خامساً: نقوم بإحضار ثمرة كبيرة من البصل وتقشيرها وثمرتين من الطماطم وأوراق الكابوتشى وتغسل الخضروات جيداً بالماء الجارى حتى نتأكد تماماً من نظافتها ونقوم بتقطيع البصل والطماطم لشرائح رفيعة ومتناسقة الحجم. سادساً: نقوم بإحضار قطع الكيزر وتقطع إلى نصفين ثم نضف ملعقة كبيرة من صوص الكاتشب والمايونيز ثم نضف أوراق الكابوتشى وعليها قطع البرجر المضاف لها شرائح التركى المدخن والجبن الشيدر. سابعاً: نضف شريحة من البصل مع شريحتين من الطماطم ويغطى بالنصف الآخر من الكيزر ويقدم أشهى ساندوتش برجر دجاج بيتى ويقدم مع أصابع البطاطس المقلية والمقرمشة. برجر دجاج كرسبي ميل. اقرأ أيضاً: طريقة عمل حلوي الموس بالشوكولاتة والمانجو والليمون والأناناس بطرق ونكهات مختلفة من مطبخ صباح مصر
ملحمة زهير النغموش بداية (زهير النغموش) والمؤسس للإسم التجاري الخير كانت عام ٢٠١٥ م إذ تم إنشاء ٧ محلات للدواجن في مختلف مناطق محافظة القطيف ، وفي عام ٢٠١٩ م تم إنشاء ملحمة زهير النغموش لتصنيف اللحوم والدواجن لتكون إنطلاقة التوسع الذي سيشمل جميع مناطق المنطقة الشرقية قريبا. هدفنا المساه.... المزيد
قال ابن بطال: "قوله عليه الصلاة والسلام: ( الملائكة تصلى على أحدكم ما دام في مصلاه)، تفسير لقوله تعالى: { وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا}(غافر:7)، يريد المصلين، والمنتظرين للصلاة، ويدخل في ذلك من أشبههم في المعنى، ممن حبس نفسه على أفعال البرِّ كلها، والله أعلم. - كتاب شرح ثلاثة الأصول للعثيمين - ثمرات الإيمان بالملائكة - المكتبة الشاملة. قال المهلب: فالصلاة من الملائكة استغفار ودعاء، وهى من الله رحمة"، وقال القرطبي: "ومعنى تصلي على أحدكم يريد تدعو له وتترحم عليه.. ولو قعدت المرأة في مصلى بيتها تنتظر وقت الصلاة الأخرى فتقوم إليها لم يبعد أن تدخل في معنى الحديث لأنها حبست نفسها عن التصرف رغبة في الصلاة وخوفا من أن تكون في شغل يفوتها معه الصلاة". المسلم يؤمن بالملائكة ويحبهم، ولا يفرق بين مَلَكٍ ومَلَك، لأنهم جميعاً عباد الله عاملون بأمره، تاركون لنهيه، ومن عادى واحداً منهم، فقد عادى الله وجميع الملائكة، والإيمان بالملائكة له آثار طيبة على المؤمن في حياته، وهو الركن الثاني من أركان الإيمان، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( الإيمان أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره). مواد ذات الصله الأكثر مشاهدة اليوم
ـ ومن ثمرات الإيمان بالملائكة: الإيمان بعظَمة الله تعالى، وكمال قدرته وحكمته في خلق الملائكة، وهذه الثمرة من أعظم الثمار، لأن عظمة المخلوق تدل على عظمة الخالق سبحانه، فخَلْق الملائكة الكرام من نور، وأولي أجنحة، يوحي بعظمة الخالق عز وجل، وأنه على كل شيء قدير، قال الله تعالى: { الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}(فاطر:1). قال ابن كثير: "قوله: { جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً} أي: بينه وبين أنبيائه، { أُولِي أَجْنِحَةٍ} أي: يطيرون بها ليبلغوا ما أمروا به سريعا { مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ} أي: منهم من له جناحان، ومنهم من له ثلاثة، ومنهم من له أربعة، ومنهم من له أكثر من ذلك، كما جاء في الحديث: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى جبريل ليلة الإسراء وله ستمائة جناح، بين كل جناحين كما بين المشرق والمغرب، ولهذا قال: { يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}. قال السُّدِّيُّ: يزيد في الأجنحة وخلقهم ما يشاء".
- محبة الملائكة لقيامهم بعبادة الله تعالى. - شكر الله تعالى على عنايته ببني آدم حيث وكل من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظهم وكتابة أعمالهم وتثبيت المسلمين.