غالبًا ما تشعر المرأة خلال الفترة الأخيرة من الحمل بالطلق الذي يدل الى قرب موعد الولادة ، إلاّ أنها قد تضطر أحيانًا إلى الخضوع للطلق الصناعي في حال كان قد مرّ موعد الولادة أو في حال معاناتها من بعض المشاكل الصحية مثل السكري أو تسمم الحمل أو معاناتها من المشاكل المتعلّقة بارتفاع ضغط الدم، الأمر الذي يلزمها حينها على ولادة الطفل فورًا أو قبل آوانه. يعتبر الطلق الصناعي تقنية أو طريقة أو حاجة يتم استخدامها من أجل حدوث الطلق. تتعدّد كثيرًا الطرق التي يمكن الإعتماد عليها من أجل الخضوع للطلق الصناعي. يمكن أن يحصل ذلك إما من خلال استخدام تحاميل مهبلية تساعد على تليين عنق الرحم أو عن طريق الوريد من أجل حدوث الإنقباضات. أما طريقة استخدام هذه الوسائل فتعتمد على وضع المرأة الحامل، ففي حال كان عنق الرحم مغلقًا، تعطى التحاميل المهبلية كل 6 ساعات من أجل تليين الرحم وانفتاحه، لتبدأ بعد ذلك أعراض الطلق بالظهور. لكن الوضع يختلف في حال كان عنق الرحم مفتوحًا نحو 3 إلى 4 سم. في هذه الحالة، يتم تفجير المياه الذي يحيط بالجنين ويعطى الطلق الاصطناعي عن طريق الوريد لتشعر الحامل بالإنقباضات بعد فترة قصيرة. مدة الطلق الصناعي | 3a2ilati. كل هذا الأمر يختلف حسب طبيعة جسم المرأة.
الخوف من أن يستمر الجنين في النمون مما يتعذر خروجه بالولادة الطبيعية، كما أن زيادة عمر المشيمة يجعلها غير صالحة لاستمرار حياة الجنين في الرحم، والقلق من خطر تعرض الجنين لخطر استنشاق النفايات الجينية أثناء الولادة «العقي» وحدوث مشاكل في التنفس، أو الإصابة بعدوى في الرئة بعد الولادة. ولكن تجنبي اللجوء إلى الطلق الصناعي إذا كنت قد خضعت لعملية جراحية في الرحم أو قيصرية، أو حين تنزل المشيمة إلى أسفل، أو حالة إصابتك بالهربس المهبلي النشط، أو إذا كانت قناة الولادة صغيرة لا تسمح بالولادة الطبيعية، أو كانت وضعية الجنين بالعرض!
كما أن النزيف الناتج عن عملية الولادة سيكون قليلا جدا في الحالات الطبيعية، ولا تحتاج أغلب الحالات إلى تدخل الطبيب. ثانيا: حالات الطلق الصناعي: يحدث في بعض الحالات نزيف غير متوقع، ولكن هناك حالات أيضا تكون مثل الحالات الطبيعية ولا تحتاج إلى التدخل وتكون امورها بكل بخير باعطاء المسكنات والمضاضات الحيويه للتعافي بوقت قصير. موقع سيدات السعوديه موقع مختص بمشاكل الحمل والولادة وحساب عمر الحمل وموعد الولادة المتوقعه وايجاد حلول للسيدة الحامل بجنين مشوة او متوفي وتستدعي حالتها لاستخدام حبوب سايتوتيك 200 لتنزيل الحمل لمزيد من التفاصيل زورو موقعنا
الكثير من السيدات يلجأن لتحفيز أو تحريض الولادة وهو ما يسمى أيضا بالطلق الصناعى الذى لا يكون طبيعيا من جانبها، ولعل ذلك يرجع لعدة أسباب ولا يمكن استخدامه إلا عندما تتم 39 أسبوعًا، وهو ما يعنى أنه لا يجب تحريض المخاض بشكل اختيارى قبل ذلك. ولعل من بين الحالات التى تحتاج لذلك، إذا كان الحمل مستمرا بعد أوان الولادة أى أنكِ وصلتِ إلى 42 أسبوعًا دون ولادة، أو صحة طفلك فى خطر، فقد يحدد طبيبك الوقت اللازم لبدء تقلصات الولادة باستخدام الأدوية أو وسائل أخرى، ونقدم لك بشكل مفصل لماذا يلجأ الطبيب إلى إجبارك على الولادة وبدء المخاض وفقا لما ذكره موقع " what to expect " الطبى. حمل طويل دون ولادة: إذا لم يكن هناك أى علامة على اتخاذ إجراء من رحمك للولادة، فقد يحثك الطبيب على ممارسة الرياضة لمدة حتى تصلى إلى42 أسبوعًا تقريبًا ويصبح الوضع ضرورى لتحريضك جسمك على الولادة. بعض مضاعفات الحمل: تجعل حالات مثل تسمم الحمل والسكرى وسكرى الحمل ومشكلات المشيمة أو مشاكل فى السائل الأمنيوسى سواء مستويات منخفضة أو عدوى، الأمر أكثر خطورة على مواصلة الحمل. تمزق أغشيتك: إذا كانت المياه بدأت فى النزول ولم تبدأ التقلصات من تلقاء نفسها خلال 24 ساعة، فقد يحفزك الطبيب.
ما الفرق بين الطلق الطبيعي والطلق الصناعي عند الحامل؟ هناك 6 اختلافات جوهرية بين الطلق الطبيعي والطلق الصناعي للحامل بسم الله والسلام علي رسول الله ليس الهدف من هذا الموضوع أن نقدم لكل سيدة مقبله علي الولادة او حتي الاجهاض عن طريق اي وسيله من وسائل الاجهاض سواء عمليه او الاجهاض عن طريق الحبوب وهي جزء من موضعنا بالمقال لنوضح فكرة الطلق الصناعي فهو كأي علاج طبي له آثار جانبية، إنما الهدف أن نكون على وعي بالمعلومات والنتائج لكل من الطلق الطبيعي والصناعي، وأن يكون المرجع النهائي والرئيسي هو الطبيب بعد ان يشخص الحاله بعدالفحوصات فهو من يرى إلى أي حد تحتاج الحالة إلى تدخل. وما أريد أن أؤكد عليه للاخوات القادمات علي ولادة ألا تلجئي إلى الطلق الصناعي لمجرد الراحة والاستعجال في الولادة وأنتِ ما زال أمامك الوقت الكافي للحفاظ علي حملك وعلي الجنين بمكان أمن ومناسب حتي ميعاد ولادتك والطبيب المتابع هو صاحب القرار الوحيد باستخدام حبوب السايتوتيك لحدوث طلق صناعي اولا: تأثير الهرمونات أثناء الطلق وينقسم الي حالتين:- اول حاله هي الطلق الطبيعي: عند بدء آلام الولادة يفرز الجسم هرمون اﻷوكسيتوسين المسئول عن تنظيم الانقباضات في الرحم، في الشهور الأولى للحمل يعمل الهرمون أيضا ولكن بشكل أقل حيث تكون مستقبلات الأوكسيتوسين في الرحم قليلة لحمايتك من خطر الولادة المبكرة.
ضرورة الوجود داخل المستشفى لمدة زمنية كبيرة ، وذلك عند إتمام عملية الولادة القيصرية. زيادة الحاجة إلى أخذ بعض الأدوية التي تعمل على التسكين من الألم الذي يحدث بسبب الطلق الصناعي. سهولة تعرض الجنين إلى الإصابة بنسبة كبيرة بالبكتيريا والأمراض الأخرى الناتجة عن تمزيق الكيس السلوي. يؤدي إلى زيادة احتمالات الإصابة بالنزيف بعد عملية الولادة ، وذلك ناتج عن صعوبة بسط وانقباض منطقة وعضلات الرحم بعد إتمام عملية الولادة.