توليو مارافيليا
لاعب برازيلي شهير، سجل خلال مسيرته الرياضية 575 هدف، وكان قد سجل 13 هدف في 15 مباراة في صفوف منتخب البرازيل، وكان قد ادعى أنَّه أحرز أكثر من ألف هدف على مدار 24 عام من مسيرته الرياضية، وكان يلعب مهاجمًا، وقد انضم إلى عدد من الأندية البرازيلية منها: غوياس وبوتافوغو ريغاتاس وفيتوريا وكورينثيانز وفلومينينسي وكروزيرو. في نهاية مقال من هو الهداف التاريخي لكرة القدم تعرفنا على من هو الهداف التاريخي لكرة القدم 2021 وعرفنا لمحة عن كريستيانو رونالدو والجوائز التي حصل عليها في مسيرته، كما تعرفنا على قائمة هدافي كرة القدم عبر التاريخ ويكيبيديا وعلى أول 10 هدافين في تاريخ كرة القدم.
هدافي كرة القدم عبر التاريخ الهجري والميلادي تحويل
ديبالا لعب 397 مباراة خلال مسيرته مع الأندية، تمكن خلالها من التسجيل 142 مرة، وقدم 64 تمريرة حاسمة. لكن أرقام "لا جويا" ضعيفة للغاية مع منتخب الأرجنتين، بعد أن لعب 32 مباراة سجل خلالها هدفين وقدم ست تمريرات حاسمة. Getty Images سون هيونج مين شكل الكوري الجنوبي سون هيونج مين شراكة مثالية مع هاري كين في نادي توتنهام الإنجليزي. سون لعب 518 مباراة مع الأندية التي مثلها في مسيرته، وتمكن من تسجيل 190 هدفًا وقدم 86 تمريرة حاسمة. «فيفا» يعلن قائمة بأفضل هدافي كرة القدم عبر التاريخ | الشرق الأوسط. ومع منتخب كوريا الجنوبية، لعب سون 100 مباراة، سجل خلالها 31 هدفًا وقدم 17 تمريرة حاسمة. Getty Images فينيسيوس جونيور عكس الكثير من النجوم المخضرمين في هذه القائمة، فإن البرازيلي فينيسيوس جونيور يعد الأصغر. فينيسيوس الذي توهج مع ريال مدريد في الموسم الحالي، لعب 217 مباراة خلال مشواره مع الأندية، سجل خلالها 45 هدفًا وقدم 46 تمريرة حاسمة. ومع ريال مدريد، فقد لعب البرازيلي 163 مباراة، سجل خلالها 31 مرة وصنع 41 هدفًا، من بينها 17 هدفًا و18 تمريرة حاسمة في موسم 2021-22. Getty دييجو مارادونا دييجو مارادونا أسطورة الأرجنتين وأحد أفضل لاعبي كرة القدم على مدار التاريخ كان من بين المهاجمين الذين يملكون القدرة على التسجيل والصناعة.
مارادونا وخلال مسيرته مع الأندية لعب 336 مباراة، وتمكن من تسجيل 155 هدفًا وتقديم 77 تمريرة حاسمة. بالطبع معظم هذه الأرقام كانت مع نادي نابولي، الذي لعب معه 257 مباراة سجل خلالها 115 هدفًا وقدم 59 تمريرة حاسمة. أما مع منتخب الأرجنتين، فقد لعب مارادونا 77 مباراة، سجل خلالها 29 هدفًا وقدم 13 تمريرة حاسمة. Getty آريين روبن مثلما كان فرانك ريبيري على الجبهة اليسرى في هجوم بايرن ميونخ، فإن آريين روبن كان الجناح الثاني على الجبهة الأخرى في النادي البافاري. روبن، وبعد 614 مباراة مع الأندية التي لعب لها، تمكن من تسجيل 209 هدفًا، وقدم 166 تمريرة حاسمة. ومثل ريبيري تمامًا، فإن أفضل فتراته كانت مع بايرن ميونخ، حيث سجل الهولندي الطائر 144 هدفًا وقدم 101 تمريرة حاسمة في 309 مباريات. ومع منتخب هولندا، فقد لعب روبن 96 مباراة، سجل خلالها 37 هدفًا وقدم 34 تمريرة حاسمة. Getty يوهان كرويف يوهان كرويف أسطورة برشلونة الإسباني امتلك هو الآخر قدرة هائلة على تسجيل وصناعة الأهداف. كرويف وخلال مسيرته مع الأندية لعب 505 مباراة في كافة المسابقات، وتمكن من تسجيل 266 هدفًا وقدم 151 تمريرة حاسمة. هدافي كرة القدم عبر التاريخ من ميلادي لهجري. أما مع منتخب هولندا، فقد شارك كرويف في 48 مباراة، سجل خلالها 33 هدفًا وقدم 28 تمريرة حاسمة.
1991 شهدت الولايات المتحدة ما يقرب من 25000 جريمة قتل - بمعدل 9. 8 لكل 100000. شكلت مدينة نيويورك وحدها ما يقرب من 10% من جميع جرائم القتل في عام 1991. وشكلت شيكاغو ولوس أنجلوس وواشنطن العاصمة، معا 10% أخرى. 2020 شهدت نيويورك، ارتفاعًا في جرائم القتل (ما يقرب من 150 جريمة قتل إضافية وأكثر من 750 حادث إطلاق نار إضافي وهو ما يمثل زيادات كل منها بنسبة 45% و97% شيكاغو، التي لم تتعاف بعد بشكل كامل من ارتفاع جرائم القتل في عامي 2015 و2016، شهدت 274 جريمة قتل إضافية و1435 عملية إطلاق نار إضافية في عام 2020 - 55% ارتفاعًا. شهدت لوس أنجلوس ارتفاعًا في جرائم القتل بنسبة 38%، أو ما يقرب من 100، بينما ارتفعت عمليات إطلاق النار بنسبة 40% تقريبًا. أنهت العاصمة 2020 مع ارتفاع جرائم القتل للعام الثالث - هذه المرة بنحو 20%، أو 32 حالة وفاة أخرى. شهدت المدن الـ 66 التي استجابت لاستطلاع الجرائم العنيفة لنهاية العام الذي أجرته رابطة رؤساء المدن الكبرى مجتمعةً 1. 990 جريمة قتل في عام 2020 مقارنة بعام 2019، وهو ما يقرب من نصف جرائم القتل الإضافية البالغ عددها 4000 التي قدر خبراء حدوثها في عام 2020.
أميركا..جرائم القتل ترتفع 35 % خلال جائحة كورونا | من المصدر
سلسلة وثائقي التحقيق في جرائم القتل ++++ 2022 - YouTube
أشهر جرائم القتل في أمريكا
ألقت الشرطة القبض على رجل يعمل كمدرب شخصى، متهم بجريمة قتل طفليه، بعد العثور عليهما مقطوعى الرأس فى المنزل، فى لانكستر فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية، وبحسب موقع "لوس أنجلوس تايمز"، فإن الرجل، هو مدرب شخصى تم اعتقاله بعد أن اكتشف رجال الإطفاء الجثتين داخل المنزل بالصدفة، بعد أن تلقوا تقارير عن وجود تسرب غاز فى منزل الرجل. وقالت إدارة شرطة مقاطعة لوس أنجلوس، إن المحققين فى جرائم القتل يحققون فى وفاة صبى يبلغ من العمر 12 عامًا وفتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، وقال المحققون، إن جثتى الضحايا عليهما جروح وطعنات، إضافة إلى كونهما مفصولين عن الرأس، وكان الرجل محتفظا بهما على مدار 5 أيام داخل المنزل مع ولديه الأصغر سنا، وعمرهما 8 و9 أعوام. وقال الملازم براندون دين، إنه تم العثور على جثتى الطفلين فى غرف نوم منفصلة بالمنزل: "لقد كان عملًا وحشيًا جدًا". وقالت السلطات إن الرجل تايلور (34 عاما) اعتقل للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل، وستجرى محاكمته فى 21 الشهر الجارى. وبحسب المصادر، أبدى عملاء وزبائن تايلور، الذين كان يعمل معهم في مركز العلاج الطبيعي واللياقة البدنية فى سانتا مونيكا، قلقهم بعد تغيبه لفترة وعدم تحديد جلسات التدريب عن بعد عبر خاصية الفيديو، وكانوا قلقين من حدوث تسرب للغاز فى المنزل، وطلبوا من السلطات التحقق من المنزل للاطمئنان على الأسرة، ولفت العملاء إلى أن تايلور كان مدربًا شخصيًا مجتهدًا ولطيفًا ولم تظهر عليه آثار التعطش للعنف.
جرائم القتل تواصل ارتفاعها في أمريكا - جريدة الوطن السعودية
القتل هو تصرف خارج عن الفطرة أي بعبارة أوضح هو فعل لا تقبله النفس السوية وفق علماء النفس ولكن مع ذلك هناك أشخاص يقترفون الجرائم لدوافع مختلفة، وقد يتقبل الإنسان بعض هذه الدوافع لكنه قد يرفض أخرى حيث أن هناك جرائم بشعة لا يمكن أن نجد لمقترفها عذراً.
وأوضحت "إف بي آي" عبر الموقع الإلكتروني المذكور أن "الكثير من هذه الوفيات كانت قد نُسبت إلى جرعات مخدرات زائدة أو حوادث عرضية أو من دون تحديد أي سبب. كذلك، لم يُعثر على بعض الجثث يوماً". وكان سامويل ليتل المعروف أيضا باسم سامويل ماكدويل، قد أوقف للمرة الأولى سنة 2012 في مركز للمشردين في كنتاكي، ونُقل حينها إلى كاليفورنيا في إطار قضية مخدرات. وبعد وصوله إلى هناك، كشفت بقايا من الحمض النووي للسلطات ضلوعه في 3 قضايا عالقة، كما سمحت بإدانته في 2014 بقتل 3 نساء في لوس أنجلوس بين 1987 و1989.