ذات صلة كيفية مسح المواقع التي زرتها حذف المواقع التي تم زيارتها حذف سجل البحث من جوجل كروم يُمكن للمُستخدِمين حذف كل سجل جوجل كروم (history) لمسح جميع المواقع التي تمت زيارتها، باتّباع الخطوات الآتية: [١] فتح مُتصفّح كروم المُثبّت على جهاز الحاسوب الخاصّ بالمُستخدم، ثمّ الضغط على الخطوط الأفقيّة الثلاثة لفتح القائمة. الضغط على خيار السجل (History) من القائمة المُنسدلة، أو الضغط على مفاتيح الاختصار (Ctrl+H) من لوحة المفاتيح. الضغط على زر مسح بيانات التصفّح (Clear browsing data)، ثمّ الضغط على خيار بداية الزمن (the beginning of time)، لتحديد الفترة المطلوب مسح البيانات منها. وضع إشارة بجوار نوع البيانات المطلوب حذفها، والتي تكون الخيارات الآتية: سجل التصفّح (browsing history)؛ لمسح جميع المواقع التي تم زيارتها. سجل التنزيل (download history)؛ لمسح جميع التنزيلات التي تمت من خلال كروم. ملفات الكوكيز، والإضافات (Cookies, site, and plug-in data)؛ لمسح ملفات الكوكيز، وإضافات المواقع. صور التخزين المؤقت (cached images)؛ لمسح ملفات النصوص ومحتوى المواقع التي تمت زيارتها. كلمات المرور (passwords)؛ لمسح كلمات المرور المخزّنة.
التعرّف على معلومات حول التسجيلات الصوتية يجب وضع علامة في المربّع بجانب "تضمين التسجيلات الصوتية". كيفية استخدام أنشطتك المحفوظة يمكنك التعرُّف على كيفية استخدام Google لأنشطتك المحفوظة وكيفية حفاظها على خصوصية هذه الأنشطة. للحصول على مزيد من المعلومات حول كيفية تعامل Google مع طلبات البحث بشكل عام، يُرجى مراجعة الأسئلة الشائعة حول سياسة الخصوصية. كيفية عمل "النشاط على الويب وفي التطبيقات" عندما لا تكون مسجِّلاً الدخول إلى حسابك قد يتم تخصيص نتائج البحث والإعلانات باستخدام الأنشطة المتعلقة بالبحث حتى لو سجّلت الخروج من حسابك. لإيقاف هذا النوع من تخصيص البحث، يمكنك استخدام البحث والتصفُّح بخصوصية تامة. تعرّف على كيفية إجراء ذلك. سجلّ المتصفح في صفحة عناصر التحكُّم في النشاط ، يمكنك أيضًا وضع علامة في المربع "تضمين سجلّ Chrome والأنشطة من المواقع الإلكترونية والتطبيقات والأجهزة التي تستخدم خدمات Google". وعند وضع علامة في هذا المربع، يمكنك التحكُّم في إمكانية حفظ النشاط من جهازك. يمكن أيضًا تخزين عمليات البحث التي تجريها والمواقع الإلكترونية التي تزورها في المتصفح أو في "شريط أدوات Google".
[٨] وبشكل عام فإنَّ رقم المؤشر الجلايسيمي يساوي مقدار رفع المادة الغذائية لمستويات الجلوكوز في الدم، مقارنةً بدرجة رفع الجلوكوز النقي لمستوى الجلوكوز في الدم، [٧] والذي يساوي مؤشره الجلايسيمي 100، واعتماداً عليه تصنّف باقي الأطعمة، كما يأتي: [١] الأطعمة منخفضة المؤشر الجلايسيمي: أقل من 55. الأطعمة متوسطة المؤشر الجلايسيمي: 55 إلى 70. الأطعمة مرتفعة المؤشر الجلايسيمي: أكثر من 70. المراجع ^ أ ب Lana Burgess (3-4-2019), "What are the best low-glycemic foods? " ،, Retrieved 18-4-2020. Edited. ^ أ ب "Glycemic Index Food Guide ",, Retrieved 18-4-2020. Edited. ^ أ ب "Glycemic Index and Diabetes",, Retrieved 18-4-2020. Edited. ↑ Katherine Zeratsky (12-2-2020), "Is multigrain the same thing as whole grain? Which is the healthier choice? " ،, Retrieved 18-4-2020. Edited. ↑ Ayesha Al Dhaheri, C. Henry, Maysm Mohamad And others (2017), "Glycaemic index and glycaemic load values of commonly consumed foods in the United Arab Emirates", British Journal of Nutrition, Issue 8, Folder 117, Page 1110-1117.
تصنيف الأطعمة حسب المؤشر الجلايسيمي؟ تصنف الأطعمة على أنها مرتفعة المؤشر الجلايسيمي إذا كان مؤشرها 70 أو أعلى ، وتشمل هذه الأطعمة الخبز الأبيض، والبطاطا الحلوة والعادية، والكعك، والمشروبات الغازية، والعسل. أما الأطعمة التي يكون مؤشرها من 56-69 فتعتبر أغذية متوسطة المؤشر الجلايسيمي، مثل الموز، والأناناس، وبعض أنواع الآيس كريم، والخبز الأسمر. وتكون الأطعمة منخفضة المؤشر الجلايسيمي إذا كان مؤشرها أقل من 55 ، وتشمل الحليب الخالي من الدسم، والفاصوليا، والجزر، والشوفان، والمكسرات، والأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون، لأنها تبقى مدة أطول في المعدة ليتم هضمها وامتصاصها إلى الدورة الدموية، وبذلك يكون لدى البنكرياس الوقت الكافي لإفراز الأنسولين بحيث لا ترتفع نسبة الجلوكوز في الدم بشكل كبير. المؤشر الجلايسيمي للخضار قد تضع بعض محلات بيع الخضراوات لافتة بجانب كل نوع تبين مؤشر نسبة السكر فيه، فمثلًا يكون المؤشر الغلايسمي للبطاطا 85 تقريبًا، وباستثناء البطاطا، فإن معظم الخضراوات تحتوي على مؤشر جلايسيمي منخفض ، أو متوسط. وفيما يلي أمثلة على المؤشر الجلايسيمي للخضار: المؤشر الجلايسيمي للجزر: 35.
من أهم مضادات الأكسدة الموجودة في التمر: مركبات الفلافونويد تساعد على تقليل الالتهاب، وى تقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري، و الزهايمر، وأنواع معينة من السرطان. الكاروتينات تُحسن الكاروتينات الحالة الصحية للقلب، وتقلل أيضًا خطر بعض أمراض العين، مثل التنكس البقعي. حمض الفينول يُعرف حمض الفينول بخصائصه المضادة للالتهابات، ويساعد على تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. دور التمر السكري في تحسين صحة الدماغ وجدت الدراسات المعملية أن التمر مفيد في تقليل علامات ا لالتهاب في الدماغ، مثل انترلوكين 6 (IL-6)، إذ ترتبط المستويات العالية منه بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر. أظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن التمر مفيد في تقليل نشاط بروتينات بيتا اميلويد ، التي لها دور في تكوين جلطات في الدماغ. وجدت إحدى الدراسات التي أجريت على الفئران التي تتغذى على الطعام الممزوج بالتمر تتمتع بذاكرة وقدرة تعلم أفضل كثيرًا. أثبتت إحدى الدراسات التي أجريت على الفئران التأثير المفيد للتمور على مرض الزهايمر. تأثير التمر على نسبة السكر في الدم يساعد قياس المؤشر الجلايسيمي (GI) للأطعمة على معرفة تأثيرها في مستويات السكر في الدم.