الجمعة 26 أغسطس 2011 - 2:47 اللعب في الشوارع بكرة "التغاشير" طوال اليوم وتسلقنا للجدران ألا تـــــــذكــــــر يا دحمان أتذكر.............. أه نسيت مشكور صراع العمالقة ، يحتم على برشلونة تتبع خطى ريال مدريد مشرف المنتـ HAMMOUBL ـديات العامة ريم مبدع صيف 2012 عدد الرسائل: 1058 الهواية: Decoration florale و المطالـــــــــــــعة المزاج: رايقة الوسام الأول: الوسام الثاني: الوسام الثالث: نقاط التقييم: 1172 تاريخ التسجيل: 08/09/2010 موضوع: رد: من يعرف كيف يكون ؟؟؟! الأحد 28 أغسطس 2011 - 15:49 والله فكرتني بيامات زمان ويامات الطفولة صحيت دحمان من يعرف كيف يكون ؟؟؟!
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
لذلك من واجب المواطن أن يكون واعيا ومسؤولا في خياراته. ويؤسفنا أن المجتمع الدولي يهتم أكثر من ذوي السلطة بلبنان وكيفية إنقاذه مع شعبه. قرأنا في بيان الرئاسة الفرنسية بعد اجتماع 4 آب: إن أفضل مورد للبنان هو شعبه، وإن الأزمة وتداعيات المماطلة السياسية تؤدي إلى ارتفاع عدد اللبنانيين الذين يغادرون بلدهم. اغنية من يعرف كيف يكون محبوبا بين الناس. هذا خطرٌ أساسيٌ على مستقبل لبنان، وهو يقوض حاليًا القطاعات النخبوية في لبنان، وخصوصًا في مجالي التربية والصحة". هلا فهم مسؤولو بلدنا، أن من لم يقضوا عليهم بواسطة التفجير سيقضون عليهم بواسطة التهجير! ما الغاية من إفراغ البلد من شبابه ومثقفيه وخيرة ثروته البشرية؟" أضاف: "ورد أيضا في البيان الفرنسي: أشار المشاركون إلى أن قيام حكومة لتنفيذ الإصلاحات التي لا غنى عنها، وبشكل فوري، هي الخطوة الأولى لمجهود دائم لمواجهة التحديات التي تواجه لبنان… وأن الاقتصاد البنيوي والمساعدة المالية، تقتضي تغييرات عميقة منتظرة من القادة اللبنانيين. كيف يكون مسؤولا من لا يعرف مسؤولياته تجاه شعبه، ولا يعرف إدارة بلاده، ولا يعرف كيف يصلح ما فسد؟ المطلوب تحرك فوري، عملية إنقاذ ضرورية، الخطوة الأولى فيها تشكيل حكومة تتولى الحوار مع المجتمع الدولي لمساعدة لبنان.
رابعا: ليس الاستدراج من فعل الشيطان في شيء ، ولا له مدخل فيه ، ولم ينسب إليه شيء منه في كتاب الله ، أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ؛ فلا يملك أن ييسر قضاء حاجة لعبد ، يستدرجه بها ، ولا يملك أيضا منع حاجة لعبد ، يستدرجه بذلك ، فإن الله تعالى رد كيده إلى الوسوسة والإغواء ، وأما التدبير والتصريف فليس له منه شيء. لكن الاستدراج: هو فعل الله تعالى بمن شاء من عباده. قال الإمام الطبري رحمه الله: " وأصل "الاستدراج": اغترارُ المستدرَج بلطف من استدرجه ، حيث يرى المستدرَج أن المستدرِج إليه محسنٌ، حتى يورِّطه مكروهًا " انتهى من " تفسير الطبري" (13/287). جريدة الرياض | من يعرف كيف يكون.. محبوباً بين الناس؟!. والعبد ينبغي أن يغلب جانب حسن الظن بالله ، على ما أعطاه من نعم ، لكن مع الاعتناء بشكره فيها ، والجمع بين ذلك والخوف من مكر الله ، فيجمع في سيره إلى الله بين الرهبة والرغبة ، والرجاء والخوف ، والمحبة والخشية. قال المَرُّوذيّ: " قلت لأبي عبد الله - يعني الإمام أحمد -: ما أكثر الدّاعي لك. قال: " أخاف أن يكون هذا استدراجًا ، بأيّ شيء هذا ؟ ". انتهى من " تاريخ الإسلام " (18/ 76). خامسا: من أعظم العلامات التي يخشى على صاحبها من استدراج الله له ، ومكره به: أن يعطيه الرزق ، عند معصيته به ، وإعراضه عنه.
هو لا يريد إجبار أحد على قبول شخصه، ولا يريد أن يأتي ذلك نتيجة حدث مدهش. العجيبة هي نتيجة الإيمان، وليس الإيمان نتيجة العجيبة، والمسيح لم يرد أن يصنع العجائب ليدهش العالم وينشئ أتباعا له. لم يرد أتباعا يحبون مصلحتهم الشخصية، بل أراد تلاميذ مؤمنين به". وتابع: "أمر آخر يجب التشديد عليه وهو أن الرب يسوع، بطلبه إلى الأعميين أن يبقيا الأمر سرا، رغم علمه بأنهما سيحدثان بما صنع الله لهما، يرسم لنا قدوة نتبعها. هو يعلمنا بالمثال أن لا نسعى إلى استعراض فضائلنا بل أن نبقيها مكتومة، والله يكشفها متى رأى فيها بنيانا للآخرين. فإن كان فينا شيء من فضيلة فهو نعمة من الله لا فضل لنا بها. ومن شاء التمثل بالسيد لا تعنيه ذاته وأعماله بل يهتم بخير الآخرين. ابن الله الوحيد، يسوع المسيح، المساوي للآب في الجوهر، والذي به كان كل شيء، لم يتجسد وينحدر إلى عمق حياتنا الأرضية باستعراض مجد وقوة، بل وديعا، متواضعا، حاملا آلامنا وأحزاننا (إش 53: 3-4). أفلا يخجل كل إنسان يستعرض فضائله وينشر حسناته وعطاياه؟" وقال: "هذا الإنجيل هو دينونة لكل مسؤول أو سياسي أو زعيم يساعد الناس، ثم يذكرهم بما فعل. من يعرف كيف يكون سبيستون. إن كان المسيح نفسه لم يطلب مقابلا لما صنع مع البشر، بل كان دوما يطلب منهم أن يبقوا على صمتهم، كيف يمكن لإنسان أن يملي على من ساعدهم القيام بما لا يريدون؟ وكيف يذعن البشر لأوامر من يساعدهم مرة ثم يغيب إلى حين تقتضي مصلحته؟ الزعماء والسياسيون لا يعرفون شعبهم إلا عند المصلحة الشخصية.
المدرس أو المعلم هو الذي يعلم الطالب ويدرس لهم بالجامعات والمعاهد المختلفة والمدارس بجميع مراحلها، فهو يعتبر من أهم الأعمدة ونقاط الإرتكاز القائم عليها أي مجتمع، وهذا لدوره الفعال في غرس القيم والمفاهيم المتعددة في نفوس الطلاب، ولقد تحدث العديد من الشعراء و المفكرين عن دور المعلم في كتابتهم وشعرهم، أبرزهم في ذلك أمير الشعراء أحمد شوقي الذي تحدث عن أهمية المعلم في قوله: "قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولاً"، ولأهمية الدور الفعال والمؤثر والفعال للمعلم في بناء المجتمعات، علينا ألا نغفل ذكر أهم حقوقه وواجباته بالبيئة التعليمية للحصول على النتائج المنشودة من العملية التعليمية. ما هي حقوق المعلم والمعلمة على الطلاب وأولياء الأمور - مدونة المناهج السعودية. حقوق المعلم والمعلمة -تأهيل المعلمين بشكل كافي وكفء ويتم ذلك من خلال عملية التدريب والسعي لتطوير المناهج الدراسية المتنوعة. -تأهيل المعلم على كيفية التعامل مع الآليات والتقنيات والوسائل الحديثة بالعملية التعليمية. -تشجيع فريق المعلمين على تجربة آليات جديدة بالعملية التعليمية. -الإهتمام التام بالمعلم، وتقديم كافة سبل الرعاية له. -السعي لتوثيق جميع إنجازات المعلم وعرضها على كافة طوائف المجتمع بالمناسبات العامة.
يجب أن يتم توفير وسائل التعليم الحديثة، والتي توفر على المعلم الوقت والجهد، وتساعده على تقديم أفضل ما لديه في التعليم. لا بد من أن تقوم الدولة بالعمل على معالجة العديد من المشاكل المختلفة التي يواجهها المعلين. يجب أن يتم تحقيق العدالة أثناء التعامل مع المعلمين أو المعلمات، والابتعاد عن التمييز في حقوقهم أو واجباتهم. تشجيع المعلم من خلال توفير الدورات التدريبية المختلفة، والتي تكون تابعة لمجالاته، وذلك حتى يمكنه مواكبة التطور التكنولوجي والتدريس على الطرق الحديثة. واجبات المعلم والمعلمة كما تحدثنا عن الحقوق الخاصة بالمعلمين والمعلمات، يمكننا الآن أن نذكر لكم أيضًا الواجبات الخاصة بالمعلمين والمعلمات، والتي يجب عليهم أن يقوموا بتأديتها، ومن بين تلك الواجبات الآتي: واجبات المعلم نحو الطلاب وهناك العديد من الواجبات المختلفة التي يجب على المعلم أن يقوم بتأديتها نحو طلابه. ومن بين تلك الواجبات هو أن يحترم الطلاب، ويحاول المحافظة على كافة حقوقه. تقدير الطلاب، وتوفير لهم الدعم والتشجيع على التعلم بشكل دائم. شرح الدروس بشكل صبور، وأن يكون المعلم خلوق أثناء التعامل مع الطلاب الضعيفة في المستويات.