خبرني - أبرمت شركة زين اتفاقية شراكة مع تطبيق LinaGAS -الذي يوفّر خدمة طلب اسطوانات الغاز عبر الهاتف ويقوم على ربط المستخدِم مع أقرب موزّع للغاز-، وذلك في إطار دعمها لرياديي الأعمال والشركات الأردنية الناشئة، ولتوفير أحدث حلول التكنولوجيا والخدمات المبتكرة لمشتركيها. ووقّع الاتفاقية عن شركة زين الرئيس التنفيذي أحمد الهناندة، وعن LinaGAS مؤسس الشركة مولاي عبدالله أبو البصل، حيث تم توقيع الاتفاقية في المقر الرئيسي لمنصة زين للإبداع ZINC الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وبموجب هذه الاتفاقية، ستتيح زين استخدام تطبيق LinaGAS بشكل مجاني لمشتركيها دون احتساب تكلفة الاستخدام من حزمة الانترنت، كما ستقوم زين بدعم التطبيق من خلال المساهمة في زيادة انتشاره عبر مختلف وسائل التسويق، بالإضافة إلى توفير مساحة عمل لفريق LinaGAS داخل منصة زين للإبداع ZINC. اقرب شركة زين 5g. وتعقيباً على توقيع الاتفاقية، قال الرئيس التنفيذي لشركة زين أحمد الهناندة: "سعداء بتوقيع هذه الاتفاقية مع شركة ناشئة جديدة، وذلك استكمالاً لنهجنا في دعم واحتضان رياديي الأعمال والشركات الأردنية الناشئة، التي باتت تساهم في خلق فرص العمل للشباب الأردني وبالإضافة إلى دورها في دعم الاقتصاد الوطني، مضيفاً: نسعى دائماً لتوفير خدمات مبتكرة لمشتركينا، وهو الأمر الذي وجدناه في تطبيق LinaGAS ، حيث أن فكرة التطبيق من شأنها التسهيل على المستخدمين في عملية طلب أسطوانات الغاز، وستوفر عليهم الوقت والجهد، بعد أن أصبح الأمر مجرّد لمسة على شاشة الهاتف".
من جانبه قال مولاي عبدالله أبو البصل: "نحن سعداء جدا بتوقيع هذه الاتفاقية مع شركة زين ونود أن نقدّم جزيل الشكر لجهود الشركة في دعم الشركات الناشئة التي تعمل بدورها لتقدّم الأردن والأمّة بعقول وسواعد أردنية. مضيفاً: هدف شركة LinaGAS الأساسي هو خدمة المواطن وتقديم خدمة مميزة ترقى في المجتمع وتوفّر الوقت والجهد لاستغلال هذه الموارد بأفضل طريقة ممكنة من خلال التكنولوجيا المتوفرة في الهواتف الذكية".
أشار الرئيس التونسي، قيس سعيد ، إلى 120 ألف محاولة قرصنة لموقع الاستشارة الوطنية بشأن الاستفتاء، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وكشف وزير تكنولوجيات الاتصال نزار بن ناجي عن نتائج الاستشارة الوطنية الإلكترونية، قائلا خلال لقائه بـ«سعيد»، إن فيما يتعلق بسؤال المشاركين عن أهم الإصلاحات التي يجب القيام بها لتطوير الحياة السياسية التونسية، اختار%60. 8 منهم تعديل القانون الانتخابي، و%44. 4 تعديل قانون الأحزاب. 38% من التونسيين يفضلون تعديل الدستور كما فضل 38% من المشاركين تعديل الدستور و36. 5% صوتوا لوضع دستور جديد، وأشار بن ناجي، إلى اختيار 26. لتكون أقرب لمشتركيها … زين تفتتح مركز خدمة جديد في ديالى. 5% تعديل قانون الجمعيات و1. 2% أجابوا أنهم لا يرون ضرورة للقيام بإصلاح. وأجاب 75. 7% من المشاركين في الاستشارة الوطنية الالكترونية حول دور القضاء في ارساء العدالة وهل أن القضاء في تنظيمه الحالي يحقق العدالة المنشودة، بـ لا فيما أجاب 18. 1% بـ نعم. وزير تكنولوجيات الاتصال: 67. 9% من التونسيين يختارون الزراعة للنهوض بالتنمية وأضاف بن ناجي، أن 67. 9% من المشاركين اختاروا قطاع الزراعة للنهوض بالتنمية، و38. 5% اختاروا الصناعات المعملية، وفضل 24.
وقد يساعد المعدن الشارد "الزنك" كذلك في تسريع الشفاء وتعزيز التئام الجروح، مما يجعل المحار رائعًا للتعافي من الجراحة. ويوفر كل ست قطع من المحار متوسط الحجم أكثر من ثلاثة أضعاف من القيمة اليومية للزنك. أفضل مضاد حيوي للجروح العميقة - مقال. قد لا يكون المحار هو الخيار المناسب للحوامل والمرضعات ولمطالعة قائمة بأشهر الأطعمة الممنوعة خلال الحمل والرضاعة انتقل عبر الرابط. البطاطا الحلوة يعتبر تناول الأطعمة الصحية عالية الكربوهيدرات مثل البطاطا الحلوة أمرًا مهمًا للتعافي. فتوفر الكربوهيدرات الطاقة التي تحتاجها خلاياك للشفاء وتوفر أيضًا إنزيمات مثل الهيكسوكيناز وسيترات سينثيز التي تساعد في إصلاح الجروح. التناول الغير كافي من السكريات والنشويات قد يضعف من سرعة التئام الجروح وبالتالي يؤخر الشفاء. تعد البطاطا الحلوة من مصادر الكربوهيدرات المغذية المليئة بالمركبات النباتية المضادة للالتهابات والفيتامينات والمعادن كذا وتحتوي على فيتامين C والكاروتينات والمنجنيز مما يسهم في تعزيز الاستجابة المناعية ومساعدة الجسم على التماثل للشفاء.
4. الثوم إن لمركب الأليسين (Allicin) الموجود في الثوم دور في الحد من خطر الإصابة بالالتهابات، بالإضافة لكونه مُضادًا للميكروبات ومادة فعالة في علاج الجروح. كما بينت دراسة بأن استخدام المراهم التي تحتوي على نسبة معينة من الثوم تُساعد في تكون أسرع للخلايا الليفية الجلدية. 5. ترسل إشارات.. خيوط جراحية ذكية تراقب التئام الجروح العميقة. زيت جوز الهند مادة مونولورين (Monolaurin) الموجودة في زيت جوز الهند هي حمض دهني له العديد من الخصائص المضادة للميكروبات، كما أن لهذا الحمض دور في التئام الجروح وفقًا لما ذكر في دراسة. نصائح لتعجيل شفاء الجروح إن لاستخدام الأدوية التي تساعد على التئام الجروح دور فعال في تسريع عملية الشفاء، ولكن في ما يأتي عدد من النصائح التي يُمكن اتباعها جنبًا بجنب مع الأدوية أو المواد الطبيعية: تناول الأطعمة الصحية كالخضروات والفواكه الغنية بالفيتامين. الحفاظ على بقاء الجرح في الضمادة دافئًا وتغييره بسرعة؛ وذلك لأن درجات الحرارة الدافئة تسرع من التئام الجرح. ممارسة التمارين الرياضية التي تزيد من تدفق الدم، وتُساهم في تحسين الصحة العامة، وبالتالي تقلل من الوقت اللازم لالتئام الجروح. تجنب التدخين أو الإقلاع عنه. حالات تتطلب التدخل الطبي في ما يأتي عدد من الحالات التي تتطلب التدخل لطبي: الجروح العميقة والخشنة التي تتطلب الغرز.
التدخل الجراحي بعض الحالات تحتاج إلى تدخل جراحي، مثل إصابة الجرح بالالتهابات والتقيح، وذلك بهدف. مقالات قد تعجبك: تنظيف الجرح من الأوساخ، والتخلص من أي جسم غريب يتسبب في التهاب الجرح. والتخلص من القيح، والصديد، فيتم التدخل الجراحي عن طريق تعقيم الجرح بمحلول الملح. ويقوم بالتنظيف ثم تعقيمه مرة أخرى بمحلول الملح وتضميده. حقنة الكزاز حقنة الكزاز أو ما تسمى بحقنة التيتانوس، تقوم بعلاج التهاب الجروح العميقة، خاصة إذا كان الجرح به أتربة، أو تعرض للفضلات حيوانية. إرشادات للعناية اليومية بالجرح العميق الملتهب هناك عدة تعليمات لابد من اتباعها من أجل التئام الجرح بسرعة، ومنها: تعقيم اليدين جيدًا قبل البدء في تعقيم الجرح. القيام بتغيير ضمادة الجرح مرة يوميًا. أغذية تساعد على التئام الجروح العميقة. أبعاد الجرح عن الرطوبة والمحافظة عليه جافًا تمامًا. لكل جرح ضمادة خاصة، فلابد من وضع الضمادة التي يصفها الطبيب. تعقيم المنطقة التي تحيط بالجرح، لمنع انتشار الجراثيم. الذهاب إلى الطبيب على الفور إذا ظهرت بعض الأعراض الغير طبيعية. مثل التهيج، والاحمرار، وانتفاخ الجرح، وظهور بعض الإفرازات، وغيرها. اقرأ أيضًا: أفضل مضاد حيوي لعلاج التهاب المسالك البولية العناية المنزلية بالجروح المفتوحة البسيطة يمكنك الاعتناء بالجروح البسيطة في المنزل دون الذهاب إلى طبيب، وذلك من خلال الخطوات التالية: غسل الجرح، وإزالة الأتربة العالقة به.
تعتبر مراقبة الجروح بعد العملية الجراحية خطوة مهمة للوقاية من العدوى وانفصال الجرح وغيرها من المضاعفات. ومع ذلك، عندما يكون موقع الجراحة عميقًا في الجسم، تقتصر المراقبة عادةً على الملاحظات السريرية أو التحقيقات الإشعاعية المكلفة، التي غالبًا ما تفشل في اكتشاف المضاعفات قبل أن تصبح مهددة للحياة. ويمكن زرع أجهزة استشعار إلكترونية بيولوجية صلبة في الجسم للمراقبة المستمرة، ولكنها قد لا تتكامل جيدًا مع أنسجة الجرح الحساسة. وللتغلب على هذه المشاكل والكشف عن مضاعفات الجروح بمجرد حدوثها، ابتكر فريق من الباحثين من معهد الابتكار الصحي والتكنولوجيا بجامعة سنغافورة الوطنية، خياطة ذكية يمكنها استشعار المعلومات ونقلها لاسلكيًا من مواقع الجراحة العميقة. وتتضمن هذه الخيوط الجراحية الذكية مستشعرًا إلكترونيًا صغيرًا يمكنه مراقبة سلامة الجرح، والتسرب المعدي، والحركة الدقيقة للأنسجة، مع توفير نتائج الشفاء التي تعادل الخيوط الطبية، ونُشر هذا الاختراق البحثي في دورية "نيتشر بيوميديكال إنجينيرينج". اعرف المزيد عن التئام الجروح العميقة - صحيفة البوابة الالكترونية. ويتكون اختراع فريق جامعة سنغافورة الوطنية من 3 مكونات رئيسية، وهي: خيوط حرير من الدرجة الطبية مغطاة ببوليمر موصل للسماح لها بالاستجابة للإشارات اللاسلكية؛ وجهاز استشعار إلكتروني بدون بطارية؛ وقارئ لا سلكي يستخدم لتشغيل الخيط من خارج الجسم.
4. تطبيق المضادات الحيوية الموضعية بعد تنظيف الجرح يجب تطبيق طبقة رفيعة من مراهم المضادات الحيوية على الجرح لمنع الالتهاب، مثل المضادات الحيوية التي تحتوي على باسيتريسين (Bacitracin) ونيومايسين (Neomycin) وبوليميكسين ب (Polymyxin B). والجدير بالذكر أنه يجب تجديد تطبيق المرهم عند كل تغيير للجرح لفترة يومين من الإصابة. 5. إغلاق وتغطية الجرح يُعد إغلاق الجرح عن طريق خياطته من الخطوات الضرورية في علاج الجروح العميقة، لقدرته على التسريع من عملية شفاء الجرح. ولكن يجدر بالذكر أنه يجب إبقاء الجرح الملتهب مفتوحًا إلى أن يتم شفائه. 6. التغيير على الجرح يتمثل التغيير على الجرح بإزالة الضمادات القديمة والتأكد من عدم وجود أي أعراض لالتهاب الجرح، ثم تعقيمه وتجفيف الجرح قبل وضع ضمادة جديدة. ويجب أن يتم القيام بهذه الخطوة كل 24 ساعة. علاج الجروح العميقة بالمواد الطبيعية قد تساعد بعض المواد الطبيعية في علاج الجروح العميقة. ومن هذه المواد الطبيعية نذكر: 1. الكركم إذ يحتوي الكركم على مركب الكركمين (Curcumin) الذي يحتوي على خصائص مضادة للالتهاب ومضادة للبكتيريا. ويمكن مزج الكركم بالماء حتى يتحول إلى خليط يملك قوامًا شبيهًا بالمعجون، ليتم وضع المعجون على الجرح وتغطيته بالضمادات.
2. الألوفيرا تحتوي الألوفيرا على مادة لزجة غنية بالمواد المضادة للالتهاب والفيتامينات والأملاح الضرورية في شفاء الجروح والتئامها. ويتم استخدام الألوفيرا عن طريق استخدام الضمادات المنقوعة في المادة اللزجة أو عن طريق وضع طبقة رفيعة من المادة اللزجة على الجرح. 3. زيت جوز الهند يحتوي زيت جوز الهند على مركب مونولورين (Monolaurin) الذي يحتوي على خصائص مضادة للميكروبات. ويتم استخدام الزيت من خلال تطبيقه على الجرح وتغطيته بالضماد النظيف. 4. الثوم إذ يحتوي الثوم على مركب أليسين (Allicin) الذي يحتوي على خصائص مضادة للالتهاب وخصائص مضادة للميكروبات. ويتم استخدام المراهم التي تحتوي على الثوم من خلال تطبيقها على الجرح. متى يجب الذهاب إلى الطبيب؟ يجب الذهاب إلى الطبيب في بعض الحالات، مثل: وجود الجرح في الرأس أو الصدر أو البطن أو بقرب العين. فقدان الإحساس في الجزء الأسفل للجرح. عدم توقف النزيف خلال 5 دقائق من تطبيق الضغط على الجرح. حدوث الجرح عن طريق التعرض لحادث يتعلق بالمسامسر أو الأقلام أو الأجسام المعدنية الأخرى. عدم القدرة على تنظيف الجرح وإزالة جميع الشظايا. عدم أخذ الشخص لجرعة معززة من مطعوم الكزاز خلال العشر سنوات الماضية.
الضغط على الجرح برفق لوقف النزيف. رفع الجرح لأعلى قليلًا. لف الجرح بشاش طبي معقم. ابقي الجرح جافًا لمدة أسبوع. تناول المسكنات، ودهن أفضل مضاد حيوي للجروح العميقة. البعد عن تناول الأسبرين تمامًا. قم بوضع ضمادة ثلج على مكان الالتهاب. تجنب العبث في قشور الجرح. الإسعافات الأولية للجروح العميقة هناك خطوات إسعاف أولية في حالة الجروح العميقة قبل الذهاب إلى المشفى، وهذه الخطوات كالتالي: غسل اليدين جيًدا بالماء والصابون. محاولة إيقاف النزيف عن طريق الضغط بقطعة قماش نظيفة على الجرح. رفع الجرح لأعلى لعكس اتجاه الدم. غسل الجرح بالماء، من خلال قطعة قماش نظيفة، وعدم وضع صابون على الجرح لمنع تهيجه. تجنب استخدام مناديل بها كحول، أو وضع مطهرات على الجرح. تجفيف الجرح جيدًا بقماش معقم. عدم وضع قطن فوق الجرح. إزالة أي جسم غريب أو شوائب داخل الجرح، ولكن إذا وجدت صعوبة في إخراجها فلابد من تركها للطبيب. وضع مضاد حيوي على الجرح، بهدف عدم تكون أي عدوى، أو الإصابة بالالتهابات. ترك الجلد المحيط بالجرح رطب. وضع ضمادة على الجرح لمنع احتكاكه أو إصابته بأي تلوث. الذهاب إلى الطبيب لوصف الأدوية اللازمة وتعقيم الجرح بصورة صحيحة.