موقع شاهد فور

حديث عن طاعه الزوجه لزوجها عمر عبد الكافي: ولقد ذرأنا لجهنم

July 11, 2024

[٩] ورد عن زيد بن أرقم -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (المرأةُ لا تُؤَدِّي حقَّ اللهِ حتى تُؤَدِّيَ حقَّ زَوْجِها، حتى لَوْ سألَها وهيَ على ظَهْرِ قَتَبٍ لمْ تَمْنَعْهُ نَفْسَها). [١٠] أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (كُلُّكُمْ راعٍ وكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والأمِيرُ راعٍ، والرَّجُلُ راعٍ علَى أهْلِ بَيْتِهِ، والمَرْأَةُ راعِيَةٌ علَى بَيْتِ زَوْجِها ووَلَدِهِ، فَكُلُّكُمْ راعٍ وكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ). [١١] المراجع ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:3237، حديث صحيح. ↑ "معنى دعا" ، معجم المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2022. بتصرّف. ↑ "معنى أبى" ، معجم المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2022. طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه. بتصرّف. ↑ "معنى اللعن" ، معجم المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2022. بتصرّف. ↑ "شرح حديث إذا دعا الرجل امرأته" ، الدرر السنية ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2022. بتصرّف. ^ أ ب "طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والإخوة" ، اسلام سؤال وجواب ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2022.

  1. احاديث عن طاعة الزوجة لزوجها؟ - إسألنا
  2. طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه
  3. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة الأعراف - قوله تعالى ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس - الجزء رقم7
  4. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأعراف - الآية 179
  5. وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا – التفسير الجامع

احاديث عن طاعة الزوجة لزوجها؟ - إسألنا

٤- الحديث الذي رواه أبو هريرة، إذ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: [لا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أنْ تَصُومَ وزَوْجُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، ولا تَأْذَنَ في بَيْتِهِ إلَّا بإذْنِهِ، وما أنْفَقَتْ مِن نَفَقَةٍ عن غيرِ أمْرِهِ فإنَّه يُؤَدَّى إلَيْه شَطْرُهُ. المصدر: موقع حياتك ، موقع طريق الإسلام.

طاعة الزوجة لزوجها مقدمة على النوافل - فقه

تاريخ النشر: الخميس 17 صفر 1422 هـ - 10-5-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 8083 136515 0 699 السؤال ما هو الحديث الشريف الذي يفيد طاعة الزوجة لزوجها بكل شيء (بالطبع ما أحله الشرع بسنة نبيه والقرآن الكريم) وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالقرآن الكريم والسنة المطهرة مستفيضان بالنصوص الموجبة طاعة المرأة لزوجها في غير معصية الله. منها قوله تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم)، وقوله سبحانه: (ولهن مثل الذي عليهم بالمعروف وللرجال عليهن درجة). ومن السنة ما رواه أحمد وابن حبان عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" وفي رواية قيل لها: "أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت". وعن حصين بن محصن قال: حدثتني عمتي قالت: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في بعض حاجة. فقال: "أي هذه، أذات بعل أنت؟" قالت: نعم. احاديث عن طاعة الزوجة لزوجها؟ - إسألنا. قال: "كيف أنت له؟" قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه. قال: "فأين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك" رواه مالك والحاكم وغيرهما.

‏ وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏‏(‏إذا دعا الرجل المرأة إلى فراشه فأبت، لعنتها الملائكة حتى تصبح‏)‏‏. ‏ وفي لفظ‏:‏‏(‏إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى تصبح‏)‏‏. ‏ وقد قال اللّه تعالى‏:‏‏{‏فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏34‏]‏، فالمرأة الصالحة هي التي تكون قانتة أي‏:‏مداومة على طاعة زوجها‏. ‏ فمتى امتنعت عن إجابته إلى الفراش كانت عاصية ناشزة، وكان ذلك يبيح له ضربها كما قال تعالى‏:‏‏{‏وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عليهنَّ سَبِيلاً‏}‏ ‏[‏النساء‏:‏34‏]‏‏. ‏ وليس على المرأة بعد حق اللّه ورسوله أوجب من حق الزوج، حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏‏(‏لو كنت آمراً لأحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها؛ لعظم حقه عليها‏)‏‏. ‏ وعنه صلى الله عليه وسلم أن النساء قلن له‏:‏إن الرجال يجاهدون، ويتصدقون، ويفعلون، ونحن لا نفعل ذلك‏. ‏ فقال‏:‏‏(‏حسن فعل أحدكن يعدل ذلك‏)‏ أي‏:‏أن المرأة إذا أحسنت معاشرة بعلها كان ذلك موجبا لرضاء اللّه وإكرامه لها، من غير أن تعمل ما يختص بالرجال‏.

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179) ( ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس) أخبر الله تعالى أنه خلق كثيرا من الجن والإنس للنار ، وهم الذين حقت عليهم الكلمة الأزلية بالشقاوة ، ومن خلقه الله لجهنم فلا حيلة له في الخلاص منها. أخبرنا أبو بكر يعقوب بن أحمد بن محمد بن علي الصيرفي ، أنا أبو محمد الحسن بن أحمد المخلدي ، أنا أحمد بن محمد بن أبي حمزة البلخي ، حدثنا موسى بن محمد بن الحكم الشطوي ، حدثنا حفص بن غياث ، عن طلحة بن يحيى ، عن عائشة بنت طلحة عن عائشة أم المؤمنين قالت: أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - جنازة صبي من صبيان الأنصار ، فقالت عائشة: طوبى له عصفور من عصافير الجنة ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " وما يدريك؟ إن الله خلق الجنة وخلق لها أهلا وهم في أصلاب آبائهم ، وخلق النار وخلق لها أهلا وهم في أصلاب آبائهم ". وقيل: اللام في قوله " لجهنم " لام العاقبة ، أي: ذرأناهم ، وعاقبة أمرهم جهنم ، كقوله تعالى: فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا " ( القصص 8) ، ثم وصفهم فقال: ( لهم قلوب لا يفقهون بها) أي لا يعلمون بها الخير والهدى.

إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة الأعراف - قوله تعالى ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس - الجزء رقم7

سورة الأعراف الآية رقم 179: قراءة و استماع قراءة و استماع الآية 179 من سورة الأعراف مكتوبة - عدد الآيات 206 - Al-A'rāf - الصفحة 174 - الجزء 9. ﴿ وَلَقَدۡ ذَرَأۡنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرٗا مِّنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِۖ لَهُمۡ قُلُوبٞ لَّا يَفۡقَهُونَ بِهَا وَلَهُمۡ أَعۡيُنٞ لَّا يُبۡصِرُونَ بِهَا وَلَهُمۡ ءَاذَانٞ لَّا يَسۡمَعُونَ بِهَآۚ أُوْلَٰٓئِكَ كَٱلۡأَنۡعَٰمِ بَلۡ هُمۡ أَضَلُّۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡغَٰفِلُونَ ﴾ [ الأعراف: 179] Your browser does not support the audio element. ﴿ ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ﴾ قراءة سورة الأعراف

القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأعراف - الآية 179

وَلَقَدْ: اللام واقعة في جواب القسم، قد حرف تحقيق، والواو للاستئناف. ذَرَأْنا: فعل ماض وفاعل. لِجَهَنَّمَ: متعلقان بالفعل. كَثِيراً: مفعول به. مِنَ الْجِنِّ: متعلقان بمحذوف صفة لكثيرا. وَالْإِنْسِ: عطف لَهُمْ: متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ قُلُوبٌ: مبتدأ مؤخر، والجملة الاسمية في محل نصب صفة لكثيرا. لا يَفْقَهُونَ: مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون والواو فاعل ولا نافية لا عمل لها. بِها: متعلقان بالفعل، والجملة في محل رفع صفة قلوب. وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِها، وَلَهُمْ آذانٌ لا يَسْمَعُونَ بِها: إعرابهما كإعراب الآية السابقة. أُولئِكَ: مبتدأ كَالْأَنْعامِ: متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ أولئك والجملة الاسمية مستأنفة. بَلْ: حرف إضراب هُمْ أَضَلُّ: مبتدأ وخبر. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة الأعراف - قوله تعالى ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس - الجزء رقم7. والجملة معطوفة. أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ: إعرابها كإعراب (فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ). وَلَقَدْ ذَرَأْنا: خلقنا وأوجدنا الْجِنِّ مخلوقات خفية لا تدرك بالحواس لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ: بِها أي لا يفهمون بها الحق، والقلب هنا هو الذي يسمونه أحيانا (الضمير) ويراد به هنا العقل أو الوجدان أي محل الحكم على الأشياء المدركة، وسبب هذا الاستعمال أن آثار الأحداث من خوف أو سرور تنعكس عليه، فيحدث الانقباض أو الانشراح.

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا – التفسير الجامع

ووجه كونهم أضل من الأنعام: أن الأنعام لا يبلغ بها ضلالها إلى إيقاعها في مهاوي الشقاء الأبدي لأن لها إلهاما تتفصى به عن المهالك كالتردي من الجبال والسقوط في الهوات ، هذا إذا حمل التفضيل في الضلال على التفضيل في جنسه وهو الأظهر ، وإن حمل على التفضيل في كيفية الضلال ومقارناته كان وجهه أن الأنعام قد خلق إدراكها محدودا لا يتجاوز ما خلقت لأجله ، فنقصان انتفاعها بمشاعرها ليس عن تقصير منها ، فلا تكون بمحل الملامة ، وأما أهل الضلالة فإنهم حجزوا أنفسهم عن مدركاتهم ، بتقصير منهم وإعراض عن النظر والاستدلال فهم أضل سبيلا من الأنعام. [ ص: 185] وجملة أولئك هم الغافلون تعليل لكونهم أضل من الأنعام وهو بلوغهم حد النهاية في الغفلة ، وبلوغهم هذا الحد أفيد بصيغة القصر الادعاءي إذ ادعي انحصار صفة الغفلة فيهم بحيث لا يوجد غافل غيرهم لعدم الاعتداد بغفلة غيرهم ، كل غفلة في جانب غفلتهم كلا غفلة لأن غفلة هؤلاء تعلقت بأجدر الأشياء بأن لا يغفل عنه ، وهو ما تقضي الغفلة عنه بالغافل إلى الشقاء الأبدي فهي غفلة لا تدارك منها ، وعثرة لا لعى لها. والغفلة عدم الشعور بما يحق الشعور به ، وأطلق على ضلالهم لفظ الغفلة بناء على تشبيه الإيمان بأنه أمر بين واضح يعد عدم الشعور به غفلة ، ففي قوله هم الغافلون استعارة مكنية ضمنية ، والغفلة من روادف المشبه به ، وفي وصف الغافلون استعارة مصرحة بأنهم جاهلون أو منكرون.

وليس في تقديم الأعين على الآذان مخالفة لما جرى عليه اصطلاح القرآن من تقديم السمع على البصر لتشريف السمع بتلقي ما أمر الله به كما تقدم عند قوله - تعالى -: ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة لأن الترتيب في آية سورة الأعراف هذه سلك طريق الترقي من القلوب التي هي مقر المدركات إلى آلات الإدراك الأعين ثم الآذان فللآذان المرتبة الأولى في الارتقاء. وجملة أولئك كالأنعام مستأنفة لابتداء كلام بتفظيع حالهم فجعل ابتداء كلام ليكون أدعى للسامعين. وعرفوا بالإشارة لزيادة تمييزهم بتلك الصفات ، وللتنبيه على أنهم بسببها أحرياء بما سيذكر من تسويتهم بالأنعام أو جعلهم أضل من الأنعام ، وتشبيههم بالأنعام في عدم الانتفاع بما ينتفع به العقلاء فكأن قلوبهم وأعينهم وآذانهم ، قلوب الأنعام وأعينها وآذانها ، في أنها لا تقيس الأشياء على أمثالها ولا تنتفع ببعض الدلائل العقلية فلا تعرف كثيرا مما يفضي بها إلى سوء العاقبة. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الأعراف - الآية 179. و " بل " في قوله بل هم أضل للانتقال والترقي في التشبيه في الضلال وعدم الانتفاع بما يمكن الانتفاع به ، ولما كان وجه الشبه المستفاد من قوله " كالأنعام " يئول إلى معنى الضلال ، كان الارتقاء في التشبيه بطريقة اسم التفضيل في الضلال.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]