عندما كتبنا عن جوبا والترتيبات الأمنيه وترك جمل التفاوض بما حمل لآل دقلو والعسكر والمليشيات واحتفالات دخول القوات الى الخرطوم وقلنا فيما غير لبس كيف أن زعماء الحركات الموقّعَه قد وضعوا أيديهم في أيدي قتلة أهلِهم الذين قتلوا واغتصبوا اهلهم ونساءهم وسبوهُنّ وحرّقوا قُراهُم واستباحوا أعراضهُم. قلنا أنّ كل ذلك مما يُخالف الرجولَه في حَدِّها الأدنى أي رجولة رجل الشارع العادي بعيداً عن القياده والتي هيَ في شأنِها ( قولاً ثقيلا). قلنا أنّ هؤلاء ( القاده) معنيّون فقط بهُندامِهِم والسيارات الوهيطه ومنازل الحكومه ومال الدوله الذي يصُبُّ في جيوبِهِم. عندما سيطر أبناؤنا على الشوارع وأقاموا المحارق لنظام الإنقاذ ودحروه وحدهم ، تداعى قادة المليشيات العاطله من ليبيا وشاد.. الخ وفرضوا شروطهم بل وتخلّوا بعدَها عن الوطن والشعب والثوره وتخلوا عن أهلهم وأمنهم ومعسكرات نزوحهم.. إنبَطحوا ( تحت) قاتليهم بلا مروّه وبلا رجوله وآلةُ القتل تمضي لمنتهاها بلا رحمه. أجمل معايدة عيد الفطر 2022 وأجدد رسائل معايدة عيد الفطر للأهل والأصدقاء - ثقفني. رأينا كثيراً من القتل في احداث كرينك لم تكن لها علاقه بالإنسانية. سمعنا الكثير من التعليقات التي تتحدث عن الجنجويد ومشاركة الدعم السريع الذي يتربع على عرش الوطن.
📞 جريدة الرياض | «الجوازات»: رفع تعليق السفر بالهوية الوطنية من وإلى دول مجلس التعاون رفع ترند في السناب.
ذلك ما تم عرضه داخل سطور مقال اليوم "بموقع ثقفني" وكل عام وأنتم بخير. وسنوافيكم أن شاء الله بمقالات جديدة في "موقع ثقفني" والتي تحمل العبارات التي تعبر عن فرحة عيد الفطر. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
شخصية "حليم" صحفي معارض للنظام الذي قضى سنوات من عمره معتقلا في السجون بعيدا عن أسرته، ما قاده للفشل في حياته العائلية، ويعاني في علاقته مع والده الذي يلعب دوره الفنان غسان مسعود، وتكاد تكون هذه الشخصية الأقرب للمشاهد فهي الأقل شراً مقارنة بالباقين. أما شخصية "فوزان" فيؤدي فيها الفنان "عباس النوري" دور الإنسان الوصولي الذي يزوج ابنتيه ويطلقهما من أجل المال. أما الفنانة سلاف فواخرجي فتجسد شخصية "جنان" وهي نائب في البرلمان تتميز بسحرها وجمالها الذي تخفي خلفه إنسانة قادرة ومخيفة ووصولية تفعل أي شيء لتصل لما تريد. وتأتي شخصية عزام الانتقامية التي يلعب دورها الفنان "يامن حجلي" الضابط العسكري المسرّح؛ حيث يسعى للانتقام من القناص الذي قتل ابنه وزوجته أثناء الحرب، وليخطئ هو بعدها ويدفن ابنه الحي ليكتمل بؤسه. لهذا يكون الانتقام هو همه الوحيد، وفي هذه الشخصية تم تسليط الضوء على الأمراض النفسية التي خلفتها الحرب على الشعب السوري وعن الألم الذي أخذ حيزا كبيرا في أيامهم. "مع وقف التنفيذ".. حينما تلتقي قسوة الواقع مع رغبة الانتقام - جريدة الغد. و"عتاب أو درة" ابنة العائلة الفقيرة التي تحولت لفنانة قوية ومسيطرة، فتؤديها شخصيتها الفنانة "صفاء سلطان"؛ حيث الأغنية التي قدمتها وهي "الخاروف" تصدرت التريند، وجاءت بمشاركة سهير صالح، وهي من كلمات أدهم مرشد وألحان طاهر ماملي وتوزيع أنس نقشي.
(( لا أحد يستطيعُ مقاومةَ الإغراءاتِ الإسرائيليةِ مهما كانت وطنيتهُ وقوة إيمانهِ))... وفي ذلكَ إشارةٌ إلى ذلك اليوم الذي ولن ينساه عندما آتى ليقبضَ عليهِ فإذا هو طفلٌ وهو ذا اليوم شابا ً مواليا ً لليهود.
جالَ بنظرهِ بينهم فإذا هم ستةَ جنودٍ مدججين بأنواع السلاح وبادرهُم بسؤال:. أيُّ إرهابي ٍتبحثونَ عنهُ في مثل ِهذا الوقت ؟!. – ألستَ موسى الخالص ؟ – بلى. – إذا ً فنحنُ لم نُخطىء.... أين ابنك أحمد ؟ انبهرَ الرجلُ وارتسمتْ على وجههِ معالمُ التعجبِ وأساريرِ الفرحةِ وقال:. هو نائمٌ بالداخل... وأشارَ لهم إلى الغرفةِ التي ينامُ بِها فدخل جميعُ أفرادِ الدوريةِ حتى إذا ما قاومهم أخذوهُ بالقوةِ كانوا متأهبين بكاملِ سلاحهم للقبضِ عليهِ فهو بلا شكٍ لن يسلمَّ نفسهُ لهم طوعا ً... كما أنَّ تصرفَ والدهِ في التدليلِ على مكانه ِ... بلا ترددٍ أو خوفٍ يثيرُ الاستغرابَ والدهشةَ ولا بـُـد أنَّ في الأمر سرا ً أو لعلها مكيدة. وكانت المفاجئةُ عند دخولهم... فمن أرقهم طوال تلك المدةِ وحطمَّ أسطورةَ اليدِ الحديديةِ الطـُولى ليسَ إلا طفلا ً لم يتجاوز الثامنةَ بعد ، وهو ذا نائم قريرُ العينِ أمامهم. كان هذا الطفلُ هو الابنُ الأكبرُ لموسى الخالص... وكان شديد العـــداءِ للصهاينـةِ من يسمعُ عنهُ يظنهُ شيخا ً في حكمتهِ ، وشابا ُ في كبريائهِ ورجلا ً عزيزا ً شجاعا ً في تحديهِ للعدو ومواجهتهِ إياهُ لكن الحقيقةَ أنهُ طفلٌ لم يجاوزِ الثامنةَ.... أصبح مثارَ إعجابَ وتقديرَ واحترام الصغارِ والكبارِ في القدسِ.... ومحطَّ أنظارَ الصهاينةِ أيضا ً ، لكن.... ما الذي حصل ؟!