4- انزلاق علبة التروس على الرغم من أن انتقال الرجيج يمكن أن يكون ناتجا عن عدد من المشكلات التي يحتمل أن تكون باهظة الثمن، إلا أنه يمكن أن يكون أيضا علامة أخرى على انخفاض مستويات الزيت، وقد يكون الزيت التفاضلي أو التروس بحاجة إلى الاستبدال بعد الوصول إلى مستويات منخفضة جدا للتشغيل السليم، ويجب التحقق من مستويات سائل ناقل الحركة لمعرفة ما إذا كان الخزان منخفضا جدا ويتسبب هذا في طحن التروس وانزلاقها. 5- رائحة حرق من علبة التروس رائحة حرق من التفاضلية الخاصة بك أو علبة التروس هي علامة أخرى تحتاجها بالقرب من النفط التفاضلية، وقد تكون الرائحة ناتجة عن تسرب الزيت من ختم قديم، وقد تلاحظ حتى وصمة عار محمرة أسفل مكان وقوف سيارتك، وقد تكون رائحة الاحتراق ناتجة أيضا عن علبة التروس الزائدة من سوء التشحيم وا لتزييت.
أكتشف مواقعنا سواء كنت تفكر في شراء سيارة دفع رباعي مناسبة للعائلة أو سيارة هجينة ذات كفاءة في استهلاك الوقود، أو كنت تبحث عن قطع غيار أصلية أو تحتاج إلى صيانة سيارتك الخاصة، قم بزيارة أحد فروعنا واسمح لفريقنا بمساعدتك ابحث عن أقرب فرع
يحل، مساء اليوم الاثنين، الفنان مصطفى شعبان، ضيفًا على برنامج "حبر سري"، والذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، ويذاع عبر فضائية "القاهرة والناس". برنامج "حبر سري" يعرض في شهر رمضان يوميًا، ويستضيف عددًا كبيرًا من نجوم مصر والوطن العربي، من بينهم الدكتورة هالة سرحان، دينا الشربيني، وائل جسار، عمرو يوسف، أمير كرارة، كهربا، حنان مطاوع، شيرين رضا وعدد كبير من النجوم. البرنامج تقدمة الإعلامية أسما إبراهيم، ويعرض يوميًا في شهر رمضان على شاشة القاهرة والناس.
بدأت المشاكل تتفاقم بين مصطفى ومحمد أبناء السلطان سليمان. وتم تولية الأمير محمد الحكم على مدينة مانيسا ولذلك أصبح هو الأقرب لتولي الحكم. لكن سرعان ما تبدلت الأحوال ومات الأمير محمد بشكل مفاجئ. وأصبحت الفرصة للأمير مصطفي أكبر لتولي الحكم. لكن أصرت السلطانة خرم على أن يتولى الحكم ابن من أبنائها فأمرت بمساعدة رستم باشا بأن يتولى الحكم الأمير سليم بدلًا من محمد. قام رستم باشا بتزوير أختام الأمير مصطفى وكتابة الرسائل المزيفة بين الأمير مصطفى وبين حاكم إيران تشير على الصداقة بينهم لإثارة غضب السلطان. محاولات قتل الأمير مصطفى قد حاول الأمير مصطفى من أن يصل إلى الحكم مرارًا وتكرارًا، لكنه كان يمنع. لم يكن الأمير ينوي أن يقتل أبيه فكان يحاول أن يصل إلى الحكم بعد أن يتوفى أبيه السلطان سليمان. قد حصل الأمير مصطفى على الدعم الخارجي ليصل إلى الحكم. وقام بإرسال رسالة يطلب فيها الدعم من أمير البندقية. صحف المغرب تحتفى بـ طارق مصطفى بعد الفوز على شباب المحمدية .. صحافة نت مصر. لكن انتشر خبر بأنه يريد أن يقوم بعقد صفقة تدرب على الأسلحة مع مدينة البندقية. بعد عدة محاولات من الأمير مصطفى مع أبيه حتى يوضح له حسن نيته، لكن الشر ملء قلب السلطان سليمان. وقد أنر بإحضار مصطفى ابنه وجاء بالفعل بكل شجاعة وحينما كان ينحني لتعظيم أبيه ألّا أنه قد لقي حتفه على الفور في عام 1553م.
وأعلن النادى المغربى تشكيل الجهاز المعاون لطارق مصطفى والذى ضم كلا من: سامح إسماعيل مساعدا ووليد إبراهيم مدربا للحراس وياسين تالكوشت معدا بدنيا. صحف المغرب تحتفى بـ طارق مصطفى بعد الفوز على مصر كانت هذه تفاصيل صحف المغرب تحتفى بـ طارق مصطفى بعد الفوز على شباب المحمدية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت مصر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
حيث قامت زوجة السلطان سليمان بإقناع السلطان سليمان بنقل الأمير مصطفى من ولاية مانيسا التي توجد بالقرب من عاصمة الدولة العثمانية إلى ولاية أماسيا والتي تكون بعيدًا جدًا عن العاصمة. بعد نقل الأمير مصطفى إلى ولاية أماسيا، تم تسليم الحكم في ولاية مانيسا إلى الأمير محمد ابن السلطانة خُرَّم، وقد تم هذا الأمر بمساعدة بعض رجال السلطان القريبين منه. يوجد العديد من المصادر العربية منها والتركية والغربية وغيرهم بالكتابة عن حادثة إعدام الأمير مصطفى، ومن أبرز وأهم هذه الكتب كتاب "تاريخ بجوي" للمؤرخ العثماني إبراهيم بجوي. كتاب "كُنه الأخبار" للكاتب مصطفى عالي العثماني، والعديد من الكتابات الفارسية والأوروبية، بالإضافة إلى تحول بعض الكتب الموثوق منها إلى عروض مسرحية، ويعد أول عرض مسرحي عن مقتل الأمير مصطفى كان في إيطاليا عام 1631م. اقرأ أيضًا: من هو أمين سر الرسول تنافس الأبناء على ولاية الإمبراطورية العثماني في الطبيعي يتم تربية الابن الأكبر الذي سيتولى العهد بعد والده على كونه السلطان القادم، لذلك تمت تربية الأمير مصطفى على هذا الأمر، كما رأي في نفسه أنه سيكون قائد عظيم للإمبراطورية العثمانية. كان يوجد داعمين ومؤيدين من كبار رجال الدولة للأمير مصطفى، الذي كان من الواضح أنه سيتولى الحكم بعد تقدم أبيه في السن، ولكن كانت تسعى زوجة السلطان سليمان "خُرَّم سلطان" إلى التخلص من الأمير مصطفى؛ ليتولى ابنها حكم الإمبراطورية العثمانية.