ضمور المخيخ عند الكبار - YouTube
ما هو ضمور المخ وما هي اسبابه واعراضه؟ وهل يمكن علاج ضمور المخ عند الكبار وكيف؟ تابعينا في هذا المقال من "عائلتي" لتحصلي على كل ما تحتاجين معرفته عن هذا الموضوع. ما هو ضمور المخ وما اسبابه؟ > ضمور المخ او ضمور الدماغ هو حالة فقدان او تضرر جزئي او كلي لخلايا الدماغ والروابط التي تصل فيما بينها. يُعرّف ضمور المخ او ضمور الدماغ على انه حالة فقدان او تضرر جزئي او كلي لخلايا الدماغ والروابط التي تصل فيما بينها. ويمكن لهذه الحالة ان تتأتى عن عدد من المشاكل الصحية بما فيها: مرض الالزهايمر و التصلب اللويحي المتعدد والشلل الدماغي ومرض هانتينغتون والصرع. كما يمكن ان تتأتى بكل بساطة عن التقدم في السن. أسباب ضمور المخ لدى الكبار - موقع الاستشارات - إسلام ويب. اشارة الى ان ضمور المخ يتفاقم مع مرور الوقت، والاعتلالات التي يتسبب بها تختلف بين شخص وآخر تبعاً لموقع التلف ونوعه ومسبباته. ما هي اعراض ضمور المخ؟ لضمور الدماغ اعراض وعلامات عديدة يمكن التنبه منها، اذ يمكن ان تصيب الدماغ بكليته او جزء منه. وفي ما يلي لائحة باكثر هذه الاعراض شيوعاً: الخرف او فقدان الذاكرة تراجع في القدرات الحركية نوبات صرع صعوبة في النطق والفهم والقراءة تقلبات في المزاج او الشخصية او السلوك الضياع اختلال القدرة على التعلم صعوبة في التفكير والتركيز والحكم على الامور والجدير ذكره ان اعراض ضمور الدماغ تبان في المريض بشكلٍ يومي او من وقتٍ لآخر.
ضمور الدماغ هو عبارة عن تقلص حجم الدماغ، و أن حجم الدماغ أصبح اصغر، و له أعراض كثيرة تبدأ في الظهور، حيث تضعف ذاكرة المريض، و يحدث لديه خلل في الوظائف البصرية و العقلية، كما تصل هذه الاضطرابات لمشاعره، و لا يمكنه الحكم الجيد على الأشياء. و هناك بعض الأطعمة التي تخف من حدة المرض عند تناولها، منها الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة ، و التي يوجد فيها الكربوهيدرات المعقدة، و شرب كميات كبيرة من الماء، و المواظبة على شرب الشاي الاخضر، و كلما تم اكتشاف الأعراض في وقت مبكر، كلما كانت فرص التخلص من اسباب المرض أكبر. اعراض ضمور الدماغ تبدأ اعراض الضمور في الظهور عند بداية ضعف الذاكرة الذي يستمر في الزيادة، طوال الوقت و ضعف الوظائف الذهنية و البصرية عند الانسان. علاج ضمور المخ عند الكبار. – كما تقل قدرة الفرد على التنظيم و التخطيط بشكل عام، و يحدث الخرف الذي ينتج عنه خلل في المعرفة، و يسبب اضطرابات كثيرة في المشاعر الشخصية. – كما يحدث تراجع في القدرات الذهنية للمصاب، فلا يحكم على الأمور بشكل جيد أو حيادي، و مصابو الحبسة يكون لديهم عدم قدرة على التحدث و قول الكلمات المختلفة، و يستغرقون وقت كبير لفهم ما يقوله من حولهم، و قد لا يفهمونه.
تشمل المشاكل العصبية المحتملة الأخرى خلل النطق التشنجي، وفرط التوتر، وفرط المنعكسات، والصلابة، وخلل النطق، وعسر البلع، وخلل التوتر العضلي في الرقبة. [4] [5] التشخيص [ عدل] يعتمد تشخيص ضمور الزيتونة والجسر والمخيخ على إجراء فحص طبي شامل. فمع وجود علامات وأعراض المرض، تُجرى دراسات التصوير، والاختبارات المعملية المختلفة وتقييم تاريخ العائلة المرضي. [6] قد يُظهر التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ خصائص ضمور الزيتونة والجسر والمخيخ، مثل تغييرات معينة في حجم الأجزاء المصابة من الدماغ. تزداد احتمالية حدوث ذلك مع تقدم المرض. قد تترافق حالة ضمور الزيتونة والجسر والمخيخ مع تصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ خال من التظاهرات المرضية (خاصة خلال السنة الأولى من ظهور الأعراض). قد يُشتبه في حالة ضمور الزيتونة والجسر والمخيخ الوراثي بناءً على وجود تاريخ عائلي، ويُشخص عن طريق الاختبارات الجينية (عند توفرها) للحالة المشتبه فيها أو المعروف أنها موجودة في العائلة. يمكن تشخيص ضمور الزيتونة والجسر والمخيخ المتقطع بعد استبعاد الأشكال الوراثية للمرض، والحالات الأخرى المرتبطة بضمور الزيتونة والجسر والمخيخ. العلاج [ عدل] يهدف إدخال العلاج الفيزيائي إلى تحسين التوازن والمشية لمرضى ضمور الزيتونة والجسر والمخيخ، من خلال تحفيز التغيرات اللدنة العصبية في البنية العصبية الضامرة.
[٧] أشارت إحدى الدراسات المخبريّة التي نشرت في مجلة BMC Complementary Medicine and Therapies عام 2019 إلى أنّ مُستخلص بذرة الخلة قد تساهم في التقليل من خطر السمية الكلوية (بالإنجليزية: Nephrotoxicity) التي تنجم عن تناول بعض المواد الكيميائية السامة أو المعادن الثقيلة مثل الألمنيوم، أو عن طريق تناول بعض الأدوية المسببة لتسمم الكلى، كما أظهرت الدراسة أنّ مُستخلص بذرة الخلّة قد يُساهم أيضاً في تقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض المُزمنة الأخرى التي ترتبط بالإجهاد التأكسدي والالتهابات. [٨] أشارت دراسة أجريت على الأرانب ونشرت في مجلة Journal of the College of Physicians and Surgeons عام 2014، إلى أنّ استخدام مستخلص بذرة الخلة قد يُساعد على تقليل خطر الإصابة بفرط الحموضة، والقرحة الهضمية، كما أشارت الدراسة أيضاً إلى أنّ هذا المُستخلص يُعدُّ آمناً للاستخدام على الإنسان أيضاً. [٩] أضرار بذرة الخلة درجة أمان بذرة الخلة يُحتمل عدم أمان استخدام بذرة الخلة بجرعاتٍ عالية أو لفترات طويلة؛ وذلك لأنها قد تُسبب بعض الآثار الجانبية، كما أنّها تُعدُّ غالباً غير آمنة للمرأة الحامل؛ إذ إنّها قد تُسبب حدوث تقلصاتٍ في الرحم مما قد يؤدي إلى الإجهاض، ومن الأفضل أيضاً تجنّب تناولها من قبل الأم المرضعة إذ إنّه لا يوجد معلومات كافية حول درجة أمان تناولها للمُرضعات.
كما ان الخلين يؤثر على المسالك البولية حيث يخفف الآلام الكلوية وكذلك الكبدية. كما يساعد على توسعة الحالبين مما يساعد على إخراج الحصوات من الحالب إلى الخارج مع البول. كما تمكن العلماء من إثبات أن مادة الخلين لها مفعول مضاد للتشنج وانقباض العضلات الملساء فأفادت كثيراً في علاج الربو الذي ينجم عن تقلصات الألياف العضلية الرئوية بالإضافة إلى ذلك استخدمت الخلة في علاج السعال الديكي وآلام الصفراء. كما أن مغلي مسحوق الخلة الطبية يساعد على تسكين احتقان البروستاتا كما أن لها تأثير بسيط كمقئ وملين. تستعمل للذبحة الصدرية والربو وحصوات الحالب هناك وصفة جيدة ومجربة لإخراج الحصوات من الكلى والحالب وهي أخذ ملئ ملعقة صغيرة من الخلة دون سحق وتوضع في قدر صغير ويضاف لها كوب ماء ثم يوضع القدر على نار هادئة ويترك حتى يتركز الماء إلى ربع الكوب ثم يزاح من على النار ويبرد ويصفى ويشرب الماء على الريق يومياً والاستمرار على ذلك حتى خروج الحصوات بإذن الله. هناك الخلة البرية وهي تشبه الخلة الطبية إلا أنها تختلف عن الطبية في أنه عند تمام نضج النورة فإن البذور في الثمار تنفتح وتنثر بذورها على الأرض ولذلك يجب جمعها قبل تفتح النور.
تعالج النزلات الشعبية والالتهابات الرئوية. تعمل على التخفيف وانقاص من السعال المزمن ونوبات الربو المتكررة. تفيد بعلاج و دواء الروماتيزم وحالات البهاق. تعالج مرض الصدفية. تخفف من ارتفاع مستوى ضغط الدم، وخفض نسبة الكوليسترول بالدم. تفيد علاج و دواء مشاكل وعيوب الكبد والمرارة. تساعد في تقوية وتنمية عضلة القلب وتوسيع الأوعية الدموية. الأعراض الجانبية لبذور الخلة تعتبر بذور الخلة من النباتات غير الآمنة إذا تم استخدامها لمدة طويلة وبحرعات عالية. تتسبب في مشاكل وعيوب وظائف الكبد. الإصابة بالغثيان ودوار وألم في الرأس. فقدان للشهية، وعدم الرغبة في الطعام. تؤدي إلى التعرض لاضطرابات في النوم. تسبب حساسية شديدة اتجاه الضوء. تسبب للجلد حروق شمسية إذا تم التعرض للشمس بدون استخدام الكريم الواقي. قد يؤدي الاكثار من تناولها إلى إصابة العين والجلد بأمراض التصبغ.