( أنم فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة) والآن مع مزيد من الأمثلة من القرآن الكريم: – من يتّق الله يجعلْ له مخرجا. ( يتّق فعل شرط مجزوم بحذف حرف العلة، ويجعل جواب الشرط مجزوم بالسكون) – ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقْه من عذابٍ أليم. تحذف حروف العلة من الافعال إذا كانت مجزومة - مجلة أوراق. ( يرد فعل شرط مجزوم بحذف حرف العلة، ونذق جواب الشرك مجزوم بحذف حرف العلة) – فلا تقُل لهما أف. ( تقل فعل مجزوم بلا الناهية وعلامة الجزم حذف حرف العلة) الخلاصة: يجب حذف حرف العلّة في ( ألف سبقتها فتحة أو واو سبقتها ضمة أو ياء سبقتها كسرة) من الفعل المجزوم. منقول للإفادة مشكورة على الموضوع الرائع مجهود رائع جزاك الله خيرا و نفع بك يعطيك الف عافية موفقه…
– وبناءً عليه يكون إمّا معرباً مرفوعاً، أو منصوباً، أو مجزوماً ولا يأتي مكسوراً بالجرّة أبداً، وتتغير علامة إعرابه تبعاً لما يسبقه ومعناه المراد منه. حذف حرف العلة من الفعل المضارع. ثالثاً: أنواع الأفعال من حيث الزمن – فعل الأمر علامات الإعراب في فعل الأمر: عادة ما يكون البناء هو علامة إعراب فعل الأمر، ويمكن توضيح هذا من خلال ما يأتي: – ي تم بناء فعل الأمر على السكون: – إذا كان فعلاً صحيح الآخر، ولم يتّصل به شيء، مثل اجلِسْ – إذا اتصلت نون النسوة بفعل الأمر اتصالاً مباشراً، ومثال ذلك: اجلِسْنَ، واذهَبْن، واكتبْن. – يت م بناء يُبنى فعل الأمر على حذف النون: – إذا اتصل بألف الاثنين (ادرسا)، أو واو الجماعة (ادرسوا)، أو حتى ياء المخاطبة (ادرسي)، – ي تم بناء فعل الأمر على حذف حرف العلّة: – إذا انتهى فعل الأمر بحرف علة في فيتم حذف حرف العلّة من آخره (اخشَ، ادعُ، اسقِ). – يتم بناء فعل الأمر على الفتح: – إذا اتصلت به نون التوكيد اتصالاً مباشراً، ومثاله: (انهضَنَّ، اكتبَنَّ). Read more articles
3- البناء على السكون: ي تم بناء الفعل الماضي على السكون في الحالات التالية: – إذا كانت تاء الفاعل المتحركة متصلة به بحركات الفتح والضم والكسر، على نحو "تَ، تُ، تِ"، مثل قولنا: "أنا كتبتُ، أنتَ كتبتَ، أنتِ كتبتِ". – في حال كانت "نون النسوة" متصلة به، مثال: "العاملات عملْنَ". – إذا كانت (نا) الدالة على الفاعلين متصلة به، كقولك: "نحن قلْنا". ثانياً: أنواع الأفعال من حيث الزمن – الفعل المضارع: • حالات الإعراب في الفعل المضارع: – الفعل المضارع دائماً يكون "معرباً" ما عدا هذه الحالات: – يأتي الفعل المضارع مبنياً على السكون إذا اتصل بنون النسوة – مثال: يكتبْنَ: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة والنون ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل. فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة امثله - الليث التعليمي. – يأتي الفعل المضارع مبنياً على الفتح إذا اتصل به نون التوكيد الثقيلة أو الخفيفة بشرط أن تكونا مباشرتين أي لا يفصل بينها وبينه فاصل. مثال: يكتُبَنْ: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة المباشرة والنون حرف مبني على السكون لا محل له من الاعراب وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو. مثال: يكتُبَنَّ: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة والنون حرف مبني على السكون لا محل له من الاعراب وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
ونستنتج مما سبق أن علينا تجريد الفعل من الأحرف الزائدة، أي سنرد الفعل إلى أصله الماضي الثلاثي، لنقوم بالتميز بين حروفه وملاحظة إن كانت أحرف صحيحة أم معتلة، وسنسرد بعض الأمثلة التوضيحية لتوضيح المفهوم أكثر: الفعل "انتشر" يتم تصنيفه كفعل صحيح، لأن عند النظر إلى أصل الفعل الثلاثي سنجده "نشر" والحرف الأول في الكلمة هو همزة وصل ليست ألف. والفعل "يسأل" هو كذلك فعل صحيح حيث الماضي الثلاثي منه "سأل" والياء التي جاءت في الفعل ما هي إلا حرف مضاعف ليست بأحد حروف العلة. الفعل "نقف" يتم تصنيفه كفعل معتل، حيث إذا نظرنا للماضي الثلاثي منه سنجد أنه يتضمن حرف الواو "وقف". وهو أحد حروف العلة، ونقوم برده إلى الماضي للتأكد من كونه صحيحًا أم معتل. حدد الفعل المجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة. أما عن الفعل "كن" وهو فعل أمر، يبدو من فقط النظر إليه أنه فعلًا صحيحًا. أما بعد رده لأصله من الفعل الماضي الثلاثي سنجد أنه "كان". وسيتم تصنيفه أنه فعلًا معتل، لوجود حرف الألف في تكوينه الأصلي وهو أحد أحرف العلة. شاهد أيضًا: بحث عن الهمزة المتطرفة والمتوسطة الفعل الصحيح ومما سبق علمنا أن الفعل الصحيح ما ثبت أن مصدره الاصلي خالي من حروف العلة. التي قمنا بذكرها سابقًا، كالآتي (عَلِم، أخذ، ربح) حيث أنه مكون من ثلاث أقسام: فعل صحيح مهموز وهو فعل صحيح يدخل في تركيبة الأصلي همزة، بغض النظر عن موقعها في الفعل إن جاءت (أوله، أخره، وسطه) مثال على ذلك (أكل، سأل، لجأ).
ما الفرق بين اشتري الآن واشترِ الآن؟ يُخطئُ عددٌ لا بأسَ بهِ في كتابةِ جُملٍ من نوع: اشتري الآن! أو اشتري اثنين واحصل على الثَّالث مجَّانًا! وذلك بإثبات حرف "الياء" في فعل الأمر الَّذي يُبنَى على السُّكون إذا كانَ صحيحَ الآخِر، ويُبنى على حذفِ حرفِ العِلَّة إذا كان مُعتلَّ الآخِرِ، وحرفُ العِلَّة هنا هو "الياء"، والصّواب كتابتها: "اشتَرِ"، بحذف الياء والتَّعويضُ عنها بالكسرِ للمُخاطبِ المُذكَّر. حذف حرف العله من الفعل المضارع. أما في حال مُخاطبة الأُنثى فتُثبتُ الياء في فعلِ الأمر؛ لأنَّها ليست ياء العِلَّة إنَّما هي ياء المُخاطبة، وفعل الأمر إذا اتَّصلت بهِ ياءُ المُخاطبةِ يُبنى على حذفِ حرفِ النُّون. إذًا، نقول: "اشترِ" بحذف الياء، للمُذكَّر. ونقول: "اشتري" بإضافة الياء، للمُؤنَّث.