أهداف المقرر: الاقتصاد الكلي يدرس الكيفية التي يعمل بها الاقتصاد ككل من خلال دراسة سلوكيات الدخل القومي، والنمو الاقتصادي، ومستوى التوظف والتضخم وقياس/تحليل الاقتصاد والرفاه. ولذلك، فإن الهدف الرئيسي من هذا المقرر هو تعلم النظريات الاقتصادية الأساسية وتحليل الأنشطة الاقتصادية على المستوى الكلي. وبحلول نهاية هذا الفصل، ستكون الطالبة قادرة على: - التعرف على أساسيات حسابات الدخل القومي. - تحديد وشرح المصطلحات مثل الطلب الكلي، العرض الكلي، الناتج المحلي الإجمالي، ومستوى السعر الإجمالي، ومعدل التضخم والركود ومعدل البطالة. وتحديد مستوى السعر الإجمالي، ومعدل التضخم ومعدل البطالة. - استكشاف الآثار الاقتصادية الكلية للسياسة النقدية والسياسة المالية. الكتب والمراجع: الكتاب الرئيسي: - المحيميد، أحمد ومحمد عبدالله الجراح. مبادئ الاقتصاد الكلي: مفاهيم وأساسيات؛ الموسوعة للطباعة, الطبعة الثانية (2010م). الكتب و المراجع الأخرى: الحبيب، فايز. مبادئ الاقتصاد الكلي؛ الفرزدق للطباعة، الطبعة الخامسة (2007م). Warren, J. K., & Marks, S. G. مبادئ الاقتصاد الكلي | Imam Abdulrahman Bin Faisal University. (2012). Global Marketing. 2th edition. Pearson education William Boyes, Michael Melvin, Macroeconomics, Cengage Learning; 9 edition (January 18, 2012) ملحقات المادة الدراسية
نماذج محلولة مادة مبادئ الاقتصاد الكلي جامعة الملك عبد العزيز نماذج محلولة مادة مبادئ الاقصاد الكلي جامعة الملك عبد العزيز مناهج عربية ========== لمشاهدة و تحميل الملفات اسفل الموضوع Source: نماذج محلولة مادة مبادئ الاقتصاد الكلي جامعة الملك عبد العزيز – المناهج السعودية Post Views: 1٬813
مبادىء الاقتصاد الكلي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "مبادىء الاقتصاد الكلي" أضف اقتباس من "مبادىء الاقتصاد الكلي" المؤلف: صالح الخصاونة الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "مبادىء الاقتصاد الكلي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد: قال أحمد في مسنده 18524: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ مُقَرِّنٍ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، قَالَ: كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: " أَيُّ عُرَى الْإِسْلَامِ أَوْثَقُ ؟ " قَالُوا: الصَّلَاةُ، قَالَ: حَسَنَةٌ، وَمَا هِيَ بِهَا, قَالُوا: الزَّكَاةُ، قَالَ: حَسَنَةٌ، وَمَا هِيَ بِهَا, قَالُوا: صِيَامُ رَمَضَانَ. قَالَ: حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ, قَالُوا: الْحَجُّ، قَالَ: حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ, قَالُوا: الْجِهَادُ، قَالَ: حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ, قَالَ: إِنَّ أَوْثَقَ عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللهِ، وَتُبْغِضَ فِي اللهِ. ليث ضعيف وقد خولف فقد قد رواه أبو اليسع المكفوف عن عمرو بن مرة معضلاً وأبو اليسع لم يوثقه أحد فيبقى الأمر مضطرباً ، ولا يمكن التقوية بهذا السند لأن الرواية المعضلة قد تكون هي المحفوظة قال وكيع في الزهد 323: حدثنا أبو اليسع المكفوف ، عن عمرو بن مرة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوثق عرى الإيمان الحب في الله ، والبغض فيه.
الحمد لله الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، والذي أخرج المرعى، فجعله غثاء أحوى، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فإن الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة، وشرط من شروط الإيمان تغافل عنه كثير من الناس، وأهمله البعض فاختلطت الأمور، وكثر المفرطون، ومعنى الولاء: هو حب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم. والبراء: هو بغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق. فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية، تجب محبته وموالاته ونصرته، وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله - تعالى - ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدوة والإمكان، قال - تعالى -:((وَالمُؤمِنُونَ وَالمُؤمِنَاتُ بَعضُهُم أَولِيَاءُ بَعضٍ, )). والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح، قال - عليه الصلاة والسلام - في الحديث الصحيح: \"من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع لله، فقد استكمل الإيمان \"، ومنزلة عقيدة الولاء والبراء من الشرع عظيمة ومنها: أولاً: أنها جزء من معنى الشهادة وهي قول: \"لا إله \" من \"لا إله إلا الله \" فإن معناها البراء من كل ما يعبد من دون الله.
البغض لله يتبع الحب فيه لا مناص... ولا علاقة لهذا بالسماحة والرحمة، السماحة والرحمة شيء والحب والبغض شيء آخر، فلا حب إلا ببغض. طيب؛ ما هو الدليل؟ يقول أحدهم: الدليل هو قوله -سبحانه وتعالى-: ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) [الممتحنة:4]. أي دليل أوضح من هذا؟. نسأل الله -تعالى- أن يرزقنا كمال حبه وحب دينه ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، والله المستعان. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم... الخطبة الثانية: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. أما بعد: فما زالت أيام الله المباركات، أيام العشر، مازلت تمنحنا فرصاً عظيمة للعمل الصالح، أيام اختارها الله -تعالى- من بين سائر الأيام، وأقسم بها؛ لعظيم شأنها عنده، قال: ( وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ) [الفجر:1-2]، فليالي العشر هي العشر الأول من ذي الحجة كما قال المفسرون.