مقدار النفقة الشرعية على الزوج - YouTube
نعم هناك أمور لا يفرضها الشرع على الزوج مثل أداء ديون الزوجة أو مصاريفها الواجبة عليها لأهلها لو كانوا فقراء مثلاً، وكذلك نفقات حجّها أو زياراتها المستحبة للعتبات المشرّفة، أو كفاراتها وعوض جناياتها، وغير ذلك. والفقهاء لا يفرّقون في النفقة بين يُسر الزوجة وفقرها، فحتى لو كانت ميسورة ماليّاً يلزم الزوج النفقة، هذه هي قناعتهم، كلّ ذلك بحسب حال الزوجة عندهم ومستواها الاجتماعي وانتمائها المدني أو الريفي أو غير ذلك، ممّا يسمونه بالشأن، على أنّه يحسن أن تراعي الزوجة وضع زوجها المادّي فلا تثقل عليه، بل تحمل معه هموم العيش والحياة، ليكونا مصداقاً للمودّة والرحمة، وفقاً لما جاء في القرآن الكريم. من هنا، لا يمكن لأحد أن يعيّن مبلغاً مالياً للنفقة، لأنّها قضايا متحرّكة، تختلف باختلاف الأعراف والأمكنة والأحوال والظروف والمستويات والأزمان، كما أشار السيد السيستاني في رسالته آنفاً، نعم لو حصل ترافع إلى القاضي فيمكن له بالنسبة لنفقة الزوجة ـ وكذا نفقة الأولاد ـ أن يعيّن، بما يراه صحيحاً، مبلغاً مالياً محدّداً ورقميّاً، ويكون الإلزام به قضائيّاً، كما في حالات الطلاق وتعيين نفقة الأولاد على الزوج وهم في حضانة أمّهم.
وسيكون لقاء الإمارات رقم 117 للأخضر في تصفيات كأس العالم، إذ سبق له في تصفيات كأس العالم منذ بداية مشاركته في تصفيات 1978 أن لعب 116، مباراة فاز في 67، وتعادل في 28، وخسر في 21، مسجلا 230 هدفا، ومستقبلا 91 هدفا. وبعد مباراته الدولية الأخيرة أمام أستراليا في يونيو الماضي، وصل رصيد الأخضر من المباريات الدولية إلى 610 مباريات، فاز في 293 مباراة، وتعادل في 145، وخسر في 172، مسجلا 976 هدفا، ومستقبلا 654 هدفا. أول طلة سيكون لقاء الثلاثاء هو الأول للأخضر في مدينة العين، بينما يملك الأخضر سجلا حافلا في اللعب على أرض الإمارات العربية المتحدة، إذ لعب فيها 29 لقاء، فاز في 14، وتعادل في 10 لقاءات، وخسر في خمسة فقط. وارفعي الخفاق اخضر زيتي. وسجل الأخضر في الأراضي الإماراتية 43 هدفا، واستقبل 23 هدفا. وكان آخر لقاء على أرض الإمارات هو لقاء كمبوديا الودي الدولي الذي أقيم في أبوظبي في يناير الماضي، وانتهى بفوز الأخضر 7-2. وخلال تاريخه لم يلعب الأخضر أي مباراة بتاريخ 29 أغسطس، إلا أنه لعب أمام منتخب الإمارات ثلاث مباريات في شهر أغسطس وجميعها انتهت بنتيجة واحدة 1-0، الأولى 1985 في دورة الألعاب العربية بالمغرب، والثانية 2001 في لقاء ودي دولي بأبوظبي، والثالثة في 2006 في لقاء ودي دولي بجدة.
«الله معاك يالأخضر»، هذه الجملة التي يرددها 31 مليون نسمة غدا (الثلاثاء) استعدادا لمواجهة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم أمام نظيره الإماراتي الشقيق، وذلك ضمن مباريات الجولة التاسعة للمجموعة الثانية، على استاد هزاع بن زايد بمدينة العين. ويحتاج الأخضر إلى أربع نقاط من أصل ست متاحة أمام منتخب الإمارات ثم أمام منتخب اليابان في جدة الثلاثاء بعد القادم، ليضمن مقعده المباشر في روسيا 2018 بعيدا عن أي حسابات أخرى في المجموعة الأقوى، التي تضم منتخبات اليابان وأستراليا والإمارات والعراق وتايلند. وفي حال استطاع الأخضر تجاوز الإمارات، فإن لقاء اليابان الأخير سيكون حاسما، إذ سيضع الأخضر من خلاله قدمه في روسيا بفرصتي الفوز أو التعادل. وارفعي الخفاق اخضر بالانجليزي. موقع الاتحاد السعودي لكرة القدم أعد تقريرا مفصلا عن مواجهات المنتخبين.. إليكم التفاصيل: العودة للتصفيات يعود الأخضر السعودي غدا (الثلاثاء) لمشوار التصفيات النهائية لكأس العالم 2018 في روسيا أمام مضيفه المنتخب الإماراتي، الذي يأتي في المركز الرابع برصيد 10 نقاط، فيما يحل الأخضر السعودي في المركز الثاني برصيد 16 نقطة خلف المتصدر المنتخب الياباني، وذلك ضمن مباريات الجولة التاسعة للمجموعة الثانية، على استاد هزاع بن زايد بمدينة العين.
كل عامٍ وأنتِ بخير يا بلاد الشموخ والرفعة والفخر والكبرياء والإباء، وكل عام وأهلك الأحرار الأبرار في أجمل حال وأرفع منزلٍ ومكان. ودامَ عزك أيها الموطن الذي لو شُغلنا بالخلد عنه لنازعتنا إليه في الخلد نفوسنا شوقاً وحنيناً لثراه الطاهر الثمين. وارفعي الخَفّاقَ أخضَرْ - أرشيف صحيفة البلاد. كيف لا وهي الأرض التي ولدنا وترعرعنا فيها، ونعمنا من خيرها، وأحببنا صنّاع تاريخها، ومات عليها ودفن في جوفها الأحباب والآباء والأجداد. [email protected] التصنيف: تصفّح المقالات
تخط إلى المحتوى الرئيسي [ALIGN=LEFT][COLOR=blue]وائل القاسم[/COLOR][/ALIGN] تتراقص كريات الدم الخضراء في أجسادنا فرحاً وابتهاجاً بحلول عيدنا الوطني المجيد، فتتحرك برقصها أعضاؤنا رجالاً ونساءً وأطفالاً للتعبير عن هذه الفرحة الغامرة؛ بمختلف الطرق والأساليب الممكنة، وبتنافس محموم نراه في كل مكان هذه الأيام، وكأنَّ الناس في حلبة سباق كبير يتسابقون فيها للتعبير عن مشاعرهم الوطنية في عرس الوطن. فهذه تنظم قصيدة، وذلك يلقي كلمة، وهذا يرسم صورة، وتلك تكتب مقالاً، والآخر يعزف طرباً، والأخرى ترقص فرحاً، والجميع يرفعون الرايات الخضر الشامخة، معلنين الحب والولاء لهذا الوطن العزيز، والسمع والطاعة لولاة أمره، والتقدير والتبجيل لمؤسسه الراحل العظيم. وكل هذا جميل ورائع؛ ولكنه لا يعني ولا يستلزم أن الجميع راضون عن كل النواحي في بلادنا، فالخلل موجود ومستشرٍ ومتشعب، والتقصير كبير ومتعدد، كما هو الحال في كثير من دول العالم، فلا وجود لبلد بلا أخطاء ومشاكل أبداً، ولكن الدول الناجحة هي التي تستطيع رسم إستراتيجيات الإصلاح الحقيقي بشكل جاد دقيق مثمر، يحقق الهدف المنشود منها، وهذا ما نرجوه ونتمناه وسيتحقق في بلادنا؛ بتضافر جهود الجميع، وتعاضدهم مع قيادتهم الرشيدة.