موقع شاهد فور

عبد الغني النابلسي

June 28, 2024

ديوان عبد الغني النابلسي عنوان الكتاب: المؤلف: عبد الغني بن إسماعيل النابلسي الحنفي الدمشقي النقشبندي وصف الكتاب: الكتاب: ديوان عبد الغني النابلسي المؤلف: الشيخ عبد الغني ابن اسماعيل بن عبد الغني بن اسماعيل بن أحمد بن إبراهيم المعروف كأسلافه بالنابلسي الحنفي الدمشقي النقشبندي ( 1050 ـ 1143هـ) عدد المشاهدات: 7374 تاريخ الإضافة: 21 ديسمبر 2011 م اذهب للقسم:

ديوان عبد الغني النابلسي - مكتبة نور

وقد وقفنا في بيروت على كتاب مستقبل في ترجمته مسمى بكتاب (محاسن المساعي) وأضاف الشيخ عبد الغني النابلسي في رحلته الموسومة باسم (الحقيقة والمجاز في الرحلة إلى بلاد الشام ومصر والحجاز) بأن سبب موت الإمام الأوزاعي أنه دخل الحمام وفيه كانون نار وفحم، فأغلقته امرأته فلما هاج الفحم صغرت نفسه وعالج الباب ليفتحه فامتنع عليه فوجد مثبتاً موسداً واضعاً يده اليمنى تحت خده ، وهو مستقبل القبلة). وروى النابلسي حادثة كانت شائعة في تلك الفترة عن الإمام الأوزاعي، حيث أشار أنه لما فتح الناس باب الحمام أرادوا غسله وتكفينه، فوجدوه مغسلاً مكفناً غسلته الملائكة وكفنته ، ثم أن الناس حملوه إلى الخارج ووضعوه في النعش لدفنه، فإذا النعش فارغاً وقد دفن والتراب مردود عليه وقد دفنته الملائكة الكرام والله أعلم، ولقد دفن الإمام الأوزاعي بعد أن نقل من منزله في باطن بيروت (سوق الطويلة سابقاً) في منطقة حنتوس خارج بيروت إزاء البحر في منطقة مليئة بالصنوبر.

تحميل كتاب يوانع الرطب في بدائع الخطب ل عبد الغنى النابلسي Pdf

والتيار الفارسي التركي الذي يمثله أوحَدُ الدين نوري، ومحمود الإسكوداري، ومحمد برجالي. وإلى جانب هذه الشروح كتب النابلسي كذلك عن الطرق الصوفية التي كان ينتمي إليها، وخاصة الطريقة المولوية. والذي نلاحظه أنه في آرائه الصوفية كان أكثر تأثرًا بابن عربي وبفكرة وَحْدة الوجود، ويبدو هذا التأثر واضحًا في الجزء الأول من ديوانه الكبير المسمى «ديوان الدواوين». ١ وهذا الديوان يشمل أصلًا — إلى جانب هذا الجزء الأول في الشعر الصوفي — أجزاء ثلاثة أخرى تضم أشعارًا كثيرة في مدح الرسول ومدائح ومراسلات أخرى، وأشعارًا في الغزل، غير أن هذه الأجزاء الثلاثة لا تزال مخطوطة لم تُطْبَع بعد. وهذا الديوان يمثل المجموعة الثانية من مؤلفات النابلسي، وهي دواوين الشعر، ويبدو شغفه بالشعر واضحًا كذلك في الشرح الذي وضعه لشعر ابن هانئ الأندلسي ولشعر ابن الفارض. ولهذا اشتَهر النابلسي في حياته وبعد مماته كشاعر، وتحدَّث عنه مؤرِّخو الأدب العربي عند حديثهم عن الشعراء. أما رحلاته فقد أشرنا إلى خصائصها فيما سبق، وأهمها: رحلة طرابلس. الذهب الإبريز، في الرحلة إلى بعلبك وبقاع العزيز. الحقيقة والمجاز، في الرحلة إلى بلاد الشام ومصر والحجاز.

الحضرة الأنسيَّة، في الرحلة القدسية. وللنابلسي مؤلفات أخرى كثيرة، تقع في مجلدات عدة، في علوم مختلفة؛ كالتفسير والحديث والفقه وعلم الكلام، بل لقد ألَّف النابلسي في علوم وفنون أخرى غير العلوم الدينية والصوفية؛ فقد ألَّف كتابًا في علم الفلاحة، وثانيًا في تفسير الأحلام، وثالثًا في تحليل شرب الدخان، وغير ذلك مما يدل على أنه كان موسوعيَّ الثقافة والإنتاج. ١ طُبِعَ في القاهرة سنة ١٣٠٢ﻫ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]