تمارين تقوية عضلة الفخذ الأمامية - YouTube
قم بتثبيت البار على الإرتفاع المناسب فوق مستوى. سويس بول كورل -Swiss Ball Leg Curl. تمارين الفخذ الخلفية من التمارين التي يجب عليك الاهتمام بها فعضلات الفخذ تعتبر من أكبر العضلات في الجسم وليس من المعقول أن تقومي بالحصول على خصر منحوت ولا. يمكن للتشنج العضلي خاصة إذا كان يحدث في عضلات الفخذ أن يتسبب بحالة مؤلمة.
أيّ أن المصدر الغذائي الأساس للدهون المتحولة في الأطعمة المصنعة هي الزيوت المهدرجة بشكل جزئيّ (Partially hydrogenated oils). ما هو الفرق بين الدهون المشبعة وغير المشبعة ؟ - شيب عربية. لا بدّ من التنويه إلى أن إدارة الدواء والغذاء الأمريكية (FDA) قد بيّنت أن هذه الزيوت المهدرجة جزئيًا لم تعد معترف بها عمومًا على أنها آمنة في غذاء الإنسان. مصادر الدهون المتحولة بعد حصولك على الإجابة حول ما هي الدهون المتحولة، ننوه أنه من الممكن العثور على الدهون المتحولة في العديد من الأطعمة الغذائية المختلفة بما في ذلك الأطعمة المقلية، مثل: الدونات، والأطعمة المخبوزة التي تتضمن كل من الكيك، والفطائر، و البسكويت ، والبيتزا المجمدة، والمقرمشات، بالإضافة إلى السمن النباتي، وغيرها من الأطعمة القابلة للدهن. الجدير بالبيان أنه من الممكن معرفة كمية الدهون المتحولة الموجودة في الأطعمة المعلبة عن طريق الاطلاع على الملصق أو لوحة حقائق التغذية، ومن الممكن أيضًا اكتشاف وجود هذه الدهون في الأطعمة التي تتناولها من خلال الاطلاع على مكونات المنتج، والبحث عن المكونات المشار إليها باسم الزيوت المهدرجة جزئيًا. الكميات المسموح بتناولها من الأطعمة الحاوية على الدهون المتحولة من أجل ضمان الحصول على صحة جيدة يُنصح بتناول كميات قليلة من الدهون غير المشبعة ضمن النظام الغذائي المتوازن الخاص بالفرد، فتناول الدهون بكميات كبيرة من المحتمل أن يتسبب في زيادة الوزن ، لذلك من أجل الحفاظ على الوزن يجب التقليل من تناولها.
يجب الانتباه والحذر من الأطعمة التي تدّعي الشركات المصنعة أنها خالية من الدهون أو قليلة الدهون؛ إذ تحتوي العديد من هذه المنتجات على السكريات المضافة والكربوهيدرات المكررة لتحل محل الدهون، وهذه المكونات يمكن أن تزيد من تناول السعرات الحرارية دون أي قيمة غذائية إضافية. الحد من تناول الأطعمة المصنعة؛ لأنّها قد تحتوي على كمية كبيرة من الدهون المتحولة والصوديوم. إعداد الطعام عن طريق الشوي أو الخبز أو البخار بدلًا من قليه بالزّيت. استبدال الدهون الضارّة، إذ توفر بعض الأطعمة مثل السردين والأفوكادو والجوز كميّةً جيّدةً من الدهون غير المشبعة، التي قد تدعم نمو الدماغ، وتقوي المناعة ، وتحسّن صحة القلب. المراجع ↑ Miho Hatanaka, RDN, L. D. (25-3-2020), "Is Saturated Fat Unhealthy? " ، healthline, Retrieved 22-6-2020. Edited. الدهون المشبعة ما هي؟ الفرق بينها وبين الدهون غير المشبعة - أطلس المعرفة. ↑ Jennifer Moll, PharmD (8-1-2020), "Common Foods High in Saturated Fat" ، verywellhealth, Retrieved 22-6-2020. Edited. ↑ "Dietary fats: Know which types to choose", mayoclinic, 1-2-2019، Retrieved 22-6-2020. Edited. ↑ Emily Wax, RD (23-4-2018), "Facts about saturated fats" ، /medlineplus, Retrieved 22-6-2020.
للمزيد: الدهون الثلاثية.. في الجسم والغذاء انواع الدهون تنقسم الدهون إلى عدة أنواع، ويختلف كل نوع عن الآخر في تأثيره على الصحة، ومصادره، وتقسم إلى: الدهون المشبعة تعرف الدهون المشبعة (بالإنجليزي: Saturated fats) ب أنها الدهون التي تبقى صلبة في درجة حرارة الغرفة ، وتتواجد هذه الدهون بشكل خاص في الأطعمة الحيوانية، أما لحوم الدجاج والأسماك فتحتوي على دهون مشبعة أقل من اللحوم الحمراء. أما من وجهة نظر كيميائية، فالدهون المشبعة عبارة عن جزيئات دهنية لا تمتلك روابط مزدوجة بينها وبين جزيئات الكربون كونها مشبعة بحزيئات الهيدروجين. ومن الامثلة على الدهون المشبعة ما يلي: القطع الدهنية من لحم البقر والخروف. لحم الدجاج الداكن وجلد الدجاج. منتجات الألبان عالية الدسم، مثل الحليب كامل الدسم، الجبن، الزبدة. الزيوت الاستوائية، مثل زيت جوز الهند، زيت النخيل، زبدة الكاكاو. ما هي الدهون الغير مشبعة وما اضرارها ؟ - سحر الكون. يؤدي تناول الكثير من الدهون المشبعة إلى زيادة مستويات الكوليسترول الضار في الدم ، وقد ربط الأطباء سابقا تناول كميات كبيرة من الدهون المشبعة بزيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب. الدهون الغير مشبعة تعرف الدهون غير المشبعة (بالإنجليزية: Unsaturated fats) بأنها تلك الدهون التي تكون سائلة في درجة حرارة الغرفة، وتأتي معظم هذه الدهون من الزيوت النباتية.
[٣] ويمكن إضافة كميّاتٍ معتدلةٍ من الدهون المشبعة من مصادر معينة إلى النظام الغذائي الصحيّ والمتوازن، مثل منتجات جوز الهند، كزيت جوز الهند، ورقائق جوز الهند غير المُحلّاة، إضافةً إلى الحليب كامل الدسم، وبعض أنواع اللحوم، فجميعها أطعمة ذات قيمة غذائية عالية، وتؤثر إيجاباً في الصحة. [٣] وقد أشارت دراسةٌ قائمةٌ علا الملاحظة، نشرتها مجلة Nutrients عام 2019، وضمّت 270 شخصاً؛ إلى أنّ زيادة تناول الأحماض الدهنيّة طويلة السلسلة ارتبطت بتحسّن الأداء الإدراكيّ لدى العيّنة التي أُجريت عليها الدراسة. [٥] أما الدهون بشكل عام فإن إضافة كمية قليلة منها إلى النظام الغذائي الصحي والمتوازن، يُعدّ ضروريّاً؛ لأنّ الدهون تُعدّ مصدراً للأحماض الدهنيّة الأساسيّة؛ والتي لا يستطيع الجسم تكوينها بنفسه، كما أنّ الدهون تساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون، مثل فيتامين أ ، وفيتامين د، وفيتامين هـ. [٤] تأثير تناول الدهون المشبعة في الوزن تؤثر الدهون المشبعة في الجسم بأكثر من طريقة، إذ إنّ الإفراط في تناولها يزيد عدد السعرات الحراريّة المستهلكة؛ ممّا قد يؤدي إلى زيادة الوزن، حيث توفر جميع أنواع الدهون 9 سعرات حرارية في كلّ غرامٍ منها، وهو ضِعف ما يحتويه الغرام الواحد من الكربوهيدرات والبروتين من السعرات الحراريّة.
زيـْت دوار الشمس. زيت الكتان. زيْت فول الصويا. 3. الدهون المتحولة أما الدهون المتحولة تتشكل أثناء عملية صناعة الأطعمة، والتي تنتج من تعريض الزيوت السائلة مع الهيدروجين، وينتج عن ذلك تحولها إلى دهون صلبة أو شبه صلبة، وتعرف هذه الخطوات كاملة باسم الهدرجة. وهذه الدهون المتحولة تسبب ضرراً كبيراً في جسم الإنسان، كما أنها خالية من الفوائد الغذائية، بالإضافة إلى أنها تؤدي إلى الإصابة بالأمراض المزمنة، وتتواجد بكثرة في: الوجبات السريعة. والأغذية المعرضة للقلي. والكثير من أنواع الحلويات. كيف يمكن تحديد ما يحتاجه الجسم من دهون؟ لا يوجد نسب محددة بدقة تناسب الجميع، فكل شخص يحتاج إلى نسبة من هذه الدهنيات بشكل يختلف عن غيره، لكن هناك حداً أعلى للتعرض للدهون المشبعة لا ينصح عادة بتجاوزها. كما يوصي عدد من أخصائي التغذية وجمعية القلب الأمريكية بأن يتناول الفرد بحد أقصى ما نسبته 6% من الدهون المشبعة خلال اليوم الواحد، أي ما يساوي 13 غم فقط منها، وذلك يساوي 120 سعرة حرارية. في الحقيقة ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، لا ينصح أن يتناول الفرد أكثر من 1% فقط من الدهون المتحولة من مجمل نظامه الغذائي اليومي. المصادر: 1 2 3
تعتبر الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة ضرورية؛ لأن الجسم لا يستطيع صنعها، أي يجب أن نحصل عليها من الطعام. الأحماض الدهنية الأساسية هي حمض ألفا لينولينيك (أوميغا 3) وحمض اللينوليك (أوميغا 6). تٌستخدم الدهون المتعددة غير المشبعة كعناصر بناء في الأغشية التي تحيط بجميع خلايا الجسم وتساهم في بنية الدماغ. تُعد دهون الأوميغا 3 -وخاصة تلك الموجودة في المأكولات البحرية- ضرورية للمساعدة في ضبط التفاعلات الالتهابية في الجسم. الأحماض الدسمة في الأوميغا 3 عُثر على دهون الأوميغا 3 -المعروفة باسمي EPA وDHA- في المأكولات البحرية، وعلى كميات صغيرة من أوميغا 3 -المعروفة باسم DPA- في لحوم الحيوانات العاشبة. البقوليات (خاصة الفاصولياء والعدس)، والأرز البري، والتوفو، والكانولا، وزيت فول الصويا، ولحوم الكنغر، والجوز، وبذر الكتان، والبيض الذي يحتوي على أوميغا 3، جميعها مصادر حمض ألفا لينولينيك (المعروف باسمALA). تعتبر الأسماك والمأكولات البحرية من المصادر الجيدة لدهون الأوميغا 3 التي توصي بها الإرشادات الغذائية الأسترالية، متضمنة وجبتين من الأسماك أسبوعيًا (100 غرام أو علبة صغيرة). تعتبر جميع الأسماك والمأكولات البحرية الأسترالية مصادر جيدة لأحماض أوميغا 3 الدسمة، بالإضافة إلى السردين والماكريل والسلمون والرنجة والسلمون المنقّش (طازجة أو معلبة) وخاصة من مصادر جيدة.