فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم..... العملة الشراء البيع - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - ريال سعودي 0. 96400 0. 97700 ريال عماني 9. 42500 9. 63000 درهم الإمارات 0. 97800 0. 99700 دينار بحريني 9. 44500 9. 80600 دينار كويتي 11. 84900 12. 23000 دينار أردني 5. 08600 5. 20300 جنيه مصري 0. 21450 0. 24200 يوان صيني 0. 54600 0. 59800 دينار تونسي 0000000 1. 33600 درهم مغربي 0000000 0. 40000 دولار أمريكي 3. 63000 3. 65020 دولار كندي 2. 83200 3. 95600 دولار استرالي 2. 63100 2. 74300 دولار نيوزيلندي 2. 44700 2. 57100 دولار سنغافوري 2. 63400 2. 75300 دولار هونج كونج 0. 44300 0. 49400 وون كوريا 0000000 0. 00350 جنيه استرليني 4. 64400 4. 87900 يورو 4. 88800 4. 09100 فرنك سويسري 3. 82900 4. 00400 ين ياباني 0. 03038 0. 03193 كرونة سويدية 0. مدارس شبه الجزيرة الأهلية, مدارس اهلية في حي الخالدية. 35200 0. 40900 كرونة نرويجية 0. 37700 0. 43900 كرونة دنماركية 0. 50100 0. 58100 روبية هندية 0. 04600 0. 04932 روبية باكستانية 0000000 0. 02124 راند جنوب إفريقيا 0000000 0.
من نحن الجزيرة صحيفة سعودية يومية تصدر عن مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر ومقرها العاصمة الرياض. أسسها الشيخ عبدالله بن خميس وصدر عددها الاول كمجلة شهرية في أبريل 1960م.
اماكن في المدينة
شك بعض الناس في وجود الله تعالى إن بعض المسلمين في شك من وجود الله جل وعلا, سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون علواً كبيراً.. سبحان الله! يشك في وجود خالقه ولا يشك في وجود نفسه! إن كل من يشك في وجود الله يجب أن يشك في وجود نفسه أولاً؛ لأنه لم يخلقه أحد سوى الله عز وجل. إنه يوجد من المسلمين اليوم من إذا ذكر الله عنده لم يتحرك قلبه أبداً، ولا كأن شيئاً ذكر عنده، فضلاً عن أن يقول لك: يا موسوس! أو يا متزمت! أو يا متجمد! وفضلاً عن أن يوجل قلبه. ويوجد من المسلمين اليوم من إذا تليت عليهم آيات الله لم يزدادوا إيماناً بل يزدادون رجساً إلى رجسهم، فيسخرون بآيات الله وبقارئ القرآن، ويستكبرون عن أحكام الله. التفريغ النصي - تحقيق الإيمان - للشيخ عبد الله حماد الرسي. عدم التوكل على الله تعالى ويوجد من المسلمين اليوم من لا يتوكلون على الله تعالى، وإنما يعتمدون على الأسباب المادية المحضة اعتماداً كلياً، ولهذا تجدهم لا يسيرون في طلب رزقهم على شريعة الله؛ ظناً منهم أن الأخذ بالطرق الشرعية يضيق موارد الرزق، فلذلك تجدهم يسعون لتحصيل الرزق بكل وسيلة حلالاً كانت أم حراماً. ويوجد من المسلمين من اعتمدوا على أعداء الله وأعداء الإسلام وأعداء الشريعة في أمنهم وسلامتهم، حتى علا الأمر بهم إلى أن أطاعوهم في بعض الأمور المخالفة لشريعة الله تعالى، وتجد أن هؤلاء الذين أطاعوا الأعداء في بعض الأمور المخالفة للشريعة؛ إنما سلكوا هذا المسلك المنحرف لضعف توكلهم على الله وقوة اعتمادهم على غيره.
أمة الإسلام: إن الإيمان جد وعمل, ومثابرة ومصابرة, وحبس للنفس على ما تكره من طاعة الله، ومنع لها عما تحب من معصية الله.