الأحد 17 رمضان 1433 هـ - 5 اغسطس 2012م - العدد 16113 حديث الصورة على ضفاف المطاف تحلّق القادمون من كل فج عميق باتجاه القبلة.. وهيبة لقاء الكعبة قد قشعرت أبدانهم وأفرحت أفئدتهم.. دعاء نية الإحرام للحج - موضوع. بين أشخاص معتمرين في رمضان "كحجة مع الرسول" -كما قال صلى الله عليه وسلم-.. وآخرون يتهيأون بانتظار نداء الحق إيذاناً بالإفطار.. بينما آخر انسجم في تدبر وقراءة "القرآن الكريم"، مرتدياً احرامه إلى حين الفراغ من أداء نسكه.. ولسان حاله يلهج "لبيك اللهم عمرة، لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك".
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن تاريخ النشر: 2016-04-13 اللهم لبيك عمرة.. جميل ان ييسر الله لنا عمرة في مثل هذا العمر ، وفي مثل هذا الوقت الجميل (عطلة الربيع) ، بعد أن بلغنا من الكبر عتيا ، وبعد أن اشتعل الرأس شيبا! وصلنا المدينة وكان الوقت عصراً ، فاستقبلتنا بطيبتها المعهودة ، وكرمها المشهود ، وفتحت لنا أبوابها وذراعيها ، مرحبة ومحييه ، وعندما ذهبنا للصلاة في المسجد النبوي الشريف ، حيث يرقد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وصحابته الكرام ، ازداد الجو ألقاً ، وازداد المكان اشراقاً ، وهبت علينا نسائم العطر والفل والياسمين من كل النواحي ، ومن كل الإتجاهات. مكثنا في جوار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ثلاثة أيام ، كل يوم أجمل من الآخر ، حيث الجو البديع ، والطيبة المتناهية ، والهدوء والراحة ، ولا عجب في ذلك فقد دعا الرسول ( صلى الله عليه وسلم) لهذه المدينه بضعفي ما دعا سيدنا إبراهيم لمكة. جريدة الرياض | «لبيك اللهم عمرة». وقد سماها الرسول ب"طيبة" ، حيث دعا لها ، ولثمرها بالطيبة والبركة ، وأشار إليها ووصفها ب " وكر الإيمان "! وقبل مغادرة المدينة قمنا ببعض الزيارات لبعض اماكنها المقدسة ، حيث مقبرة البقيع ، وجبل أحد ، ومسجد قباء ، وغيرها من الأماكن التي مشى على ترابها الرسول (صلى الله عليه وسلم) وصحابته الكرام.
مغادرة المدينة المنورة ليس بالأمر السهل ، ووداع رسول الله ليس بالأمر الهين ، ولكن لا بد مما ليس منه بد ، حيث لابد من المسير الى مكة ولو طال السفر ، حيث بيت الله الحرام ، وحيث الكعبة المشرفة ، والصفا والمروة ، وجبل عرفات ، وحيث الصلاة بمئة ألف صلاة ، وحيث مناسك العمرة بالانتظار. تبدأ قصة مكة بقصة الخلق ، حيث ابتدأت الأرض من هناك ، حيث كانت مكة عبارة عن جزيرة فوق الماء ، ومنها تفرعت الأرض واستدارت ، وبسبب هذه البداية وصفت مكة بأم القرى ، وهناك نزل آدم وحواء ، والتقيا على جبل عرفات حسب القصة الشهيرة.
لبيك اللهم عمرة 💚 - YouTube
1 المريخ والبطولات الخارجية 4 المريخ وعلاقاته الخارجية 5 المريخ والمناشط الثقافية 6 المريخ ولقب الزعيم 7 أشهر المباريات 8 رؤساء النادي 9 مدربي المريخ عبر التاريخ 10 لاعبو الفريق 11 مصادر ووصلات خارجية........................................................................................................................................................................ إستاد المريخ مقالة مفصلة: إستاد المريخ [1] جريدة المريخ الرياضية اليومية كان أول إصدار لجريدة المريخ اليومية عام 1965 في الخرطوم ، وتعتبر أقدم جريدة رياضية في السودان. اتهامات للأهلي المصري بالتلاعب في دوري أبطال إفريقيا.. والمريخ السوداني يرد ببيان. [2] سجل البطولات حقق المريخ بطولة أندية الدرجة الأولى 17 مرة منذ انطلاقتها في عام 1952م حقق المريخ بطولة الدوري دون هزيمة أو تعادل موسم 1971-1972م وفوزه بها مرة أخرى دون هزيمة وتعادل واحد 1973م وهو ما وصفته مجلة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا نيوز) بأنه إعجاز لا يتكرر إلا نادرا. فاز ببطولة كأس السودان 23 مرة (أربعة عشر مرة في نسخته القديمة التي انطلت في منتصف الخمسينات وتسعة مرات في نسخته الجديدة التي انطلقت في العام 1990م. فاز ببطولة دوري السودان ثمانية مرات.
والرفعة والتقدم لشعبه العظيم
وزاد بقوله "الحديث في الفيديو (الكذب) يعد خروجا أخلاقيا ومهنيا من نائب رئيس النادي. للأسف هذا الكلام يصدر أمام رجال يحفظ لهم المريخ سيرتهم العطرة". في النهاية، حدد مسؤولو المريخ 3 طلبات لتنفيذ أحدها من نائب رئيس النادي، وهي "الاعتذار لجمهور المريخ والاعتراف بالكذب، أو التقدم بالاستقالة، أو الخضوع لمجلس محاسبة حسب اللوائح".
أول نادي سوداني يحقق بطولات إقليمية وقارية (سيكافا عامي 1986و1994م وكأس أفريقيا للكؤوس 1989م). فاز بأول مباراة ديربي تقام خارج الخرطوم (جوبا). حصد معظم كؤوس المناسبات التاريخية. أكثر فريق حصد للبطولات المحلية (كأس السودان – بطولة الدوري المحلي). المريخ السوداني - المعرفة. أول نادي سوداني يدخل المناشط الأخرى بغير كرة القدم (السلة – الطائرة –الملاكمة). أول نادي سوداني ينشئ موقع على الانترنت. نال فضية البطولة الكونفدرالية 2007.