فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
وتداول نشطاء وإعلاميون مقطعا مصورا، يظهر لحظة إعدام الشهيد قاسم بشكل متعمد من قبل أحد أفراد شرطة الاحتلال، رغم إصابته وإمكانية اعتقاله دون قتله.
الفرد الممارس للمهنة لديه سعة في التصرف ولديه حرية في الفِكر مما يؤهله لاعتباره ذو كفاءة عالية. تتعلق المهنة بخدمة الآخرين بشكل كبير، وفي العادة ما يكون لها ضوابط أخلاقية ومهنية تحدد مسارها. تتعلق بالمهنة بعض النقابات والهيئات المتخصصة التي عن طريقها يتم تحديد ضوابطها. مع تزايد حجم الأعمال وكثافة رأس المال الموجود بسوق العمل أصبحت الحاجة إلى المديرين ذوي الكفاءة المهنية والذين يتمتعون بقدرٍ من الدراسة والخبرة المهنية؛ مما يُرجح من اعتبار الإدارة مهنة. هل الإدارة مهنة إن السؤال: هل الادارة علم ام فن ؟ قد أصبح له طرفًا ثالثًا الآن فهناك من يرى أنها مهنة أيضًا؛ ولذلك يزداد اعتبار أن الإدارة مهنة لكوْنها تحقق التالي: توفير المدير الناجح الذي يستطيع أن يصل بالمؤسسة إلى بر الأمان عن طريق الكفاءة المهنية والخلفية الأكاديمية. الإدارة مهنة مثل أي مهنة حولنا في المجتمع وإن كانت تحتاج لشيءٍ من التدقيق والدراسة والبحث والذي قد يصعب على من لم يمتهن بها من قبل. الخبرة الإدارية يكون لها دور فعّال لصقل واجهة الإدارة كمهنة، فلا يُتصور أن هناك من يمتهن بالإدارة في منصب من المناصب العليا دون أن يكون له خبرة واسعة.
خلال هذا المقال نجيب عن سؤال هل الادارة علم ام فن ام مهنة؟ ، يعتبر علم الإدارة والوظائف الإدارية أهم الوظائف المؤثرة في الشركات والمؤسسات، فالإدارة الناجحة تزيد من نجاح المؤسسة وتحافظ عليه، أما الإدارة الفاشلة فإنها قد تهوي بأكبر المؤسسات من القمة إلى القاع، خلال السطور التالية نجيب عن سؤال هل الادارة علم ام فن ام مهنة؟ كما نتعرف على وظائف وأهداف عملية الإدارة ومستويات الإدارة المختلفة وبعض سمات الغدارة الناجحة، نقدم لكم مقال هل الادارة علم ام فن ام مهنة؟ عبر مخزن المعلومات. هل الادارة علم ام فن ام مهنة قد يتساءل البعض هل الادارة علم ام فن ام مهنة؟ وإجابة هذا السؤال هي جميع ما سبق، حيث أن الإدارة علم وفن ومهنة، فيما يلي بعض المعلومات عن الإدارة وكونها علماً وفناً ومهنة من أهم المهن حول العالم: الإدارة علم وفن ومهنة وهي أحد أهم العلوم والفنون والمهن حول العالم، لما لها من تأثير إيجابي ودور حيوي في زيادة الإنتاجية وتنظيم الإنتاج. الإدارة هي أحد العلوم التي تدرس في الجامعات المتخصصة ولها منهج علمي ونظريات مختلفة تزيد من قدرة الشخص على الإدارة بكفاءة أكبر. كذلك فإن تطبيق علم الإدارة على أرض الواقع لتحقيق النجاح والأهداف من الإدارة هو فن من الفنون، إذ ليست المواقف التي يتعامل معها المدير ثابته بخطوات حل معروفة، وهنا يكمن الفن في قدرة المدير على تطبيق ما تعلمه أو ما اكتسبه من موهبة فطرية في الإدارة لتحقيق الأهداف المرجوة.
المعرفة: الخبرة كمدير أمر لا بد منه ، ولكن المعرفة الدراسية مطلوبة أيضًا. هناك العديد من الدرجات العلمية المختلفة المقدمة للمديرين ، بما في ذلك درجة البكالوريوس في الأعمال أو درجة الماجستير في القيادة أو إدارة المشاريع. إدارة الوقت: تعد إدارة الوقت مهمة أيضًا عندما يتعلق الأمر بتحديد أولويات اليوم ، والتأكد من أن المدير لديه الوقت للتواصل مع الموظفين ، وتحقيق الأهداف على مدار الأسبوع أو الفترة الزمنية. الموثوقية: يجب الوثوق بالمدير الذي يقود فريقًا ، وهذا يعني إنجاز الأشياء التي قالها المدير وتوقعها. الثقة: يجب أن يكون المدير واثقًا من قدراته وخبراته وقراراته ، وهذا لا يعني أنه يجب أن يكون متعجرفًا أو يشعر بتحسن من الموظفين. احترام الموظفين: إذا كان المدير لا يحترم موظفيه ، سيكون هناك بالتأكيد توتر في مكان العمل ، ويجب أن يكون المدير على دراية بوقتهم وقدراتهم ، وأن يكون قادرًا على الاستماع والتواصل معهم ، وأن يكون مصدرًا للمعرفة و التوجيه. في ختام مقالنا سنكون قد أجبنا على السؤال هل الإدارة علم أم فن ، وشرحنا كيف أن الإدارة فن ، وكيف أن الإدارة علم ، وذكرنا أهم خصائص الإدارة الناجحة.
والعكس صحيح بالنسبة للسؤالين الأخيرين. ولكن لا يجب النظر إلى الإدارة من زاويةٍ واحدةٍ وحصرها فيها. الإدارة والعلوم الاجتماعية: وحقيقةً أنَّ الإدارة management تصنف ضمن العلوم الاجتماعية social sciences وليس ضمن العلوم الطبيعية natural sciences، والعلوم الاجتماعية مرتبطة بالإنسان والمجتمع ويتمُّ تطبيق المنهج العلمي في دراستها ، لكن نتائجها لا تأخذ نفس درجة تعميم نتائج العلوم الطبيعية. فهي نتائج محدودة بزمانٍ مُحدَّدٍ وبمجتمعٍ مُحدَّدٍ وبظروفٍ مُحدَّدةٍ. فمثلاً يمكن تطبيق المنهج العلمي في تحديد معدل التضخم 5%؛ وهنا يجب تحديد زمن محدد وكذلك دولة محددة، وهكذا. وهذا بالضرورة ينفي أن يكون للإدارة قوانين ثابتة يمكن تعميمها كقوانين الفيزياء والكيمياء. الإدارة كعلم: الإدارة علم له أصوله وقواعده ونظرياته، ويمكن تطبيق المنهج العلمي في دراسته والتحقق منه؛ حيث يمتاز المنهج العلمي بمميزات ومن بينها: الموضوعية، وقابلية إثبات النتائج، والقابلية للتعميم، وإمكانية التنبؤ بالنتائج، والمرونة 5. ويزيد في الناحية العلمية الموضوعية للإدارة أن هناك جوانب مادية تتعامل معها وبها الإدارة، وهذه يمكن دراستها وإخضاعها للتجارب تماما كما تخضع المواد في المختبرات العلمية للتجارب.
النهج الموجهة نحو النتائج: النتائج هي التي تكون موجهة نحو الأهداف، تتمثل بتحقيق أعلى نسبة ناتج بأقل تكلفة ممكنة. ممارسات تنظيمية: هي الممارسات التي تقوم بها الإدارة حتى تتمكن من تحقيق الأهداف والوصول للكمال المُطلق. الإبداع: الإدارة هي من أكثر الفنون الإبداعية حيث أنها تعمل على إنجاز الأعمال من قبل الآخرين، تحفزهم على العمل بالأساليب المُختلفة وتنسق الأنشطة لديهم. تعريف الإدارة هي مجموعة من المبادئ التي تكون مُتعلقة بالتخطيط للاستراتيجي وكذلك أليه المُراقبة وكذلك تطبيقها. عملية الإدارة هي تقتصر على إدارة الأهداف وهي عملية إدارة ومراقبة شؤون المؤسسة وهذا بغض النظر عن طبيعة العمل. تتمثل في تهيئة بيئة العمل وكذلك المُحافظة عليها وذلك يكون من خلال العمل الجماعي البناء. تركز على تحقيق الأهداف على حسب الأسلوب الذي سوف تستخدمه ويكون هنالك متابعة مع الوقت للأداء لتقييمه. ما هي خصائص الإدارة تتميز بالعالمية: بالنسبة لجميع المنظمات سواء كانت ناجحة أم لا تحتاج إلى الإدارة لتقوم بالأنشطة المُختلفة. هي موجهة نحو الهدف: جميع المؤسسات يتم إنشائها من خلال هدف مُحدد لها، والإدارة دورها أن تساعدهم حتى يتمكنوا من الوصول للهدف.
الإدارة هي فن الإدارة فن (بالإنجليزية: Management as Art)، حيث تعتبر الإدارة كفن وذلك بسبب إن لكل مدير طريقته الخاصة في إدارة الأشياء بناء على معرفته وخبرته وشخصيته، والإدارة أيضاً إبداعية بطبيعتها مثل أي فن اخر، فهي تجمع بين الموارد البشرية وغير البشرية بطريقة مفيدة لتحقيق النتائج المرجوة، حيث يتم توجيه الإدارة أيضاً نحو تحقيق الأهداف المحددة مسبقاً، ويستخدم المديرون موارد مختلفة مثل الرجال والمال والمواد والالات والأساليب لتعزيز نمو المنظمة، وبالتالي يمكننا القول أن الإدارة هي فن صريح تماماً، لأنها تتعامل مع تشكيل موقف وسلوك الأشخاص في العمل نحو الأهداف المرجوة. ما هي خصائص الإدارة إن للإدارة العديد من الخصائص، ولكي تمييز بين الإدارة الناجحة عن غيرها، عليك معرفة خصائص الإدارة الناجحة وهي: القيادة (بالإنجليزية: Leadership): يجب أن يكون المدير قادراً على قيادة الموظفين بطريقة فعالة. الخبرات (بالإنجليزية: Experience): يجب إن يمتلك المدير خبرة في العمل في بيئة مهنية وقيادة فريق، وبدون الخبرة سيكون من الصعب على المدير إدراة الفريق. مهارات التواصل (بالإنجليزية: Communication): يجب أن يكون المدير قادراً على التواصل مع الفريق، وهذا لا يعني فقط توصيل مسؤوليات الوظيفة والتوقعات، بل يعني الاستماع إلى الفريق والعمل معهم لتحقيق نتائج ضمن مناصبهم.