التفاعل بدرجة من الإتقان والتلقائية تجعل من التفاعل المنتظم مع متحدثين أصليين للغة الإنجليزية ممكناً دون عناء لكلا الطرفين. يمكن أن يفهم مجموعة واسعة من النصوص الطويلة والمطلوبة يلاحظ المعنى الضمني. اكاديميه تعلم اللغه الانجليزيه ابراهيم عادل. يمكن التعبير عن نفسه بطلاقة وعفوية دون بحث واضح بكثير بالنسبة للعبارات. يمكن استخدام اللغة بمرونة وفعالية لأغراض اجتماعية وأكاديمية ومهنية. فهم كل ما يسمعه ويقرأه بسهولة نظرياً. تلخيص المعلومات من مصادر شفهية وكتابية مختلفة، وإعادة بناء الحوارات والآراء بطريقة مترابطة. التعبير عن نفسه بشكل عفوي بطلاقة ودقة كبيرة، والتمييز بين الفروقات الدقيقة في المعنى حتى في المواقف الأكثر تعقيداً.
أكاديمية EP طريقك إلى الإحتراف -لدينا متخصصون في تعليم اللغة الإنجليزية من الصفر حتى الإحتراف ومستويات متقدمة. -نقدم دروس لغة انجليزية للمبتدئين والمستويات المتقدمة. -لدينا دورات لغة انجليزية شاملة ومتخصصة عن بعد. -قواعد، محادثات، قراءة، مفردات و كتابة بالفيديو صوت وصورة لايف "مباشرة" ومسجلة ودورات في تحضير الأيلتس.
وتأتي المرحلة الرابعة وهى المفاضلة التي تجريها عمادة القبول والتسجيل ألياً، وأخيراً تأتي خطوة تأكيد الترشيح للمقبولين، وخلال هذه الفترة ما بين التقدم للالتحاق بجامعة أم القرى وظهور نتيجة القبول يتم عقد بعض الاختبارات للغة الإنجليزية لمن هم مرشحين للقبول ببرامج السنة التحضيرية.
أطلق معالي الدكتور بكري بن معتوق عساس مدير جامعة أم القرى الافتتاح الرسمي لمشروعأنظمة التعلم الإلكتروني عن بعد لتساهم جنبا الى جنب في تعزيز ريادة جامعة أم القرى في التعليم العالي. و يأتي هذا الاطلاق الرسمي بعد ما يقرب من ثلاث شهور من الاطلاق التجريبي للمشروع الذي نفذتهشركة نسيج بالتعاون مع عمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد وفقا لأحدث تقنيات التعلم الالكتروني من شركة Desire2Learn العالمية. وقد شهد الاطلاق وكلاء الجامعة وعمداء الكليات ورؤساء الأقسام العلمية والنظرية وعدد من أعضاء هيئة التدريس والمتخصصين وذلك بقاعة الملك عبدالعزيز التاريخية المساندة بالمدينة الجامعية بالعابدية.
وبذلك تكون جامعة أم القرى رائدة في تطبيق هذا النظام في المملكة ضمن أكثر من 650 مؤسسة حول العالم تشمل بعضا من أفضل المؤسسات الأكاديمية مثلArizona State University, Oxford University, John Hopkins University, Waterloo University وغيرهم.
أكد رئيس جامعة أم القرى الدكتور معدي بن محمد آل مذهب؛ أن الجامعة سطرت خلال عام كورونا قصة نجاح متمثلة في سلسلة إنجازات على مستوى الخدمات التعليمية، والبحثية، والإدارية، تروي سطورها بيئة التعلم الإلكترونية بتسجيلها 9 ملايين دخول نشط للطلبة على منصَّات التعلُّم، لتؤكد جاهزية الجامعة وتمكنها من تقديم رسالتها التعليمية في مختلف الظروف، متوسمة بإمكاناتها التقنية وخبرات كوادرها وهيكلها الإداري. وأرجع "آل مذهب" نجاح الجامعة في إدارة البيئة التعليمية إلكترونيًّا إلى دعم الحكومة الرشيدة -أيَّدها الله- بقيادة مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- وحرصهما في المقام الأول على صحة المواطن والمقيم في الوقت الذي تستمر فيه الحياة الطبيعية وفق مقوماتها ومتطلبات العيش فيها. كما عدّ مؤازرة وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، ونائبه لشؤون الجامعات والبحث والابتكار الدكتور محمد السديري، عصب نجاح التعليم في السعودية بشقيه العام والجامعي، وتوجيهاتهما لاستمرار مسيرة العطاء ضمن خطة شاملة مبنية على تطوير المخرجات التعليمية والوقوف على جاهزية الأنظمة الإلكترونية، مشيدًا بجهود منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس والموظفين، وحرص الطلبة على التميز في تحصيلهم الدراسي باعتبارهم نواة النجاح ورواده.
بدوره كشف وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عامر الزايدي، سعي الوكالة ممثلة في عماداتها المساندة إلى استمرار عجلة الاندماج التعليمي بين أعضاء هيئة التدريس والطلبة خلال مرحلة التعليم عن بعد، وتجسير التواصل الأكاديمي بينهم؛ لضمان نجاح خطط المقررات الدراسية ومتابعة أنشطة الطلبة وبرامج تطوير المخرجات التعليمية بما يواكب التطور العلمي واحتياجات سوق العمل، مؤكدًا حرص الوكالة على تسخير التقنية الحديثة وتقديم برامج تعليم عن بُعد ذات جودة متميزة. من جهته أوضح عميد عمادة التعلُّم الإلكتروني والتعليم عن بُعد الدكتور خالد المطيري، أن العمادة مع بداية أزمة كورونا وضعت خطة طوارئ بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة بالجامعة؛ لإدارة بيئة التعلم الإلكتروني ودعم التحول إلى التعليم الرقمي بشكل كامل، وتهيئة الأنظمة التعليمية الإلكترونية، بتوفير منظومة تدريبية متخصصة لتحقيق أهداف الجامعة الاستراتيجية، وضمان استمرار العملية التعليمية. ولفت "المطيري" إلى تفعيل أكثر من 300 برنامج أكاديميٍّ للدرجات العلمية كافَّة، منذ صدور قرار تحويل العملية التعليمية عن بُعد، إضافة إلى عقد خطط تدريبية للكوادر الإدارية والأكاديمية والطلبة، بلغت نحو 500 دورة تدريبٍ لأكثر من 14 ألف منسوب من أعضاء هيئة التدريس، والطلبة، بهدف التعريف بآلية استخدام المنصَّات التعليمية.