موقع شاهد فور

يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل

June 26, 2024

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل قال الله تعالى: ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى وأن الله بما تعملون خبير ( لقمان: 29) — أي ما خلقكم- أيها الناس- ولا بعثكم ألم تر أن الله يأخذ من ساعات الليل, فيطول النهار, ويقصر الليل, ويأخذ من ساعات النهار, فيطول الليل, ويقصر النهار, وذلل لكم الشمس والقمر, يجري كل منهما في مداره إلى أجل معلوم محدد, وأن الله مطلع على كل أعمال الخلق من خير أو شر, لا يخفى عليه منها شيء. التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ

  1. تفسير قوله تعالى: يولج الليل في النهار ويولج النهار في
  2. أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
  3. إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الحج - قوله تعالى ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير- الجزء رقم4
  4. تفسير: (ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير)

تفسير قوله تعالى: يولج الليل في النهار ويولج النهار في

قوله تعالى: ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير.

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام

تاريخ الإضافة: 28/10/2019 ميلادي - 29/2/1441 هجري الزيارات: 3552 تفسير: (ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير) ♦ الآية: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الحج (61). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ذَلِكَ ﴾ أَيْ: ذلك النَّصر للمظلوم بأنَّه القادر على ما يشاء فمن قدرته أن ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ ﴾ يزيد من هذا في ذلك ومن ذلك في هذا والباقي ظاهرٌ. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ ذَلِكَ ﴾ يعني ذلك النصر بِأَنَّ اللَّهَ بأنه الْقَادِرُ عَلَى مَا يَشَاءُ فَمِنْ قدرته بأن، ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾. تفسير القرآن الكريم مرحباً بالضيف

إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الحج - قوله تعالى ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير- الجزء رقم4

وقوله: كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أي: كل من الشمس والقمر، يسيران في فلكهما ما شاء اللّه أن يسيرا، فإذا جاء الأجل، وقرب انقضاء الدنيا، انقطع سيرهما، وتعطل سلطانهما، وخسف القمر، وكورت الشمس، وانتثرت النجوم. فلما بين تعالى ما بيَّن من هذه المخلوقات العظيمة، وما فيها من العبر الدالة على كماله وإحسانه، قال: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ أي: الذي انفرد بخلق هذه المذكورات وتسخيرها، هو الرب المألوه المعبود، الذي له الملك كله. وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ من الأوثان والأصنام مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ أي: لا يملكون شيئا، لا قليلا ولا كثيرا، حتى ولا القطمير الذي هو أحقر الأشياء، وهذا من تنصيص النفي وعمومه، فكيف يُدْعَوْنَ، وهم غير مالكين لشيء من ملك السماوات والأرض؟ ﴿ تفسير البغوي ﴾ ( يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه) يعني: الأصنام ( ما يملكون من قطمير) وهو لفافة النواة ، وهي القشرة الرقيقة التي تكون على النواة.

تفسير: (ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير)

يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۚ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (6) آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ ۖ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ (7) وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۙ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (8) { يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۚ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ}: سبحانه خلق الخلق بقدرة وحكمة, وأبدع في كل شيء. هذا دخول الليل على النهار ويليه دخول نهار جديد على ليل وهو سبحانه عليم بذات الصدور وما تخفي الأنفس. والمطلوب من الخلق واضح جلي وهو إفراد الله تعالى بالتوحيد والإيمان بما جاء به الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم, والإنفاق مما استخلف الله العباد عليه من نعم, حتى يعم المجتمع تكافل ومحبة, ووعد سبحانه من آمن وأنفق في سبيله وأعان الضعيف والفقير بالأجر الوفير في الآخرة والنعيم الأبدي السرمدي, وكيف لا يؤمن العباد بربهم وهو خالقهم ورازقهم وكيف لا يؤمنون برسوله صلى الله عليه وسلم وهو النبي الخاتم الذي أكمل الله به الملة وأتم به النعمة فدعا إلى ربه حتى أكمل الدين وجاهد في الله حتى أتاه اليقين, وأخذ العهد والميثاق على أمته بالإيمان والثبات على العهد حتى لقائه على الحوض صلى الله عليه وسلم.

حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة في قوله (مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) والقطمير: القشرة التي على رأس النواة. حدثنا عمرو بن عبد الحميد قال: ثنا مروان بن معاوية، عن جويبر عن بعض أصحابه في قوله (مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) قال: هو القِمَع الذي يكون على التمرة. حدثنا ابن بشار قال: ثنا أبو عامر قال: ثنا مرة عن عطية قال: القطمير: قشر النواة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]