بإمكانك مضغ قطعة من الثوم لعلاج فطريات الفم ولكن.
تناول مكملات البروبيوتيك. يجب العلم بأن العلاجات المنزلية لها دور كبير في الحد من زيادة أعراض ومضاعفات فطريات اللسان، ولكنها لا تكفي لمعالجة المريض بمفردها ويجب استشارة الطبيب المختص لوصف العلاج المناسب للحالة. نصيحة مغربي كريم فطريات اللسان من العلاجات التي يلجأ لها الكثير من الأشخاص عند الإصابة بتلك الحالة المزعجة في الفم واللسان ولكن يجب الحذر من الاستعمال المفرط لهذا الدواء ويجب أن يكون تحت إشراف الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة من الكريم ومتى يتم التوقف عن تناول الجرعة، خاصةُ مع الأطفال الرضع وحديثي الولادة.
الفتوى رقم: ٥١ الصنف: فتاوى الصلاة - الجمعة السؤال: بعضُ المَصالِحِ الخاصَّةِ تُوجِبُ على عُمَّالِها البقاءَ يومَ الجمعةِ للمُداوَمةِ في مُؤسَّستِها، فهل يُصلُّون ظُهْرًا أم جمعةً؟ وإِنْ كان الأوَّلَ فهل يجب أَنْ يُصلُّوها جماعةً؟ وجزاكم الله خيرًا.
أما إذا كان في محل بعيد في الصحراء بعيد عن البلد يصلي ظهراً، لكن ما دام حول البلد يسمع النداء يجب أن يصلي مع الناس الجمعة. نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
قال ابنُ قدامة في المغني: "قال أحمد: أجير الـمُشاهَرة -يعني مَن يُستأجر مدةَ شهر لخدمة ونحوها- يشهد الأعياد والجمعة ولا يَشترط ذلك، قيل له: فيتطوع بالركعتين؟ قال: ما لم يضرَّ بصاحبه. وإنما أباح له ذلك؛ لأن أوقات الصلاة مستثناةٌ من الخدمة". وقال ابن حجر الهيتمي في تحفة المحتاج: "يستثنى مِن زمن الإجارة: فِعْلُ المكتوبة ولو جمعةً -لم يخش مِن الذهاب إليها على عمله-، وطهارتها، وراتبتها، وزمن الأكل، وقضاء الحاجة، وظاهرٌ: أنّ المرادَ أقلُّ زمنٍ يحتاج إليه فيهما". وينبغي لمن ابتلي بصاحب عملٍ يمنعه مِن الواجبات أن ينصح له ويذكّره بتقوى الله تعالى، وبعاقبة الظلم والتضييق بغير حق؛ فالدين النصيحة، فإن لم ينفع النصح فلا حرج في الاستعانة بالأنظمة إن كانت تساعد في رفع هذا البلاء. ثالثًا: رخّص العلماءُ للمقيم في التخلف عن حضور صلاة الجمعة عند وجود المشقة والحرج، وقد دلت على ذلك عموم نصوص الشريعة. ما حكم ترك صلاة الجمعة ثلاث مرات بعذر وبدون عذر؟ - أخبار مصر - الوطن. قال الله تعالى: { وَمَا َجعَلَ علَيْكُمْ فِي الدِّينِ منْ حرَجٍ}[الحج: 78] وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم: (وما أمرتُكم به فأتوا منه ما استطعتُم). والأعذارُ المبيحة للتخلف عن حضور الجمعة، ترجع أصولها إلى: الخوف على النفس، أو الأهل، أو المال، أو يَلحق بحضورِها الإنسانَ مشقةٌ شديدةٌ.
وقال: " وإن أصابه غَرَقٌ أو حَرْقٌ أو سُرِقَ وكان يرجو في تخلُّفِه عن الجمعة دفعَ ذلك أو تداركَ شيء فَلَتَ منه: فلا بأس أن يدع له الجمعة، وكذلك إن ضلَّ له ولدٌ أو مال مِن رقيق أو حيوان أو غيره فرَجا في تخلُّفِه تداركَه كان ذلك له". وقال المازري في شرح التلقين: "ويستعمل في جميع ذلك عند فقد الآثار والظواهر: المُوازنة بين تأكّد وجوب الجمعة ومقدار ما ينال من الضرر لحضورها... ، فمَن أحاط بهذا علمًا ردَّ إليه أكثر الخلاف في فروع هذا الباب". وقال النووي في المجموع: "باب الأعذار في ترك الجمعة والجماعة ليس مخصوصًا، بل كل ما يلحق به مشقة شديدة فهو عذر". ومن ذلك: شدَّةُ المطرِ والوحلِ والريحِ والبردِ. رابعًا: العمل وطلب الرزق ليس بعذر لترك الجمعة من حيث الأصل؛ فقد أمر الله بالسعي للصلاة وترك البيع عند النداء لصلاة الجمعة، إلا أنه قد تعرض عوارضُ ترخّص في الترك. قال ابن قدامة في الكافي في أعذار ترك الجمعة: " والخوف:... سواء خاف على نفسه... أو ناطور بستان يخاف سرقة شيء منه" انتهى مختصراً. ما حكم من ترك صلاة الجمعة؟ – كنوز التراث الإسلامي. وما سبق هو في العذر الطارئ. وأما العمل الدائم الذي يستلزم ترك صلاة الجمعة باستمرار فلا يكون عذراً؛ لأنه يفضي لترك الفرض والشعيرة.
«رواه: أبوداود».
والثانية: أنهم إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى، فليس عندهم نشاط لعدم إيمانهم إنما هو رياء. والثالثة: أنهم لا يذكرون الله إلا قليلا، فذكرهم لله قليل تعرف فيهم الغفلة. والرابعة: أنهم أهل رياء يراءون الناس بأعمالهم ليس عندهم إخلاص لله في ذلك وإنما قصدهم في أعمالهم الرياء والسمعة وطلب المحمدة وليس. عندهم إخلاص لله سبحانه وتعالى. والخامسة: أنهم مذبذبون ليس عندهم ثبات وليس عندهم هدف مستقيم، بل هم تارة مع المؤمنين وتارة مع الكافرين، ليس عندهم قاعدة ولا دين ثابت ولا إيمان صادق، بل إن ظهر المؤمنون ونصروا صاروا مع المؤمنين، وإن ظهر الكفار على المسلمين صاروا مع الكفار. هذا هو حال المنافقين فكيف يرضى المؤمن أن يتشبه بهم في التخلف عن الصلاة في الجماعة. التحذير من ترك صلاة الجماعة وحكم التعامل مع من يتركها. والوالدة التي نصحت ولدها في أن يصلي مع الجماعة قد أحسنت وهذا هو الواجب عليها، والواجب عليها أيضا أن تستمر في ذلك، وأن تنصحه دائما وتهجره إذا امتنع ولم يمتثل، وتستعين عليه بالله ثم بمن ترى من أقاربه كأبيه أو أخيه الكبير أو عمه ونحو ذلك إذا كان له أقارب صالحون تستعين بالله ثم بهم. والخلاصة: أن من يعرف بالتخلف عن الجماعة يستحق الهجر ويستحق التأديب من ولاة الأمر حتى يستقيم، وحتى يحافظ على صلاة الجماعة.