موقع شاهد فور

"ثلاثون خرابًا وجثّة": حزن بهدوء عميق، وأمل بعيد | فسحة | عرب 48

June 28, 2024

نصوص شاردة 27 May 2011 in نصوص أدبية شرود مساءً.. على ضفةِ البحيرة سأصغي لشرودك.. وألقي بزورقِ قلبي في حزنِ عينيك.. لن أهابَ مزاجَ الرّيح أو غيرةَ الموج.. فكلّما اقتربَ الليل قذفني النّوءُ عميقاً وبتُّ ليلتي بينَ أضلعك. غربة حينَ دخلتُ دفءَ قلبك.. أدركتُ ظلمَ الغربة في أناي.. رحمة ارحمني وانزعْ شوكَ وردكَ الأحمر.. لأني حينَ خلعتُ جلدي أمامك.. صارتْ حساسيتي مضاعفة. عادة حبّك سيغيّرُ عاداتي صرتُ أماطلُ فيهِ شروقَ الشمس وأفاوضها على إغفاءة أخرى.. في ظلِّ عينيك. لحظة تعب تعبتُ.. تعبتُ كلّ ليلةٍ من قفزي المغامر فوقَ هوةٍ عميقة.. بينَ بينين من حلمٍ وواقع. قضية اعترفَ لي بحبّه فقضيتُ ألّا يُغفر ذنبه.!! نسرين الخوري نصوص أزمة 2 08 May 2011 by nisreenat درب الخلاص ………. أعشقُ الحرية لأنها الكرامة.. النص القصير | مجلة القافلة. لأنها إلهُ النبضِ في الصدور …لأنها ضوءُ السماء.. يرسمُ طريقَ النور ….. لكننا يا إخوتي أمامَ بركةٍ حمراء يفورُ فيها بركانُ غضب في موجةِ الجنون في معادلاتٍ من صيغِ الكذب …… إخوتي.. يا إخوتي لنمسحِ الدماءَ عن العيون ونهدهد الأمَّ الحزينة لعلنا نرى بعيوننا البريئة.. دربَ الخلاص لعلنا نسيرُ بأقدامٍ قويمة نحو الخلاص.. …………….. هديل.. الحمامُ الأبيضُ يرقبنا مذعوراً.. ؟؟لماذا أصبحتْ أجنحتهُ هدفاً للقِناص!!..

  1. النص القصير | مجلة القافلة
  2. نصوص نثرية مميزة - منتدى القصيدة العربية
  3. نصوص أدبية | nisreenat
  4. نصوص أدبية عميقة محمد الصباري - جبر الله فؤاد المتعبين نص أدبي إلقاء ايلول السقاف - YouTube

النص القصير | مجلة القافلة

كريغ مورجان تيشر

نصوص نثرية مميزة - منتدى القصيدة العربية

على قبر الشيء الميت الذي أحبه وضع هذا التمثال الذي صنعه بنفسه لكي يبقى علامة على حب الإنسان الذي لا يموت، ورمزاً لحزن الإنسان الذي يبقى إلى الأبد. وفي كل أرجاء العالم لم يكن هناك من برونز سوى البرونز الذي صنع منه هذا التمثال. فما كان منه إلا أن أخذ التمثال الذي صنعه، ووضعه في أتونٍ كبيرٍ، وأطعمه للنار. وهكذا من تمثال الحزن الذي يدوم إلى الأبد صنع تمثال السعادة التي تدوم للحظة. أوسكار وايلد • عجل البحر الميت (1) ماشياً صوب الشمال باتجاه المكان، أصادفُ عجلَ بحرٍ ميتاً. على بعد عدة أقدام يبدو مثل جذع بني اللون. الجسدُ مستلقٍ على ظهره، ميتاً منذ عدة ساعات فقط. نصوص نثرية مميزة - منتدى القصيدة العربية. أقف وأنظر إليه. هنالك رعشة في اللحم الميت: يا إلهي، إنه لا يزال حياً. وتنتابني صدمة، كما لو أن أحد جدران غرفتي قد تهاوى. رأسه متقوِّس إلى الوراء، العينان الصغيرتان مغمضتان؛ شعر شاربه يرتفع وينخفض أحياناً. إنه يُحتضر. هذا هو الزيتُ. هنا فوق ظهره الزيتُ الذي يدفئ منازلنا بكفاءة بالغة. الريح تعصفُ بالرمل الناعم باتجاه المحيط. الزعنفةُ القريبةُ مني تظل مطوية فوق البطنِ، وتلوحُ مثل ذراعٍ غير مكتملةٍ، مزججةٍ بشكلٍ طفيفٍ بالرملِ على حوافها.

نصوص أدبية | Nisreenat

الزعنفةُ الأخرى نصفها باقٍ في الأسفل. وجلدُ عجل البحر يبدو مثل معطف قديم، مخدوش هنا وهناك – من قبل قواقع بلح البحر ربما. أمدُّ يدي وأمسّه. فجأةً ينتصب قائماً ويلتفتُ. يصدر ثلاث صرخات: أورك! أورك! أورك! – مثل الصرخات التي تصدرها ألعاب الكريسماس. يندفع بقوة باتجاهي؛ أصابُ بالذعر وأقفزُ إلى الوراء ، بالرغم من معرفتي أنه ليس هنالك من أسنان في ذلك الفك. يأخذ في التخبط باتجاه البحر. ولكنه يخرُّ فوق وجهه. إنه لا يريدُ الرجوع مرة أخرى إلى البحر. نصوص أدبية عميقة محمد الصباري - جبر الله فؤاد المتعبين نص أدبي إلقاء ايلول السقاف - YouTube. ينظر عالياً باتجاه السماء، ويبدو مثل سيدة عجوز فقدت شعرها. يضع ذقنه مرة أخرى فوق الرمل، ويعيد ترتيب زعنفتيه، وينتظر لكي أرحل. فأرحل. (2) في اليوم التالي أعود لأودعه. إنه ميت الآن. ولكنه ليس ميتاً. لقد كان على مسافة ربع ميل من الشاطئ. اليوم أصبح أشد نحافة، جاثماً فوق بطنه، ورأسه مرتفع. أضلاعه أصبحت أكثر وضوحاً: كل فقرة في ظهره تحت المعطف أصبحت مرئية، وملتمعة. إنه يشهق ويزفر. تجيء موجةٌ، وتمسُّ أنفه. يلتفتُ وينظر إليَّ – عيناه مائلتان؛ قمة رأسه تبدو مثل سترة صبي جلدية مثنية فوق قضبان دراجة هوائية. إنه يموتُ ببطءٍ. الشاربان أبيضان مثل شوكات الشيهم، والجبهة تميل…؟ وداعاً، يا أخي، لتمتْ في صوت الأمواج.

نصوص أدبية عميقة محمد الصباري - جبر الله فؤاد المتعبين نص أدبي إلقاء ايلول السقاف - Youtube

د. محمود الحليبي 31-10-2009 10:36 PM بواسطة د. محمود الحليبي 4, 828 كيف أنجو من جنوني.. ؟ عبد اللطيف الهدار 25-04-2009 12:08 AM بواسطة عبد اللطيف الهدار 4, 788 عـــائدة إليــكِ د. رود حجار 29-03-2009 08:59 PM بواسطة د. رود حجار 4, 308 قصة الأمس لم تعد لنا ؛؛ يافا عبد الرازق 17-03-2009 02:28 PM بواسطة يافا عبد الرازق 4, 497 مشاركات جديدة موضوع نشيط يحتوي على مشاركات جديدة لا توجد مشاركات جديدة موضوع نشيط لا يحتوي على مشاركات جديدة الموضوع مغلق تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة الانتقال السريع

إن تصنيف النصوص المكتوبة وتقسيمها وفق أنواع وأجناس أدبية ذات خصائص محدَّدة وسمات متباينة، لم يأتِ إلا في مرحلة متأخرة من عمر الكتابة. وقد دار، ولا يزال، جدل طويل حول تداخل الأجناس الأدبية وتماهيها وسقوط الحواجز والجدران المتوهمة فيما بينها، إما لصعوبة تصنيف النصوص أو لروح التمرد الطاغية لدى كثير من الكتَّاب الذين لا يأبهون عادة بتصنيف وتأطير ما يكتبونه من نصوص. وغني عن الذكر أن هناك أجناساً كتابية لا تحتمل اللبس مع غيرها من الأجناس الأخرى. فالحدود، من حيث الشكل على أقل تقدير، ما بين الشعر الذي يراعي أصول كتابة النص الشعري من حيث الوزن والتقفية، وبين النص النثري التقريري التقليدي أو النص المسرحي واضحة. ولكن مثل هذه الحدود لا تكون عادة بمثل هذا الوضوح حين يتطرق الحديث إلى قصيدة النثر والقصة القصيرة جداً أو المقالة الشخصية والشذرة. «فدراسة الأشكال القصيرة – التي تغطي قروناً ولغات عدة – تكشف أن مفهوم الجنس الأدبي غامض، ومتغيِّر الشكل، وأحياناً غير موجود». هذا ما يقوله الكاتب والمحرر آلن زيجلر، وهو ما دفع به إلى أن يصدر مختارات تضم قصائد نثر ومقالات موجزة، وأشكالاً أخرى من الأشكال النثرية في أنطولوجيا ضخمة تغطي مساحة زمنية تصل إلى خمسة قرون، تحت عنوان حاول فيه أن يجمع بين كل أشكال الكتابة المتشابهة في خصائصها وسماتها وهو Short، أو ما يمكننا ترجمته بالنص القصير.

لغة عامة | المتقدم الأدنى

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]