24 يناير، 2021 الغذاء 638 زيارة يعد دواء الباراسيتامول من أكثر الأدوية شيوعًا لتسكين الآلام وخفض الحرارة عند الأطفال والبالغين، وهو آمن وفعّال في حال اُستخدم بالطريقة الصحيحة والمقدار المناسب؛ إذ إن تناول جرعة زائدة منه قد ينتج عنها تسمم دوائي يسبّب تلفًا للكبد. “الغذاء والدواء”: حاسبة الباراسيتامول في تطبيق طمني تمكنك من حساب الجرعة المناسبة للأطفال لضمان استخدام العلاج بطريقة آمنة وفعّالة – الموجز السعودي. ويتواجد الباراسيتامول بأشكال صيدلانية عدة منها ما يكون على شكل أقراص أو تحاميل أو شراب أو قطرات عن طريق الفم وغيرها من الأشكال، ومن أسمائه التجارية (بانادول، وفيفادول، وأدول، وتايلينول). وتنصح الهيئة العامة للغذاء والدواء بعدم تقديم جرعات الباراسيتامول للأطفال مع أدوية أخرى تحتوي على باراسيتامول مثل أدوية الزكام والبرد، ومضادات الحساسية، والسعال، وذلك لتفادي حالات التسمم الناتجة عن الحساب غير الدقيق للجرعات، ويمكن التأكد من وجود الباراسيتامول في تلك الأدوية من خلال قراءة جدول مكونات الدواء، أو سؤال الطبيب أو الصيدلي. وتختلف جرعات دواء الباراسيتامول من طفل لآخر، وذلك بناءً على عمر ووزن الطفل وتركيز الدواء في شكله النهائي على العبوة، ولتسهيل تحديد الجرعة المناسبة يمكن استخدام "حاسبة جرعة البراسيتامول" في الموقع الإلكتروني للهيئة أو من خلال تطبيق "طمني" المتاح على نظامي التشغيل "IOS" و "أندرويد".
الجرعة المثالية لأى دواء يحتوى على مادة الباراسيتامول بالنسبة للأطفال من عمر شهر حتى أثنى عشر عام (شهر حتى 12 سنة) يتم أحتسابها على أساسين مهمين: أولا: وزن الطفل أو الرضيع. ثانيا: تركيز البارسيتامول الموجود فى الدواء المراد أعطاء الجرعة منة (حيث أن المستحضرات الدوائية المختلفة _المقصود المستحضرات لشركات الادوية المختلفة_ قد تحتوى على تركيزات مختلفة من الباراسيتامول). *أولا وزن الطفل: الجرعة المثالية للباراسيتامول للاطفال والرضع من عمر (1 شهر وحتى 12 عام) هى 15 ميليجرام من الباراسيتامول لكل 1 كيلوجرام من وزن الطفل،كل 4 ألى 6 ساعات بحسب الحاجة – وبحد أقصى أربع جرعات فى اليوم. مثال توضيحى: أذا كان وزن الطفل 10 كيلوجرام فأن الجرعة المثالية للباراسيتامول هى 150 مليجرام (15 مليجرام {جرعة البارسيتامول لكل كيلوجرام} X {وزن الطفل بالكيلو_10}=150 مليجرام) كل 4 الى 6 ساعات _ وبحد أقصى 600 مليجرام من البارسيتامول فى اليوم. باراسيتامول : جرعة الأطفال و الرضع – ℞ فارماسيا. وحتى نحول ما سبق ذكرة فى المثال الى قانون يسهل تطبيقة …يرجى اتباع الاتى: جرعة الباسيتامول بالمليجرام = 15 X وزن الطفل …كل 4 الى 6 ساعات حسب الحاجة. اقصى جرعة للباسيتامول فى اليوم الواحد بالمليجرام = 15 x وزن الطفل x أربعة.
يرجى ملاحظة أن الجرعات المذكورة فى هذا المقال خاصة بالاطفال و الرضع الذين لا يعانون من حالات مرضية مزمنة (كالربو أو الصرع أو أى حالة أخرى مزمنة), والتى تتطلب ان يتعاطى الطفل او الرضيع دواء معين بشكل منتظم, لانة قد تختلف جرعات البارسيتامول الموصى بها بالزيادة أو النقصان فى حال تزامن تعاطى البارسيتامول مع أدوية أخرى لحالات مزمنة يعانى منها الطفل أو الرضيع, وسوف نفرد مقال خاص بهذا الموضوع بعنوان جرعات الباراسيتامول فى الحالات الخاصة. المعلومات العلمية الواردة بهذا المقال مأخوذة من موقع أدارة السلع العلاجية, وهى أحدى أدارات وزارة الصحة الأسترالية, وهو موقع تابع للحكومة الأسترالية ويطلق على هذة الأدارة اختصاراTGA وهى أختصار ل Therapeutic Good Adminstration, و قد قمت باختيار الموقع لعدة أسباب منها: موقع حكومى تابع لوزارة الصحة الاسترالية من اهدافة التوعية والارشاد وليس من اهدافة الربح, فالموقع لا يحتوى أى مواد اعلانية أو حتى رابط للتبرعات. المعلومات الواردة بالموقع يتم تحديثها بصورة دورية. الموقع يحتوى بشكل واضح على عنوان الاتصال بأدارة السلع العلاجية عن طريق الهاتف أو الفاكس أو العنوان البريدى أو عنوان الأدارة نفسها مما يعزز مصداقية الموقع بشكل كبير.
الاسم: رامى وليم الياس قسم دراسات عليا جامعة جنوب الوادى قنا دبلومة العام الواحد كلية اداب قسم فرنسى 2011-2012: تتعدد دوافع العمل التطوعي وتتنوع تصنيفاتها بحسب زوايا التركيز ومحاور الاهتمام ، فثمة من يصنف دوافع العمل التطوعي إلى دوافع شعورية تتمثل في الرغبة في قضاء وقته الحر بطريقة مثمرة، أو لشعوره بالجميل نحو مؤسسة ما ، أو الرغبة في إقامة علاقات وصداقات مع الآخرين ، ودوافع لا شعورية مثل الرغبة الكامنة في زيادة الشعور بالأمن والإنتماء وإثبات الذات أو حب الظهور(34). ومن هذه الدراسات ما يشير إلى أن دوافع العمل التطوعي تنقسم إلى دوافع دينية ، ودوافع اجتماعية، ودوافع نفسية ، ودوافع إنسانية ، ودوافع وطنية ، ودوافع مشتركة (35).
2- ممارسة بعض الأعمال التي تتفق مع الميول والرغبات التي لا يجدها الفرد في العمل الرسمي. 3- شغل أوقات الفراغ. 4- إشباع بعض الحاجات النفسية والاجتماعية. 5- كسب تقدير واحترام الآخرين. 6- الإحساس بالمسئولية الاجتماعية نحو المجتمع ، واكتساب خبرات ميدانية أو مكانة اجتماعية في المجتمع ، والتقارب بين الطبقات الاجتماعية المختلفة. ما هي فوائد العمل التطوعي | المرسال. وعلى الرغم من تعدد هذه الدوافع وتنوعها إلا أن هناك الكثير من المعوقات التي تمثل موانع تحول دون المشاركة في العمل التطوعي تتمثل فيما يلي (38): 1) ضعف الوعي بالجهود التطوعية والانشغال بالأمور والطموحات الخاصة. 2) عدم الثقة في بعض الهيئات ومؤسسات العمل التطوعي. 3) كثرة التعقيدات البيروقراطية. 4) تدني الاهتمام بثقافة التطوع في المؤسسات الإعلامية والتعليمية.
ـ مستوى السلوك التطوعي، وهو الجهد المبذول من قبل شخص برغبة منه استجابة لحدث أو أمر طارئ أو رد فعل معين، ومن الأمثلة له أن يسارع الفرد لإسعاف شخص آخر أصيب في حادث ما حصل أمامه، أو ينقذ شخص يكاد يغرق، ويستند الفرد هنا إلى المبادئ والغايات الأخلاقية والإنسانية في نفسه دون أن ينتظر أي مردود مادي. أهمية العمل التطوعي يعتبر العمل التطوعي من أكثر الأشياء الجاذبة لكثير من الأفراد والهيئات، ومن أهميته: ـ زيادة أواصر المحبة والترابط بين الناس، وزيادة الانتماء الاجتماعي والتماسك بين الأفراد. ـ يمنح الفرد الرضا من الله عز وجل، وينال الثواب والأجر. ـ يقوي الشخصية ويرفع من قيمة قدرات الفرد العلمية والعملية. ـ يُعرف الفرد قيمة جهوده وجدواها. ما هو دافعي للعمل التطوعي؟؟ - بوابة الانسانية. ـ يعطي الفرد الفرصة لتعزيز ثقته بنفسه والعمل على بناء ذاته وقدراته وتطويرها. ـ يساعد في تنمية المجتمعات. ـ يُعلي من قيم الولاء والانتماء للوطن. ـ يفتح للأفراد أبواب كثيرة للتفاعل والمشاركة والعلاقات، بالإضافة إلى أنه يعلم الفرد ترتيب الأولويات وكيفية إتخاذ القرارات. ـ يساعد حكومات الدول على توجيه جهودها في مسؤوليات أكبر، من خلال إنجاز الكثير من الأعمال البسيطة وسد ثغراته من الأفراد، ولذلك فأن الحكومات لا تضطر لصرف الجهد والمال والوقت عليه.
ـ الدوافع الشخصية، وهي تتشكل لأسباب خاصة لدى كل فرد، وتجعل الفرد يلجأ إلى الاتجاه إلى العمل التطوعي وينجزه بأفضل شكل. ـ الدوافع القيمية، وهي عبارة عن مجموعة من القيم التي تكون مغروسة في نفس الفرد، وتحثه على المشاركة لإعانة مجتمعه وتطويره، وهي تختلف ما بين المجتمعات وبعضها. التطوع في الإسلام حث الإسلام على التطوع وشجع عليه وعلى الإنخراط في الأعمال التطوعية، ذلك لإنه يعزز تكافل المجتمعات، ويسعى لنشر القيم الاجتماعية بين كافة أفراد المجتمع، وقد بينت الكثير من الآيات والأحاديث النبوية أهمية العمل التطوعي وبذل الخير لإسعاد أو مساعدة الغير، ومنها قوله تعالى (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ)،وقوله تعالى (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).
التطوع أو العمل التطوعي هو العمل الذي يقوم به الإنسان دون أي عائد مادي أو نفعي، ويكون هذا العمل لخدمة أبناء مجتمعه بدافع للإسهام في تحمل المسؤولية للمؤسسة التي تقدم الرعاية الاجتماعية لأفراد المجتمع على اختلاف أشكالهم وأجناسهم وأعراقهم، والعمل التطوعي أيضًا هو بذل مالي أو بدني أو فكري أو ذهني يقدمه فرد ما عن قناعة ورضا تام بوجود الوازع الديني لديه، ودون أي مقابل بقصد تحقيق أي مقصد أو هدف. أنواع العمل التطوعي ينقسم العمل التطوعي إلى قسمين هما: العمل التطوعي المؤسسي، ويمتاز هذا النوع بأنه ذو تنظيم وتماسك واستمرار عالٍ، وهذا من شأنه أن يوسع دائرة تأثيره لتشمل أكبر فئة ممكنة من المجتمع، وفيه يتطوع الأفراد ضمن مؤسسة تطوعية أو خيريّة، من أجل خدمة المجتمع الذي يعيشون فيه في المجال الذي يبرعون فيه ويفضلونه. العمل التطوعي الفردي، وهو العمل الذي يقوم به فرد واحد من تلقاء نفسه وبرغبة منه، كالطبيب الذي يقدم جزء من وقته لعلاج المرضى غير المتقدرين ماليًا، أو الطالب الذي يساعد عجوزًا في قطع الشارع وهو في الطريق إلى مدرسته، ويصنف هذا إلى مستويين وهما: ـ مستوى الفعل التطوعي، ويكون عبارة عن الجهد المبذول من قبل فرد برغبة منه بعد التفكير دون أن يكون هناك استجابة لرد فعل ما أو حالة طارئة، كالتطوع في مراكز محو الأمية، أو العناية بكبار السن أو الأيتام.
فيجري أحياناً الاعتماد على القيم والدوافع المثالية بشكل مبالغ فيه يؤدي إلى نسيان الحاجات المادية للمتطوع، وفي المقابل يجري أحياناً المبالغة في إظهار الدوافع المادية والمعنوية الظاهرة دون الاعتناء بالعمل على تنمية القيم والاتجاهات الإيجابية التي تعطي العمل التطوعي قيمته الإنسانية. لكل من هذين التطرفين في الاهتمام بأحد عوامل التطوع الثلاث هذه آثاره السلبية على العمل التطوعي. يؤدي الاعتماد على القيم والدوافع المثالية لوحدها إلى انحسار دائرة المتطوعين وانعدام قدرة المؤسسة على امتلاك أداة محسوسة تمكنها من الوصول إلى هذه الدائرة مما يؤدي إلى مزيد من الانحسار لها. أما الاعتماد المبالغ على الدوافع والحوافز المادية دون وجود قاعدة من القيم والمبادئ ودون العمل على تنمية هذه القاعدة فإنه يؤدي إلى موسمية العمل التطوعي، وإلى غياب الشعور بالانتماء للعمل أو الجهد المطلوب، وإلى غياب المشاركة الفعالة التي تؤدي إلى الاستدامة والشعور بملكية الفكرة أو المخرج المادي العام. إن هذا الربط بين الدوافع والحوافز وارتكازها على قاعدة من القيم والمبادئ هو الترجمة الواقعية لتعدد مستويات هرم الحاجات الإنسانية كما عبر عنها ماسلو (VBM, 1999, workshop 5: 5).