أفضل كريم ازالة اثار الحروق القديمة إحتياطات الاستخدام قبل الشروع في استخدام كريم افالون وايت للمنطقة الحساسة لابد مِن مراعاة عدد مِن النصائح و الإحتياطات المهمة لتجنب أي إحتمالية لحدوث أياً مِن الأعراض الجانبية الممكنة ، و لعل أهم هذه الإحتياطات ما يلي: 1- بالنسبة للأطفال و القاصرين الأقل مِن ثمانية عشر عاماً فإنه لا يُمكنم و في أي حال مِن الأحوال استخدام هذا الكريم. 2- كما لابد قبل الشروع في استخدام الكريم من المحافظة على البشرة جافة بعض الشيء. 3- و عند تجفيف البشرة مِن الماء يجب تجفيفها برفق شديد كي لا يحدث أي تهيج للبشرة. 4- في أي حال مِن الأحوال فإنه لا يُمكن استخدام الكريم بالقرب مِن العين أو فتحتي الأنف أو حتى الأذن. 5- عند التعرض للشمس أو حتى الخروج مِن المنزل بعد و ضع الكريم فإنه يجب استخدام كريم و اقي للشمس لحماية البشرة مِن الهياج. 6- كما سبق و ذكر فإنه لا يُمكن استخدام الكريم لفترة طويلة ، و لهذا فإنه يجب الإحاطة علماً بأن فترة استخدام الكريم لا يجب أن تتجاوز الثلاثة أشهر أياً ما كانت الحالة التي يُستخدم مِن أجلها. 7- يُمنع و بشكل قاطع استخدام الكريم في حالة الاصابة بحساسية إتجاه أياً مِن مكوناته.
8- مِن غير المحبذ استخدام الكريم نهاراً و إنما يجب إستخدامه نهاراً فقط لتجنب التعرض لأشعة الشمس الحارقة ، كما لابد مِن الإبتعاد قدر الإمكان عن البوتوجاز و الفرن و أياً مِن مصادر الحرارة طوال فترة استخدام الكريم لتجنب تهيج و إحمرار البشرة. 9- طوال فترة استخدام الكريم و حتى قبل استخدامه بثلاثة أيام يجب عدم استخدام المكياج و أياً مِن مستحضرات التجميل أو المواد الكيميائية المختلفة لتجنب تحسس البشرة و تهيجها.
وبالنسبة لاستخدام الاسكينول للمناطق الحساسه فيجب عدم استخدامه إذا كان مخصص للوجه حيث لا يوجد دراسات تثبت أمان استخدامه في المنطقة الحساسة، ويمكن استخدام صابونة البابيا للمنطقة الحساسه طالما يتم غسل المنطقة وتجفيفها برفق قبل تطبيق كريمات التبييض المستخدمة. للمزيد: فيتامين E للمنطقة الحساسة صابونة البابايا
2/ حديث عائشة في الصحيحين قال: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان" زاد البخاري في رواية: "كان يصوم شعبان كله" ولمسلم في رواية: "كان يصوم شعبان إلا قليلاً" وفي رواية للنسائي: "كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان كان يصله برمضان". 3/ عن أم سلمة وعائشة قالتا: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان إلا قليلاً، بل كان يصومه كله" رواه الترمذي. "الأيام القمرية في شعبان".. الإفتاء: صيام الأيام البيض يبدأ | مصراوى. 4/ عن أم سلمة قالت: "ما رأيت رسول الله يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان" رواه أبو داود والنسائي والترمذي وحسنه. 5/ عن أسامة بن زيد قال: "قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان، قال: ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم" رواه أبو داود والنسائي، وصححه ابن خزيمة. والحاصل أن المسألة محل خلاف قديم بين أهل العلم، وقد ساق كل فريق من الأدلة ما رأيت، ولعل الصواب في المسألة هو القول بعدم الكراهة مطلقاً، وهو القول الثاني، وبه قال الجمهور، كما مر، وذلك لأن الأحاديث التي استشهد بها أصحاب هذا القول منها ما هو مخرج في الصحيحين، بخلاف ما استدل به أصحاب القول الأول، والجمع بين هذه الأحاديث فيه تعسف إن لم يكن متعذرا، فينبغي العدول إلى الترجيح.
-اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في دِيني ودنياي، وأهلي ومالي، --اللهم استُرْ عوراتي، وآمِنْ رَوْعاتي، اللهم احفظني من بين يديَّ، ومِن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومِن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أُغتالَ من تحتي. -اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أَمَتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدل فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسمٍ هو لك، سميتَ به نفسك، أو علمته أحدًا من خَلْقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعلَ القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجِلاء حُزني، وذهاب همي. -اللهم إني أعوذ بك مِن علمٍ لا ينفع، ومن قلبٍ لا يخشع، ومن نفسٍ لا تشبع، ومن دعاءٍ لا يسمع.
↑ رواه الألباني، في الألباني، عن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة، الصفحة أو الرقم: واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة، إسناده حسن. ↑ رواه أبو هريرة ، في صحيح مسلم، عن مسلم، الصفحة أو الرقم: 1079 ، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن أبو سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم: 1002، صحيح لغيره. ↑ رواه أحمد شاكر، في مسند أحمد، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 12/99، إسناده صحيح. مواقيت الصلاة في بورت ديكسون شعبان 1443. ↑ رواه الهيتمي المكي ، في الزواجر، عن أبي هريرة ، الصفحة أو الرقم: 1/198، صحيح أو حسن. ↑ رواه الألباني، في صحيح ابن خزيمة، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1883 ، إسناده حسن.