موقع شاهد فور

صفحة الدكتور فيصل القاسم

May 5, 2024

واستهداف السنة يكون بثلاثة طرق، إما التهجير، أو الإبادة، أو التشييع. والواقع أن من ينظر إلى اللاعبين على الساحة السورية يدرك بقليل من التفكير، أنهم يرمون عن قوس واحدة إزاء السنة، فهم يناصبونهم العداء المفرط، فقد صرح لافروف بأن روسية لن تسمح بوصول سني إلى سدة الحكم، وإيران مشروعها لم يعد يخفى على أحد وهو تصدير ثورتهم المزعومة والعمل على تنفيذ خطة الهلال الشيعي، أما رأس النظام فهو مجرد مطية وأداة تنفيذ لا تملك من أمرها سوى (حاضر سأنفذ). اليوم أعلن النظام السوري عن تعيين رئيس وزراء جديد، وإذا بهذا الكائن الذي سينقذ النظام من موجات الثورة العائدة إلى سيرتها الأولى (في السويداء ودمشق ودرعا…) ينتمي إلى الطائفة الشيعية بل هو بعبارة أدق متشيع. صفحة الدكتور فيصل القاسم المشترك. إذاً النظام يعمل على قدم وساق من أجل تحقيق شيء واحد وهو نظرية (المجتمع المتجانس). ومن نافل القول أن نعرض التغريدات التي صدرت عن صفحة الدكتور القاسم، واضعاً فيها النقاط على الحروف، ومشخصاً المرض العضال الذي يبزّ كورونا وهو ( لا صوت في سورية يعلو فوق صوت الشيعة) لا سياسياً، ولا عسكرياً، ولا مدنياً. فأما السنة فقد انتهت صلاحيتهم وأصبحوا خارج اللعبة وفي ذمة التاريخ. "

  1. صفحة الدكتور فيصل القاسم المشترك الاصغر
  2. صفحة الدكتور فيصل القاسم تويتر

صفحة الدكتور فيصل القاسم المشترك الاصغر

كل عام وانت بخير ، لقد نلت من المستبدين ما لم تنله مؤسسات اعلامية كاملة ، كل عام وكل احرار بني معروف الشرفاء بالف بالف خير — Ohameed001 (@sulttan1988) June 3, 2020 فيصل القاسم.. من هو؟ إعلامي سوري شهير، يحمل الجنسية البريطانية، كاتب ناشط ومُقدم لعدة برامج على قناة الجزيرة، أشهرها البرنامج الحواري الاتجاه المعاكس. هرج ومرج على صفحة فيصل القاسم بسبب حلقة المصالحة! - وطن. ولد فيصل القاسم في قرية الثعلة بمحافظة السويداء السورية سنة 1961 وهو من الطائفة الدرزية في سوريا، يحمل جنسية مزدوجة سورية – بريطانية. وتخرج عام 1983 من جامعة دمشق بدرجة بكالوريوس في الأدب الإنكليزي ثم حصل على درجة الدكتوراه في الأدب الإنجليزي من جامعة هل البريطانية عام 1990. تدرب القاسم وعمل كمقدم ومعد للبرامج العربية في هيئة الإذاعة البريطانية البي بي سي بين عامي 1988 و1989، وعمل كمقدم برامج في تلفزيون إم بي سي عام 1991. كما عمل كمقدم برامج إخبارية في قناة البي بي سي العربية بين عامي 1994 و1996، ثم انتقل بعد ذلك إلى قناة الجزيرة الفضائية واكتسب شهرته من خلال برنامجه الأسبوعي "الاتجاه المعاكس". فيصل القاسم يكتب مقالات أسبوعية في جريدة الشرق القطرية، وجريدة القدس العربي، كما كتب أيضًا في صحيفة غلف نيوز الإماراتية، ولديه صفحة رسمية على موقعي فيسبوك وتويتر يكتب من خلالهما آراءه في أبرز القضايا العربية والعالمية.

صفحة الدكتور فيصل القاسم تويتر

سوشال-متابعة مجموعة منشاير عن الازدهار في مدينة الرقة على صفحة ''فيصل القاسم'' يثير ضجة كبرى أثار الإعلامي السوري "فيصل القاسم" مقدم برنامج الاتجاه المعاكس ضجة كبرى على مواقع التواصل الاجتماعي بعد عدة منشورات عبر صفحته الشخصية في فيسيوك. وتنوعت تلك المناشير بين الازدهار في مدينة الرقة مقارنة بمناطق سيطرة النظام ما أثار ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. صفحة الدكتور فيصل القاسم | شركات مؤسسات | دليل كيو التجاري. ونشر القاسم عدة صور ليلية لمدينتي الطبقة والرقة تظهر شوارع منارة وتسائل فيها قائلاً "صور اليوم من مدينتي الرقة والطبقة… هههه انا مثلكم لم اصدق … لكن الصور تتكلم". وتسائل القاسم في منشور آخر "هل صحيح ان عدد سكان مدينة الرقة السورية صار اكثر من ستة ملايين نسمة بفضل النهضة العمرانية والازدهار المعيشي الذي لا مثيل له في سوريا؟" واضاف "للعلم الرقة أهملها ال الاسد الانجاس لعقود وعقود وتركوها مدينة مهملة، حتى جاء الافاضل واعادوا بناءها لتصبح مدينة مثالية في الخدمات والتطور العمراني والمعيشي. وختم منشوره قائلاً "مطلوب الان منع جيش التعفيش والتطفيش الوصول اليها". ورد على منشور القاسم بعض من أبناء مدينة الرقة وقال "محمد مولر" في تعليق له " نحن ابناء الرقة ومانعرف عن هذا الكلام والروايات الخيالية اللي تتكلم عنها وكإنك تتكلم عن سويسرا!! "

والأنكى من كل ذلك أن النظام أوهم السوريين بأنه رأس الحربة العربية في مواجهة المشروع الصهيوني، وكان يضع أي سوري في غياهب السجون لعشرات السنين إذا فقط اشتبه بأن له علاقة، ولو من بعيد جداً بإسرائيل. ولطالما قضى ألوف السوريين في السجون لمجرد الاشتباه بأنهم اتصلوا، ولو بطريقة غير مباشرة، بـ»العدو الصهيوني». وأعرف شخصاً أمضى سنوات في السجن بتهمة أنه أرسل رسالة معايدة إلكترونية إلى أقاربه في فلسطين. وهناك شخص آخر التقى بقريب له يعيش في فلسطين، التقى به في الأردن، فأمضى نصف حياته في الزنازين. وقد ظن السوريون، وكل الظن إثم في هذه الحالة، أن النظام ألد أعداء إسرائيل في المنطقة، واتخذوا، بناء على ذلك، موقفاً معادياً جداً من إسرائيل، كذباً أو صدقاً، مجاراة لنظامهم «الممانع والمقاوم» (بين قوسين طبعاً). فيصل القاسم – رسالة بوست. وحدث ولا حرج عن الجيش السوري الذي تربى منذ مجيئ آل الأسد إلى السلطة عام 1970 على عداء إسرائيل، فقد كانت عقيدته القتالية، وما زالت التصدي للصهاينة. لكن المضحك في الأمر أن ذلك الجيش «العقائدي» لم يخض سوى حرب (تحريك لا تحرير) يتيمة ضد إسرائيل في عهد الأسد، وهو، منذ أربعين عاماً وأزيد، يستهلك سبعين بالمائة من الميزانية السورية وهو قابع في المعسكرات والثكنات، بينما اعتدت إسرائيل عشرات المرات على سوريا، ودمرت مواقع نووية واستراتيجية، وكانت تطير الطائرات الإسرائيلية فوق قصر الأسد في الساحل ودمشق كنوع من الاستفزاز، لكن النظام لم يسمح لـ»الجيش العقائدي» بإطلاق رصاصة، فما بالك صاروخ مضاد للطائرات على الطائرات الإسرائيلية المغيرة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]