موقع شاهد فور

مركز قوى الامن – فما ظنكم برب العالمين

July 2, 2024

أدى حادث تصادم ظهر اليوم الأحد، بين سيارتين رباعيتي الدفع على المسلك الشرقي لأوتوستراد العقيبة كسروان إلى إصابة 8 إشخاص بجروح مختلفة وتحطم السيارتين. وسارعت إلى المكان فرق الإسعاف في مركز الدفاع المدني في العقيبة وعناصر الصليب الأحمر، وتم نقل الجرحى إلى مستشفيي سيدة المعونات الجامعي وسيدة ماريتيم في جبيل وتسبب الحادث بزحمة سير على المسلك عملت عناصر مفرزة سير جونية في قوى الأمن الداخلي على تسهيل حركة المرور ورفع السيارتين من المسلك. ​

  1. مركز قوى الأمم المتحدة
  2. فما ظنكم برب العالمين؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

مركز قوى الأمم المتحدة

وتابع: "من لا يريد للمقاومة وخيارها أن تحمي لبنان، فليدلنا على الخيار الآخر الذي يحميه من دون أن يعتمد على الأجنبي ومن ندعي صداقته لنا وهو يضع يده في فم الإسرائيلي ويمده في كل عام بأكثر من 13 مليار دولار دعما لإرهابه ورعاية لعدوانه وحماية لتفوقه على كل دول المنطقة وجيوشها". وختم: "نقول بحكم تجربتنا وبما مارسناه من مقاومة، نحن وحركة أمل وكل فصائل المقاومة في هذا البلد، أنها هي التي تحمي لبنان ضمن معادلة الجيش والشعب والمقاومة، هذه المعادلة هي التي فرضت توازن الردع على العدو الإسرائيلي ولجمته من أن يمارس أي غارة أو اعتداء". قبيسي وكانت كلمة لعضو كتلة "التنمية والتحرير" قبيسي قال فيها: "يريدون معاقبة المقاومة من خلال فرض عقوبات وحصار يفرضونه على لبنان بدعم خارجي وبتواطؤ داخلي. مركز قوى الأمم المتحدة. إن جمعنا هذا، هزمنا به عقوبات وحصارا يفرضونه على لبنان لأن ما نراه من تضامن وتكاتف وتكافل اجتماعي على مساحة الجنوب، يدل على أن هذا الشعب لا يهزم وأن من صمد بوجه الدبابة الاسرائيلية وهزمها، لا يمكن ان يهزم بلقمة خبز أو عقوبات تفرض على وطننا بدعم خارجي وتواطؤ داخلي، يريدون من خلالهما معاقبة المقاومة على إنجازاتها". أضاف: "هزمنا إسرئيل بقوة مقاومينا وشهدائنا من كل الأحزاب الوطنية التي حاربت العدو ورفضت الخضوع والخنوع، ويحاولون هزم العنفوان والقوة والعزيمة لشعبنا والإرادة العظيمة التي واجهت كل التحديات وكل المؤامرات من اتفاق 17 أيار الى كل من عمل سياسيا في لبنان، أحيانا مناديا بالحياد وأحيانا أخرى ملمحا بتطبيع مع العدو الصهيوني.

خامساً: الصين واستراتيجية الذئب المحارب، تتحول تدريجيا من تنين الاقتصاد إلى تنين محاربٍ أكثر جرأة بعد المغامرة الروسية، ماسيحقق أهداف الصين التي وضعتها منذ ردح من الزمن وعلى رأسها إبقاء الحزب الشيوعي الصيني في السلطة، واحتلال تايوان وضمها إلى البر الصيني الرئيسي، والسيطرة على شرق الصين وبحر الصين الجنوبي، مع تمكين الصين إلى مكانة تجعلها قوة مهيمنة في آسيا وأقوى دولة في العالم. وفي أسوأ السيناريوهات لأمريكا والغرب قد تستفيد الصين من إصرار روسيا في أوكرانيا وتغزو تايوان فعلا لتصبح واشنطن بين خيارين مجددا إما مواجهة الصين بحرب عالمية أو اعتماد الصيغة الجديدة للحروب العالمية عبر الدعم والإسناد والتسليح لتايوان. وفور تحقيق بكين مكاسب في شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ فسوف يبشر ذلك بنهاية النظام العالمي الحالي.

فما ظنكم برب العالمين؟ ✍ محمد شعبان محمد: قيل لأعرابي في البصرة: ﻫﻞ ﺗُﺤﺪّﺙ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺪﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨّﺔ! ﻗﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠّﻪ ﻣﺎ ﺷﻜﻜﺖ في ذلك ﻗﻂّ وﺃﻧّﻲ ﺳﻮﻑ ﺃﺧﻄﻮ ﻓﻲ ﺭﻳﺎﺿﻬﺎ ، ﻭﺃﺷﺮﺏ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺿﻬﺎ ، ﻭﺃﺳﺘﻈﻞّ ﺑﺄﺷﺠﺎﺭﻫﺎ ، ﻭﺁﻛﻞ ﻣﻦ ﺛﻤﺎﺭﻫﺎ ، ﻭﺃﺗﻔﻴّﺄ ﺑﻈﻼﻟﻬﺎ ، ﻭﺃﺗﺮﺷّﻒ ﻣﻦ ﻗﻼﻟﻬﺎ ، ﻭﺃعيش ﻓﻲ ﻏﺮﻓﻬﺎ ﻭﻗﺼﻮﺭﻫﺎ. ﻗﻴﻞ ﻟﻪ: ﺃﻓﺒﺤﺴﻨﺔٍ ﻗﺪّمتها.. ﺃﻡ ﺑﺼﺎﻟﺤﺔٍ ﺃﺳﻠﻔﺘﻬﺎ ؟ ﻗﺎﻝ: ﻭﺃﻱّ ﺣﺴﻨﺔٍ ﺃﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﺎً ﻭﺃﻋﻈﻢ ﺧﻄﺮﺍً ﻣﻦ ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻠّﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﺟﺤﻮﺩﻱ ﻟﻜﻞّ ﻣﻌﺒﻮﺩٍ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ. ﻗﻴﻞ ﻟﻪ: ﺃﻓﻼ ﺗﺨﺸﻰ ﺍﻟﺬّﻧﻮﺏ ؟ ﻗﺎﻝ: ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠّﻪ ﺍﻟﻤﻐﻔﺮﺓ ﻟﻠﺬﻧﻮﺏ ، ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻠﺨﻄﺄ ، ﻭﺍﻟﻌﻔﻮ ﻟﻠﺠﺮﻡ ، ﻭﻫﻮ ﺃﻛﺮﻡ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻌﺬّﺏ ﻣﺤﺒّﻴﻪ ﻓﻲ ﻧﺎﺭ ﺟﻬﻨّﻢ. ﻓﻜﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﺒﺼﺮﺓ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ: ﻟﻘﺪ ﺣﺴﻦ ﻇﻦّ ﺍﻷﻋﺮﺍﺑﻲّ. ﺑﺮﺑّﻪ ، ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ ﻻ ﻳﺬﻛﺮﻭﻥ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﺇﻻ ﺍﻧﺠﻠﺖ ﻏﻤﺎﻣﺔ ﺍﻟﻴﺄﺱ ﻋﻨﻬﻢ ، ﻭﻏﻠﺐ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻋﻠﻴﻬﻢ... فما ظنكم برب العالمين. قال تعالى: "فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين " يقولُ ابن مَسعُود: "قسماً بالله ما ظنَّ أحدٌ باللهِ ظناً ؛ إلّا أعطَاه ما يظنُّ... وذلكَ لأنَّ الفَضلَ كُلَّه بيدِ الله... اللهمّ إنّا نظن بك: غفراناً ، وعفواً وتوفيقاً ، ونصراً، وثباتاً، وتيسيراً ، وسعـادةً ، ورزقاً، وشفاءً ، وحسنَ خاتمةٍ، وتوبةً نصوحاً.. وعتقاً من النار.. فهْب لنا مزيداً من فضلكَ يا واسِـع الفضل والعطاء.. اسعد الله اوقاتكم بعطايا رمضان من الرحمة والغفران والعتق من النيران ورضا الرحمن.

فما ظنكم برب العالمين؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

2021-01-11, 10:57 PM #1 فما ظنكم برب العالمين؟! د. محمد علي يوسف كلمة الظن ومشتقاتها من أبرز وأهم الألفاظ التي تكررت مادتها في القرآن الكريم، وورد ذكرها في كتاب الله جل وعلا في ستين موضعاً تقريباً، أحياناً بصيغة الاسم وأحياناً بصيغة الفعل. واللافت للنظر هو ذلك التنوع في المعنى المراد بالظن حيث يرد بمعناه الأصلي المتبادر للأذهان وهو الشك والتوهم والحسبان ويرد أيضاً بمعنى الاعتقاد بل واليقين الجازم، وهذا التفاوت الكبير مما يميز هذه اللفظة القرآنية بشكل واضح، وينبغي أن يدرك المتدبر لكتاب الله حقيقة هذا التنوع لارتباطه بهذا الأمر الجلل الذي يتعلق به شيء من أخطر ما ينبغي للمسلم الانشغال به وهو المآل والمصير. نعم، هذه حقيقة يغفل عنها الكثيرون، المآل مرتبط بالظن في الله سبحانه وتعالى، وإن قوماً فسد ظنهم بربهم ففسدت آخرتهم وهلكوا: {وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنَ الْـخَاسِرِينَ} [فصلت: 23]، في هذه الآية من سورة فصلت تصريح بهذا الارتباط الوثيق بين الظن والمآل. فما ظنكم برب العالمين تفسير القران. هؤلاء قوم أساءوا الظن بربهم فلم يخشوا نظره ولم يستحيوا من سمعه وبصره بل ظنوا أنه لا يعلم كثيراً مما يعملون، {وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَن يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصَارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ} [فصلت: ظ¢ظ¢]، فظن العبد أن ربه يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ومعرفته ويقينه باسمه العليم والسميع والبصير من المفترض أن تدفعه إلى مراقبة مولاه في السر والعلن، فلما لم يفعل ذلك دل على قصورٍ في هذا الظن وخللٍ في تلك المعرفة، أو أنه يعرف ولكنه لا يهتم ولا يستحيي من ذلك السمع والبصر والعلم.

ومنهم من أحسن الظن في بلائه وامتحانه كأيوب سلام الله عليه حين قال في تمام الضير وشدة الابتلاء: {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأنبياء: 83]، ها هو صاحب البلايا والأسقام والرزايا المريض المسكين ينادي أرحم الراحمين، يقر له بالرحمة، بل تمام وكمال الرحمة، الرحمة التي شكك ويشكك فيها أقوام لم يذوقوا معشار ما ذاق أيوب مع ذلك لم يتزعزع حسن ظنه بالله قيد أنملة ولم يهتز إيمانه ويقينه بربه لحظة. كل ما سبق من نماذج الظن الحسن وغيرها كثير مما لا يحصيه مقال واحد هي لأناس لم يحل حسن ظنهم بينهم وبين العمل والأخذ بالأسباب بل كان حسن ظنهم في الحقيقة دافعاً ومحركاً لهم لمزيد من العمل وما كان دعاؤهم المتصل إلا جزءاً من هذا العمل، عملاً لا يدرك قيمته العاجزون والعاجز حقاً من عجز عن الدعاء كما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. أما حين تنقطع الأسباب ويبرز اليأس والإحباط والقنوط إلى السطح وتعلو أصوات حملته فعندئذ ينبغي إعادة ذلك السؤال الإبراهيمي الجامع، {فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ} ، وهنا تبرز في مقابلة هذا السؤال تلك الإجابة الربانية الذي حواها ذلك الحديث القدسي الشهير: أنا عند ظنِّ عبدِي بي إنْ ظنَّ خيراً فلهُ وإنْ ظنَّ شراً فله.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]