Jan-18-2010, 10:23 PM #1 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية عبد الواحد الزهراني نشاته وصفاته عبدالواحد بن سعود الزهراني وقصائده السياسية والاجتماعية!!!
ونستدل من مسمى العرضه على غرضها فهي رقصة الحرب ،وهي من الاستعراض أو العرض العسكري. والعرضه ذات مسمى واحد معروف في منطقة الجزيره العربيه والخليج العربي ،إلا أنها قد تتخذ بعض المسميات حسب تعريفات خاصه بقبيله او منطقه ، أو بحسب الالوان التي تؤدى بها فتسمى: الحدوه، والعياله، والسهيده، والبداوي ، والرزيف ،والعرضه السيفيه.. ورغم تواجد العرضه في أكثر من منطقه إلا أنها لاتختلف اختلافا جذرياًعن بعضها البعض، فبناؤها واحد في مناطق المملكه والخليج في اللحن والأداء والرقصات ماعدا المنطقه الجنوبيه فإنها تتفق معها في المسمى والغرض والهدف وتختلف أداءً وبناءً. والجناس حليه لفظيه تكسب الشعر جرساًعذباً وممتعاً وإيقاعاً جميلاً،وهو ليس بغريب على قواعد الشعر منذالإرهاصات الأوليه لفن الشعر. Wikizero - عبد الواحد الزهراني. والجناس التام: هوما اتفق فيه اللفظان في أمور اربعه هي: نوع الحرف، وشكلها ، وعددها ، وترتيبها. ومصطلح "الشقر" يطلقه البعض على شعر العرضه الجنوبيه بحكم تفرد شعر العرضه بهذه الصفه، ولعل أصل هذه اللفظه يعود إلى شقر أي فصل الشئ على قسمين. وفي شعر العرضه يشقر شاعر الرد معنى كلمات أواخرالأبيات إلى معنى آخر غير الذي أراده الشاعر الأول.
2) إن من أبرز أسباب ضعف المواءمة تقليدية طرق التدريس وافتقار المناهج للتدريب على المهارات المطلوبة لسوق العمل، وضعف التخطيط المتوازن للتوسع في التخصصات بناء على احتياج السوق، وعدم توفير الآليات المناسبة لتحقيق الرؤى الاستراتيجية للاقتصاد السعودي، كما وأن قدرات أعضاء هيئة التدريس على الترجمة والتأليف محدودة، في الوقت الذي لا تعتبر مؤسسات التعليم العالي تلك المهام مهاما جوهرية لعضو هيئة التدريس، فضلا عن محدودية التجهيزات والتسهيلات لإنجاز البحوث، كذلك فإن أغلب مؤسسات التعليم العالي السعودي لا تتيح لجيرانها الاستفادة من خدماتها، بالإضافة إلى تركيزها على التدريب النظامي على حساب التعليم المستمر. 3) إن من أبرز الآثار السلبية لاستمرار ضعف مواءمة مخرجات التعليم العالي استمرار اتساع الفجوة العرقية بين مجتمعنا والمجتمعات المتقدمة، بالإضافة إلى ما يعانيه الخريج وأفراد أسرته من تبعات، وحرمان الخريج من تعزيز فرص الاستفادة من تطوير ثمرات ثورة التكنولوجيا والاتصالات، بالإضافة إلى استمرار حالة ضعف تأثير مؤسسات التعليم العالي في الاقتصاد المحلي والعالمي، واستمرار الاعتماد على الاستشارات الأجنبية. 4) إن من أبرز الحلول لعلاج ضعف المواءمة إنشاء نظام معلومات عن احتياجات سوق العمل، وبناء التخصصات وفقًا لاحتياج السوق، ووضع السياسات الكفيلة بإنعاش دور الجامعات في مجال البحث العلمي وتوفير متطلباته.
ذات صلة فعل الخير ونفع الغير ثواب عمل الخير هل فعل الخير صدقة؟ إن فعل الخير في الإسلام غير مقتصر على فئة معينة؛ فقد وسع الإسلام دائرة الخير ليستطيع فعلها كل مسلم؛ فلا يحس الفقير المعدم أنه محروم من المشاركة الاجتماعية الخيرة لعدم امتلاكه المال، بل فتح له الإسلام أبواب هذه المشاركة من خلال جعل كل عمل نافع يقوم به صدقة له، ويثاب عليها كما يثاب الغني على إنفاقه. [١] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كل معروف صدقة) ، [٢] يخبرنا الحبيب في هذا الحديث أن عمل أي معروف عند الله -تعالى- صدقة يثاب المؤمنَ عليها، ويُجازيه الله -تعالى- عليه وإنْ كان هذا العمل قليل؛ لعُمومِ قولِه -صلى الله عليه وسلم-: (كل مَعروفٍ صَدقةٌ) ؛ [٢] ف كل معروف له حكم الصدقة في الثواب والأجر، فلا يحتقرالإنسان من المعروف شيئاً، ولا يبخل به على غيره. [٣] وقد بين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن كل فعل من أفعال الخير يفعله الإنسان المسلم لغيره يكون له بمثابة الصدقة، فقد جاء في الحديث: (كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه الشمس، يعدل بين الاثنين صدقة، ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها أو يرفع عليها متاعة صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق صدقة).
تاريخ النشر: الإثنين 11 جمادى الآخر 1439 هـ - 26-2-2018 م التقييم: رقم الفتوى: 371548 13683 0 78 السؤال أحب فعل الخيرات -ولله الحمد-، وخصوصًا التصدق على الفقراء، وكلما وجدت أحد عمال النظافة أعطيه مما أفاض الله عليّ، وفي نفس الوقت لا أحب أن أعمل عملًا وأنا مجبر عليه، ولكني أحب أن أعمله بطيب نفس؛ ليكون خالصًا لله. وكما قلت تعودت أن أعطي عمال النظافة الذين أقابلهم في طريقي، أو عند عملي، ولكن تحول الأمر إلى عادة يومية، أصبحت مجبرًا عليه، بمعنى أنني أجد عمال النظافة في انتظاري يوميًّا عند عملي، ومن ثم؛ فلا بد أن أعطيهم؛ فتحول الأمر من حب عمل الخير إلى عمل أصبحت مجبرًا عليه، فضاقت نفسي، وأصبحت أعطيهم مجبرًا حتى لا أردهم، ولكن نفسي لم تعد مثل البداية، وأنا أعطيهم بنفس صافية راضية. أعلم أن هذا باب خير، ثوابه عظيم عند الله، ولكن نفسي أصبحت مكرهة عليه، ومن ثم؛ فأخشى أنني أعطيهم بلا ثواب، أو أجر، وفي نفس الوقت أخشى من ردهم؛ حتى لا أحرم هذا الخير. كما قلت: أحب عمل الخير بلا إجبار، وفي نفس الوقت أريد تطويع نفسي الأمارة بالسوء، فماذا أفعل؟ وهل عندما أعطيهم يكون لي ثواب؟ أم إن نفسي المكرهة أضاعت هذا الثواب؟ وجزاكم الله خيرًا.
وقد ذكر لنا عليه الصلاة والسلام كيف أن الله عز وجل أكرم عبدًا بمغفرة ذنوبه لَما أزاح غصن شوك عن الطريق كان يؤذي الناس، فقد روى البخاري من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: بَـيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ، وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ عَلَى الطَّرِيقِ، فَأَخَذَهُ، فَشَكَرَ اللَّهُ لَهُ، فَغَفَرَ لَهُ [3]. فالمؤمن عباد الله لا يخلو حاله من أمرين: إما خير يقدِّمه للناس، أو شر يـدفعه عنهم، ولا يرضاه لهم، فاللهم وفِّقنا لطاعتك، ونفع عبادك يا رب العالمين. أقول قولي.. الخطبة الثانية الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومَن والاه؛ أما بعد: فعباد الله، إن المؤمن وهو يحرِص على فِعل الخير بيده، يحرص كذلك على فـعل الخير بالدلالـة عليه، والتنبيه إليه، وفي الحديث عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ مِنْ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنْ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ، مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ [4].
والحديث حسنه الألباني.