موقع شاهد فور

وظائف تقنية في شركة علم لحملة البكالوريوس فأعلى بالرياض | 15000 وظيفة – القبة الحديدية السعودية

July 2, 2024

أعلنت شركة علم عن عدد من الوظائف وذلك حسب التفاصيل التالية: تضمنت وظائف شركة علم عدد من التخصصات للعمل بالمسميات التالية: مسؤول قاعدة بيانات – سيرفر SQL: – درجة البكالوريوس في تخصص (علوم الحاسب، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن سنتين في مجال سيرفر قواعد بيانات SQL. – مهندس حلول أول: – درجة البكالوريوس في تخصص (علوم الحاسب، تقنية المعلومات، هندسة البرمجيات) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن 10 سنوات في مجال تقنية المعلومات. وظائف شركة علمی. – مُحلل بيانات: – درجة البكالوريوس أو الماجستير في تخص (علم البيانات، الإحصاء، علوم الحاسب، نظم المعلومات، تقنية المعلومات، هندسة البرمجيات). – خبرة لا تقل عن سنة في مجال تحليل البيانات. – مساعد مدير البرنامج: – درجة البكالوريوس في تخصص مناسب. – خبرة لا تقل عن 5 سنوات في مجال تقنية المعلومات والأعمال أو مجال ذات صلة. – مهندس أول – دعم التطبيقات: – خبرة لا تقل عن 4 سنوات في مجال ذات صلة. – مُستشار تقني (API – JSON – Middleware): – درجة البكالوريوس أو الماجستير في تخص (تقنية المعلومات، علوم الحاسب، هندسة البرمجيات). – خبرة لا تقل عن 7 سنوات في مجال ذات صلة.

  1. وظائف شركة قع
  2. السعودية تستنجد بـ «القبّة الحديدية» لإعتراض صواريخ أنصارالله - قناة العالم الاخبارية
  3. السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - YouTube
  4. السعودية تشتري القبة الحديدية من ‘إسرائيل’.. ماذا بعد؟ – مدارات عربية

وظائف شركة قع

- خبرة لا تقل عن 8 سنوات في مجال التخطيط المالي وإعداد التقارير. 6- مدير العلاقات: - درجة البكالوريوس في تخصص (تقنية المعلومات، نظم المعلومات الإدارية، إدارة الأعمال) أو ما يعادلها. - خبرة لا تقل عن 8 سنوات في مجال المبيعات وتطوير الأعمال. وظائف شركة على الانترنت. نبذة عن الشركة (ويكيبيديا): - شركة عِلم هي شركة مساهمة سعودية، مملوكة من قِبل صندوق الاستثمارات العامة، وتُقدم عِلم خدماتها لكافة شرائح المستفيدين، بما في ذلك القطاع الحكومي وقطاع الشركات، والأفراد. طريقة التقديم: - لمعرفة بقية الشروط والمهارات والوصف الوظيفي وللتقديم من خلال الرابط التالي (يتطلب إنشاء حساب بموقع لينكد إن لخدمات التوظيف ( ™ LinkedIn) قبل التقديم على الوظيفة): اضغط هنا اضغط هنا

أعلنت شركة علم عبر موقعها الإلكتروني ( بوابة التوظيف) توفر وظائف إدارية وتقنية لحملة الدبلوم فأعلى بمدينة الرياض، وذلك وفقاً للتفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه. الوظائف: 1- سكرتير أول: – درجة الدبلوم أو البكالوريوس في تخصص (الإدارة المكتبية، السكرتارية التنفيذية، إدارة الأعمال) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن سنتين في مجال ذات صلة. 2- مدير منتج أول: – درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، نظم المعلومات الإدارية، تقنية المعلومات، المبيعات) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن 6 سنوات في مجال ذات صلة. وظائف شركة علم بالسعودية | ترند الوظائف. 3- مسؤول مشتريات: – درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال) أو ما يعادلها. 4- مُحلل بيانات: – درجة البكالوريوس في تخصص (إدارة الأعمال، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها. 5- مطوّر تطبيقات الجوال (Android / iOS): – درجة البكالوريوس في تخصص (تقنية المعلومات، الهندسة) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن 4 سنوات في مجال ذات صلة. 6- مدير العلاقات: – درجة البكالوريوس في تخصص (التسويق، إدارة الأعمال). – خبرة لا تقل عن 8 سنوات في مجال ذات صلة. 7- مطوّر جافا: – درجة البكالوريوس في تخصص (هندسة البرمجيات، علوم الحاسب، تقنية المعلومات) أو ما يعادلها.

وليس تأخرها مرتبطا بالقضية الفلسطينية كما يدعي البعض، بل بالتوقيت الأمثل داخليا وخارجيا، خصوصا على وقْع المتغير الأميركي في البيت الأبيض. ولذا، فهي لا تزال تمتنع، إلى اليوم، عن تظهير ما هو قائم ومفعل على أرض الواقع بينها وبين "إسرائيل"، علما أنها السباقة إلى طلب العلاقة مع الأخيرة. وفقا لمصادر مطلعة، يقيم، الآن، في السعودية وفد من شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية «رفائيل»، بهدف بحْث ما يمكن الشركة فعله لتأمين دفاعات ضد الصواريخ اليمنية الدقيقة الموجهة والطائرات المسيرة، التي – للمفارقة – تشغل بال "إسرائيل" نفسها، خصوصا أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية لم توضع بعد في اختبار عملي لمواجهتها. وبحسب الإعلام العبري، فإن العمل على تنصيب منظومتين من «القبة الحديدية» الإسرائيلية في السعودية يدخل مراحله الأخيرة، ما يفسر وجود وفد رفيع من «رافائيل» هناك. وسواء تم تأكيد التنصيب رسميا أم لم يتم، فالمرجح أن تعمد "إسرائيل" لاحقا، كما هي العادة، إلى إطلاق التسريبات الموجهة، خصوصا أن الأهم، في هذه الحالة، بالنسبة إليها، هو الكشف عن أن سلاحها بات جزءا من حائط الدفاع عن النظام السعودي، لا واقع «الدفاع» نفسه وتبعاته المباشرة.

السعودية تستنجد بـ «القبّة الحديدية» لإعتراض صواريخ أنصارالله - قناة العالم الاخبارية

العالم- الخبر وإعرابه الخبر: أعلن موقع بريکينغ ديفنس أن السعودية تدرس شراء نظام القبة الحديدية من إسرائيل. الإعراب: - من الطبيعي ألا تترك أمريکا شريكها الاستراتيجي وبطبيعة الحال ، بقرتها الحلوب (على حد تعبير ترامب) بلا حماية ، وستتخذ الإجراءات اللازمة لاستبدال منظومة باتريوت للدفاع الجوي التي تسحبها من السعودية. - بالطبع ، من بين الخيارات العسكرية الروسية والصينية والإسرائيلية ، تهتم أمريکا أكثر بترغيب السعودية في الشراء من إسرائيل ، لذلك من الآن فصاعدًا ، يمكن اعتبار صفقة الشراء بین السعودية وإسرائيل حاسمة. من المفترض أنه في الوضع الحالي ستكون السعودية قادرة على حماية نفسها من التهديدات الجوية والصواريخ اليمنية من حين لآخر ، في حين أظهرت القبة الحديدية الإسرائيلية ضعفها الشديد خلال الحرب الاثنتي عشرة يومًا الأخيرة في غزة. -على هذا الأساس ، يبدو أن شراء القبة الحديدية ، حتى لو لم يجلب الأمن للسعودية ، سيساعد بشكل كبير على الأقل في تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية ، وبالطبع سیرضي کلا من السعودية وأمريکا واسرائيل علی حد سواء، کما سيعزز محور المطبعين مع الکيان الصهيوني.

السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - Youtube

كما استنجدت، في السياق ذاته، بالإدارة الأميركية، من أجل العودة عن قرارها القاضي بسحب منظومة صواريخها، وضرورة أخذ هذه المطالب على نحو جدي، ليس للسعودية وحدها، بل لدول الخليج في المنطقة أيضاً. بين طلب السعودية من "إسرائيل" شراءَ منظومة القبة الحديدية، واستجدائها الإدارة الأميركية من أجل إعادة المنظومة الصاروخية، باتريوت، تقف السعودية في مهب الريح بعد أن ارتهنت طويلاً للحماية الأميركية، وأصبحت تقف في صف الدول التي باتت تشعر بقلق كبير على مستقبلها جراء تخلّي الإدارة الأميركية الجديدة، ورفع المظلّة التي وفّرتها إدارة ترامب السابقة للسعودية ودول خليجية أخرى، في حربها على الضعفاء في اليمن، أمام تغيّر السياسات والاستراتيجيات والأولويات وتبدّلها في واشنطن، في عهد الرئيس بايدن. الهزيمة الأميركية في أفغانستان جعلت الإدارة الأميركية تتخذ أولويات جديدة مغايرة لها في المنطقة، وباتت تتّجه أكثر إلى إعادة التموضع وفق مصالحها بعد تسوية ملفات، تعثّرت في بعضها، وفشلت في أخرى، الأمر الذي تسبّب بتراجع هيبة واشنطن ومكانتها في المنطقة. فلم تعد أميركا، في عهد الرئيس بايدن، معنية بخوض حروب مكلفة، أو توفير مظلة حماية لدولة هنا أو دولة هناك، على نحو يؤثّر في مكانتها أكثر من ذلك، أمام إعادة ترتيب أولويات أوراق ذات أهمية بالغة.

السعودية تشتري القبة الحديدية من ‘إسرائيل’.. ماذا بعد؟ – مدارات عربية

وتابعت بالقول: "السعودية ستدفع مقابل إنجاز صفقة القبة الحديدية مبالغ مالية كبيرة تتجاوز عشرات الملايين من الدولارات، وهناك تعهدات سيتم توقيعها عبر الوسيط الأمريكي بأن لا تشكل هذه المنظومة أي خطراً على أمن إسرائيل وحلفائها في المنطقة على المديين القريب أو البعيد". -تنفيذ الصفقة وأوضحت أن الصفقة من المحتمل أن تدخل طور التنفيذ خلال شهر ديسمبر من العام الجاري، وستصل إلى الرياض أول منظومة للقبة الحديدية وسيتم وضعها على حدودها مع دولة اليمن، بسبب كثافة الصواريخ التي تسقط عليها من قبل جماعة الحوثيين هناك، بحسب ما أبلغته الرياض للجانب الإسرائيلي والوسيط الأمريكي. كما أن الرياض ستقوم خلال الشهور المقبلة "بعمل تجربة ميدانية للتأكد من مدى نجاح أو فشل القبة الحديدية في اعتراض الصواريخ التي تدخل المملكة، خاصة بعد التقارير التي تحدثت بكثرة عن فشلها في اعتراض لكثير من الصواريخ التي كانت تطلق من غزة تجاه المستوطنات المحيطة بالقطاع في مراحل التصعيد العسكري الأخيرة وحرب 2014"، تتابع المصادر الدبلوماسية حديثها. وتختم بالقول: "في حال نجحت "القبة الحديدية" في مهامها باعتراض الصواريخ التي تشكل خطراً على المملكة، سيكون هناك مباحثات مع "إسرائيل" على شراء منظومات عسكرية إضافية، وفتح باب التبادل العسكري على مصراعيه بين الجانبين".

مع ذلك، ليس لدى تل أبيب ما تفعله، في مواجهة القدرات الصاروخية المعادية، سوى التمسك باستراتيجية تعزيز ردعها عبر التهديد المستمر وتظهير الاستعدادات العسكرية بشكل دائم، ومن بينها «القبة الحديدية». تلفت المصادر العبرية إلى أن نقل «القبة» إلى الخليج الفارسي، وتوجه وفد من «رافائيل» إلى السعودية، أعقبا الضربات الأخيرة التي تلقتها المملكة من اليمن، إضافة إلى الإعلان الإسرائيلي الأخير عن «نجاحات باهرة» في تطوير المنظومة حتى تصبح قادرة على اعتراض المسيرات والصواريخ الدقيقة. وتلك وقائع لا يمكن فصلها عن بعضها البعض، كون الترابط في ما بينها كبيرا جدا. واللافت أن الإعلان الإسرائيلي، الذي بدا «غب الطلب»، يتوافق تماما مع مصلحة تل أبيب في مرحلة التطبيع بينها وبين العواصم العربية. بالطبع، سيكون تشغيل «القبة الحديدية» في السعودية بيد "إسرائيل"، التي لا تتخلى عن محظوراتها القاضية بمنع كشف أسرار المنظومة وعيوبها للآخرين، حتى وإن كان الجانب السعودي موثوقا لديها، وهذا ما حصل مع سنغافورة التي اشترت المنظومة، من دون أن تدخلها في اختبارات عملية حتى الآن. لكن، بإمكان "إسرائيل"، إزاء ذلك، اللجوء إلى الجانب الأميركي الذي يشغل معظم المنظومات الدفاعية لدى السعودية، والمواكب لمسار تطوير «القبة»، فضلا عن كونه الممول الأول لها والمشارك الأساسي في وضعها على مسار الإنتاج، على الرغم من أنه تخلى عنها في نهاية المطاف، لتقديره أنها لن تكون فاعلة في مواجهة التهديدات الصاروخية الماثلة أمامه.

TRT عربي - وكالات

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]