حيث يلجأ عدد كبير من المثليين جنسياً في بعض المجتمعات للإقدام على فعل الانتحار نتيجة عدم تقبل المجتمع ونبذه لهم. تقديم يد العون والمساعدة من قبل الأشخاص المحيطين قد يكون له آثرا طيب في تجاوز المثلية ومقاومة إغواء النفس عنها. وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية جولتنا في الإجابة عن سؤال هل المثلية تخرج من الاسلام واستفضنا في الشرح بخصوص اعتبارها أثم وكبيرة ولكنها لا تخرج من ملة الاسلام استنادا للآراء الفقهية والقراءان الكريم والأحاديث النبوية، فهي تُصنف ككبيرة فقط ولها حداً قد وضعه الاسلام، بالإضافة إلى أننا استعرضنا المثلية الجنسية من الجهة الطبية قديماً وحديثاً فلازال الجدال قائم بشأنها في الأوساط العلمية حتى يومنا هذا.
فهي ليست مرض، كما أن مثلي الجنس ليس أقل صحةٍ أو أكثر مرضًا وضعفًا من مُغاير الجنس. [9] [10] بالإضافة إلى أنها ليست شذوذ عن الطبيعة، ففي الطبيعة نجد أيضًا أن هُناك سلوكٌ مثلي، فقد وُجد أن أكثر من 1500 نوع في الطبيعة لديهم سلوكيات مثلية، منهم مثلًا الدببة والغوريلا، والبوم وغيرهم. [11] في الواقع، يجب التفريق بين كلمة «يُغير» وبين «يُعالَج»، فكما اتضح سابقًا، المثلية الجنسية ليست مرضًا من الأساس، وإلى الآن لا يوجد ما يُسمى بعلاج المثلية الجنسية، ولكن يُمكن فقط للقليل من المثليين أن يمتلكو القدرة على تغيير توجهاتهم الجنسية، فإذا أرادوا فهم أحرار، وإذا رفضوا فهم أيضًا أحرار، ليس ذنبًا بالنسبة لهم لو كان باستطاعتهم ورفضوا، فهذا توجهٌ جنسيٌ طبيعيٌ جدًا مثله مثل المُغايرة الجنسية، وليس من حق أحد لومهم على طبيعتهم أو دفعهم بالقوة لكي يُصبحوا مُغايري الجنس [12] [13]. 'المثلية الجنسية ليست مرضاً...تغيير الميول ما 'بينفع بضرّ'! | النهار. «حسنًا، المثلية الجنسية ليست شكلًا من أشكال الجنس، بل إنها شكلٌ من أشكالِ الحب» كريستوفر هيتشنز الهوامش:
أحد الأمثلة على الدراسات الجينية مثلًا: دراسة تم نشرها عام 1993 أظهرت أن العائلات التي تملك أخوين مثليي الجنس، من المُحتمل جدًا ان يكونا امتلكا علامات جينية على الـ X Chromosome معروفة باسم: «Xq28». مما يُعطي الإمكانية لوجود ما يُمكن ان يُسمى بـ «جين المثلية gay gene». لكن الجينات لا يُمكن أن تتحكم في السلوك بأكمله، فالبيئة أيضًا لها دورٌ مهمٌ في تطور سلوك الفرد، فالبيئة أيضًا تُساعد في تحديد علاقاتك الرومانسية والجنسية. [6] [7] هذا يوضح أنه غالبًا ليس لمثلي الجنس، ولا حتّى لمُغاير الجنس، ولا لأحد، يدٌ في اختيار توجهاتهم الجنسية، لكن الموضوع بأكمله بيولوجيٌ وبيئيٌ. هل المثلية الجنسية مرض ام تظهر منذ الولادة - أجيب. في عام 1973 حذفت «الجمعية الأمريكية للطب النفسي American Psychiatric Association» المثلية الجنسية من قائمة الأمراض النفسية، ودعمتها في هذا القرار «جمعية علم النفس الأمريكية American Psychological Association». [8] وتقول «جمعية علم النفس الأمريكية American Psychological Association»: أن الأبحاث أظهرت أنه لا توجد علاقة بين هذه التوجهات الجنسية (أي المثلية الجنسية وازدواجية الميول الجنسية) وبين الأمراض النفسية. فسلوك المُغايرة الجنسية وسلوك المثلية الجنسية كلاهما شكلين طبيعيين من النشاط الجنسي للبشر.
فهي ليست مرض، كما أن مثلي الجنس ليس أقل صحةٍ أو أكثر مرضًا وضعفًا من مُغاير الجنس. [9] [10] بالإضافة إلى أنها ليست شذوذ عن الطبيعة، ففي الطبيعة نجد أيضًا أن هُناك سلوكٌ مثلي، فقد وُجد أن أكثر من 1500 نوع في الطبيعة لديهم سلوكيات مثلية، منهم مثلًا الدببة والغوريلا، والبوم وغيرهم. [11] في الواقع، يجب التفريق بين كلمة «يُغير» وبين «يُعالَج»، فكما اتضح سابقًا، المثلية الجنسية ليست مرضًا من الأساس، وإلى الآن لا يوجد ما يُسمى بعلاج المثلية الجنسية، ولكن يُمكن فقط للقليل من المثليين أن يمتلكو القدرة على تغيير توجهاتهم الجنسية، فإذا أرادوا فهم أحرار، وإذا رفضوا فهم أيضًا أحرار، ليس ذنبًا بالنسبة لهم لو كان باستطاعتهم ورفضوا، فهذا توجهٌ جنسيٌ طبيعيٌ جدًا مثله مثل المُغايرة الجنسية، وليس من حق أحد لومهم على طبيعتهم أو دفعهم بالقوة لكي يُصبحوا مُغايري الجنس [12] [13].
هذه الجمعيات الطبيه لا تعتقد ان الانسان يستطيع الاختيار في رغباته الجنسيه. ومن بين العلاجات التي استخدمت للرجال لتصحيح الحالة المثليه في 1950-1960 هو جعل الشخص يشاهد صورة رجل عاري ثم يعطى رجة كهربائيه او دواء يجعله يتقيأ وبعدها يجعلوه يشاهد صورة امرأة عاريه او دعوته للخروج مع امرأة شابه. فشل هذا العلاج واعتبره كثير من الاطباء علاج مهين وغير انساني. ونجد في يومنا هذا توجد علاجات تساعد المثلي على قبول حالته لكي لا يعاني نفسيا مما يتلقاه من المجتمع. السؤال يبقى هل بامكان المثلي ان يختار ان لا يكون مثلي؟ بعد 40 سنه من الدراسات الاجابه لا ليس بامكانه لان الرغبه الجنسيه ليس اختيار. واعتبر سلوك طبيعي بالنسبه للدراسات الطبيه ومازال هناك صراع في المجتمعات الغربيه وخاصة الكنيسه الكاثوليكيه حول هذا السلوك. كذلك الديانات الابراهيميه تحرم ممارسة المثليه. اما الدراسه الجينيه مازال النقاش قائما حول النتائج حيث وجد بعض التحوير عند المثلين في البعض يقول قد تكون هذه صدفه وليس من الضروري ان تكون السبب لهذا السلوك وتحتاج الى دراسه اعمق قبل اربع سنوات في اميركا وبناء على هذه المعلومات استطاع بعض السياسيون ومن يؤيدهم من الشعب ان يكتسبو تأيد المحكمه العليا بالسماح بزواج المثلين.
إسأل الكوريين, هل المثليه الجنسيه مرض؟ - YouTube
الوصف: يمنحك عطر بيكوز إتس يو من إمبريو أرماني السعادة والجاذبية والتألق. ويضفي عليكِ جاذبية لا تقاوم تُشبه توت العُليق الأحمر الناضج في طبيعيّته المثلى الأكثر أناقةً عندما يمتزج بزهر البرتقال. عطر بيكوز إتس يو او دي بيرفيوم نسائي 100 مل. أنه يُعزز قدرتك على الجذب ولفت الأنظار متى امتزج أريج الفانيليا بالنفحات المسكية صدر عام 2017. Anne Flipo قام بتوقيع هذا العطر. المكونات الرئيسية: المكونات العليا: توت العليق, الليمون و النيرولي المكونات المتوسطة: الورد المكونات الاساسية: الفانيليا, المسك و خشب العنبر.
من نحن هذا المتجر إحدى مشاريع مؤسسة خبير العطور للتجارة السعودية - الرياض الرقم الضريبي 301259963900003 السجل التجاري 1010391800 واتساب جوال هاتف ايميل الرقم الضريبي: 301259963900003 301259963900003
المزيد عن الإرجاع