بعد صلاة العصر مباشرة ٤:١٣م حضر السياف وتم تنفيذ القصاص بحضور والد عادل الذي لم يظهر عليه بعد التنفيذ أي تعابير #سلمان_الحزم_يامر_بقصاص_امير وأضاف عبر "تويتر"، أن السياف حضر في الساعة 4. 13 عصرا وتم تنفيذ القصاص بحضور والد المجني عليه، الذي لم يظهر عليه أية تعابير، في حين دخل والد الجاني في نوبة بكاء شديدة وسط تأثر الحضور. عادل سليمان المحيميد. يذكر أن وزارة الداخلية السعودية أعلنت الثلاثاء 18 أكتوبر/تشرين الأول 2016 عن تنفيذ حكم القصاص بحق الأمير تركي بن سعود ، وذلك لقتله صديقه عادل المحيميد خلال قيامه بإطلاق النار عشوائيا في مشاجرة جماعية في الثمامة شمال العاصمة الرياض قبل 4 سنوات، حيث كان عمر الأمير حينذاك 21 عاما. والأمير تركي هو أحد أفراد الجيل السادس من أبناء الأسرة الحاكمة في السعودية، حيث يفصله عن الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود 6 آباء. #سلمان_الحزم_يأمر_بقصاص_أمير ندعوا بالرحمة للقاتل والمقتول #العدل_أسَاس_الْمُلْك — الوليد بن طلال (@Alwaleed_Talal) October 18, 2016 من جانبه علق الأمير الوليد بن طلال على تنفيذ حكم القصاص في الأمير تركي بن سعود ، حيث أشاد بتطبيق العدل على الجميع أيا كان موقعه ونسبه، مبينا أن العدل أساس الملك.
«أنا مخطط عملية فيينا وقائدها العسكري، ولذا أعرف أدقَّ تفاصليها»… كان كارلوس يحكي لصدِّيق (صلاح سعد) قصة عملية فيينا، أو عملية "أوبك" التي استهدفت خطف وزراء النفط… تلك العملية التي روَّعت العالم في منتصف سبعينات القرن الماضي. العقل المدبِّر للعميلة هو "العقيد معمَّر القذافي"… ولا أحد يعرف أو يتصوَّر ذلك… أن يدبِّر رئيس دولة عملية اختطاف لوزراء… وديع حداد "أبوهانئ" هو من أعدَّ لهذه العملية… كان التنسيق الإستراتيجي مهمَّة كمال خير بك "علوي سوري"، والتنسيق الخارجي كان لويلفريد بوز، وأمين النقاش منسقاً في الجانب العربي. بدأت القصة حين استدعى معمَّر القذافي كمال خير بك لطرابلس الغرب في أكتوبر من عام 1975… سأله إن كان بإمكانه تنفيذ عملية "أوبك" في 20 ديسمبر موعد انعقاد مؤتمر وزراء النفط، عارضاً عليه تزويده بالمعلومات والأسلحة والنفقات اللازمة… فأجاب كمال: «مستحيل… ليس لدينا الوقت الكافي»… مقترحاً اسمي لتنفيذ العملية في هذا الوقت القصير… هدف العقيد من العملية هو الانتقام من السعودية التي أقدمت على خفض أسعار النفط إلى أدنى مستوياته. والد الامير تركي بن سعود الكبير. كان القذافي حاقداً على السعوديين الذين يتمتعون بنفوذٍ طاغ في العالم العربي، وعلاقاتهم ممتازة مع الأمريكان.
وأكد سليمان المحيميد- والد القتيل – عبر حسابه في "تويتر" وفاة ابنه. وقال في تغريدتين: "انتقل إلى رحمة الله صباح هذا اليوم ابني عادل. إنه قدر الله. إنا لله وإنا إليه راجعون. إمام جامع يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل إعدام الأمير تركي بن سعود | صحيفة الأحساء نيوز. ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم". وأضاف: "الصلاة على ابني عادل – رحمه الله – بعد صلاة الجمعة، في جامع الراجحي بالرياض". وكان القتيل قال في آخر تغريداته: "لا تتعاطف مع شخص فشل بالاحتفاظ بك، ولا تصدق أن غفرانك للزلات يزيد من حجمك في عينيه، فقد انتهى زمن الكريم الذي إذا اكرمته ملكته". وتداول مغردون علي تويتر ان القاتل هو الامير: تركي بن سعود قصة ايمان عادل ضحية الغدر على يد زوجها في الدقهلية - YouTube يكمل المصلوخي في تغريداته أنه تم التحفظ على كل عائلة المحيميد قبل القصاص بـ 24 ساعة حتى أنهم أقفلوا جميع هواتفهم. عند حضور الجاني لساحة القصاص وأسرة المقتول "تدخل عدد من كبار أسرة المحيميد وذو الجاه للشفاعة ولكن دون جدوى". أكثر من ذلك قام الأمير فيصل بن بندر بالشفاعة لدى أبو عادل المحيميد بالتنازل عن القصاص "ولكنه اصر على تنفيذه". الضحية عادل المحيميد وصف إمام مسجد الصفا ما عرض على والد القاتل بـ"أموال الدنيا" لكنه عاد "طالب بتنفيذ القصاص فشرع الله لايفرق بين تاجر وفقير أو أمير ومواطن"، في تذكير بخطاب الملك سلمان حول هذا الأمر.
وأضاف عبر "تويتر"، أن السياف حضر في الساعة 4. 13 عصرا وتم تنفيذ القصاص بحضور والد المجني عليه، الذي لم يظهر عليه أية تعابير، في حين دخل والد الجاني في نوبة بكاء شديدة وسط تأثر الحضور. يذكر أن وزارة الداخلية السعودية أعلنت الثلاثاء 18 أكتوبر/تشرين الأول 2016 عن تنفيذ حكم القصاص بحق الأمير تركي بن سعود ، وذلك لقتله صديقه عادل المحيميد خلال قيامه بإطلاق النار عشوائيا في مشاجرة جماعية في الثمامة شمال العاصمة الرياض قبل 4 سنوات، حيث كان عمر الأمير حينذاك 21 عاما. والأمير تركي هو أحد أفراد الجيل السادس من أبناء الأسرة الحاكمة في السعودية، حيث يفصله عن الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود 6 آباء. من جانبه علق الأمير الوليد بن طلال على تنفيذ حكم القصاص في الأمير تركي بن سعود ، حيث أشاد بتطبيق العدل على الجميع أيا كان موقعه ونسبه، مبينا أن العدل أساس الملك. فيما ذكر الأمير خالد بن سعود الكبير أن القصاص الذي تم تنفيذه في الأمير تركي بن سعود هو بمثابة الكفارة له على ما اقترفه من جرم. المصدر، وكالات رُبى آغا تابعوا RT على تفاصيل إعدام تركي بن سعود الكبير.. ملايين ولحظات مؤثرة قبيل تنفيذ القصاص المصدر: #إرم نيوز بعد يوم واحد من إعلان السلطات السعودية ، ممثلة في وزارة الداخلية، إعدام الأمير تركي بن سعود الكبير، تنفيذا لحكم القصاص، بدأت لوحة المشهد الختامي لتنفيذ الحكم تتضح بشكل يكشف التفاصيل الدقيقة لعملية الإعدام.
العريس ثامر المحيميد احتفل الشيخ يوسف بن عبدالله المحيميد بزواج ابنه ثامر من كريمة أ. د. أحمد بن حمد الفرحان، وذلك بقاعة الخزامى بالرياض، الخميس، وسط حضور أقارب العروسين، ووجهاء وأعيان المجتمع الذين قدموا التهاني للعريس ووالده ووالد العروس، سائلين الله لهما التوفيق في حياتهما الزوجية. العريس في المنتصف ويساره والده، وعبدالله الرشيد، ويمينه عمه عبدالرحمن، خاله محمد السليمان من اليمين الزميل أحمد المحيميد، والد العريس يوسف والد العروس أحمد، العريس ثامر المحيميد، أخو العروس عبدالله العريس مع ابن خاله طارق السليمان من اليمين والد العريس، العريس، خال العريس عثمان السليمان، طارق السليمان أحمد المحيميد، عادل المحيميد، والد العريس، العريس، خال العريس محمد السليمان العريس مع والده وفواز الماجد وعبدالله الماجد العريس مع والده وعمه أحمد وخالد الماجد وماجد الماجد وعبدالرحمن الماجد العريس مع أصدقائه جانب من حضور الحفل
روى إمام وخطيب جامع الصفا محمد المصلوخي، الذي كان حاضرا في أثناء تنفيذ حكم القصاص بالأمير السعودي تركي بن سعود بن تركي الكبير تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل إعدامه. وقال المصلوخي، بعد مضي ساعات على تنفيذ الحكم، عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن ذوي القاتل ودعوه لآخر مرة مساء الإثنين 17 أكتوبر/تشرين الأول في سجنه في مشهد مؤثر، وبعدها قام الجاني بتأدية صلاة الليل وقراءة القرآن حتى صلى الفجر، قبل أن يأخذه السجان في الـ 7 صباحا. وأضاف أن الجاني لم يستطع كتابة وصيته بيده فكتبها عنه غيره، ثم اغتسل ونقل إلى ساحة تنفيذ القصاص في الصفاة في نحو الـ 11 صباحا، مشيرا إلى أنه حضر في ساحة القصاص عشرات الأمراء وعدد من الوجهاء وكبار عائلة القتيل عادل المحيميد للشفاعة وإقناع والده بالتنازل، إلا أنه رفض وأصر على تنفيذ القصاص. بينما والدالجاني دخل في نوبة بكاء شديدة لحظة قصاصه وسط تأثر الحضور وغادرت أسرة المحيميد المكان وسط حراسات مشددة #سلمان_الحزم_يامر_بقصاص_امير — د. محمد المصلوخي (@dralanazii) October 18, 2016 وتابع المصلوخي: "في ساحة القصاص وضعت مئات الملايين(من الريالات) في أيادي والد القتيل عادل المحيميد، غير أنه رفضها وطلب تنفيذ حكم شرع الله"، مشيرا إلى أن الأمير فيصل بن بندر تدخل بعد صلاة الظهر بالشفاعة لدى والد القتيل، إلا أنه أصر على تنفيذ الحكم.