موقع شاهد فور

مقال عن التنمر الالكتروني – الدافعية في التعلم Pdf

July 9, 2024

التنمر هو استخدام الأشخاص لكلمات وأفعال أو إيحاءات ضد أشخاص أو مجموعة من الناس أو الأفراد بصورة متعمدة ومتكررة، ومن شأن ذلك أن يسبب الأذى والضيق، وقد يشكل خطراً على الصحة الجسدية والنفسية أو الاثنين معاً لمن يتعرض للتنمر. عادة ما يقع التنمر من قبل أشخاص لديهم نفوذ أو تأثير، وقوة أكبر على شخص آخر، ويريدون بهذا التصرف فرض الشعور بالعجز والضعف على ضحايا التنمر. أنواع التنمر: للتنمر العديد من الأشكال والأنماط، لكل منها مجموعة من السلوكيات والأفعال التي تميزه، وأهم أنواعه [2] [3] [1]: التنمر الاجتماعي: هو أقل أنواع التنمر وضوحاً، عادة ما يسمى بالتنمر السري، وغالباً ما يحدث بدون علم الشخص ضحية التنمر، ويستهدف عادة سمعة الشخص ومكانته الاجتماعية، أو محاولة إذلاله، ويشمل ما يلي: الكذب ونشر الشائعات. الإيماءات والإيحاءات التعبيرية والجسدية وإشارات الازدراء والتهديد. إلقاء النكات المسيئة أو البذيئة التي تستهدف ضحية التنمر. التقليد الهزلي غير المحبب لتصرفات وكلمات الشخص المتنمَر عليه. مقال عن التنمر الإلكترونية. تشجيع أشخاص آخرين على استبعاد هذا الشخص اجتماعياً. الإضرار بالسمعة الاجتماعية لضحية التنمر الاجتماعي. التنمر اللفظي: يكون واضحاً باستخدام عدة ألفاظ أو عبارات من شأنها إهانة شخص ما وإشعاره بالضعف ودنو المستوى، مثل: استخدام أسماء وضيعة مبهمة أو مهينة.

  1. مقال عن التنمر الإلكترونية
  2. مقال عن التنمر الالكتروني
  3. مقال عن التنمر الإلكتروني
  4. مقال عن التنمر روني
  5. الدافعية وتنيميتها لدى المتعلم
  6. الدافعية في علم النفس التربوي – e3arabi – إي عربي

مقال عن التنمر الإلكترونية

بقلم: رهف العلي التنمّر الإلكتروني هو أسلوب عدواني متكرر غير مرغوب فيه ، يتسم بالعنف والإساءة أو إيقاع الأذى الجسمي أو النفسي أو العاطفي أو المضايقة أو الإحراج أو السخرية ، والذي يقوم به فرداً او مجموعة من الافراد ضد آخر او آخرين (الواقع عليه فعل التنمر) ، هدفه إخافة وإستفزاز او تشويه سمعه الممارس ضده التنمّر بإستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الرقمية المختلفة. والمتنمّرون يتبعون أسلوب التخويف والترهيب تجاه الشخص الواقع عليه فعل التنمر مع الكثير من التنكيل, والاستهزاء به ، والتقليل من شأنه ، والسخرية منه بشكل مستمر وبطريقة مستفزة و جارحة لهذا الشخص ، حيث أن المتنمّرون يحرصون على إفساد الأجواء الإيجابية التي يعيش فيها الشخص الذي يمارس ضده التنمّر وفي أغلب الأحوال يحدث فعل التنمّر بدافع كره هؤلاء الأشخاص لهذا الشخص و عدم رؤيته أفضل منهم والرغبة في عدم تقدمه علمياً او اجتماعياً.

مقال عن التنمر الالكتروني

، إن أول من صاغ وعرف مصطلح التنمر الإلكتروني هو المعلم الكندي والناشط ضد التنمر «بل بيلسي» حيث تم تعريفه هو استخدام الانترنت والتقنيات المتعلقة به من أجل إيذاء الناس أو أشخاص آخرين بطريقة متعمدة ومتكررة وعدائية، لأنها أصبحت أكثر شيوعاً في مجتمعنا خاصة بين الأطفال والشباب. آن الأوان في أن نعيد النظر في تشريعاتنا ونجتهد في البدء بحملات توعوية وإرشادية حتى نكافحها بكل الوسائل المتاحة، فالقضية ليست بسيطة لأنها تمس شريحة كبيرة من الأبناء وقد تحول سلوكياتهم من حال إلى حال وهنا الخطورة!!. نعم نحن أمام مسؤولية تخص مستقبل أبنائنا الأطفال والشباب ومن الصعب تجاهلها، فقد كشف استطلاع أجرته «كاسبرسكي لاب و B2B انتر ناشينال» أن ما يقارب من ربع الآباء والأمهات يقرون بعدم قدرتهم على مراقبة ما يشاهده أو يفعله أبناؤهم على شبكة الانترنت وهذه كارثة، وإن نصف المستطلعين تقريباً أي بواقع 48 في المئة عبروا عن قلقهم لاحتمال تعرض أولادهم لظاهرة التنمر الالكتروني!! مقال عن التنمر الالكتروني كرتون. ، وبالتالي يكاد يكون من المستحيل ترك الأبناء لوحدهم إن كان التنمر سهل الاستخدام على الأجهزة المتحركة من خلال وسائل الإعلام الاجتماعية. فهناك الكثير من الأفراد البالغين يمارسون اليوم حياتهم بحرية مطلقة من دون رقابة أو محاسبة، لذلك كثرت المشكلات واستخدام العنف والتلفظ اللا أخلاقي إلى أن أصبحت عادة سيئة جداً!

مقال عن التنمر الإلكتروني

تقول آنا باسكوال سانشيز، قائد فريق البحث: إن الدراسة رصدت إصابة ضحايا التنمر الإلكتروني والتقليدي بأعراض اضطراب ما بعد الصدمة (التطفّل والتجنّب)، وظهرت الأعراض لدى مَن كانوا ضحايا وجناةً أكثر ممن كانوا متنمرين فقط. التنمر الإلكتروني.. أسبابه وأنواعه | مجلة سيدتي. وعن أهمية نتائج الدراسة، أضافت "سانشيز" في تصريحات لـ"للعلم" أن "أعراض الصحة العقلية مثل القلق والاكتئاب يتم تقييمها على نطاق أوسع في الممارسة السريرية. في المقابل فإن أعراض اضطراب ما بعد الصدمة المحتملة لدى المراهقين المشاركين في التسلط عبر الإنترنت، يصعب تشخيصها، وإذا تمكنَّا من التعرُّف عليها بشكل مبكر، فإن ذلك سيساعد المعلمين والأطباء على إدارتها وعلاجها. وأوضحت "سانشيز" أنه على الرغم من أن التنمر الإلكتروني أقل حدوثًا من التنمر التقليدي، إلا أن دراستنا كشفت أن ثلث المتسلطين عبر الإنترنت لم يكونوا متورطين في التنمر التقليدي، في حين أن الغالبية العظمى من ضحايا التنمر عبر الإنترنت كانوا متورطين في التنمر التقليدي، بشكل أساسي كضحايا تقليديين، أو كضحايا وجناة معًا. وتابعت أن تلك النتيجة ربما تشير إلى أن إخفاء الهوية -الذي يمكن أن تمنحه شبكة الإنترنت للمتنمرين- قد يشكل منصة جديدة لحدوث البلطجة والتنمُّر بين المراهقين.

مقال عن التنمر روني

وتعتبر المطاردة الالكترونية شكلاً من أشكال التنمر الإلكتروني. نعم نحن اليوم بحاجة إلى معالجة ظاهرة التنمر الإلكتروني من خلال وضع قوانين جديدة تساعد في القضاء عليها تدريجياً بعد أن اصبحت ظاهرة تقلق المجتمع الكويتي، تلك هي رسالة نوجهها إلى الحكومة والمجلس نتمنى أن نسمع صداها... ولكل حادثٍ حديث؛؛؛

التنمر من الظواهر المنتشرة بشكل كبير جداً له العديد من الأشكال والأنواع، ولكن جميعها تتسبب في الإيذاء النفسي والجسدي للشخص الذي يعاني من هذه الظاهرة، دعينا نكتشف سوياً ما هي ظاهرة التنمر؟ أسبابها وطرق علاجها. تعريف التنمر هو شكل من أشكال العنف، والإساءة، والإيذاء، الذي يكون مُوجَّهاً من شخص، أو مجموعة من الأشخاص، إلى شخص آخر، أو مجموعة من الأشخاص الأقلّ قوّة، سواء بدنيّاً، أو نفسيّاً. قد يكون التنمر عن طريق: الاعتداء البدنيّ. التحرُّش الفِعليّ وغيرها من الأساليب العنيفة ويتَّبع الأشخاص المُتنمِّرين الأساليب التالية: سياسة التخويف. الترهيب الجسدي أو اللفظي. التهديد الجسدي أو النفسي أو اللفظي. وقد يُمارَس التنمُّر في أكثر من مكان، كالمدرسة، أو العمل، أو غيرها من الأماكن المختلفة. التنمّر في زمن الكورونا | عمونيون | وكالة عمون الاخبارية. أنواع التنمر التنمُّر اللفظيّ: كالتلفُّظ بألفاظ مُهينة للشخص الآخر، أو مناداته بأسماء سيّئة لا يُحبّذُها الشخص ولا يحبُّها، و السخرية منه، و تهديده. التنمُّر الجسديّ: وهو إيذاء الشخص، عن طريق ضَرْبه، وإهانته، وايذائه في جسده، ودفعه بقوّة. التنمُّر الاجتماعيّ: وهو إيذاء الشخص معنويّاً، كتَرْكه وحيداً، ودَفْع الآخرين إلى تَرك صحبته، وإخبارهم بعدم مصادقته، أو التعرُّف إليه.

كتابة: - آخر تحديث: 18 أغسطس 2021 مقدمة تعد المدارس من وجهة نظر "التعليم الإيجابي" أماكن لصقل المواهب الفكرية للطلاب وتطوير مجموعة واسعة من نقاط القوة والمزايا والكفاءات الشخصية، التي تدعم مجتمعة رفاههم، وقد يختلف تطبيقه من دولة لأخرى ومن مدرسة لأخرى، ولكن جوهره هو التوجه "الشخصي مع الأكاديمي" في مجال التعليم. في عام 1998م طوّر رئيس جمعية علماء النفس الأمريكيين مارتن سليجمان عملية "التفكير الإيجابي" وحوله إلى "علمٍ للنفس الإيجابي"، كعلمٍ يقوم بالدراسة العلمية لما يحقق السعادة للناس مهتماً بجميع تفاصيل الحياة الإيجابية ما يسهم في تحسينها وعيشها بشكلٍ أفضل، ويهتم بالأمور التي تساعد الفرد ليكون قوياً داخل مجتمعه من خلال التركيز على صفاته الإيجابية، وتطويرها وتحسينها لتعود بالنفع عليه، وعلى المجتمع الذي يعيشه. ولذا يؤمن اليوم أرباب التربية والتعليم بأهمية "التعليم الإيجابي" كنهجٍ واستراتيجية وممارسة تطبيقية في التعليم، معتمداً على تركيز "علم النفس الإيجابي" على القوة الذاتية لتعزيز التعلّم ورفاهية المتعلم. الدافعية وتنيميتها لدى المتعلم. وقد برزت كثير من الدراسات التي تشير إلى أن "التعليم الإيجابي" نهجٌ يساعد على تعزيز الثقة بالنفس ومساعدة المتعلمين على تحقيق الدافعية وزيادة الإنتاجية، مع ممارسة قيمة السعادة والفرح والمشاعر الإيجابية، وهذا ما يقودهم إلى العيش بشكلٍ سليم.

الدافعية وتنيميتها لدى المتعلم

والتجارب التربوية والعالمية في تطبيق "التعليم الإيجابي" متعددة، فنجد مدرسة (Geelong Grammar) الإسترالية وهي تتبنى شعار "نتعلم أفضل إن كنا سعداء"، وتمارس المدرسة استراتيجيات علم النفس الإيجابي من خلال الجمع بين التأمل والتدريس؛ للإحساس بالسعادة كممارسة منتظمة بمنظومة واحدة مع الطلاب. الدافعية في علم النفس التربوي – e3arabi – إي عربي. خاتمة وفي ألمانيا تقوم مدرسة (Lerchenfeld) في هامبورغ بتعليم الطلاب كيفية الشعور بالسعادة، ومواجهة الضغوط والإجهاد، والمعلمون يتدربون مع متخصصي "السعادة" لتعليم الإيجابية لجميع الفئات العمرية في هذه المدرسة. وفي مملكة "بوتان" نجد مدرسة (Woochu Lower) بمدينة بارو، أول من طبق مشروع السعادة الوطنية الشاملة (GNH) كفلسفة تعزّز السعادة والرفاه الروحي للطلاب من خلال تعليمهم قيمة التمتع بصحة فكريّة سليمة يمكن تطويرها كي يُصبحوا مواطنين منتجين وسعداء. ختاماً، بقي في زمننا المتسارع بكل اتجاهاته ومستقبلياته وثوراته التكنولوجية أن نؤمن أن التعليم القائم على الإيجابية يمنح الطلبة المهارات اللازمة للازدهار والتعايش مع كل المتغيرات، ليس في المدرسة فقط، بل في الحياة؛ للارتقاء بجودة التعليم والحياة ومستقبلهما معاً.

الدافعية في علم النفس التربوي – E3Arabi – إي عربي

تعرف الدافعيّة حسب وجهة نظر التربوية صفاء الأعسر على أنها الرغبة التي تدفع الشخص للنجاح وتحقيق مستوى تربوي معين، أو كسب التقبّل الاجتماعي من الأهل والمدرسين، مما يدفعه لتحقيق أكبر مدى ممكن من الأداء. أنواع الدافعيّة الدوافع الخارجية، هي التي يستمدها الفرد من المصادر الخارجية ومن البيئة المحيطة به سواء كانت أشخاصاً أو مواداً أو معلومات، وقد تكون على شكل تقديم الجوائز والمحفزات الماديّة أو المعنويّة. الدوافع الداخلية، هي التي يكون مصدرها الشخص نفسه، بناءاً على وجود رغبة داخلية تهدف إلى إرضاء الذات، وسعياً للكسب الماديّ أو المعنويّ أو الثقافيّ. الدوافع الفسيولوجية، وهي الدوافع الأولية التي لها علاقة بالحاجات الأساسية للفرد كحاجات الجسد العضوية والفسيولوجية، كحاجته للطعام والماء والجنس. الدوافع النفسية، وهي الدوافع الثانوية والتي تتمثل برغبة الفرد على التملك والتفوق، وكذلك الوصول لأهداف ثانوية بالحياة والإنجاز والسيطرة. نصائح لزيادة الدافعيّة قيام الفرد بتحديد أهدافه بشكل واضح. اهتمام الفرد بكافة المحفزات التي يمكّنه الحصول عليها عند الوصول للهدف. حل كافة المشكلات التي تواجهه بالطرق الإيجابيّة بعيداً على القلق والتوتّر والعصبيّة، واستخدام استراتيجيات مدروسة وفعالة لهذا الغرض.

ويرتبط هذا الإجراء بمحاولة المعلم التعرف على أسلوب التعلم المفضل لدى تلاميذه (توجد في الميدان التربوي مقاييس للتعرف على هذه الأساليب) - تعويد ا لمتعلمين على أن ينجزوا المهام بأنفسهم وتشجيعهم على ذلك وتقييم إنجازاتهم باستمرار وتوفير التغذية الراجعة لهم ليتقدموا في دراستهم وتعريفهم بالمعيار الذي يستخدم لقياس أدائهم، واستخدام أساليب تقويمية تؤدي إلى تصويب وتطوير أداء المتعلمين لا التخويف والتهديد، والبعد عن أساليب الغش في الامتحانات التي تساهم في نقص دافعية المتعلم نحو الاجتهاد والتعلم. - أن يكون المربي قدوة للمتعلمين بالصبر والجد والإخلاص في العمل و المطالعة الخارجية والجلوس معهم في المكتبة، فهذا يساهم في تنمية الميل للتعلم الذاتي لدى المتعلم. - التقرب للمتعلمين والتفاعل معهم والاهتمام بتعليمهم وتحبيبهم في المعلم، فالمتعلم يحب المادة وتزداد دافعيته لتعلمها إذا أحب معلمها. - تعويدهم على أن يحلوا مشكلاتهم بأنفسهم وأن يشاركوا في تحمل المسئولية ويدربهم على ذلك. - مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين والتعرف على حاجاتهم وأهدافهم واكتشاف قدراتهم والمساعدة في المحافظة عليها وتسخيرها لمصلحتهم وإشراكهم جميعا في النشاطات وتشجيع المبادرات الجيدة وتدعيمها، وطلب المزيد من الأفكار.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]