الإسم: مطعم هيروز فود بالرياض النوع: مطعم صحي مواعيد العمل: ١٠:٠٠ص–١٢:٠٠ص عنوان المطعم: عائشة بنت أبي بكر، شبرا، الرياض رقم الهاتف: 966539030905+ ما شاء الله تبارك الله ، نظافة ، وطعم جميل💙❤️ عيبه في الاشتراك الشهري غالي شوي بس مره جميل المطعم.. والاكل طري جدا وفرش وبنفس الوقت اسعارهم جدا معقوله 👍🏻 للمزيد عن مطعم هيروز فود إضغط هنا
اداريا مصر | الدليل الشامل للأعمال والخدمات في مصر
ولد برنارد لويس في لندن عام 1916، وهو مستشرق بريطاني الأصل، يهودي الديانة، صهيوني الانتماء، أمريكي الجنسية. تخرج من جامعة لندن، وعمل فيها مدرساً في قسم التاريخ للدراسات الشرقية الإفريقية. كتب لويس كثيراً، وتداخل في تاريخ العرب والمسلمين، حيث أعتبر مرجعا فيه، فكتب عن كل ما يسيء للتاريخ الإسلامي متعمداً، وكتب في التاريخ الحديث نازعاً النزعة الصهيونية التي يصرّح بها ويؤكدها. وفّر برنارد لويس الكثير من الذخيرة الأيديولوجية لإدارة بوش في قضايا الشرق الأوسط، والحرب على الإرهاب؛ حيث يعتبر بحق منظراً لسياسة التدخل والهيمنة الأمريكية في المنطقة. طوّر لويس روابطه الوثيقة بالمعسكر السياسي للمحافظين الجدد في الولايات المتحدة منذ سبعينات القرن الماضي، حيث ظل طوال سنوات رجل الشؤون العامة، كما كان مستشاراً لإدارتي بوش الأب والابن. مخطط الشرق الأوسط الكبير – صحيفة روناهي. وقد شارك في وضع إستراتيجية الغزو الأمريكي للعراق. كان يرى أنه من الضروري إعادة تقسيم الأقطار العربية والإسلامية الى وحدات عشائرية وطائفية، وإعادة احتلال المنطقة على أن تكون المهمة المعلنة هي تدريب شعوبها على الحياة الديمقراطية، والعمل على استثمار التناقضات العرقية والعصبيات القبلية والطائفية.
برنارد لويس | مهندس تقسيم الشـ ـرق الأوســ ـط - ومؤسس مخطط تفكيك الـــ ـدول الــعــ ـربية - YouTube
ويعتبر مشروع الشرق الأوسط الكبير أن المنطقة تقف على مفترق طرق، وأن المطلوب هو السير في طريق الإصلاح الذي استجاب له عدد من الزعماء، وأن بلدان مجموعة الثماني الصناعية أيدت هذا الخيار، منوهًا بـالشراكة الأورو متوسطية، ومبادرة الشراكة بين الولايات المتحدة والشرق الأوسط، وجهود إعادة الإعمار المتعددة الأطراف في أفغانستان والعراق. قبلها قدمت مؤسسة «راند» في العاشر من تموز ٢٠٠٢ تقريرًا وضعه لوران مورافيتش المحلل الاستراتيجى فيها، إلى هيئة السياسة الدفاعية في وزارة الدفاع الأمريكية، ويتكون التقرير من أربع وعشرين نقطة، ويخلص التقرير إلى اقتراح ما يصفه بأنه الإستراتيجية الكبرى للشرق الأوسط، والتقرير يدل بما لا يدع مجالاً للشك على أن الولايات المتحدة الأمريكية عازمة على إجراء تغيرات جوهرية في هذه البلدان.