بوتيك دار لازورد في جده | HD - YouTube
فمواكبة التطورات الحديثة والعصر تجعل منتجاتك محط إعجاب الجميع، كما أن التنويع في التصميمات وعدم الاقتباس والاعتماد على أفكارك الشخصية تساعد كثيرًا في نجاح هذا المشروع، وبالتالي ستزيد أرباحك كثيرًا، وربما تصل شهرتك عالميًا، فلا تتوقف فقط عند الأزياء المحلية أو البيع المحلي، وها هم اليوم العديد من مصممي الأزياء لبعض البلدان أصبحوا مشهورين عالميًا، ويأتي لهم الكثير من الزوار من جميع أنحاء العالم لشراء الأزياء التي يصممونها، كل هذا لم يأتي من فراغ، ولكنه الإبداع في عمل التصميمات، والإبداع في التنويع، والإبداع في التفكير الذي يجعل منك مصمم أزياء عالمي.
لو الضما والجوع ساطي باهلها الله عليهن يوم وردن على البير……فيهن متالي وارده على مهلها ويا ماحلا لجة حنين المصاغير……عقب الوريد ان صدّرت على سهلها الطير قيّض وانتظر هدة الطير……. مشاحي الصقّار مااحد وصلها لاحل الاجرد جنك عوج المناقير….. طيور حرة ماتلاقي مثلها الحر يعلف والردي له مخاسير……. طريدته لين اولمت مانقلها شفي على المقناص بارض المقافير…. في ديرة والله ماابغى بدلها حسما ربيع القلب عشق المناعير…….. كم اجودي في وقت ماضي نزلها فيها تطيب النفس ويفرع الطير………لين اطلع وشاف الحباري وصلها انهدّه عليهن لادرجن بالعثامير………هذي قلبها بكف وهذي عدلها يطرح غدانا قبل شمس المظاهير ….. في فيضة والعشب خالط دحلها والما يسيل من الثمايل شخاتير…….. من حوله العربان حطت رحلها ودلالنا باالنار صفرا مباهير ……….. ملقمة باالكيف ماهو بجهلها وانّاطح الخلفات ودنا الخواوير …….. ودنا حليب اللي يونس قبلها يعطنك الخلفات من دون تقصير……. مثل النحل تعطيك صافي عسلها البل عطايا الله ليت المقادير……….. الابل عطايا اللة. تاقى عليها ثم تبطي باجلها هذا ولاهم البنات الغنادير …………ولا العيون اللي اتداري خجلها عشقي انا للبر نساني الغير……….
لله درك يبن العم على هذه الرائعة و لا تحرمنا نفائسك.
-------------------------------------------------------------------------------- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها الاخوه الاعضاء والاخوه الزوار لمنتدى الجميع احببت ان انزل هذا الموضوع وهو تاريخ الابل وهو منقول للنشر والفائده. تاريخ الإبل علاقة الانسان العربي بالابل علاقة قديمة تضرب بجذورها في أعماق التاريخ حيث استطاع تدجينها منذ عصور موغلة في القدم الى حوالي أربعين قرنا. ويطلق على الجمل "سفينة الصحراء" وهو وصف مثالي ينطبق عليه تماما نظراً لقدراته العجيبية على تحمل المشاق وصبره على احتمال العطش في هجير الصحراء وحرها اللافح وهو يقطع الفيافى والقفار رفيقا لصاحبه في الصحراء الموحشة في حله وترحاله الطويل. وقد احتلت الابل مكانة مرموقة عند الانسان العربي، ولا يزال لها من ذلك حظ وفير عند كثير من الناس في العصر الحاضر, وأيا كان الامر اليوم فان أحدا لا ينسى دور الابل في نشر الدعوة الاسلامية خارج الجزيرة العربية. مشروع تربية البل ( عطايا الله ) وش رايكم فيه - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. الابل كانت كل شيء في حياة الاجداد.. كانت مصدر الرزق.. ووسيلة المواصلات.. وعتاد الحرب. و الصورة لسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مع احدى الابل الأصيلة المشهورة المعروفة لأبناء المنطقة في السباقات فقد ورد ذكرها في القرإن الكريم في أكثر من مكان ليبين الله للناس قدرته سبحانه وتعالى في الخلق ولإبراز مكونات هذا الحيوان العجيب الذي سخره الله لخدمة الانسان وقدرة الخالق على تكوينه فقال تعالى "أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت".
(أفلا ينظرون الى الابل كيف خلقت) صدق الله العظيم. اكثر من سواهم وتتميز بسرعة عدوها وحركتها الدائبة. الهجن العادية، وتربى من أجل الافادة من لحمها كغذاء الى جانب استعمالها كوسيلة نقل. ويتميز الجمل العربي بأنه احادى السنام وهذا السنام يتكون من أنسجة دهنية تشكل مورد غذاء احتياطيا. وهناك اعتقاد شائع في ان سنام الجمل يحتوي على مقدار كبير من المياه، ولكن الواقع ان الدهن الموجود في السنام عندما يتأكسد يفرز كمية ضئيلة من المياه لا يستفيد الجمل منها لارواء عطشه مطلقا. البل عطايا الله. أما الجمل ذو السنامين فانه يعيش في المناطق الباردة في آسيا الصغرى ويميزه وبره الكثيف وأرجله القصيرة ولم يعرف الغرب الابل العربية ذات السنام الواحد الا بعد دخول جيوش المسلمين الى الاندلس، أما أمريكا فلم تعرف الابل العربية الا في عام 1857 عن طريق وزارة الحربية الامريكية آنذاك وذلك باقتراح ( ادوارد فترز جرلد بيل) الرحالة الشهير الذي استخدمها لاستكشاف طريق تجارية لعربات السفر في صحراء أريزونا، وقد أرسل وزير الحربية يومها رجالا الى بلاد العرب، لشراء الكثير من الجمال، هكذا وردت القصة في كتاب الصحراء لمؤلفيه "سام وبريل ابشين. الإبل في العالم: تشكل الابل في الوطن العربي 65% من مجموع الابل في العالم وتؤدي خدمات كبيرة في تنفيذ الاعمال الزراعية في مناطق متعددة من مصر والشمال الافريقي، واليمن وغيرها، وفي النقل والتنقل في كثير من البلاد العربية.