سيدنا إبراهيم عليه السلام ذكر اسمه في القرآن تسعة وستين مرة. وسيدنا نوح عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم ثلاثة وأربعين مرة. سيدنا يوسف ذكر اسمه في القرآن الكريم سبعة وعشرين مرة. سيدنا لوط عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم سبعة وعشرين مرة. وسيدنا عيسى عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم خمسة وعشرين مرة. سيدنا آدم ذكر اسمه في القرآن الكريم خمسة وعشرين مرة. سيدنا هارون عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم عشرين مرة. وسيدنا إسحاق عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم سبعة عشر مرة. سيدنا سليمان عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم سبعة عشر مرة سيدنا يعقوب عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم ستة عشر مرة. وسيدنا داود عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم ستة عشر مرة. خرافة خروج ناقة صالح من الصخر. سيدنا إسماعيل عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم اثنا عشر مرة. سيدنا شعيب عليه السلام ذكر اسمه في القرآن إحدى عشر مرة. وسيدنا صالح ذكر في القرآن الكريم تسع مرات. سيدنا زكريا عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم سبع مرات. سيدنا يحيى عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم خمس مرات. وسيدنا هود عليه السلام ذكر اسمه في القرآن الكريم أربع مرات.
قصة سيدنا صالح في القرآن واستمروا على هذه الحالة مدة من الزمن حتى سرت الفتنة بينهم، وأشار بعض القوم بقتل الناقة حتى يتخلصوا منها ويصبح لهم الماء خالصاً وتبعهم بعض القوم وعزموا على قتلها بالرغم من تحذير النبي لهم إلا أنهم أصروا على طغيانهم. لم يكترث القوم من تحذير النبي وقتلوا الناقة كما جاء في قوله تعالى:" كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا * إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا * فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا * فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا * وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ". ولم يكتفوا بذلك بل تحدوا نبي الله صالح بأن إن كان حقاً نبي مرسل من الله فليريهم العذاب الذي كان يعدهم بعد قتلهم للناقة كما ورد في قوله تعالى:" فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ".
عبر عضو المجلس التنفيذي لقوى الحرية والتغيير-المجلس المركزي،عن إمكانية لقائه رئيس مجلس السيادة وباقي قيادة المكون العسكري شريطة احترام إرادة الشعب السوداني، وإيقاف العنف ضد المتظاهرين السلميين، وإصلاح القطاعين الأمني والعسكري. وقال عرمان التقيت البرهان في السابق وليس لي خلاف شخصي معه، لكن إجراءاته الانقلابية كانت ضد إرادة الشعب على حد وصفه.
وأضاف "مشكلة السودان اليوم هي أن الإجراءات الانقلابية للمكون العسكري لم تقدم جديدًا سياسيًا، والجيش وصل إلى طريق مسدود، وقادته لا يمتلكون رؤية سياسية وتابع "أي مفاوضات بين المكونين العسكري والمدني يجب أن تكون مسبوقة برفع حالة الطوارئ ووقف استهداف المدنيين وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وأي حل يجب أن يستجيب لمطالب الجماهير وتحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمواطن". ونفى عرمان وجود مفاوضات رسمية بين قوى الحرية والتغيير والمكون العسكري، لكنه تحدث عن وجود اتصالات بينه وبين أحد قادة الجيش وأوضح "قوى الحرية والتغيير لن توافق على أي حوار رسمي مع قادة الجيش دون الالتزام بمطالب الحركة الجماهيرية" وخلص عرمان إلى أن هناك مبادرة أممية تتم بتنسيق مع ممثل الاتحاد الأفريقي لتهيئة المناخ وإيجاد الحاضنة التي تجمع بين قوى الثورة وقوى "الانقلاب"، مشيرًا إلى أن الجميع مدعوّ لدعم هذه المبادرة لما فيها من خير للسودانيين كافة على حد وصفه. عن مصدر الخبر قد يعجبــــك أيضـــاً