اسماعيل على محمد منذ الثلاثاء, 15 أكتوبر 2019, 5:01 م إخلاء مسئولية: هذا المحتوى لم يتم انشائه او استضافته بواسطة موقع بطولات وأي مسئولية قانونية تقع على عاتق الطرف الثالث اهداف السعودية اليوم مباراة فلسطين اليوم اهداف فلسطين اليوم السعودية فلسطين تصفيات اسيا مونديال قطر 2022 مباراة السعودية اليوم تصفيات اسيا لكاس العالم السعودية وفلسطين مباراة السعودية وفلسطين اهداف السعودية وفلسطين فلسطين والسعودية اهداف فلسطين والسعودية مباراة فلسطين والسعودية فيديوهات متعلقة Salah Ahmed منذ 33 يوم ابراهيم السعداوى سعد محمد على Mahmoud Abd Alghany براء سليم لؤى ابراهيم أنس أسامة منذ 33 يوم
براء سليم منذ الثلاثاء, 30 مارس 2021, 9:37 م إخلاء مسئولية: هذا المحتوى لم يتم انشائه او استضافته بواسطة موقع بطولات وأي مسئولية قانونية تقع على عاتق الطرف الثالث اهداف السعودية اليوم مباراة فلسطين اليوم اهداف فلسطين اليوم ملخص السعودية تعليق فهد العتيبي فلسطين تصفيات كاس العالم مباراة السعودية اليوم السعودية وفلسطين مباراة السعودية وفلسطين اهداف السعودية وفلسطين فلسطين والسعودية اهداف فلسطين والسعودية مباراة فلسطين والسعودية فيديوهات متعلقة Salah Ahmed منذ 33 يوم ابراهيم السعداوى سعد محمد على اسماعيل على محمد Mahmoud Abd Alghany لؤى ابراهيم أنس أسامة منذ 33 يوم
Salah Ahmed منذ الثلاثاء, 30 مارس 2021, 8:15 م إخلاء مسئولية: هذا المحتوى لم يتم انشائه او استضافته بواسطة موقع بطولات وأي مسئولية قانونية تقع على عاتق الطرف الثالث فيديوهات متعلقة
أو حتى كبارا لكنهم غير مشاغبين. والمفترض ان وجود الأم يضبط حركة الأطفال فتكون هي المسؤولة عن بقائهم في هدوء. لا تمنعوا أطفالكم من المشاركة في حفلاتكم.. بعد عطلة صيفية.. جنة الأطفال منازلهم – البيان. فهم أصل السرور والفرح بأكمله.. وبسمة واحدة من شفاههم أغلى من الزفاف بأكمله فلا تتركوهم يرجعون للمنزل وهم مكسوري الخاطر، وإن لا تريدون مشاغبتهم فلكم أن تضعوهم في منطقة معينة بحيث لا يتوزعون في القاعة بأكملها أو يصلون الى موقع العروس «الكوشة»، وبذلك نقدم حلا جزئيا لهذه العادة الوافدة لمجتمعنا. أحلام خالد جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
لأنها أم ؟؟!! أصبحت الأم و أبناءها عبء على المجتمع؟! مجتمع حتى في العبادة يفكر بنفسه! حتى بيت الله إحتكره لنفسه! الأطفال أيضاً لهم حق في هذا المسجد "كيف و هم لا يعرفون الصلاة؟! " لأنهم جيل الغد ، الجيل الذي سيملأ المسجد بعدنا ، "جيل الآيباد"!! لا نستغرب امتناعهم عن الصلاة و المسجد حين يكبرون طالما أنها لم تكن جزء من حياتهم المُبكرة "فجنة الأطفال منازلهم"!! جنة الاطفال منازلهم دعوة للنقاش - عالم حواء. و كل وقتهم يذهب في تلك الأجهزة ، أصلاً أبناء الخمس شهور صرنا نهدئهم بهذه الأجهزة!! لا حاجة لي لذكر الدراسات و الأرقام لأُذكِر بالمضار التي تسببها هذه الأجهزة على أدمغتهم و التي سَمِعتُها و سَمِعتَها "عزيزي المسلم: المساجد ليست للأطفال" عشرات المرات، مجرد أن يُعايّش الطفل أجواء المسجد دون الإنخراط العملي فيه يكفي أن يبدأ ببناء أساساته الإيمانيه. إحدى الحلول التي يمكن إقتراحها (تطبقها جهات معنية) "غرف الألعاب" ، حسب ما أذكر عرض الأستاذ أحمد الشقيري هذه الفكرة التي تم تطبيقها في إحدى الدول الإسلامية في شرق آسيا ، ليست مبالغات ، طالما ستوفر هذه الغرفة جواً هادئاً أكثر للمصلين و لن تمنع الأم من المجيئ للمسجد ، كذلك فرصة للأطفال لحياة إجتماعية أكثر ، لِما لا إذاً ؟!
منذ ثلاث ليال حيث تم الإعلان عن فاتحة شهر رمضان المبارك ، التي قضاها أغلبنا إما في إرسال التبريكات و التهاني عبر الواتساب أو مواقع التواصل الإجتماعي ، أو تلقيها ، إستوقفتني في إحدى مواقع التواصل "مدربة فن الاتكيت" حيث كانت تتحدث عن بعض آداب المسجد ، كعدم الحديث بصوت عالي و إغلاق الهاتف و … عدم إحضار الأطفال!! حسناً.. لا أتذكر أني أخذت النقطة الأخيرة في حصة التربية الإسلامية ، درس "آداب المسجد"!! رغم ذلك.. يبدوا كلامها منطقياً ، "فالأطفال" هي مخلوقات مخربة و مشاكسة لا تنفع أن تتواجد في مكان عبادة. إذاً أقترح أن نضع حديث منع الأطفال عن المسجد حتى تنتبه كل أُم غير مسؤولة ولا يسبب طفلها الإزعاج للمصلين 💡 عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "جنبوا مساجدكم صبيانكم ومجانينكم" طيب يا أمهات.. لم تقتنعوا ؟! حسناً.. لأؤكد لكم ذلك أقتصصت ثواني من وقتي لأثبت صِحة الحديث: "قال البزار: لا أصل له، وكذلك قال عبد الحق الإشبيلي، وممن ضعفه الحافظ ابن حجر وابن الجوزي والمنذري والهيثمي وغيرهم"!!!!! طيب طيب.. ربما هذا ضعيف.. لابد من وجود غيره: عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قال: (إِنِّي لَأَدْخُلُ فِي الصَّلَاةِ وَأَنَا أُرِيدُ إِطَالَتَهَا فَأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبِيِّ فَأَتَجَوَّزُ فِيهَا مَّخَافْةِ أَنْ أَشُقّ عَلَى أُمّه) أخرجه البخاري في الصحيح 2 / 202 رقم 710 ، ومسلم في الصلاة / 191 ، وأبو داود في الصلاة / 133 ، والترمذي في الصلاة / 159 ، والنسائي في الإقامة / 35 ، وابن ماجه في الإقامة / 49 ، وأحمد 3 / 109!!!!
تعود الطائرات للتحليق مجدداً في سماء المدينة التي تنزف دماً لتسرّع خطوات الطفلتين البائستين نحو باب منزلهما، علّ جدرانه بحدّ زعمهما تنجيهما من الموت… والله خير الحافظين. بيان بيطار