أحمد بدير على مواقع التواصل الاجتماعي تويتر مسؤول أحمد بدير "" – فيسبوك أحمد بدير مسؤول "". زوجة الفنان احمد بدير ويكيبيديا زوجة الفنان أحمد بدير، مجهولة الهوية في وسائل الإعلام، والأخيرة تعمد الابتعاد عن الأضواء والشهرة، وهي مصرية خارج مجتمع الفنان، وتجدر الإشارة إلى أن الشائعات امتدت إلى شخصية الفنان أحمد بدير، حياة الفنانة عايدة رياض، التي نفى الرياض نفسه، وأحمد بدير مجددًا نفى زواجه من الفنانة سارة طارق، بعيدًا عن زميله الراحل سعيد طرابيك، مؤكدين أنه لا علاقة له إلا بمرة، إحدى بنات والدته، سارة ودعاء، وهو ما أكدته سارة نفسها خلال تعليقها على الأمر. احمد بادر وزوجته واولاده كما ذكرنا سابقًا، ينحدر أحمد بدير من عائلة محافظة لا تزال متمسكة بعادات وتقاليد صعيد مصر، نادرًا ما يظهر أمام وسائل الإعلام في جو عائلي، لكن صورة له مع زوجته وابنته سارة انتشرت خلال زفافهما، وهو ما كانت المرة الوحيدة التي ظهرت فيها عائلة أحمد بدير في وسائل الإعلام، ويُلاحظ أن ابنة أحمد بدير شاركت في معركة إعلامية أحدثت ضجة في عالم وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن سخرت الناقدة الإعلامية الكويتية مي العيدان من والدها أحمد، مما أدى إلى تأجيج الرأي العام المصري واتهام مي بالاعتداء على فنان بحجم أحمد بدير.
كان من المقرر أن يبدأ التحضير لتصوير المسلسل منذ سنوات قليلة إلاّ أن معاناته مع المرض كانت هي الأسرع ولم تمهله في مواصلة مشواره الفني، كذلك توقف عمله الأخير مع محمد صبحي في مسلسل "إزاي نعيش" الذي انتهيا من تحضيره وكان من المقرر البدء. في عام 1978 ساهم أحمد بدر الدين في إنجاز مشروع إنشاء استوديو جديد لإنتاج البرامج والمسلسلات العربية في العاصمة الألمانية برلين وهو المشروع الذي تبنّته احدى الشركات الألمانية المتخصصة وتم إنجازه وبدأ الإنتاج بمسلسل "القضية رقم 512" مع الممثلة مديحة كامل وحسين الشربيني وغيرهما من الممثلين، فما كان من الدولة الألمانية إلاّ أن أشادت بهذا الإنتاج ووجهت الأنظار إلى قطاع المسلسلات المصرية في برنامج وثائقي ضخم، وتوالت الأعمال في هذا الاستوديو الذي شهد أبرز الممثلين المشاركين. بدر الدين من خرّيجي كلية التجارة في جامعة القاهرة عام 1961. عمل في البداية في برنامج الأطفال "ماما سامية"، ثم مساعداً في إخراج الفوازير إلى جانب محمد سالم، ثم تولاّها بنفسه بعد وفاة سالم. أول مسلسلاته الناجحة كان "علي بيه مظهر" ثم " رحلة المليون " و" سنبل بعد المليون " و" الكابتن جودت " و"بستان الحب" و"حدث ذات يوم" و" صيام صيام " و"خلي بالك يا جمعة" و"مين يكسب ويطير" و"حلم الثراء الجميل" و"أحلام العصافير" و"بيت أبو الفرج" و"القرموطي في مهمة رسمية" و"معاش مبكّر" و"حكايات فكري أباظة" وغيرها.
وعمل أستاذًا منتدبًا للغة العربية والنقد الأدبي والتراث الشعبي بعدد من الجامعات الإماراتية من بينها: الجامعة القاسمية ، وأكاديمية العلوم الشرطية، ومعهد التراث في الشارقة. [1] [2] بدير عضو في عدة هيئات محلية ودولية مهتمة باللغة العربية أهمها: المجلس الدولي للغة العربية ، وجمعية حماية اللغة العربية في الشارقة. [1] [2] يعمل حاليا محاضرا للغة العربية في جامعة الإمارات العربية المتحدة في العين.
شعبان أحمد بدير (مواليد 1971 في قرية زاوية البحر ، محافظة البحيرة ، مصر) هو أكاديمي وكاتب مصري. [1] [2] شعبان أحمد بدير معلومات شخصية الميلاد 1971 زاوية البحر ، البحيرة ، مصر الجنسية مصري الحياة العملية المدرسة الأم جامعة الإسكندرية (الشهادة: إجازة جامعية) (–1994) جامعة المنوفية (الشهادة: ماجستير) (–2003) جامعة الإسكندرية (الشهادة: دكتوراه في الفلسفة) (–2006) المهنة كاتب، وأكاديمي اللغات العربية موظف في جامعة الإمارات العربية المتحدة ، والجامعة القاسمية بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل محتويات 1 تعليمه 2 حياته العملية 3 منشوراته 3. 1 مؤلفات 3. 2 دراسات وأبحاث 4 الجوائز والتكريمات 5 روابط خارجية 6 مراجع تعليمه عدل تخرج من جامعة الإسكندرية عام 1994 بليسانس الآداب، ثم حصل على الماجستير من جامعة المنوفية عام 2003. وحصل على شهادة الدكتوراه في الدراسات الأدبية من كلية الآداب جامعة الإسكندرية عام 2006. [1] [2] حياته العملية عدل أكاديميًا، عمل بدير أستاذًا مساعدًا ورئيسًا لقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة العلوم الحديثة في دبي ، كما عمل منسقا للغة العربية في جامعة الجزيرة في دبي أيضًا. وعمل أستاذًا منتدبًا للغة العربية والنقد الأدبي والتراث الشعبي بعدد من الجامعات الإماراتية من بينها: الجامعة القاسمية ، وأكاديمية العلوم الشرطية، ومعهد التراث في الشارقة.
[٢] ولد بيكاسو في مالقا بإسبانيا عام 1881م، ودرس الفنون لفترة قصيرة في مدريد، وانتقل بعدها لبرشلونة، حيث التقى بمجموعة كبيرة من الشعراء والكتاب، وقد عرف في أوائل فنونه بلوحات توحي بمشاعر الدمار والكآبة المستوحاة بشكل كبير من صعوبة الحياة التي كان يعيش بها آنذاك، التي يشار إليها باسم الفترة الزرقاء، التي تناولت مشاعر الحاجة والوحدة والخَيبة. [٢] من أشهر لوحات الفترة الزرقاء هي لوحة وجبة الرجل الأعمى (بالإنجليزية: The Blind Man's Meal)، حيث استخدم اللون الأزرق في تلك اللوحة ليوصل مشاعر العزلة، ثم انتقل بعدها إلى باريس وهناك تأثر بالفن البوهيمي فوجه فنونه نحو مواضيع أكثر سعادة، حيث رسم لوحة في الأرنب الرشيق (بالإنجليزية: At The Lapin Agile). [٢] بول سيزان عكف بول سيزان 1839م-1906م على استخدام الألوان الداكنة في لوحاته الرومانسية والكلاسيكية، والتي نفذها بسكين الألوان لتعطي القوة وتظهر طبقات الألوان وتبايناتها، وسرعان ما تخلى عن اللوحات الداكنة ليبدلها بلوحات لامعة وبدأ برسم بعض التفاصيل الواضحة للأشياء كالأبواب والفواكه وتدل لوحته الحياة الساكنة (بالإنجليزية: Life Living Still) على نظام لوني مصقول ومتدرج ورافض للتباين الكبير بين الظل والنور.
ولد بابلو بيكاسو (Pablo Picasso) في الخامس والعشرين من شهر تشرين الأول لعام 1881 في مدينة (ملقة الاسبانية)، فنان تشكيلي وصاحب المدرسة الفنية في الرسم المعروفة بالمدرسة (التكعيبية). وهو صاحب اللوحة الجدارية العالمية المعروفة باسم (الغرنيكا) عن الحرب الأهلية الاسبانية، والحائز على الجائزة العالمية (جائزة لينين للسلام) في عام 1962. نشأة بابلو بيكاسو لقد أطلق على الرسام الاسباني الشهير منذ مولده عدة أسماء مثل (بابلو دييغو – فرانشيسكو بولا) وحافظ على اسم (بابلو) وأخذ اسم (بيكاسو) من اسم والدته (ماريا بيكاسو) أما والده فاسمه (خوزيه رويز بلاسكو) وكان يعمل مدرسًا للرسم وفن التصوير كما كان مختصًا برسم الطبيعة وطيورها. بدأت تظهر موهبة (بابلو بيكاسو) في الرسم منذ الصغر، حيث كان يرسم بإشراف والديه، وفي عمر السابعة أتقن الرسم الزيتي، وفاجأ والده بإتمام لوحة كان بدأها الوالد ولم يتم رسمها، فأكملها الإبن، التحق بمعهد الفنون الجميلة بعد أن اجتاز امتحان القبول في المعهد الذي أقل ما يقال عنه أنه امتحان صعب. وأتم دراسته فيما بعد في كلية (سان فرناندو) للفنون الجميلة، ومن ثم قرر الوالد إيفاد ابنه بابلو إلى انكلترا ليكمل تعليمه الفني هناك، إلّا أنه في طريقه إلى انكلترا توقف في باريس وكان ذلك في سنة 1900، وفي سنة 1904 استقر في فرنسا بشكل نهائي، وهناك كانت انطلاقته الحقيقية في عالم الفن التشكيلي.
لقد جسد بابلو بيكاسو قصة القرية بالأبعاد الرمزية لمفردات اللوحة ومكوناتها، فنلاحظ ضوء القنديل يدل إلى القوة الكامنة في اسبانيا لكن قوى الظلم والقهر تلجمها، والسبب الذي جعل بيكاسو يرسم هذه اللوحة هو الحادث الأليم الذي تعرضت له القرية، حيث كانت مسالمة آمنة وفوجئ أهلها بالهجوم المباغت من قبل الألمان، تلك القرية التي لم تكن تشكل أي خطر على المانيا وجيشها. هل تعلم أن أن الاسم الحقيقي للفنان ليس بابلو بيكاسو وإنما اسمه الحقيقي هو بابلو رويز(Paplo Ruiz). لقد اعتمد اسم بيكاسو لأنه اسم فيه جرس موسيقي أكثر من اسم رويز وهو اسم والدته، وقال عن نفسه لا أتخيل أن يدعوني الناس (بابلو رويز) أو (خوان نيبو رويز). إن بابلو بيكاسو قد أنهى لوحته الأولى وهو في سن التاسعة فقد كان الفن يجري عروق العائلة. يحكى أن بيكاسو كان يستخدم يده اليسرى في الرسم أي أنه كان أعسرًا، وكثير من العباقرة كانوا ممن يستخدمون يدهم اليسرى. لقد اتهم بالمشاركة في سرقة لوحة (المونا ليزا) من متحف اللوفر في باريس لكن تمت تبرئته من التهمة فيما بعد عندما ألقي القبض على اللص وكان يدعى فينشيزو بيرودجيا (Vincenzo Peruggia) وكان حارسًا في المتحف.