الرئيسية / قصص رعب مجموعة من اقوي قصص الرعب الحقيقية والتي حدثت بالفعل يرويها اشخاص مرت بهذه التجربة بشكل مباشر بعضها قصيرة والبعض الاخر طويلة ويجمعا بينها جميعها انها واقعية
غالبًا ما تكون أكثر القصص المرعبة الموجودة هناك حقيقية ، وأفضل إصدارات هذه هي تلك التي لا يمكن معرفة الإجابة عنها حقًا ، وتوجد أشهر قصص الرعب الحقيقية ، وقد استوحت أفلام الرعب العالمية منها. قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل قد يعشق الكثيرين قراءة قصص رعب ، ولكن ماذا تفعل إذا علمت إنها حدثت بالفعل ، وبعضها قصص رعب حقيقية حدثت في الهالوين: جيران مزعجين تحكي فتاة إنها كانت تقيم في فندق قديم وتاريخي ، كان المبنى مستخدمًا منذ القرن التاسع عشر ، وكان تحب أختها هذا المكان وتردد عليه عدة مرات على مر السنين ، ظلت أخت هذه الفتاة مستيقظة طوال الليل بسبب شخص ما يتجول على الأرضيات الصلبة في الغرفة فوق غرفتها وهو ما قادها للجنون. قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل | المرسال. في الصباح ، سألت أختها كيف يمكنك النوم مع هذا الضجيج طوال اليوم ، وأخبرتها أن الطابق العلوي من المبنى كان عبارة عن قاعة رقص ، لكنها الآن مغطاة بالسجاد وخالية ، أكد موظفو الفندق أنه لم يكن هناك أحد ، علاوة على ذلك ، إذا كانوا كذلك كيف سمعت كعوب وهذه الأرضية الخشبية مغطاة بالسجاد. هذا صحيح تحكي أحد الفتيات كانت في حفلة مع بقية الأصدقاء داخل منزل صديقتهم ، وقد قررا استدعاء أحد الأرواح الشريرة أثناء جلوسهم داخل القبو ، اقترح أحدهم Jack the Ripper (قاتل متسلسل من أواخر القرن التاسع عشر) وعلى الفور شعرت هذه الفتاة بآلام في معدتها ، وأخبرت هذه الفتاة صديقتها بأنه يجب التوقف وعدم الاستمرار في استدعاء هذا الشيء الشرير ، "هذا صحيح ،"دعا صوت الرجل من الجانب الآخر من القبو ، لم يكن هناك أولاد أو رجال (كانوا لوحدهم في المنزل) ، سمعت ذلك الصوت هذه الفتاة وفتاة أخرى.
مرة في أثناء استراحة المراجعة، ذهب طالب للعب بانج ساك مع الأصدقاء بجوار إحدى مباني المدرسة، كان المكان مقتصرا على معظم الطلاب، لذلك كان عدد قليل من الناس يمرون، ثم أكتشف الطلاب عن وجود غرفة مرعبة بداخله، فذهبوا للاختباء به. داخل طالب وقد كانت هناك لوحة ضخمة لسيدة، حين نظروا إلى المرآة، رأوا انعكاس للصورة التي حركت عيناها بالفعل، فقط عندما اعتقدوا أنهم رأوا آخر ما حدث، واجه الطالب وأصدقاؤه لقاءًا آخر أثناء التخييم في المدرسة، في الساعة 10 مساءً، عندما كان جميع الطلاب مجتمعين في المحكمة ، رأوا ظلال أطفال يركضون في الطابق الثاني، ومن هنا أصبحت هذه المدرسة مكاناً مرعباً جداً. قصص نجاح - قصص واقعية. [2] القصة الرابعة شبح بمدرسة في مانيلا ذهبت ماندي لجلسة تحضير للأشباح مع أصدقائها في مدرسة في مانيلا، وقد أصبحت المدرسة ليلاً مكانُ هادئًا ومظلمًا، فقد تم الانتهاء من جميع الفصول الدراسية لهذا اليوم، وكان معظم الطلاب قد عادوا بالفعل إلى منازلهم وكان بعض المعلمين يقومون بالفعل بتحضير أغراضهم للانصراف. فجأة، قررت مع زملائها النزول لإحدى الغرف المهجورة بالقرب من الدرج، وقد كانت هذه الغرفة كانت تستخدم من حين لآخر من قبل ماندي وأصدقائها لتغيير ملابسهن قبل ممارسة الكرة الطائرة، وحين الدخول، فوجئوا بمشهد غير مألوف كان على أحد الجدران صورة لما افترضوا أنها راهبة مدرسة توفيت منذ سنوات كثيرة.
أن هذا المحل مغلقًا منذ سنوات عديدة، وهنا أدركت أنني قد قابلت شبح الرجل المقتول. قصص مرعبة جدا – لا تزعجهم ابدا:- حدثت هذه القصة في إحدى الصحاري العربية وبالتحديد في صحراء ليبيا، عندما اتفق عشرة. أصدقاء على أن يقضوا ثلاث ليالي في رحلة سفاري بهذه المنطقة الجبلية المعزولة. واستمر الفتيان طوال الليلتين في الرقص واللهو واللعب طوال الليل، وفي الليلة الأخيرة. وبينما هم يحتفلون كعادتهم ويعزفون ويرقصون، فإذا بهم ينتبهون لثلاثة أشخاص يجلسون في وسطهم. والثلاثة كانوا لفتيان في مثل أعمارهم، وعندما تنبهوا بأنهم لا يعرفون هؤلاء الفتية سألوهم من أنت. فقالوا لهم أنهم مجموعة أصدقاء قد ضلوا الطريق وأن سيارتهم قد تعطلت. وأنهم بحاجة إلى مساعدة، فأخبروهم بأنهم سوف يساعدونهم ودعوهم للاحتفال معهم قبل مغادرتهم. وبينما هم يرقصون ويمرحون: فإذا بالفتية صامتين في أماكنهم مرتدين غطاء على رأسهم لا يُظهر سوى نصف وجههم والنصف الذي يظهر به شحوب نادر. وكأنهم لم يناموا منذ سنوات، وبينما الأصدقاء في صخبهم العالي فإذا بالثلاثة فتية يقفون. ويستنجدون بهم لأنهم قد أصيبوا في ساقهم بعدة إصابات ويحتاجون إلى المساعدة. وعندما اقترب ثمانية أصدقاء من العشرة إلى سيقان الثلاثة فتية، فإذا بهم يجدون ساق لا يظهر بها أي لحم، ولكنها كانت عبارة عن عظام لخراف يكسوها شعر غزير.
رنين الهاتف الخفي تستكمل قولها قائلة جريت نحو صديقاتي أوقظهم و أخبرهم بما حدث لتخبراني أنهما قد حدثت لهما أحداثاً مشابهة ولكن أقل وطأة من ذلك فلم يعيرانها انتباهاً واعتقدتا أنها مجرد تهيؤات كاذبة من إرهاق الدراسة. في اليوم التالي كنا جالسات لتناول الطعام فوجدنا الهاتف الخاص بالمنزل يرن لنجد أن المتصل هو رقم واحدة منا ولم يكن هاتفها في يدها، توجهنا بسرعة لنجد الهاتف رن بالفعل و عند سماعه وجدنا أصوات ضحكات عالية صادرة منه. توجهنا إلى مالك العقار لنخبره بمغادرتنا فوراً من ذلك المكان المخيف ونسأله عن تفسير ما حدث ليخبرنا أن هناك فتاة كانت تعيش مع أسرتها في ذلك المنزل وقد توفيت شانقة نفسها في غرفتها منذ عامين. قصص رعب مخيفة إليكم قصة رعب مخيفة حدثت لطفلة وهي في الرابعة من عمرها وقد قصتها بعدما كبرت: تقول أنها في صغرها كانت دائماً ما تسمع خطوات وحركات في قبو المنزل ولا تنتبه لها أو تعطيها انتباهاً، وقد حدث ذات ليلة أنها قد توجهت من سريرها إلى الحمام فرأت رجلاً ضخماً أسمر البشرة وله عين حمراء يلوح بعصا في يده تجاه الباب، فبدأت الطفلة في الصراخ. أتى والدها إليها مسرعاً فزعاً يسألها ما بها فأشارت تجاه الواقف أمامها وكان قد ذهب بمجرد وصول الأب، بدأ والدها يبحث حوله فلم يجد أحداً فأخبرها أنها ربما كانت ما بين النوم واليقظة وكان ذلك مجرد حلم.
اقرأ: قصص جن مستشفى عرقه والمرأة العجوز المخيفة لا تفوتها!