موعدكم الآن مع قصة جديدة من موضوع قصص عالمية قديمة مكتوبة ننقلها لكم بقلم الكاتب مني السعيد، قصة الحطاب الصغير قصة رائعة مسلية واحداثها مثيرة استمتعوا الآن بقراءتها من موقع احلم وللمزيد يمكنكم زيارة قسم: قصص وعبر. قصة الحطاب الصغير امتدت اشعة الشمس علي الغابة الكبيرة وكأنها اشتاقت الي ارضها السمراء التي حالت جذوع الاشجار الضخمة المتشابكة دون وصولها إليها، ويدخل الغابة " عمر " طفل صغير يحمل معه فأساً وحبلاً وما إلي ذلك من الأدوات التي يستعملها الحطاب.
وتابع: "صورنا الحلقتين بطريقة سينمائية وساعدني السيناريست سليم بن إسماعيل على تحويل سيناريو السلسلة التلفزيونية إلى سيناريو فيلم وذلك كي لا نخسر المادة المصورة وتم تحويله إلى فيلم سينمائي طويل". قصص عالمية قديمة مكتوبة قصة الحطاب الصغير قصة مسلية ومثيرة. وأشار إلى تصوير الفيلم بتمويل ذاتي في مرحلته الأولى من خلال شركة إنتاجه بالشراكة مع شركتي إنتاج خاصتين، ثم تلقى دعماً من الدولة يتمثل في 10% فقط مما تم إنفاقه على الفيلم. حدوتة فريدة من نوعها واعتبر النهدي أن الفيلم هو عبارة عن "حدوتة" شباب تونسي مرّ بظروف قاسية وحوّله القدر من عالم إلى عالم آخر، أي من عالم الانحراف والسرقة والنشل والإدمان والمخدرات إلى عالم الإرهاب وسفك الدماء. وعن هذه القصة، يروي النهدي لـ"العين الإخبارية" أن هذا الشاب المنحرف "معز" عثر على مسدس فألقت الشرطة القبض عليه ويتم سجنه مع إرهابي خطير لليلة واحدة وتمّ ربطهما بـ"الكلبش" سوياً ليهربا من الشرطة. أثناء الهروب، يغسل الإرهابي دماغ هذا الشاب المنحرف ليسلك فيما بعد الطريق الأسود، طريق الإرهاب، ويتحوّل إلى قاتل وإرهابي متشدد خطير جداً، ينفِّذ عملية اغتيال القيادي اليساري شكري بلعيد في فبراير/شباط 2013 ثم يشارك في أشنع عملية إرهابية عرفتها تونس باستهداف متحف باردو وقتل 23 سائحاً أجنبياً و50 جريحاً في مارس/آذار 2015.
يحكي شخص يدعى سالم من جنوب الرياض عمره 17 عام ولديه أخر أكبر عمره 27 عام وهو المسئول عنه بعد فراق والده عن والدته ، يقول أنه شخص يحب السهر وكان لا يرجع لمنزله إلا بعد منتصف الليل وفي أحيان كثيرة يرجع منزله الفجر وكان له صديق يدعى علي وفي أحد الأيام كلمه علي للخروج وكان لعلي صديق أخر يدعى فيصل في نفس عمر علي وسالم يحب الخروج والسهر ولكنه كان لا يحب المغامرة وقرر الثلاث الذهاب للبر وبما أن صديقهم فيصل يكره الرعب والجن قرروا أن يصنعوا مقلب له.
وأكد صاحب العمل أنه استوحى أحداثاً واقعيّة حصلت في تونس ودمجها في فيلم روائي ليوثِّق أحداثاً خطيرة ودموية عاشتها البلاد في تلك الفترة ولكشف خفايا شبكات الإرهاب. قوى مضادة لحذف الفيلم وأوضح محمد علي النهدي أن هناك قوى مضادة تسعى إلى حذف الفيلم لكن ليس هناك أي شيء ملموس إلى حد الآن. ومضى قائلاً: "رغم النجاح الباهر للفيلم وردود الفعل الإيجابية للجمهور الذي انبهر بهذا شكلاً ومضموناً وامتلاء قاعات السينما لكن في بعض القاعات الفيلم غير موجود ولا يتم عرضه لمدة أسبوع ثم يتم إزالته دون أي سبب، أو يتم تأخير وقت عرضه لساعات متأخرة". وأكد: "حتى من ناحية الدولة ووزارة الثقافة لم ألمس أي تشجيع لهذا الفيلم الشجاع الذي كرّم الشهيد شكري بلعيد وضحايا متحف باردو رغم أنني كنت أتوقع أن تقام عروض خاصة ويتم استدعاء السفراء من جنسيات مختلفة خاصة وأنه يكرّم أسماء الضحايا الذين قتلوا في متحف باردو". وتابع: "للأسف الشديد، هناك قوة غريبة تسعى لحذف هذا الفيلم رغم نجاحه الباهر ربما لأنه يتطرق لموضوع خطير وهو الإرهاب الذي ما زال يخيف عديد الأطراف والجهات". طلب كبير ولفت محمد علي النهدي إلى أن هناك طلباً كبيراً على الفيلم من الجالية التونسية بالخارج لمشاهدته حيث سيتم عرض الفيلم يوم 20 مارس/آذار الجاري في مونريال ويومي 4 و5 مايو/أيار في باريس.
وفي الوقت الذي منعت أسهم الاستثمار مؤشر سوق أبوظبي من الانزلاق أكثر من 0. 13%، فقد رضخ سوق دبي لضغوط «الإمارات دبي الوطني» ليتراجع مؤشره العام 1%. وواصل سهم «أدنوك للتوزيع» الصعود منذ مطلع الأسبوع بنسبة 4. 57% عند مستوى 4. 35 درهم، وسط سيولة بلغت 286. 4 مليون درهم من خلال التداول على 67. 8 مليون سهم. وحصدت أسهم «أبوظبي الأول» و «الدار» و«أدنوك للحفر» سيولة بلغت 3. 7 مليارات درهم في غضون 3 جلسات تداول فقط، منها 1. 44 مليار ل «أبوظبي الأول» و «1. 18 مليار ل» الدار «و» 1. 07 مليار ل «أدنوك للحفز». وبلغت سيولة الأسهم 1. 94 مليار درهم، منها 1. 7 مليار درهم في سوق أبوظبي و233. 98 مليون درهم في سوق دبي، والكميات المتداولة من الأسهم 387. 5 مليون سهم، توزعت بواقع 255. 7 مليون سهم في أبوظبي و131. 84 مليون سهم في دبي. وارتفعت أسعار أسهم 32 شركة بينما تراجعت أسعار أسهم 46 شركة، وجاء ذلك عن طريق تنفيذ 11416 صفقة. فروع شركة ارامكس في المدينة المنورة الأرشيف - أجوبتي. سوق أبوظبي وتراجع مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 0. أرامكس وصف الموقع: طريق المدينة المنورة تقاطع شارع قريش مع شارع حراء - حي البوادي جدة رقم الهاتف: 920027447 المؤسسات بدورها، اتجهت المحافظ الاستثمارية نحو التسييل بصافي استثمار بلغ 67 مليون درهم محصلة بيع، منها 38.
8 مليون درهم ليغلق عند 0. 297 درهم.
ارامكس تعد ارامكس شركة خدمات توصيل ونقل وشحن سريع، وتدعم مختلف المناطق العربية والعالمية، حيث تهتم بإبراز اسمها كعلامة موثوقة من خلال تقديمها لأنظمة مبتكرة وفعالة في حل مشكلات الوصول للمنتجات أوالمواد المنقولة في الجانبيين للشرق وللغرب، وتعمل على الالتقاء فيما بينهما. ارامكس طريق المدينة. تقع شركة ارامكس في الإمارات العربية المتحدة حيث تمثل أهمية رابطة بين طرق الشرق والتقائها مع طرق الغرب، هذه الاستراتيجية تساعدها على خدمة العالم بأي حل لوجيستيكي فعّال، وأيضًا لتصل لنمو متسارع في العملاء والشركات المختلفة سواء على نطاق محلي أو إقليمي أو عالمي. تعمل شركة أرامكس على تحسينات متغيرة ودائمة لكل عملياتها عملاً بمنهجية تنموية بشكل مستديم، وحيث الدعم للتوسع التجاري العالمي المتغاير مع تغييرات التجارة على مستوى العالم. عنوان ارامكس تقع ارامكس في طريق المدينة المنورة، البوادي، جدة 23531
3 مليون درهم مغلقاً عند 17. 58 درهم، تلاه «العالمية القابضة» بسيولة بلغت بقيمة 286. 8 مليون درهم ليغلق عند 147 درهم، ثم «الدار العقارية» باستحواذه على 266. 4 مليون درهم وأقفل عند 4. 02 درهم، ثم «أدنوك للتوزيع» ب259. 2 مليون درهم وصولاً عند مستوى 2. 85 درهم. وفي سوق دبي، تزعم التداولات «الإمارات دبي الوطني» بقيمة 120. 8 مليون درهم مغلقاً عند 13. 4 درهم، تلاه «إعمار العقارية» بسيولة قدرها 41. 6 مليون درهم ليغلق عند 3. 96 درهم، ثم «دبي الإسلامي» مستقطباً 13. 95 درهم، فيما اجتذب «ديار» 6. 8 مليون درهم ليغلق عند 0. 297 درهم. 13% عند مستوى 7688٫54 نقطة مع تراجع المؤشرات القطاعية لأسهم البنوك والتأمين والصناعة والخدمات. وهبط قطاع البنوك 0. 8% بعد هبوط «أبوظبي الأول» 1. 12% و «أبوظبي التجاري» 0. 13% على الرغم من ارتفاع «أبوظبي الإسلامي» 1. 07%. وفي المقابل، ارتفع قطاع الاستثمار 0. 38% مدفوعاً بارتفاع «العالمية القابضة» 0. 48% و «ألفا ظبي» 0. 07% و «الواحة كابيتال» 1. 19% على الرغم من نزول «إشراق» 0. 33%. وصعد قطاع الاتصالات 0. 12% نتيجة صعود سهم «اتصالات» 0. 08% و«الياه سات» 1. 6%. كما ارتفع قطاع الطاقة 1.