81 متر / ثانية تربيع " عند مستوى سطح البحر " و ان اتجاه يشير الى مركز الارض. بحث عن قوى التجاذب في الكيمياء. إن هذا يعني أن " قوة الجاذبية التي تقوم بالتأثير على جسم ما تتناسب طرديا مع كتلة الجسم ؛ أي أنه جسم له كتلة ك سوف يقوم بالخضوع الى القانون الاتى: ق = ك × ج ". و أن هذا يعني أن قوة جذب الارض للاجسام هي من تقوم باعطائها الوزن ؛ اى الثقل الذي نشعر به عند محاولتنا لرفع جسم ما. خاتمة قصيرة عن قوى التجاذب ان الجاذبية هى عبارة عن ميل الكتل للتحرك الى بعضها البعض ؛ حيث ان الجسم الذي يكون له كتلة أكبر تكون له الجاذبية الأكبر ؛ مثل جاذبية الشمس لباقي الكواكب.
الالتصاق (بالإنجليزية: Adhesion): هو تجاذب فيزيائي بين سطحين. هذا التجاذب هو نتيجة تفاعل بين الجزيئات مما يعطي التجاذب بين الذرات والجزئيات، مثل الكهرسكونية، وقوى فان دير فالس (روابط ثنائي القطب، روابط ثنائي القطب المستحث، وقوى التشتت)، الروابط الهيدروجينية، والرابطة التساهمية. وباستثناء الروابط الكهرسكونية، فجميع الروابط تكون قوية فقط في المسافات القصيرة (في المقياس النانومتري). هذا يؤدي بنا إلى أول نظرية في الالتصاق، نظرية الابتلالية بالامتزاز، والتي فيها يجب على المادة اللاصقة أن تكون على تماس مباشر أو ترطب المادة الثانية (الملتصقة) لكي تلتصق بها. في هذه النظرية، فإن طاقة السطح، وقياس وتفسير زاوية التماس تلعب دورًا أساسيًا. تستخدم نظرية الانتشار في الالتصاق لوصف وضع ما تكون فيه المادة اللاصقة والمادة الثانية (الملتصقة) ذوابة كلاً منهما في الأخرى. وهنا يلعب ثابت الانحلالية دورًا هاما. الروابط التساهمية عن الوسط البيني ليست ضرورية من أجل التصاق قوي. ومع ذلك، فقد وجد أن الرابط التساهمية في السطح البيني تكون ضرورية عندما تتعرض روابط الماد ة اللاصقة لضروف بيئية غير مناسبة مثل درجة الحرارة والرطوبة.
اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن موضوعات القصيدة لقد تراوحت موضوعات قصيدة "بان الشباب" للشاعر المُخضرَم كعب بن زهير بن أبي سُلمى -رضي الله عنه- بين عدد من الموضوعات، ولعلّ أبرزها ما يأتي: حديث الشاعر عن دخوله مرحلة المشيب من حياته وأسفِهِ على شبابه الذي مضى. تصوير الشاعر التغييرات الجسديّة التي طرأَت عليه بسبب المشيب من اختلاف لون الشعر ونحوه. تمنّي الشاعر عدم زوال الشباب أو حتى جزء منه. وصف الشاعر للطريق ووعورته وصعوبة بلوغه. وصف الشاعر للرحلة. أسلوب الشاعر في القصيدة لقد كان أسلوب الشاعر في القصيدة يتراوح بين الخبر والإنشاء؛ وذلك لأنّه كان يصف حالة شعوريّة يمرّ بها سواء كان في مطلع القصيدة أم في آخرها، إضافة لذلك فقد كانت عاطفة الشاعر واضحة جدًّا في ثنايا القصيدة؛ فكان نَفَسُه نفسَ رجلٍ شيخ على الطريقة التي كان يسير عليها والده زهير بن أبي سُلمى حكيم الشعراء. لقد بدا تأثّر الشاعر كعب بمدرسة والده زهير ظاهرًا جدًّا في القصيدة من خلال أبيات الحكمة الكثيرة التي أغنَت النص؛ فقد بدا الشاعر يتحدّث من خلال خبرة عالية في الحياة، فيبدو كمن يرتدي عمامته ويدرّس فتيان الحي مبادئ الحياة. أمّا فنيًّا فقد أكثرَ الشاعر من استعمال الاستعارات والتشبيهات ونحوها من الصور الفنية كقوله: "بان الشباب، لاحِبٍ كَحَصيرِ الرامِلاتِ، كَما تَراطَنُ عُجمٌ،... "، ولعلّ هذا يعود لمذهبه في تجويد القصيدة وتنقيحها، وأمّا بالنسبة للألفاظ فقد كانت جاهليّة صرفة لم تؤثِّر فيها اتجاه قائلها للإسلام وعيشه نحوًا من عشرين عامًا في ظل الإسلام الذي أثَّر في الشعر وألفاظه.
أما عن أساس ظهور أسطورة نمو الشيب أسرع عند نتفه من الرأس، فربما نبعت من حقيقة أخرى، وهي أن المدة الزمنية لنمو الشعر مجددا مكان الشعر المسحوب طويلة نسبيا وتستغرق عدة أشهر، خلال هذه الفترة تموت العديد من الخلايا الصبغية للأسباب المذكورة سابقا، وهنا تنمو لاحقا شعرة رمادية بشكل طبيعي يظنها الآخرين نتيجة نتف الشيب من الشعر! وعلى الرغم من أن نتف الشيب ليس له أضرار على عملية ظهوره، لكن لا يُنصح بها بسبب إلحاقها الضرر بالبصيلة، فنتف الشعرة يرسل إشارة إلى البصيلة أنه لا حاجة لها في الجسم، وهنا تدخل البصيلة بمرحلة راحة، وفي نهاية المطاف يتوقف نمو الشعر تماما من هذه البصيلة. طرق بديلة للتعامل مع الشعر الأبيض! إذا كان نتف الشعر الأبيض ليس فكرة سديدة، فكيف يمكن أن نتعامل معه؟ هنا أجاب خبراء تصفيف الشعر عن هذا السؤال، حيث نصحوا بقص الشعرة على مقربة من جذرها وليس نتفها من الجذور، لتجنب إلحاق الضرر بالبصيلة، هي أفضل طريقة بعيدا عن الاعتماد على الصبغات الصناعية الكيميائية التي تلحق الضرر بالشعر بأكمله، لكن حتى اللحظة ليس هناك دواء أو علاج يعمل على إعادة لون الشعر الرمادي إلى لونه الطبيعي، لكن يطور العلماء حاليا طريقة لإطالة عمر الخلايا الصبغية ومنعهم من التلف عبر زيادة خزان الخلايا الجذعية، وبالتالي فإن عملية التجديد ستستمر لفترة أطول.
قصيدة الشيب عبدالله الشريف - YouTube