يوم الصحة العالمي: الموافق 25 شعبان. اليوم العالمي لشلل الرعاش: الموافق 29 شعبان. أسبوع التوعية بسرطان الفم و الرأس و العنق: بداية من 29 شعبان، وحتى 5 رمضان. اليوم العالمي للهيموفيليا: الموافق 5 رمضان. الأسبوع العالمي للتحصينات: بداية من 8 رمضان، وحتى يوم 13 رمضان. اليوم العالمي للملاريا: في 9 رمضان. شهر التوعية بسرطان المثانة: بداية من 19 رمضان، وحتى يوم 19 شوال. شهر التوعية بسرطان الجلد: في 19 رمضان، وحتى يوم 19 شوال. شهر التوعية بالسيلياك: بداية من 19 رمضان، وحتى يوم 19 شوال. اليوم العالمي للربو: في 22 رمضان. يوم الصيدلي السعودي 2018 ( بالنا وبالك عليه) – SSME – الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي (دوائي). اليوم العالمي لنظافة اليدين: في 23 رمضان. اليوم العالمي للثلاسيميا: في 26 رمضان. اليوم العالمي لسرطان المبيض: في 26 رمضان. اليوم العالمي للذئبة الحمراء: في 28 رمضان. اليوم العالمي للتمريض: في 30 رمضان. اليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم: في 5 شوال. اليوم العالمي للجاهزية للجوائح: في 5 شوال. اليوم العالمي لسرطان الدم: في 16 شوال. اليوم العالمي للتصلب اللويحي المتعدد: في 18 شوال. الأيام الصحية العالمية بالمملكة تهتم المملكة بشكل كبير بالأيام الصحية العالمية التي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية، فتحرص على تحقيق هدف التوعية والتثقيف الخاص بكل يوم من هذه الأيام، فعلى سبيل المثال توضح الوزارة متى يصادف يوم الصيدلي السعودي ، كما تسعى بفاعليتها المختلفة على توعية المجتمع بأهمية هذه الفئة ودورها المحوري في المجتمع، ومن أهم الأيام الصحية العالمية المعترف بها في المملكة: اليوم العالمي لمكافحة التدخين: في 19 شوال.
من جانبها أكدت عضو اللجنة الإعلامية بمجموعة صيدلي ولي بصمة التطوعية الصيدلية سحر الموينع أهمية دور الصيدلي الرئيسي في تقديم الخدمات العلاجية اللازمة للمريض وضمان السلامة الدوائية وهي من أهم الواجبات المناطة لكل صيدلي من حيث تثقيف المرضى والقائمين على رعايتهم بكيفية استخدام أدويتهم بأمان والابتعاد عن المفهوم الخاطئ "نجرب عادي". كما أكد نائب رئيس فريق حفر الباطن الصيدلي أحمد المالكي أن المجموعة حرصت منذ بداية انطلاقها على خلق هوية تثقيفية مبتكرة في تقديم المعلومة الصحية والتثقيف الدوائي ودعم العمل التطوعي المهني, كما أن المجموعة حققت انتشاراً واسعاً في ظل وجود أكثر من 9 فرق تنظيمية في المملكة. وفى الأحساء ، اختتم معرض وفعاليات «الصيدلي بخدمة الوطن» بأحد المجمعات التجارية الكبرى في الأحساء، وذلك بمناسبة يوم الصيدلي العالمي. آراء وتحليلات - يوم القدس العالمي.. دلالات الاستمرارية والتج.... ولاقى المعرض إقبالاً واسعاً واستحسانا من قبل الزوار. و نظم المعرض قسم الرعاية الصيدلية بمستشفى الولادة والأطفال، وبالتعاون مع الجمعية الصيدلية السعودية ممثلة بنادي صيادلة الأحساء، واستمر يومين. وهدف المعرض إلى التعريف بالخدمات التي يقدمها الصيدلي للمجتمع، والتوعية بالأخطاء الدوائية التي يقع فيها الجمهور.
في حين كان للمصريين القدماء تحضيرات خاصة ومحددة للأدوية تعرف باسم Pastophor واعتبرت حينها مهنة الصيدلة على أنها فرع مهم من فروع الطب وكان أغلب ممارسي المهنة من الكهنة ممن اتخذوا المعابد مقراً لعملهم. من أشهر لفائف البردي المصرية التي ماتزال محفوظة إلى يومنا هذا، بردية ايبرس والتي تعود بتاريخها إلى 1200 سنة قبل الميلاد وكانت تشمل 875 وصفة طبية و 700 عقار طبي ،كما نعلم أن المصريين القدماء صنعوا واستخدموا أشكال دوائية صيدلانية مختلفة كالحقن والمراهم وأقراص المص و الغسولات والحقن الشرجية والحبوب. رسالة الدكتور مصطفى الهيتي المحترم اليكم بمناسبة #يوم_الصيدلي_العالمي - نقابة صيادلة العراق. وبالتوجه شرقاً إلى الصين وحوالي الحقبة الزمنية ذاتها (أي 2000 سنة قبل الميلاد) ، تم وضع أول كتاب أعشاب محلي يعرف ب Pen T'sao من قبل رجل حكيم يدعى شين يانغ Shen Nungوالذي شمل 365 وصفة عقاقير طبية معتمدة على الأعشاب المحلية. من الجدير بالذكر أيضاُ أنه في القرون الأخيرة الماضية برز من الصيادلة أسماء عديدة ممن أحدثوا تغييراً في التاريخ الطبي أمثال Alexander Flemming مكتشف البنسلين والذي فتح الأبواب لصناعة المضادات الحيوية المستخدمة حالياً، و Friedrich Serturner الذي استطاع ولأول مرة فصل المورفين عن الأفيون ومن الأسماء البارزة John Pemberton والذي صنع الكوكا كولا " الشراب الأكثر شهرة إلى يومنا هذا" وكان ذلك في محاولته لمواجهة لإدمان المورفين حيث انتقلت صناعتها تدريجياً من احتوائها للكحول بدايةً إلى اعتمادها على المياه الغازية كمكون أساسي حالياً.
أي أن الصيادلة هم خبراء العقاقير المعنية في نهاية المطاف عن صحة مرضاهم وعافيتهم. وختاماً هل تعلم أن الصيدلي هو في المرتبة الثالثة كأفضل مهنة طبية ضمن إحصائيات U. S News في الولايات المتحدة الأميركية للعام الحالي؟ هل تعلم أيضاً أن الصيدلة تلقت هذا الترتيب للسنة الثانية على التوالي؟ أعزائي الصيادلة: الآن مهنتكم تحت الأضواء! لهيك وبيوم الصيادلة العالمي.. من "الباحثون السوريون" لكل صيدلي وصيدلانية: ارفع راسك ، افتخر، واحتفل بمهنتك! وكفي هيك لآخر السنة مو بس اليوم:) المصادر: هنا هنا
اعترف الاتحاد الصيدلي الدولي FIP لسنوات عديدة، أن الحصول على الأدوية هو قضية رئيسية في أجزاء كثيرة من العالم ،ومع ذلك، فإن امتلاك الدواء في حد ذاته لن يؤدي تلقائياً في النتائج الصحية المثلى إذ يحتاج المرضى إلى مزيج مثالي متكامل ما بين الدواء والخبرة الصيدلانية وبعبارة أخرى: يحتاج الجميع للصيادلة. اليوم ، في يوم الصيادلة العالمي يدعو الاتحاد الصيدلي الدولي (FIP) جميع الصيادلة وجمعياتهم ونقاباتهم في جميع أنحاء العالم للمشاركة في الاحتفال و موضوع هذا العام هو: "الوصول إلى الصيادلة هو مفتاح الحصول على الخدمات الصحية" في عام 2010، قدّرت دراسة أميركية أن نسبة 13% من زيارات المرضى إلى صيدليات المجتمع كانت بهدف الحصول على المشورة الطبية فقط (دون بيع أي منتج طبي) مما يؤكد أن الصيادلة هم أخصائيو الرعاية الصحية الأكثر وثوقية وتوافراً في العديد من بلدان العالم. لأولئك منكم ممن يطمحون لدخول مجتمع الصيدلة أو من هم ليسوا صيادلة ويتساءلون كيف حصلت هذه المهنة على أهميتها المتزايدة.. تعرفوا معنا بنظرة أقرب على الصيدلة. تاريخياً، تعود جذور مهنة الصيدلة إلى عهد السومريين في منطقة العراق وكانوا يستخدمون النباتات الطبية مثل عرق السوس، والخردل والمر والأفيون منذ حوالي 4000 سنة بالإضافة لوجود أشخاص تخصصوا في صنع المحضرات الطبية بعيداً عن دور التشخيص والعلاج الذي مارسه الأطباء ،كما كتب السومريون أقدم الوصفات الطبية من 2700 قبل الميلاد وكانت أولى الأكشاك والمتاجر التي اختصت ببيع المنتجات الطبية على ضفاف نهر الفرات منذ 1900 سنة قبل الميلاد!
في نهاية الحدث تم تكريم المتحدثين والشركات الراعية و أعلان الأبحاث الفائزة بالمراكز المتقدمة.
ولا يختلف اثنان، في أن الامام الخميني(قده) بصرخته المدّوية أحيا القضية الفلسطينية وأعادها للحياة، لأن القدس تهم كل دعاة الانسانية، ويوم القدس العالمي هو في الحقيقة، فضح للطبيعة الارهابية والعنصرية لكيان "اسرائيل" الغاصب ومن يقف معه أو يتغاضى عن جرائمه، ويعد انتصارًا لجبهة المقاومة، ليس في فلسطين فحسب، وانما في كل بقاع العالم، وحيث وجد الظلم والاستبداد، حتى لدى قوى الطغيان والاستكبار العالمي. فلسطين المحتلة يوم القدس العالمي إقرأ المزيد في: آراء وتحليلات
أعلنت شركة " نيو سبيس " الروسية أنها تعمل على مشروع تطوير قمر صناعي جديد يتمتع بخصائص مميزة لمراقبة الطقس. وتبعا للمعلومات التي أوردتها الخدمة الصحفية للشركة فإن قمر"أوكولوس" الجديد الذي يجري العمل على تطويره سيكون أول قمر من مجموعة جديدة من الأقمار الروسية التي ستخصص لمراقبة الأحوال الجوية على مدار الساعة في مناطق القطب الشمالي ومناطق طريق بحر الشمال. اقرأ ايضا: بسبب أوكرانيا.. خلافات بين أعضاء حلف الناتو حول روسيا وحول الموضوع قال المدير العام للشركة، أنطون أليكسييف: "لقد بدأنا أعمال الأبحاث العلمية الخاصة بمشروع القمر الجديد، ومررنا فكرة المشروع لعدد من المؤسسات الحكومية الروسية التي قد تستفيد مستقبلا من خدمات هذا القمر، قد يستغرق تطوير القمر 4 سنوات تقريبا.. العام المقبل يخطط الخبراء لوضع الوثائق الفنية المطلوبة التي ستسمح بصنع نموذج أولي له للبدء باختبارات النموذج، نخطط لأن يعمل هذا القمر في الفضاء ما بين 5 إلى 7 سنوات، ومن المفترض أن نبني 3 أقمار شبيهة به على أقل تقدير". وأضاف "من حيث الخصائص الفنية لن يكون القمر الجديد أقل أهمية من نظائره الأجنبية المطورة في الولايات المتحدة واليابان وفنلدا والصين، وإطلاق المجموعة الجديدة من الأقمار التي سنطورها ستضمن لروسيا مراقبة حركة الملاحة البحرية ومراقبة المرافق التابعة لها ومرافق صناعة النفط والغاز".
واشنطن – هل انت جالس في اريكتك في غرفة بستائر مغلقة مطمئنا كل الاطمئنان الى انك في مأمن من عيون المتطفلين؟ انظر الى اعلى وابتسم اذا فربما هناك من يصورك عبر قمر صناعي خارق لا يقف شيء في طريقه. والمنجز التكنولوجي الجديد من صناعة شركة تدعى "كابيلا سبيس"، وقد اطلق القمر فعلا منذ بضعة أشهر. ووتقول صحيفة "ذا صن" البريطانية ان القمر يمكنه التقاط صور ذات جودة عالية دون أن تعوقه أي ظروف مثل الظلام والأمطار والضباب وحتى جدران المباني. وأوضحت الصحيفة أن هذه القدرات الاستثنائية التي يتمتع بها القمر الصناعي ترجع إلى ما يسمى بالرادار ذي الفتحة الاصطناعية (SAR)، وهي تقنية تصوير يمكن أن تكون أكثر فاعلية من التصوير البصري. والتكنولوجيا مستوحاة إلى حد كبير من رؤية الدلافين أو الخفافيش وبفضلها أصبحت الغيوم شبه شفافة بالنسبة للقمر الصناعي مثلها مثل مثل الضباب أو الدخان أو الليل.
( MENAFN - Youm7) أعلنت شركة 'نيو سبيس' الروسية أنها تعمل على مشروع تطوير قمر صناعي جديد يتمتع بخصائص مميزة لمراقبة الطقس، وتبعا للمعلومات التي أوردتها الخدمة الصحفية للشركة، فإن قمر'أوكولوس' الجديد الذي يجري العمل على تطويره سيكون أول قمر من مجموعة جديدة من الأقمار الروسية التي ستخصص لمراقبة الأحوال الجوية على مدار الساعة في مناطق القطب الشمالي ومناطق طريق بحر الشمال. ووفقا لما ذكره موقع 'RT'، حول الموضوع قال المدير العام للشركة، أنطون أليكسييف: 'لقد بدأنا أعمال الأبحاث العلمية الخاصة بمشروع القمر الجديد، ومررنا فكرة المشروع لعدد من المؤسسات الحكومية الروسية التي قد تستفيد مستقبلا من خدمات هذا القمر، قد يستغرق تطوير القمر 4 سنوات تقريبا.. العام المقبل يخطط الخبراء لوضع الوثائق الفنية المطلوبة التي ستسمح بصنع نموذج أولي له للبدء باختبارات النموذج، نخطط لأن يعمل هذا القمر في الفضاء ما بين 5 إلى 7 سنوات، ومن المفترض أن نبني 3 أقمار شبيهة به على أقل تقدير'. وأضاف 'من حيث الخصائص الفنية لن يكون القمر الجديد أقل أهمية من نظائره الأجنبية المطورة في الولايات المتحدة واليابان وفنلدا والصين، وإطلاق المجموعة الجديدة من الأقمار التي سنطورها ستضمن لروسيا مراقبة حركة الملاحة البحرية ومراقبة المرافق التابعة لها ومرافق صناعة النفط والغاز'.
زاد الاردن الاخباري - أكد المتحدث باسم وزارة الاتصالات العراقية رعد المشهداني، أن بلاده ستطلب الاستفادة من الخبرات الأردنية والمصرية لإنتاج قمر صناعي عراقي. وأضاف المشهداني أن ذلك جاء خلال المباحثات التي أجريت ما بين جلالة الملك عبد الله الثاني ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القمة الثلاثية؛ لتوطيد العلاقات في عدة مجالات. وأشار إلى أنه جرى خلال تلك القمة بحث توقيع مذكرة تفاهم تعمل على تبادل الخبرات في عديد المجالات.
عزيزي المستخدم العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
وأضاف:«قطاع التصنيع الفضائي سيواصل نموه وسنواصل دعمه وسيكون عنصراً حيوياً في اقتصادنا الوطني»، مؤكداً «خليفة سات» فخر إماراتي، وهو ليس إنجازاً إماراتياً وعربياً فحسب، إنما إنجاز عالمي بما سيوفره من معلومات ستفيد الإنسانية ككل، ويمثل إضافة علمية مهمة لمسيرتنا التنموية.