وعن يزيد بن الأصم قال: جاء رجل إلى ابن عباس رضي الله عنهما فقال: " لا إله إلا الله " نعرفها: لا إله غيره ، و " الحمد لله " نعرفها: أن النعم كلها منه ، وهو المحمود عليها ، و " الله أكبر " نعرفها: لا شي أكبر منه ، فما " سبحان الله " ؟ قال: كلمة رضيها الله عز وجل لنفسه ، وأمر بها ملائكته ، وفزع لها الأخيار من خلقه. وعن عبد الله بن بريدة يحدث أن رجلا سأل عليا رضي الله عنه عن " سبحان الله " ، فقال: تعظيم جلال الله. وعن مجاهد قال: التسبيح: انكفاف الله من كل سوء. وعن ميمون بن مهران قال: " سبحان الله ": تعظيم الله اسم يعظم الله به. وعن الحسن قال: " سبحان الله ": اسم ممنوع لم يستطع أحد من الخلق أن ينتحله. وعن أبي عبيدة معمر بن المثنى: " سبحان الله ": تنزيه الله وتبرئته. حديث من قال سبحان الله وبحمده صباح الخير. وقال الطبراني: حدثنا الفضل بن الحباب قال: سمعت ابن عائشة يقول: العرب إذا أنكرت الشيء وأعظمته قالت: " سبحان " ، فكأنه تنزيه الله عز وجل عن كل سوء لا ينبغي أن يوصف بغير صفته ، ونصبته على معنى تسبيحا لله. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " والأمر بتسبيحه يقتضي أيضا تنزيهه عن كل عيب وسوء ، وإثبات صفات الكمال له ، فإن التسبيح يقتضي التنزيه ، والتعظيم ، والتعظيم يستلزم إثبات المحامد التي يحمد عليها ، فيقتضي ذلك تنزيهه ، وتحميده ، وتكبيره ، وتوحيده " انتهى.
أي أن التسبيح يغفر للمسلم صغائر ذنوبه، فإن سبَّح وتجنب الكبائر فلا ذنب عليه. وبالنسبة لهذا الذكر فمن المستحب ترديده صباحًا أي بعد صلاة الصبح، أو مساءً بعد صلاة المغرب. أما في حالة السهو أو الغفلة فعلى المسلم أن يردده بالعدد الذي يتسنى له.
وقيل: يَحتمِل أنَّ المرادَ بالزِّيادةِ: ما زادَه مِن أعمالِ الخيرِ على تَسبيحاتِه تلك، لا مِن نفْسِ التَّسبيحِ..
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
باقولك شي اللي تقعد تبربر كثير وتقول والله لاسوي والله لاعمل واسيب البيت واتطلق واتوظف واروح واجي وهو بيندم وبيعرف قيمتي ومن هالكلام اعرف انها مو مسوية ولاحاجة وبتجي بعد شعرين ثلاثة وبتكتبي موضوع وبتقولي انك لسا عايشة معاه ولاسويتي ولا حاجة من اللي قعدتي تتوعدي وتهددي انك تعمليها واسيب البيت واتطلق واتوظف واروح...