موقع شاهد فور

مولاي اني ببابك Mp3: وصفة ورق الزيتون لمرضى السكر والضغط كنز صحي آخر من شجر الزيتون! - Youtube

July 2, 2024

ولم يتقاض الفنان والشيخ أجرًا عن موشحاتهما التي قدماها للإذاعة المصرية، رغم حالة النجاح المبهرة التي حققتها، وإعادتهم الروح للإذاعة التي كان قد عزف الناس عن سماعها في هذه الفترة.

النقشبندي - مولاي اني ببابك قد بسطت يدي

وهو صاحب مدرسة متميزة في الابتهالات، وأبرز مُجددي الإنشاد الديني، حيث يتمتع بصوت، يراه خبراء الأصوات والموسيقيون، أحد أقوى وأوسع الأصوات مساحة فى تاريخ التسجيلات، حيث يتمتع بثماني طبقات إضافة إلى العذوبة التي تتميز بها نبرات صوته… •بدايته حافظاً للقرآن والشعر: السيد النقشبندى، المولود بقرية دميرة، طلخا دقهلية، عام 1920، بدأ مسيرة الإنشاد طفلاً، منبهراً بالمنشدين والمداحين، ولما انتبه لحلاوة صوته، أخذ يتمتم مع نفسه، مقلداً ما سمع بدقة شديدة، وتمنى أن يحظى بما يحظى به المداحون من شعبية ومكانة رفيعة محترمة، وظل يقلدهم حتى فاقهم روعة، ويضيف، وهو الصغير السن، إحساسه الخاص لما سمعه منهم ونقله عنهم. بعدها إنتقل طفلاً مع والدته إلى طهطا بسوهاج، وهناك تربى تربية هى أقرب للصوفية، قامت على محبة الله ورسوله الكريم بفطرة خالصة صافية، حيث حفظ القرآن الكريم وبعضاً من الشعر، الذي كان له عامل كبير في إتقانه للإنشاد والمدح، كما أحاط ببعض الأمور الفقهية فتعمقت محبته أكثر للإنشاد الديني. •شهرته بدأت من "حي الحسين": لعبت الصدفة دوراً كبيراً معه ليعمل بالإذاعة المصرية في تسجيل الأدعية الدينية لبعض البرامج والمسلسلات الإذاعية، كما ساعده أيضا أداءه لعدد من الابتهالات من ألحان كبار الملحنين آنذاك.

بليغ كان ذكيا، فلجأ للشاعر عبد الفتاح مصطفى، وطلب منه أن يكتب له نصا دينيا مشحونا بالرضا والتسليم والرجاء والتوكل على الله وغير ذلك من المعاني التي تطغى على يوميات الشعب المصري المتدين، وعندما حصل على النص قال للنقشبندي سألحّن لك أغنية تعيش مئة عام. بعد تردد وتوجس قبل النقشبندي الدخول في المغامرة وغنى وأنشد وهزّ وجدان مصر والعرب، فكان قيثارة السماء التي تعزف في رمضان بعد الإفطار.

التجربة الثانية هذه تجربة أحد الأشخاص المصابين بداء السكري وهو رجل في سن 45 عامًا ويقول: "إن مريض السكر يحمل الكثير من المشكلات الصحية الأخرى وقد عانيت من ذاك الأمر، وكنت لا استطيع القيام بتناول الأطعمة الشهية واللذيذة بالنسبة لي بسبب ما سيحدث من مضاعفات" "حتى نصحني أحد الأصدقاء بتجربة أوراق الزيتون الأخضر واستخدامها كَمشروب يساعد على ضبط نسبة السكر في الدم، وقد فعلت ذلك وراقبت مستوى السكر حتى لاحظت بأن السكر في وضعه الطبيعي بالدم وبدأت أشعر بأني أفضل حالًا عن ذي قبل". التجربة الثالثة تقول إحدى الأمهات التي كانت تعاني من عدم ضبط معدل السكر في الدم وكان ذلك قبل الحمل: "لقد كنت أرغب في الحمل وكنت في نفس الوقت أعاني من أعراض مرض السكري وبعض مشكلات أخرى لها تأثير على الحمل" "وبدأت أبحث عن حلول تُفيد في تعديل مستوى السكر بالدم حتى قرأت عن استخدام ورق الزيتون وأنه من العلاجات البديلة التي يمكن أن تساعد على تحسين أداء البنكرياس وضبط نسبة السكر في الدم، حتى قمت بتجربة هذا العلاج ثم ذهبت لإجراء فحص السكر في أحد المختبرات المعملية ولاحظت الفرق قبل تجربة ورق الزيتون وبعد استخدامه، وأن معدل السكر أصبح طبيعيًا".

ورق الزيتون للسكر البرازيلي

ورق الزيتون المجفف للسكر أثبت العديد من الدراسات أنَّ أوراق الزيتون تملك القدرة على زيادة إنتاج الإنسولين، مما يساعد على تنظيم السكر بالدم والحفاظ عليه ضمن مستوياته الطبيعية، ولهذا من المهم استخدام أوراق الزيتون؛ من خلال غليها في الماء وتناول المشروب الناتج عنها للسيطرة على السكر بالدم. تساعد أوراق الزيتون على تحسين عملية الهضم والتقليل من الانتفاخات والغازات، فضلاً عن أنها تساعد على التخلص من الإمساك، وهذا لكونها تساعد على توازن البكتيريا بالأمعاء، مما يساعد على الهضم بشكل أفضل، كما أن أوراق الزيتون مهمة للتخلص من تهيّج القولون العصبي. تحتوي أوراق الزيتون على الكثير من مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على الحماية من خطر الإصابة بمرض السرطان؛ بفضل احتوائها على البوليفينول والفلافونيدات واللتين تعتبران ذات أهمية لمواجهة الجذور الحرّة المسبّبة للأورام. كما أن تناول مغلي أوراق الزيتون يساعد على التقليل من معدل ضغط الدم المرتفع، حيث إنه يساعد على حماية جدران الأوعية الدموية من حدوث أي خلل، فضلاً عن أن أوراق الزيتون تحتوي على بعض المواد التي تمنع حدوث أكسدة الكولسترول الضارّ بالدم، وبالتالي منع تراكم الدهون بالأوعية الدموية.

[١] وهنالك أيضًا داراسة أخرى أجريت على البشر لتوضيح تأثير مستخلص ورق الزيتون على مرضى السكري في عام 2013، وقام خلالها الباحثون باختيار 46 رجلاً في منتصف العمر كانوا يعانون من زيادة الوزن، وقسمت مجموعة الدراسة إلى قسمين تناول أحدها مستخلص أوراق الزيتون بينما تناول الأخر دواء آخر، وبعد مرور 12 أسبوعًا لوحظ أن الأشخاص الذين تناولوا مستخلص أوراق الزيتون تحسنت لديهم حساسية الأنسولين واستجابة البنكرياس كثيرًا مقارنةً بأولئك الذين تناولوا الدواء.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]