عبدالرحمن بن محمد البرَاك (من داخل المجلس – عضو مستقل) 2. عبدالعزيز بن محمد الملحم (من خارج المجلس - عضو مستقل) 3. عامر بن عبَاس بن شاكر (من خارج المجلس - عضو مستقل)
57 مليون سهم كحد أدنى لتمثل 90% من إجمالي أسهم الطرح. والشريحة الثانية هي المكتتبون الأفراد وتشمل الأشخاص السعوديين الطبيعيين بما في ذلك المرأة السعودية المطلقة أو الأرملة التي لها أولاد قصر من زوج غير سعودي، وأي شخص طبيعي غير سعودي مقيم يملك حسابا بنكيا لدى إحدى الجهات المستلمة، بالإضافة إلى المستثمرين الخليجيين ذوي الشخصية الطبيعية، وسيخصص لهذه الفئة 2. 286 مليون سهم تمثل ما نسبته 10% من إجمالي الأسهم. تفاصيل الاكتتاب نسبة الطرح: 20% عدد الأسهم المطروحة: 22. 86 مليون سهم سعر الإصدار: يحدد بطريقة بناء سجل الأوامر المؤهلون للاكتتاب: المؤسسات والشركات والمستثمرون الأجانب المؤهلون والمستثمرون الخليجيون من ذوي الشخصية الاعتبارية والأفراد. الحد الأدنى للأفراد: 10 أسهم الحد الأدنى للفئات المشاركة: 100 ألف سهم الحد الأعلى للأفراد: 571. 5 ألف سهم الحد الأعلى للفئات المشاركة: 5. 71 ملايين سهم فترة تسجيل الطلبات للجهات المشاركة وعملية بناء سجل الأوامر: تبدأ 13 سبتمبر 2020 وتنتهي 22 سبتمبر 2020 فترة اكتتاب الأفراد: تبدأ 27 سبتمبر 2020 وتنتهي في 29 سبتمبر 2020 الإعلان عن التخصيص النهائي لأسهم الطرح: 1 أكتوبر 2020 إعادة مبالغ الاكتتاب الفائضة: 1 أكتوبر 2020
الاسم الكامل كوليندا غرابار كيتاروفيتش الاسم باللغة الانجليزية Kolinda Grabar-Kitarović مكان الولادة كرواتيا، رييكا درس في الأكاديمية الدبلوماسية في فيينا ، جامعة جورج واشنطن ، جامعة زغرب الحسابات الاجتماعية المجلة شخصيات كرواتية رابعُ رؤساء كرواتيا، وأولُ رئيسةٍ في تاريخ البلاد. شغلت العديد من المناصب السياسية والدبلوماسية في كرواتيا وخارجها. السيرة الذاتية لـ كوليندا غرابار كيتاروفيتش كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسةُ كرواتيا الحالية. تولَّت منصبها في 19 شباط/ فبراير 2015، وهي أول امرأةٍ انتخبها الشعب الكرواتي رئيسةً لبلاده، وأصغر الرؤساء في تاريخ كرواتيا إذ تولَّت منصبها رسميًا حين كان عمرها 46 عامًا. رئيسة كرواتيا السابقة تحتفل ببلوغ مونديال 2022. وقبل أن تُصبح غرابار كيتاروفيتش رئيسةً للبلاد، شغلت منصب الأمين العام المساعد للشؤون الدبلوماسية العامة في منظمة حلف شمال الأطلسي. أبدعت خلال دراستها، فخضعت لدورةٍ للحصول على شهادة دبلومٍ من الأكاديمية الدبلوماسية في فيينا، قبل أن تحصل على ماجستير في العلاقات الدولية من كلية العلوم السياسية في جامعة زغرب. انخرطت غرابار كيتاروفيتش في مُعترك الحياة السياسية في كرواتيا لتنجح في الانتخابات البرلمانية وتشغل فيما بعد منصب وزيرة الخارجية، ثمّ ارتفعت أسهمها السياسية خلال السنوات التالية، لتشغل العديد من المناصب السياسية الحسَّاسة.
سطع اسم رئيسة كرواتيا كوليندا غرابار كيتاروفيتش في كأس العالم 2018 الذي اختتمت فعالياته في روسيا أمس بالمباراة النهائية التي جمعت المنتخب الفرنسي بالمنتخب الكرواتي، وانتهت بانتصار فرنسا بأربعة أهداف لهدفين، وتتويجها باللقب العالمي الثاني في تاريخها. رئيسة كرواتيا كانت إحدى نجوم المونديال من خارج المستطيل الأخضر، بتشجيعها الحار والحماسي لمنتخب بلادها طوال فترة البطولة، والذي بلغ الدور النهائي لأول مرة في تاريخه. انجازات كوليندا غرابار كيتاروفيتش | المرسال. ومن هنا بدأت الأحاديث المغلوطة عن إنجازات السيدة كوليندا غرابار كيتاروفيتش منذ استلامها حكم كرواتيا قبل ثلاث سنوات، وعن النجاحات التي حققتها المرأة في إنعاش الوضع الاقتصادي لبلدها، وأشياء من ذلك القبيل. رئيسة شرفية اُنتخبت كوليندا رئيسةً لبلادها مطلع عام 2015، بعد أن حصدت 50. 4% من أصوات الناخبين، لتخلف إيفو يجوسيبوفيتش في منصبه، في 19 فبراير من ذلك العام. لكن المرأة الحسناء البالغة من العمر 50 عامًا، لا تمتلك سلطةً تنفيذيةً في حكم بلادها، التي تتبع نظام الحكم البرلماني، والذي يجعل من منصب الرئيس في البلاد منصبًا شرفيًا، في وقتٍ تتركز السلطات في قبضة رئيس الحكومة، المنتخب من قبل البرلمان.
الأرشيف الأرشيف
وامتاز حضور الرئيسة لمباريات بلادها بالحماس والعفوية، حيث كتبت مرة على حسابها على فيسبوك بعد أن نشرت صورة من داخل الطائرة التي تقلها إلى موسكو "أجواء نارية منذ الصباح الباكر فلنحقق النصر". حرصت كوليندا على الظهور وسط المشجعين وقريبا من اللاعبين، وليس دائما في المقصورات الزجاجية الرسمية الخاصة بالرؤساء، كما اختارت أن تعانق لاعبي منتخب بلادها وتتفاعل معهم بكل أريحية وحماس بدل التصفيق بوداعة ودبلوماسية، كما يفعل المسؤولون غالبا، بل تجاوزت ذلك إلى معانقة ضيوف ورؤساء آخرين. وخلال حضورها مباراة كرواتيا والدانمارك في دور الـ16 حرصت أن تكون بين جماهير بلدها، بدلا من صالة كبار الزوار، وبالفعل أثارت موجة من الحماس والتعليقات المتفاوتة المقاصد والأهداف. وتشرح السيدة كوليندا موقفها قائلة في تصريح صحفي "لأنني أحب تشجيع منتخب بلادي بطريقة قد لا تكون لائقة لمنصب كبار المسؤولين، أتيت لحضور المباريات واشتريت التذكرة من مالي الخاص". الرئيسة الراقصة بعد إحدى المباريات نزلت الرئيسة الراقصة كما يحلو للبعض أن يطلق عليها مع اللاعبين إلى غرفة تبديل الملابس، وتداول ناشطون وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات لها وهي ترقص مع اللاعبين وتحتضنهم واحدا واحدا.