موقع شاهد فور

صلصة المكرونة الجاهزة للتقطير / العتامنة قريتي التي أحببت

July 1, 2024
قدمي الدجاج مع المعكرونة المسلوقة، أو الخُضار المسلوقة. فيديو طريقة عمل صلصة المعكرونة للتعرف على المزيد حول طريقة عمل صلصة المعكرونة شاهد الفيديو. # #استخدام, #الجاهزة, #المعكرونة, #صلصة, طريقة # صلصات

طريقة عمل المكرونة بالصلصة الجاهزة - تريندات

المصدر:

اغسلي المكرونة بالماء البارد، واتركيها مصفاة. كيفية تجهيز صوص المكرونة قومي بوضع 2 ملعقة كبيرة من الزيت، ويفضل استخدام زيت الزيتون في قدر على النار. انتظري ثواني، واحرصي على ألا يحترق الزيت، ثم قومي بإضافة كل من الثوم المفروم، والبصل المفروم، وقلبي جيدًا، حتى تحصلي على اللون الذهبي الفاتح. ثم ضيفي صلصة الطماطم الجاهزة. اتركي المزيج على النار لمدة 3 دقائق، مع التقليب المستمر. قومي بإضافة البابريكا، والملح والفلفل. إذا كنتي ترغبين في إضافة بهارات أو أعشاب تفضليها، كالريحان والزعتر، قومي بوضعها. اتركي خليط الصلصة والبهارات لمدة 15 دقيقة، على نار متوسطة، حتى تمتزج الأطعمة, احضري المكرونة المسلوقة، والمصفاة، وقومي بإضافتها إلى مزيج الصلصلة والتوابل. احرصي على تقليب المزيج برفق، بعيدًا عن النار، حتى لا تتكسر المكرونة. اتركي المكرونة مع الصلصة بعيدًا عن النار 5 دقائق. طريقة عمل المكرونة بالصلصة الجاهزة - تريندات. قومي بوضه القدر مرة أخرى على النار، واتركيه ليمتزج الطعم، والتوابل جيدًا. ضعي المكرونة في طبق التقديم. إذا كنتى ترغبين في تقوية الطعم أكثر وتعزيزه، فعليك إضافة كمية من الجبنة المبشورة على سطح المكرونة، وهي ساخنة. بعد قراءتك للموضوع السابق قد ترغبين في التعرف على … طريقة عمل المكرونة بطرق مختلفة.

ناس من قريتي في غرقة الشتاء 2015م - YouTube

الأرض الطيبة! -

و أفتقد حياتى فى المدرسة الابتدائية و زميلاتى و سذاجتهن فهن كن يدرن حولى كما تدور الفراشات حول الشمعة و يستفدن من مؤهلاتي العلمية فى صغري. و أفتقد بيتى أعد بيد جدى و جدتى بين جدران الحي مزدوج من ثلاث أطباق فى لون أبيض ملمع بلاط فيا اجمل بيتى و يا افضل المجتمع! و أفتقد يومى فى فصل خريف جميل ، بألوانه و سمائه نصف الغائمة ، و نسماته الباردة القادمة من جميع الجهات و كنت أسعى مع زميلاتى فى الضيعة الساكنة و ألعب معهن ليرتاح رأسى. كانت تتنزل السكينة والطمأنينة و الحب والتقدير والمساعدة تحت ظل القرية الجميلة و كنت أتنفس فى هوائها و ارتوى بمائها وأستنشق رائحتها التى تملأ المكان. قريتي “الكرامة” – A One TV. أفتقد الحقول فى القرية التى كانت تزرع فيها نباتات مختلفة من قمح و ذرة و أرز ، و حمص و بازيلاء و خردل و أزهار الخردل و البازيلاء تبهجنى و تسعدنى و كنت أتجول بينها مع جدى و أعود إلى بيتى بالفرحة و السرور و تجذبنى المناظر الخلابة على سقف البيت فى المساء. و أفتقد الظلام فى الليل كموج البحر أرخى سدوله و أتوحش منها كالأنعام يتوحشون من الليث فى الغابة. و أفتقد مناظر الصباح النقية الصافية يوقظ الناس ذاكرين الله قياما و قعودا و على جنوبهم و يسعون إلى مساجد الله إيمانا و احتسابا.

نحن ناس بندر ساى.. لما نجيهم بوقفونا تك شاى باللبن.. الواحد لحدى ما يضارى من البراد. أجمل ذكرياتى الشبابية بها.. أسافر لأهل الجزيرة ولا لأحلى منطقة فى العالم. لآن جمال الأماكن بناسه. وثق لقريتك الجميلة التى رأيتها بعينيك وأحببتها لحبك لها وأتمنى زيارتها. تسلم اخى ودالبوش وتقديرى وأحترامى.

في مسجد قريتي موقع ربيع عبد الرؤوف الزواوي

أصحو على شمس «الكرامة»؛ قريتي التي تتغنّون بها الآن.. تقريباً كلّ يوم أرى مئذنة «مسجد الشهداء» التي ما زالت شاهدةً على عدوان «إسرائيل اللقيطة» وكيف تناثر الرصاص عليها طولاً بعرض.. كل يوم تراب خدودها في كل شارع.. هنا كان الناس الذين رحل أغلبهم مدجّجين بالذكريات والمقاومة والسلاح والأماني الصغيرة والأحلام التي أورثوها لمن بعدهم.. هنا كانت المعركة.. هنا كان الانتصار. اضافة اعلان يا وجع «الكرامة» الطافح؛ بل يا وجع الكرامتين.. يا وجع المنسيّين وهم في أتمّ كرامتهم..! في مسجد قريتي موقع ربيع عبد الرؤوف الزواوي. يا ذاك العسكريّ الذي نزف فوقها عرقاً ودماً.. يا ذاك الفلسطيني الذي كان يتكحّل في فلسطين كلّ لحظم ويغمض عينيه ويرى نفسه قد عاد إلى بيته هناك..! يا كلّ « قايش» و «بسطار» كان شاهداً على نكوص الأعداء.. يا الشهداء الذين ما زالت ترفرف أرواحهم هنا ويشبّون من جديد كلما صار هناك نقص في المقاومة أو حاول النسيان أن يطوي الحكاية التي لا تُطوى..! اليوم أنظر لوجوه الناس في قريتي»الكرامة»؛ متعبون؛ يبحثون عن بقايا حياة.. انظر للشوارع؛ للأزقة؛ لماتور الجمعيّة؛ للبيوت التي أكلها «مَلَح» السنين.. أنظر للوارثين أرض الانتصار وكيف «يروجون ولا يقعون»..!

أمَّا طقوسهم في المُناسبات فتختلف عن طقوس المدينة بعض الشيء، إذ لا بُدَّ في صباح كلّ عيدٍ من أن تجتمع العائلة بأكملها عند الجدّ الأكبر، ويكون الغداء عنده ولا يُناسب الغداء في ذلك اليوم إلّا اللّحم المشويّ، فيعمد الجدّ إلى أحد الخرفان فيذبحها ومن ثم يُقطّعها الأولاد والأحفاد لإعدادها للشواء، وتبدأ النّساء بتحضير المقبلات حول اللحم المشوي من السلطة والحشائش الأخرى. عندما يبدأ الرجال بالشويّ تبدأ النساء بالرّقص وإطلاق الأغاني الشعبيّة وتَتعالى الضّحكات، بينما يلعب الأطفال أمام المشوى ويُساعدن الكبار في جلب الماء والأطباق الّازمة للطّعام، قد يتبادر إلى ذهن الكثيرين سؤال وهو: لماذا العيش في القرية أفضل من المدينة؟ وللإجابة عن هذا السؤال كتبت هذه الكلمات وأنا في غُربتي الآن، قد جبرتني الظّروف للخروج من ذلك العشّ الحَميم والعيش بين أضراس وحش المدينة، وها هي الأيَّام تدور لأحكي ما عشته في ذكرياتي وكأنّه لم يكُن حقيقة في يوم من الأيام.

قريتي “الكرامة” – A One Tv

بل يُكتفى عادة برفع المشكلة إلى المُختار، ومن ثم تُحل القضيَّة مهما كانت كبيرة في غداء يُقيمه المختار على شرف العائلتين المُتخاصمتين، في بداية الأمر لم تكُن هناك مدرسة في القرية وكان الأطفال يذهبون لتعلُّم الحروف ومبادئ القراءة والكتابة عند الخالة أم تحسين، وأمَّا من يُخطئ في العدّ من الواحد حتّى العشرة فسيعلم أنَّ مصيره بضع ضربات من عصاها المُدوّرة على يديه. أتى فيما بعد إلى المختار وفدٌ من المدينة يقترح افتتاح مدرسة في القرية وسيبعثون بأستاذ يقوم على تعليم الطّلبة، كانت فكرة جديدة على القرية عامّة وعلى أم تحسين بوجهٍ خاص إذ لم يكن من السهل أن تتنازل عن تفاخُرها في تعليمها رجال القرية بأجمعهم، ولكن ما باليد حيلة فقد تمَّ أمر المدرسة وانتهى الأمر، وتبرّع المختار بدارٍ صغيرة حتى يتمّ تعليم الطلبة فيها، وجاء إلى القرية ذلك الأستاذ الذي وقّفت السكريّة بأكملها لاستقباله، وكان يرتدي بنطالًا قماشًا من اللون الأزرق مع سترة من اللّون ذاته، ويحمل في يده الكراريس والكتب التي سيستخدمها. كانت تمرّ أمّ تحسين كلّ يوم من جانب المدرسة لِتُلقي بعض الملاحظات على المعلم في كيفيّة تعليمه للطلاّب، وكان المدرِّس يُقدّر كلامها ويتقبّله بصدر رحب، وكان ذلك الأستاذ حديث القرية برمَّتها فهو المُتعلّم في"المدرسة الكبيرة" على حدّ تعبيرهم أي في"الجامعة"، كانت فتيات القرية يقفن دائمًا للنظر إلى ذلك الذي يرتدي بنطالًا وهنَّ اللاتي اعتدن على رؤية السّراويل يرتديها آباؤهن وإخوتهن، ولكن انتهى الأمر في نهاية المَطاف في زواج ابنة المختار من المعلّم، وفوزها على جميع صديقاتها.

كما كان المسجد مهملا لدرجة كبيرة، إذ كنت ربما ترى العقارب والثعابين تأوي إليه بسبب إهماله وعدم تنظيفه وعمارته بالصلوات الخمس فيه! … بيد أني لم أتردد على المسجد بصورة منتظمة إلا في منتصف السبعينيات، بعد أن تشجّع مجموعة من كبار السن؛ الذين ماتوا جميعا الآن رحمهم الله… ومجموعة من الشباب والكهول؛ هم الآن شيوخ طاعنين في السن وبعضهم مات رحمهم الله… ومجموعة من الأطفال؛ كنت وقتها أصغرهم سنا تقريبا… تشجعنا على محاولة الانتظام بالصلاة في المسجد. وكان يشجّعني شخصيا على ذلك وجود أشقاء يكبرونني يحبون الصلاة ويحافظون عليها صغارا… وبتشجيع من الوالد والوالدة رحمهما الله… كما كانت تنتشر على ألسنة الكبار وقتها مقولة (المسجد إمّا رحمة أو نِقمة)! يقصدون أنه رحمة لو تم عمارته بالصلوات فيه، ونقمة لو تم هجره وعدم إقامة الصلوات فيه… وهي مقولة فيها شيء من الصِحّة.. فالبلد الذي لا يؤذن فيه بالصلوات الخمس مصيبة تستوجب الفتح الإسلامي! … فبدأنا بفضل الله في منتصف السبعينيات المواظبة على الصلاة في المسجد عدا صلاة الفجر… إذ كان الإشكال كبيرا في إضاءة المسجد بلمبات الجاز الأبيض أو الـ(كيروسين)… التي كانت تنطفئ كلما هبت الرياح… كما كنا نخاف من المشي في الظلام؛ حيث لا توجد كهرباء بالقرية آنذاك والمسافة بعيدة إلى حد ما.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]