كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع جولولي وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال الاحد 07 نوفمبر 2021 | 12:23 مساءً سارة إبراهيم 34 قدم مسرح الساقية للعرائس بالتعاون مع مؤسسة سيف كيدز لحماية الطفل، عرض عرائس ماريونيت تحت اسم "كلمة من حرفين" من تأليف وإخراج المهندس محمد عبد المنعم الصاوي، بقاعة الحكمة. وقد شارك في الأداء الصوتي للعرض النجمان أحمد حلمي ومنى زكي، وتتناول المسرحية قضية الاعتداء الجسدي على الأطفال من خلال عرض مجموعة مواقف يتعرض لها الأطفال. أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال. ويوضح العرض للأطفال كيفية التصرف الصحيح في مثل هذه المواقف، وتقديم حلولاً عملية دون أن تضع أي ضغوط أو تترك أي أثر سلبي على الأطفال وذلك بأسلوب تربوي وترفيهي فى نفس الوقت. وقدمت المحتوى العلمى للمسرحية مؤسسة سيف كيدز وفقاً لأحدث الدراسات والخبرات المجتمعية التى جمعتها خلال السنوات العشر الماضية. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض كلمة من أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض كلمة منp p p p p p p p أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض كلمة من حرفين للأطفال p p p p p p p p p p p p p p p p p p p p p p p p كانت هذه تفاصيل أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
نشر الأربعاء 31/مارس/2021 - 09:24 م شهدت اليوم الدكتورة سحر السنباطي أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة إطلاق عرض الماريونيت " كلمة من حرفين" الخاص بتوعية الأطفال بكيفية حماية أنفسهم من التحرش الجنسي بمكتبة مصر العامة ببورسعيد والذي نظمته " سيف كيدز " تحت رعاية المجلس وبالتعاون مع مسرح ساقية عبد المنعم الصاوي بحضور عدد من الأهالي والأطفال.
ذات صلة ما حكم تربية الكلاب تربية الكلاب في الإسلام تربية الكلاب في المنزل يفضل بعض الأشخاص خصوصاً في الآونة الأخيرة، تربية الكثير من أنواع الكلاب في المنازل، فهناك من يربي الكلاب بهدف الحراسة، أو استعمالها في الصيد، بالإضافة إلى أن بعض الأشخاص يربون الكلاب في المنزل من باب التسلية، إلا أن تربية الكلاب ليست بالأمر السهل، كما أنها تخضع للكثير من الأحكام والضوابط الشرعية.
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّ الْمَلائِكَةَ لا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةٌ). والمقصود بالقيراط الذي ينقص من أجر المسلم هو قدر من الثواب يعلمه الله تعالى. [1] تربية الكلاب في البيوت لأجل الحراسة بعض أهل العلم ذهبوا إلى أن اقتناء الكلاب لا تجوز إلا في الحالات الثلاثة التي نصت عليها الأحاديث. وهذه الحالات الثلاثة هي كلب الصيد، وكلب حراسة الماشية، وكلب حراسة الزرع. إلا أن طائفة أخرى من العلماء ذهبت إلى جواز اقتناء الكلاب لحراسة البيوت من باب القياس. أهم 5 من اضرار تربية الكلاب في المنزل! - ويسكرز. فكما أن الكلب يجوز اقتناؤه لحراسة الزرع أو الماشية ، فإنه يجوز اقتناؤه كذلك لحراسة المنزل وأهل البيت. وهو الرأي الراجح على قول أكثر العلماء بسبب حاجة الناس إلى ذلك. نجاسة الكلب من الأحكام الشرعية عند جماهير أهل العلم والتي ينبغي العلم بها القول بنجاسة الكلب. والقول بنجاسة الكلب هو قول جمهور أهل العلم، وخالفهم في ذلك المالكية. جمهور العلماء يرى أن لعاب الكلب وريقه نجس، ومن ثم إذا لمس الكلب الثوب بلسانه فيجب حينئذ غسل المكان الذي أصابه لعاب الكلب. إلا في حالة الأواني والصحون، فالنص النبوي فيها أن يتم غسلها سبع مرات إحداها بالتراب.
[ الأطعمة والذبائح في الفقه الإسلامي 285- 286]. 2. رأي العلم الحديث في اقتناء الكلاب: قال العلاَمة د. يوسف القرضاوي – حفظه الله تعالى – في كتابه [ الحلال والحرام في الإسلام ص117- 121]: " هذا وربما وجدنا في ديارنا أناساً من عشاق الغرب ، يزعمون لأنفسهم الرقة الحانية والإنسانية العالية ، والعطف على كل كائن حي ، وينكرون على الإسلام أن يحذر من هذا الحيوان الوديع الأليف الأمين!! فإلى هؤلاء نسوق هذا المقال العلمي القيم ، الذي كتبه عالم ألماني متخصص في مجلة ألمانية ، بيّن فيه بجلاء الأخطار التي تنشأ عن اقتناء الكلاب أو الاقتراب منها: "... إن الأخطار التي تهدد صحة الإنسان وحياته بسبب اقتناء الكلاب ومداعبتها ليست مما يستهان بها ، فإن كثيراً من الناس قد يدفع ثمناً غالياً لطيشه ، إذ كانت الدودة الشريطية بالكلاب سبباً في الأدواء المزمنة المستعصية ، بل كثيراً ما أودت بحياة المصابين بأمراضها... ". رأينا أن ننبه لهذا حتى يتنبه المسلمون من تقليد الغرب والكفار في هذه العادة السيئة. والله تعالى أعلم 16/4/2004