يبحث الكثير من الأشخاص عن الوظائف المختلفة من أجل العمل فيها وخاصة الشباب خريجى الجامعات المختلفة والذى ليس لديهم الخبرات المختلفة ويقابلون الكثير من الأسئلة فى الأنترفيو ولا يستطيعون الأجابة عنها ومنها ماهي نقاط ضعفك في المقابلة الشخصية والتى تختلف من شخص إلى أخر على حسب نقاط القوة والضعف التى يمتلكها والخبرة التى أكتسبها ومدى الضعف الذى يعانى منه الشخص وهل من الممكن تقبله أو لا يمكن أو من الممكن علاج المشكلة من عدمها وسوف تتعرف على العديد من نقط الضعف والقوة المختلفة وطريقة الأجابة على أسئلة الضعف. ماهي نقاط ضعفك في المقابلة الشخصية: حيث أن المقابلة الشخصية هى المقابلة التى يتم أجراءها من أجل العمل مع الشخص المتخصص فى الشركة وقد يكون من قسم الموارد البشرية أو قد يكون صاحب العمل نفسه. وهناك العديد من الأسئلة المختلفة والتى يتم سؤالها للمتقدم من أجل التعرف على كافة الأمور المختلفة الخاصة به والقدرة على العمل فى الوظيفة من أجل القبول من عدمه.
أمثلة على نقاط الضعف من الأمثلة التي توضح نقاط الضعف، والشائعة لدى الكثيرين: [٢] الغضب من أبسط الأسباب. عدم القدرة على التحكم بالنفس. عدم إمكانية التحاور والنقاش مع الآخرين. العجز عن حلّ المشكلات والتخلص منها. كيفية التغلب على نقاط الضعف بعد التعرف على نقاط الضعف ينبغي عدم تركها كما هي، بل يجب التغلب عليها وتحويلها إلى نقاط قوة، وذلك من خلال الخطوات التالية: [٣] التفاعل مع التغيرات في نقاط الضعف: نقاط الضعف لدى الإنسان ليست ثابتة، بل يمكن أن تتغير حسب الظروف التي يمر بها، ويمكن استشارة أشخاص موثوقين لمعرفة إن كان طرأ لدى الشخص أي تغييرات سلبية، أو معرفة المواقف والأمور التي يتهرب منها، ويخاف من مواجهتها، والسعي للتخلص من هذه النقاط. ما نقاط قوتك ونقاط ضعفك؟. تقبل نقاط الضعف: أصعب خطوة للتغلب على نقاط الضعف بعد معرفتها هي تقبلها، وعدم التفكير بهذه النقطة على أنها نقطة ضعف، والشعور بالسعادة عند معرفة نقاط الضعف، للتغلب عليها وتقوية الشخصية شيئًا فشيئًا. التغلب على نقاط الضعف: بعد الانتهاء من الخطوات السابقة يصبح الأمر أسهل، وذلك بكسر نقاط الضعف، والمضي في الحياة إلى الأمام، دون التفكير بكونها ستعيق أي تقدم. الإيجابية: محاولة جعل نقاط الضعف نقاط قوة، واستغلالها للاستفادة منها، بدلًا من أن تسبب الضرر.
بعض الناس يحكمون عليها بالمعنى التقليدي والقابل للقياس مثل تحقيق الأهداف وجذب العملاء ووضع النقاط على الحروف كما يقال ؛ قد يرى الآخرون ذلك بطريقة مادية مثل حجم شاشة التلفزيون. لا يزال الآخرون يرون النجاح على أنه مجرد توازن صحي بين العمل والحياة وراتب ثابت ، مما يوضح نقطة السؤال: يريد القائمون بالتوظيف التأكد مما يدفعك الى الأمام لتحقيق النجاح ، والأهم من ذلك ، ما هي قيمُك. مرة أخرى ، يعود الأمر كله إلى ما إذا كانت مبادئك ونظرتك للعالم تتوافق مع الشركة. في كلتا الحالتين ، احتفظ ببعض الطموح في إجابتك. لا يريد أصحاب العمل موظفين يضعون الطموحات المنخفضة في بالهم ، لذا مهما كان الأمر ، تأكد من أن تعريفك للنجاح مقبول. يمكن أن تكون الإجابة على أسئلة المقابلة الشخصية عملية مؤلمة ، خاصة إذا كنت تكره الانفتاح على نفسك ، لكنها جزء أساسي من عملية المقابلة. كما ذكرنا ، تركز الشركات الآن كثيرًا على ما إذا كان المرشحون "مناسبين" لهم ، لذلك من خلال شحذ إجاباتك على هذه الأسئلة ، فإنك تضع نفسك في موقف قوي في المقابلات المستقبلية. ما هي الاسئلة التي وردتك أو طرحت عليك اثناء اجراءك لمقابلة شخصية, وكيف تعاملت معها؟ أقرأ أيضاً
وغالباً ما تكون هذه المعلومات نصية لا رقمية. ثانياً: خصائص البحث التجريبي: نظراً لاعتماد هذا النوع بشكل رئيسي على المنهج التجريبي. فإن أغلب خصائصه تكون مستمدة من خصائص المنهج التجريبي نفسه، وهذا ما سيتضح في النقاط التالية: تعتبر أداة التجربة هي الأداة الرئيسية في البحث التجريبي، وهذا ينتج عنه خاصية (عدم الثبات). فيمكن للنتائج أن تتغير باختلاف المؤثرات الداخلة في التجربة. المرونة من الخصائص البارزة في البحث التجريبي. إذ يمكن أخذ النتائج وتحويرها في دراسات أخرى وفقاً للمتطلبات الموجودة في الدراسات الجديدة. تُستخدم الأرقام بشكل لافت في كثير من البحوث التجريبية، لاسيما البحوث الخاصة بالتخصص الاجتماعي والعلمي. تكون البحوث التجريبية ذات استخدام لأسلوب الأسئلة المتراكبة والتي تعتمد على طرح السؤال ثم اشتقاق العديد من الأسئلة الأخرى من نفس هذا السؤال. مجموعة من الفروق الجوهرية بين البحث الوصفي والبحث التجريبي: ربما لاحظت في فقرة التعريف وفقرة الخصائص وجود ملامح رئيسية توضح الفرق بين هذين النوعين من أنواع البحوث. وفي هذه الفقرة سنقوم بكتابة هذه الفروق بشكل صريح مع التطرق لأمور أخرى تبرز أوجه جديدة من أوجه الاختلاف.
البحث الوصفي والبحث التجريبي ما هو البحث الوصفي والبحث التجريبي منذ القدم وحتى يومنا هذا ،عاش الانسان على هذا الكوكب، أثر وتأثر فيه عاصر التغيرات على مر التاريخ وكان شاهدا على التطورات الحاصلة والتقدم الكبير والتغيرات المتلاحقة على أرضه. ومن البديهي أن يستفز كل ما سبق ذكره ،عقول كل من يسعى إلى الاستكشاف والبحث والتحليل وإيجاد الإجابات لأسئلتهم الكثيرة سواء كانت علمية أو اجتماعية على حد سواء ،فتتالت الأبحاث والنظريات العلمية والاجتماعية منها إما لرصد حلول أو إيجاد سبب وتفسير لهذه الظواهر وخاصة العلمية منها. و مما سبق ظهرت...