ندّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء، بالإجراءات المتخذة ضد شركة الغاز الروسية العملاقة "غازبروم" في أوروبا على خلفية الحرب في أوكرانيا وحذر من إجراءات انتقامية محتملة. وقال بوتين خلال اجتماع متلفز مع مسؤولين، إن "الوضع في قطاع الطاقة يزداد سوءاً نتيجة إجراءات قاسية غير مرتبطة بالسوق، بما فيها الضغط الإداري على شركتنا غازبروم في بعض الدول الأوروبية"، محذرا من أن التهديدات في أوروبا بتأميم الاصول الروسية "سيف ذو حدين". عقوبات نفطية ويعتزم الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على روسيا تطاول النفط والفحم على خلفية حربها في أوكرانيا، حسب ما أعلن مسؤول الثلاثاء، وإن كانت بعض الدول لا تزال تخشى تداعيات اقتصادية محتملة جراء ذلك. وقال المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية والمالية في الاتحاد الأوروبي فالديس دومبروفسكيس لدى وصوله لمحادثات مع وزراء أوروبيين في لوكسمبورغ: "لا أريد استباق الأمور، لكن هناك بالفعل مباحثات حول ما يمكن فعله في قطاعات الطاقة، مثل الفحم والنفط". وأضاف دومبروفسكيس أن "المباحثات بهذا الشأن مستمرة. بوتين ندّد بالضغط الأوروبي على غازبروم: التهديدات بتأميم الاصول الروسية سيف ذو حدين. وبالنسبة للمفوضية الأوروبية فإن المسألة بالتأكيد مطروحة". ورغم امتناع الاتحاد الأوروبي عن فرض عقوبات في مجال الطاقة الروسية حتى الآن، أعلنت دول عديدة عن مبادرات فردية لخفض اعتمادها عليها، حيث أعلنت بولندا عن خطط لمنع استيراد الفحم والنفط من روسيا، بينما قالت ليتوانيا إنها أوقفت استخدام الغاز الطبيعي الروسي.
لم تكن أفلام هوليوود فقط هي التي غزت دولنا العربية، وإنما كان للمسلسلات الهندية والتركية والكورية مشاركة كبيرة، وكانت هذه الأعمال تجلب متابعة جيدة، لو لم يكن كذلك لما استمرت القنوات الفضائية في التسابق عليها. " في الوقت الذي نجد جموع العرب يشاهدون المسلسلات ويقرأون الروايات لا يجوز أن نغفل نحن عن الدخول لهم من هذه الأبواب، لأن عدم دخولنا منها يمنعنا عن الوصول إليهم أو على أقل تقدير يصعب منه، ولا يكون ذلك بالطبع بمخالفة الشرع، وإنما بوسيلة سليمة لأهداف سامية. من أكثر الأشياء التي اشتهرت بها أميركا هي هوليوود، فالأماكن التي لا يوجد فيها جندي أميركي يوجد فيها فيلم أميركي، استطاعت أن تغزو العالم من خلال هوليوود، فبدلا من أن تضع حراسا لسلطتها في كل دولة -يكون هؤلاء الحراس من أبنائها- قررت أن تعمل على جعل أبناء كل مكان هم من داعمي سلطتها، بالطبع لا يكونون كأبنائها؛ لكنها على الأقل ضمنت قدرا من الولاء أو الاحترام أو الإعجاب. ولم تكن أفلام هوليوود فقط هي التي غزت دولنا العربية، وإنما كان للمسلسلات الهندية والتركية والكورية مشاركة كبيرة، وكانت هذه الأعمال تجلب متابعة جيدة، لو لم يكن كذلك لما استمرت القنوات الفضائية في التسابق عليها، وهذه الأعمال الأجنبية عن ثقافتنا تعمل على طمس الهوية ودفع الشباب إلى التمرد. "
تاريخ النشر: 19. 02. 2022 | 08:26 GMT |
تجميل الأنف قبل وبعد العملية | القيصر الدكتور إبراهيم الأشعري - YouTube
و قد تلقى بعدها أيضاً تدريب أخر فى باريس على يد العديد من الأطباء الأخرين فى الجراحات التجميلية فى مختلف المجالات مثل الدكتور دة و الذى يعد أنه متخصص فى الجراحة التجميلية للجسم و الصدر و الوجه و عمليات الشد العمودي للوجه و أيضاً قد تمكن من من التدرب على يد الدكتور مارك ديفرز و الذى يعد أنه متخصص فى عمليات زراعة الشعر من خلال العديد من التقنيات المختلفة و الدكتور فرونسولا فيرما و الذى يعد أنه متخصص فى مجال جراحة الأذن و علاجها. ثم عاد مرة أخرى إلى مدينة جدة فى المملكة العربية السعودية و قد بدأ الحياة العملية الخاصة به و قد عمل فى العديد من المستشفيات المختلفة و المركز الطبية و أجراء البعض من العمليات فى دبى و قطر. يعمل على تحت أشرافه العديد من الأطباء المتخصصين فى مجال الجراحات التجميلية و وسائل الجميل الغير جراحى و تقنية الليزر و قد تم أجراء أكثر من 1000 عملية و ذلك من خلال أستخدام العديد من التقنيات المختلفة الحديثة و التى تتمثل فى الاكزيلس و الموجات الصوتية و الكول تيك و غيرها. تحميل جميع مؤلفات وكتب د-محمد ابراهيم الفيومى - كتاب بديا. قد قام الدكتور بأجراء العديد من العمليات المختلفة فى التجميل للمناطق المختلفة فى الجسم و ذلك على مدار المشوار المهنى لمدة من الوقت و التى تصل إلى حوالى 15 عام.
أفضل جراح تجميل أنف | الدكتور إبراهيم الأشعري - YouTube