عرضت الإعلامية مفيدة شيحة، في برنامجها الرمضاني سكر وشطة، المذاع عبر قناة النهار، طريقة عمل البرازق السوري. وخلال الفقرة، كشفت مفيدة شيحة، المقادير كما يلي: 2كوب طحين. 1كوب قطر. نصف كوب حليب. ملعقة كبيرة سمن عربي. كلمات شيلة هب البراد وزانت النفسية - نادي النصر السعودي شبكة جماهير الوفاء. 70ج زبدة. 300ج سمسم. ملعقة صغيرة باكينج باودر. ملعقة صغيرة فانيليا. 100غ فستق حلبي. أما عن خطوات التحضير، تابعت مفيدة شيحة، أن نضع الزبدة والسمن العربي والقطر في وعاء ونمزجها جيدا، ونضيف الحليب والدقيق والفانيليا والباكينج باودر ونصف كمية السمسم والفستق الحلبي ورشة ملح إلى المزيج ونخلطها جيدا حتى تتشكل لدينا عجينة مرنة. وأكملت مقدمة برنامج سكر وشطة، أن نضع العجينة في البراد لمدة ساعة، وأخيرا نشكل العجينة على شكل كرات ونضغط كل كرة باليد لتأخذ شكلا مسطحا ثم نغمس القطع بمزيج الفستق والسمسم، وبعد ذلك نضعها في الفرن على درجة حرارة 180لمدة ربع ساعة.
ويُكمل: "بعدها بدقائق جاءت سيارة ستيشن بيضاء ضربت مشط رصاص في الهواء، ما كان إيعازاً لجميع العناصر الموجودين على الأسطح بفتح جبهة نار بكل أنواع الرصاص بكثافة مثل المطر، وأنا وزملائي بالشرطة دخلنا إلى المكتب برفقتنا رئيس فرع الأمن السياسي في حمص العقيد محمد علي العبد الله، وانتهى الرصاص في الساعة الثالثة فجراً وجاء الأمر بعودتنا لمنازلنا". ويتابع الجباوي: "خلال عودتي إلى منزلي في حي الغوطة، رأيتُ عمال البلدية بدؤوا تنظيف الشوارع، وسألتهم أين الجثث فأخبروني بأنَّه تم تحميل الناس في حاويات ولا نعلم عددهم ولا مكانهم"، مشيرا إلى نصب عناصر المخابرات كمائن على مداخل الساعة الجديدة الثمانية، فكانوا "يصطادون الفارين من الرصاص في الشوارع الفرعية وهم في عداد المختفين قسرياً، إضافة إلى اعتقال بعض الجرحى وهناك تسجيلات توثق ترديد عناصر الأمن شعاراتهم الطائفية ورقصهم فوق دماء المعتصمين" على حد قوله. بدوره، العقيد ماهر الفاضل، المنحدر من محافظة إدلب وكان حينذاك يشغل منصب نائب رئيس نادي الضباط في حمص الواقع على مقربة من ساحة الاعتصام، يوضح لـ موقع تلفزيون سوريا، أنَّ القوّة المهاجمة تتألف من جميع الفروع الأمينة في حمص على رأسها فرع الجوية تحت إشراف اللواء رفيق شحادة رئيس شعبة الأمن العسكري، وبالاشتراك مع فرع الشرطة العسكرية بقيادة العميد إبراهيم سليمان، وتم استخدام كل أنواع الأسلحة النارية الخفيفة والقنابل الهجومية والأدوات الحادة كالبلطات والحراب.
القاهرة - بوابة الوسط الأحد 24 أبريل 2022, 12:22 مساء نقدِّم إليكِ مجموعة من الوجبات يمكنكِ الاختيار منها لتحضير طعام أسرتكِ في اليوم الرابع والعشرين من أيام الشهر الكريم، فتعرفي إليها معنا. سلطة حمص سلطة الحمص من أهم السلطات والمقبلات على مائدتكِ لفتح الشهية، نقدِّم إليكِ طريقة تحضيرها على الطريقة الهندية لتعديها بسهولة، وذلك وفقًا لموقع «شهية». المكونات حمص عادي منقوع. بصلة. فصا ثوم. زنجبيل مفروم. ملعقتا زيت. رشة بهارات. ربع ملعقة كمون. ربع ملعقة قرنفل. ربع ملعقة جوزة الطيب. فلفل أخضر بارد. طماطم. كسبرة خضراء مفرومة. فلفل أخضر حار. طحينة. طريقة التحضير - ضعي البصلة بالزيت على النار، ثم أضيفي إليها القرنفل والثوم والزنجبيل وحركي المكونات جيدًا، ثم ضعي الفلفل البارد والحار والكسبرة والطماطم. - حركي المكونات، ثم ضعي عليها الحمص وقلبيها. - أضيفي ماء سلق الحمص نحو كوب واحد منه، ثم اتركي المكونات على نار خفيفة لمدة نصف ساعة. إذا احتاج مزيد الماء أضيفي قليلًا منه، ثم ضعي الكمون والبهارات وجوزة الطيب والملح ويصبح طبقكِ جاهزًا للتقديم. معكرونة بالسجق والكريمة نقدم إليكِ طريقة تحضير المعكرونة الشهية مع السجق والكريمة، لتعديها في مطبخكِ بسهولة وفقًا لموقع «فاشون فوكس».
تحوّلت حمص بعد الاعتصام إلى خط الدفاع الأول عن الثورة، ونالت لقب عاصمة الثورة، لدورها المتميّز في عكس الصورة الحقيقية للشارع السوري. الاعتصام كان له دور كبير في زيادة الترابط بين المحافظات والانتقال لمرحلة الحراك المنظم، ما أدى لظهور التنسيقيات لاحقاً. دور الاعتصام في تحريك الشارع العربي والعديد من الدول وتعاطفهم مع الثورة. وضع الثورة السورية أمام مجهر المنصات الإعلامية ومنظمات حقوق الإنسان بشكل واضح. ويضيف النكدلي: أنَّ "الأحرار حاولوا بعد الاعتصام ضبط النفس، لكن ومع استمرار إجرام النظام وتصاعده بدأت تتبلور لديهم ضرورة حماية الحراك الشعبي وحماية المدنيين، لذلك ظهرت فيما بعد حالات فردية لحمل السلاح المتوفر من قبل بعض الغيورين لمنع النظام من استهداف المظاهرات بشكل مباشر واعتقال المتظاهرين". بدوره، الصحفي زكي الدروبي، (أحد المعتصمين)، يرى أنَّ "مجزرة الساعة، لم تغيّر من رغبة الحماصنة بإسقاط النظام، ولم يدفعهم هذا الإجرام للخوف والتراجع، بل انعكس هذا بشدة لخروجهم في مظاهرات ضخمة في 22 نيسان 2011 يوم الجمعة العظيمة في معظم أحياء وقرى ومدن حمص يهتفون للحرية وإسقاط نظام الاستبداد والقتل، كما دفع السوريين للمشاركة بالثورة بشكل أكبر تضامناً مع حمص المجروحة".