موقع شاهد فور

فضل الوضوء قبل النوم, عن شبهة: لماذا خلقنا الله وهو لا يحتاج إلينا؟ - التنسيقية العالمية لمعالجة الالحاد

June 28, 2024

04-04-2010, 07:41 PM عضو ماسي بيانات << كلي حلاة >> رقم العضوية: 13211 تاريخ التسجيل: Feb 2008 الجنس: female علم الدوله: مكان الإقامة: in my room:) المشاركات: 3, 345 عدد الـنقاط:3915 تقييم المستوى: 44 فضل الوضوء قبل النوم هل تعلمين أين تذهب روحك وانتي نائمة ؟؟؟ عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال:' الأرواح تعرج في منامها إلى السماء فتؤمر بالسجود عند العرش فمن كان طاهرا سجد عند العرش ومن ليس بطاهر سجد بعيدا عن العرش ' رواه البخاري. و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من بات طاهراً بات في شعاره ملك. فلم يستيقظ إلا قال الملك. 'اللهم اغفر لعبدك فلان فإنه بات طاهراً' رواه الطبراني لذلك احرصوا على الوضوء قبل النوم حتى تظل ارواحكم عند عرش الرحمن __DEFINE_LIKE_SHARE__ 04-04-2010, 09:24 PM رقم المشاركة: [ 2] مشرف بيانات ♕ وليد الجسمي ♕ تـاريخ التسجيـل: Jan 2008 رقــم العضويـــة: 838 الـــــدولـــــــــــة: ۩ *دبـــ*ـــي * دار *الحــ*ــي* ۩ المشاركـــــــات: 38, 834 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 103863 الجنس: male علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية رسالة SmS. +. *. *. *. رمضان + +. * كريم. الوضوء قبل النوم - الطير الأبابيل. *. +.

أحاديث في فضل الوضوء قبل النوم - وحيد عبد السلام بالي - طريق الإسلام

موقع مصري ادعية فضل الوضوء والطهارة للمسلم كما ورد في الكتاب والسنة آخر تحديث سبتمبر 30, 2020 تعرف على فضل الوضوء الدائم والطهارة الوضوء شعيرة من شعائر الإسلام، ولا تجوز الصلاة إلا بالوضوء، كما أن الوضوء طهارة للعبد تجعله أقرب من الله، حيث أن الوضوء شرط اساسى للصلاة، ولا يجوز قراءة القرآن ومس كتاب الله إلا بعد بالوضوء، كما أن للوضوء فضل كبير حيث أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وصف من يكثرون الوضوء أنهم يأتون يوم القيامة من الغر المحجلين، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (إن أمتي يأتون يومَ القيامةِ غرًا محجّلين من أثرِ الوضوءِ، فمن استطاع أن يطيلَ غرتَه فليفعلْ). ما هو فضل الوضوء؟ الوضوء شرط من شروط الصلاة ولا تكمل الصلاة إلا به، وله العديد من الفضائل التى تقرب العبد من الله وتزيد من حسناته: الوضوء يجعل العبد قريب من ربه، ويجبه الله وملائكته، حيث إن الوضوء طهارة للعبد، ويقول الله تعالى (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) فالطهارة هى عنوان المسلم. الوضوء باب من أبواب الجنة، فمن يكثر من الوضوء في كل وقت ويحرص على أداء الصلاة فى وقتها، فتحت له أبواب الجنة يدخل من أي باب شاء.

الوضوء قبل النوم - الطير الأبابيل

فضل الوضوء قبل النوم 1 - النوم على وضوء سبب من أستجابة الدعاء: روى أبو داود وصححه الألباني عن مُعاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مُسلم يبيت على ذكر الله طاهرًا فيتعار من الليل فيسأل الله خيرًا من خير الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه [1]. 2 - الملائكة تدعو لمن نام على وضوء: روى ابن حبان وحسنه الألباني عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: طهروا أجسادكم طهركم الله فإنه ليس من عبد يبيت طاهرًا إلا بات معه في شعاره ملك لا ينقلب ساعة من الليل إلا قال: اللهم اغفر لعبدك فإنه بات طاهرًا [2]. أحاديث في فضل الوضوء قبل النوم - وحيد عبد السلام بالي - طريق الإسلام. [1] صحيح: رواه أبو داود «4406» وصححه الألباني في صحيح الجامع «5754». [2] حسن لغيره: رواه ابن حبان في صحيحه «1056» وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب «597».

الوضوء قبل النوم - موقع مقالات إسلام ويب

[١٠] [١١] فضائل الوضوء إنّ للوضوء فضائل عديدة، منها ما يأتي: [١٢] الدخول ضمن قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: (أنتمْ الغُرُّ المُحَجَّلُونَ يومَ القيامةِ) ، [١٣] [١٤] والمقصود بالغرِّ: البياض في جبهة الفَرَس، والتحجيل: البياض في أيدي الفَرَس وأرجلها، وأُطلق على المتوضّئين ذلك كنايةً عمّا يغشاهم من النّور على مواضع الوضوء يوم القيامة. [١٥] بلوغ الحِلية يوم القيامة ؛ والمقصود بها النّور والبياض، فقد صحّ عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّه قال: (كُنْتُ خَلْفَ أبِي هُرَيْرَةَ وهو يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاةِ، فَكانَ يَمُدُّ يَدَهُ حتَّى تَبْلُغَ إبْطَهُ فَقُلتُ له: يا أبا هُرَيْرَةَ ما هذا الوُضُوءُ؟ فقالَ: يا بَنِي فَرُّوخَ أنتُمْ هاهُنا؟ لو عَلِمْتُ أنَّكُمْ هاهُنا ما تَوَضَّأْتُ هذا الوُضُوءَ، سَمِعْتُ خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: تَبْلُغُ الحِلْيَةُ مِنَ المُؤْمِنِ، حَيْثُ يَبْلُغُ الوَضُوءُ). [١٦] [١٧] الاستنجاء بالماء كان سبباً لأن يمدح الله -تعالى- أهل قُباء، حيث قَدِم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إليهم بعد ذلك وسألهم عن سبب ثناء الله -عز وجل- لهم في قوله: (فيهِ رِجالٌ يُحِبّونَ أَن يَتَطَهَّروا وَاللَّـهُ يُحِبُّ المُطَّهِّرينَ).

اه. والله تعالى أعلم. الشيخ/ عبدالرحمن السحيم عضو مركز الدعوة والإرشاد

وحق الله تعالى على عباده هو عبادته، والتسليم له، والانقياد لأمره، وهو حق استحقه بمقتضى ربوبيته، وألوهيته، وكماله، ولو لم تأت الرسل من عنده آمرة بعبادته لاستحق أن يعبد ويعظم لذاته، لا لشيء زائد. اهـ. والله أعلم.

الله غني عن عبادتنا.. فلماذا خلقنا؟ - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام

، السؤال الأهم هنا: ماذا سنفعل وإلى أين سنذهب؟، وهذا السؤال الذي نملك إجابته بشكل واضح والذي أطلعنا الله عليه وذكّرنا به كثيرًا.. ونناقش في الجزء الثاني هذا السؤال في ضوء الكلام عن حكمة الله بشكل عام وكيف يتعامل المؤمن مع مثل هذا، إذ كما سبق وقلنا: لا تعلّق للملحد بهذه القضية، فبعد أن نثبت وجود الله يمكننا أن نتكلم فيما تلاه من صفاته وأفعاله، أما إنكار الوجود ثم الكلام في الصفات فهو ضرب من قراءة الصفحة بالمقلوب!

لماذا خلقنا الله - Cafe 2100

— ثانيًا: لا يحيط بعلم الله وقدرته وحكمته أحد: فكما يقول تعالى: "ولا يحيطون به علمًا"، وبالتالي يستحيل أن نعرف حكمة الله وقدرته الكاملة بقدراتنا وعقولنا القاصرة والمحدودة، وبعض هذه الحكم قابل للتصوّر والإدراك وبعضها أخبرنا عنه الله تعالى نفسه، وبعضها الآخر نسلّم فيه لله بعلمنا بشامل علمه وسابق حكمته. — ثالثًا: الله تعالى لا يحتاج إلى عبادة أحد من المخلوقين: وتجّد هذا في القرآن في نفس الآية التي أعلن الله فيها للعالمين أن الغرض من خلقهم هو العبادة، فيقول تعالى: "وما خلقت الجنّ والإنس إلا ليعبدون، ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون"، وفي قوله تعالى: "إن تكفروا فإن الله غني عنكم! "، كما عبّر عن كون الإيمان لصالح العبد نفسه ولا ينفع الله بشيء، فقال: "إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم، وإن أسأتم فلها" فالله تعالى لم يأمر العالمين بما أمرهم به لحاجته لهم، ولم ينهم عمّا نهاهم عنه بخلًا منه، بل أمرهم بما فيه صلاحهم ونهاهم عمّا فيه فسادهم. الله غني عن عبادتنا.. فلماذا خلقنا؟ - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام. — رابعًا: لا علاقة متصوّرة بين خالق ومخلوق سوى العبادة: أية علاقة تتصوّر بين خالق ومخلوق إلا العبادة؟، فلا وجه للنديّة بحال، ولا حالة يتصوّر فيها أن يؤدي المخلوق بعض حقّ خالقه إلا بالعبادة ولا غيرها، فالله أهل للعبادة، ولذا نعبده، بهذه البساطة، ولذا كانت "إله" في العربية، هو الذي تألهه القلوب، وكان من وصف الله سبحانه وتعالى لنفسه أنه "الصمد" أي الذي تصمد له الخلائق، فكل شيء ما خلاه هو في مقام العبادة، لكونه خالقًا وكونهم مخلوقين له، ولذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: أتدري ما حقّ الله على العباد؟، أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا.

لماذا أمرنا الله بالعبادة مع غناه عن عبادتنا إياه - إسلام ويب - مركز الفتوى

وحين يدرك المسلم أنّ علاقته مع الله هي علاقة العبودية، علاقة عبدٍ بإله، بما فيها من محبّة وخوف ورجاء وخضوع وإنابة لله الخالق من العبد الضعيف الفقير، وأنّه سبحانه مالك الملك؛ حينها فقط يدرك أنّ سؤاله هذا فيه خَدْشٌ لمقام العبودية. الأصلُ بالإنسان أن يسعى لمعرفة الإجابات عن الأسئلة التي تؤثّر الإجابة عنها بمسار حياته، وحين يسعى للإجابة عن سؤال لا يُبنى عليه أي شيء؛ سيكون حينئذ قد خالف المنطق الفكري السليم لقد أخبرَنا القرآن عن المتألّهين من البشر، أولئك الذين طغتْ نفوسهم وحاولت الخروج عن حقيقة العبودية لله، ومنهم فرعون الذي قال: { أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ}. وفي عصرنا هذا، تشيعُ مع الأسف خصالٌ من هذا "التألّه"، حتى لو كان أصحابها غير شاعرين بهذا الأمر. منهم من يسأل بكل جدية: لماذا لم يخيّرني الله عزّ وجلّ بين أن يخلقني أو لا يخلقني؟! والسؤال فيه طغيان عن مقام العبودية؛ لأنّ الله سبحانه لا يتوقف فعله واختياره على اختيار أحدٍ من مخلوقاته، وإلا لم يكن إلها مستحقّا لصفات الألوهية! لماذا أمرنا الله بالعبادة مع غناه عن عبادتنا إياه - إسلام ويب - مركز الفتوى. والأمر الثاني أنّ من يطرح هذا السؤال لم يكن له وجود قبل أن يُخلق، أي لم تكن له إرادة؛ فإرادتُه جزءٌ مِن وجوده، فمن هذا الذي سيُخيَّرُ في أن يُخلق أو لا يُخلق؟!

سؤالٌ يطرحه بعض الناس ليس لمعرفة ماذا أراد الله من البشر حين خلقهم، فإجابة هذا السؤال واضحة في القرآن: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} ، ولكنّهُ يُطرح لمعرفة ماذا أراد الله من خلقه للبشر والعالَم! وأحبّ أن أقول من البداية: هذا سؤال لا إجابة عليه! نعم، نحن لا نعرف الإجابة عن هذا السؤال، وقد لا نعرفها حتى بعد مماتنا لأسباب عديدة: منها أننا لا نملك الأدوات العلمية اللازمة لمعرفة الإجابة، ومنها أننا غير محتاجين للإجابة عنه لإقامة حياة راشدة في هذه الدنيا. ولكني سأقدّم مع ذلك في هذه التدوينة إجابة منهجية عن هذا السؤال، وذلك عبر ثلاث مقدّمات قصيرة مهمة، أرى أنّه ينبغي لكل من يفكّر بهذا السؤال أن يتفكّر فيها، فأنا أزعم أنّ خيوط المسألة كامنة فيها، ومن وفّقه الله لمعرفتها وتدبّرها فقد هُدي -بإذنه سبحانه- إلى إجابة مطمئنة عن هذا السؤال. ينسى الإنسان وهو يطرح هذا السؤال أنّ الله هو الخالق، فهو سبحانه {يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ} وهو {فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ}. ينسى الإنسان أنّه -مهما سما في تفكيره وذكائه – يظلّ عبدًا، ليس إلهًا ولا متصرّفا بشؤون الخليقة حتى يكون من الضروري أن يمتلك إجابة عن هذا السؤال!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]