0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";color:red'>. ثالثاً - موجبات حذف مشاركة العضو ' class="style3"> style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";' class="style3"> والإنذار: المشاركات التي تتعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";color:#333333'>التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها رسمياً المشاركات المسيئة بمجملها للآداب العامة وعرض الصور المثيرة للغرائز بطريقة غير color:#333333'>مباشرة سواء في التوقيع أو في الصورة الشخصية وسيتم تعديلها وحذفها دون الرجوع للعضو المشاركات التي تتضمن غزلاً مباشراً بأحد الأعضاء عدم وضع تواقيع تحتوي كلمات أو أشعار غزلية أو صور نساء بأي شكل كان color:red'>لمنافاتها dir=LTR style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";color:red'> للأدب والأخلاق والعادات الإسلامية القويمة. مختبر البرج, مختبرات ـ طبية وعلم الامراض في المبرز. المشاركات التي تشتمل إساءة للأدب والأخلاق style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";color:#333333'>العامة. الوصلات التي توصل بشكل غير مباشر إلى مواقع غير مقبولة شرعاً style='font-size:14.
lang=AR-SA style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif"; color:#17365D'>بسم الله الرحمن الرحيم. أولا - قوانين عامة: التقيد بالشريعة الإسلامية وعدم التعدي على الثوابت والأركان بأي حال وبأي طريقة سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة. أن تكون المواضيع المدرجة ذات قيمه وأصالة ورقي في الطرح والأسلوب والحوار، lang=AR-SA dir=LTR style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif"; color:#333333'> style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";color:#333333'>وبعيدة عن الإسفاف والشتائم والقذف والجدل الغير موضوعي dir=LTR style='font-size:14. 0pt;font-family:"Tahoma", "sans-serif";color:#333333'>. المواضيع العامة يجب ان تكون ذات اهداف نقاشية و من انتاج العضو و المواضيع المنسوخة او المنقولة عديمة الفائدة سوف يتم حذفها مباشرة. مختبرات العرب يتجه نحو الإغراض العلمية فقط في المختبر الطبي, و على هذا تمنع النقاشات في: أ- الأمور السياسية و النقد الجارح في الحكام. ب- النقاشات الدينية و الطائفية المتعصبة لعدم وجود أهل الاختصاص. ج- النقد الجارح و السب و التشهير غير الأخلاقي بأعضاء هيئة التدريس في الجامعات.
وَ رُوِيَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ ( عليه السلام) أَنَّهُ قَالَ: " عَلَامَاتُ الْمُؤْمِنِ خَمْسٌ: صَلَاةُ الْخَمْسِينَ ، وَ زِيَارَةُ الْأَرْبَعِينَ ، وَ التَّخَتُّمُ فِي الْيَمِينِ ، وَ تَعْفِيرُ الْجَبِينِ ، وَ الْجَهْرُ بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ " ، ( تهذيب الأحكام: 6 / 52). الى غيرها من الأحاديث الكثيرة. لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية: سند زيارة عاشوراء ثواب جعل يوم عاشوراء يوم مصيبة ما هي اعمال ليلة عاشوراء و يوم عاشوراء ؟ السجل الجامع لاعمال و مستحبات ليلة عاشوراء و يومه مواضيع ذات صلة
وفي رواية مسلم: "كان يوم عاشوراء تعظمه اليهود وتتخذه عيدًا". وفي رواية له أيضًا: "كان أهل خيبر ( اليهود) يتخذونه عيدًا، ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم"، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "فصوموه أنتم" (رواه البخاري). لكنه اسم إسلامي لا يعرف في الجاهلية. قال ابن الأثير في جامع الأصول: (شارتهم) الشارة: الرواء والمنظر والحسن والزينة. فضل زيارة عاشوراء 💗 - YouTube. وظاهر هذا أن الباعث على الأمر بصومه: محبة مخالفة اليهود حتى يصام ما يفطرون فيه؛ لأن يوم العيد لا يُصام. فضل عاشوراء: وردت أحاديث كثيرة في فضل يوم عاشوراء، أذكر منها: أ- عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "صيام يـوم عاشوراء: أحتسب على الله أن يكفر السنـة التي قبله" (رواه مسلم:1976). ب- عن عبيدالله بن أبي يزيد أنه سمع ابن عباس - رضي الله عنهما - وسئل عن صيام يوم عاشوراء فقال: "ما علمت (أنَّ) رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صام يومًا يطلب فضله على الأيام إلا هذا اليوم، ولا شهرًا إلا هذا الشهر - يعني: رمــضان -" (أخرجه البخــاري"4/215 -216 ومسلم:1132). يخلق الله ما يشاء ويختار قال عز الدين بن عبدالسلام: "وتفضيل الأماكن والأزمان ضربان: أحدهما: دنيويٌّ.. والضرب الثاني: تفضيل ديني، راجع إلى أنَّ الله يجود على عباده فيها بتفضيل أجر العاملين، كتفضيل صوم رمضان على صوم سائر الشهور، وكذلك يوم عاشوراء.. ففضلها راجع إلى جود الله وإحسانه إلى عباده فيها" (قواعد الأحكام1/38).
وأما حديث ابن عباس: "صوموا يوم عاشوراء، وخالفوا فيه اليهود، صوموا قبله يومًا وبعده يومًا" فالحديث ضعيف (ضعيف الجامع الصغير رقم3506). عدم الاغترار بثواب الصيام: يغتر بعض الناس بالاعتماد على مثل صوم يوم عاشوراء أو يوم عرفة، حتى يقول بعضهم: صوم يوم عاشوراء يكفر ذنوب العام كلها، ويبقى صوم عرفة زيادة في الأجر. قال ابن القيم: " لم يدر هذا المغتر أن صوم رمضان والصلوات الخمس أعظم وأجلّ من صيام يوم عرفة ويوم عاشوراء، وهي إنما تكفر ما بينهما إذا اجتنبت الكبائر، فرمضان إلى رمضان، والجمعة إلى الجمعة، لا يقويان على تكفير الكبائر. ومن المغرورين من يظن أن طاعاته أكثر من معاصيه؛ لأنه لا يحاسب نفسه على سيئاته، ولا يتفقد ذنوبه، وإذا عمل طاعة حفظها واعتد بها، كالذي يستغفر الله بلسانه أو يسبح الله في اليوم مئة مرة، ثم يغتاب المسلمين ويمزق أعراضهم بما لا يرضاه الله طول نهاره، فهذا أبدًا يتأمل في فضائل التسبيحات والتهليلات، ولا يلتفت إلى ما ورد من عقوبة المغتابين والكذّابين والنمّامين، إلى غير ذلك من آفات اللسان، وذلك محض غرور" (الموسوعة الفقهية ج31). هذه نبذة من أحكام شهر الله المحرم ويوم عاشوراء، أسأل الله أن يجعله حجّة لنا لا علينا، والله هو حسبنا وحسيبنا.
عاشوراء فضائل وأحكام قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ ﴾ [الحج: 30]. وقال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32]. الحمد لله الرحمن الرحيم المعطي الوهاب، والصلاة والسلام على نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- وبعد: فلقد يسر الله لعباده سبل الخير، وفتح لهم أبواب الرحمة، وأنعم عليهم بمواسم البر والخيرات واكتساب الأجر والمثوبة، ورتب الأجر الجزيل على العمل اليسير تكرمًا منه وفضلًا ومنَّة على عباده المؤمنين؛ ليستدركوا ما فاتهم ويكفروا عن سيئاتهم، ومن مواسم الخير والمغفرة "يوم عاشوراء"، وهذه نبذة موجزة في فضله وتاريخه وأحكامه، نسأل الله أن ينفع بها ويجعلها حجَّة لقارئها بفضله وكرمه. فضل شهر الله المحرم: أ- قال تعالى: ﴿ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُم.. ْ ﴾ [التوبة: 36]. ب- وقد جعله النبي -صلى الله عليه وسلم- من أفضل الشهور للصوم بعد صيام رمضان، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل" (صحيح مسلم).